بسم الله الرحمن الرحيم
المقالة الثامنة والثلاثون
فـي الـصـــدق و الـنـصـيـحـة
قـال رضـي الله تـعـالى عـنـه و أرضـاه : من عامل مولاه بالصدق والنصاح، استوحش مما سواه في المساء والصباح.
يا قوم لا تدعوا ما ليس لكم، ووحدوا، ولا تشركوا، والله إن سهام القدر تصيبكم خدشاً لا قتالاً، من كان في الله تلفه فعلى الله خلفه.