أفاق : الاداره
مراقب
ماهو البيت الذي تردده كل حين شارك معنا إليك إله الخلق أرفع رغبتي وإن كنت يا ذا المن والجود مجرما ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي جعلت الرجا مني لعفوك سلما فمازلت ذا عفوٍ عن الذنب لم تزل تجود وتعفو عنه منك تكرما ألست الذي علمتني وهديتني ولا زلت مناناً علي ومنعما عسى من له الإحسان يغفر زلتي ويستر أوزاري وما قد تقدما فإن تعفو عني تعفو عن متمردٍ ظلومٍ غشومٍ لا يزايل مأثما وإن تنتقم مني فلست بآيسٍ ولو أدخلوا نفسي بجرمٍ جهنما الله اكبر ننتظر مشاركة من الجميع
أفاق الفكر
ما الفخر إلا لأهل العلم إنّهمُ على الهدى لمن استهدى أدلاء وقدر كل امرىء ما كان يحسنه والجاهلون لأهل العلم أعداء ففز بعلم تعش حياً به أبداً فالناس موتى وأهل العلم أحياء و وإذا أراد الله نشر فضيلة طويت *** أتاح لها لسان كل حسود كم ليلة من هموم الدهر مظلمة ***قد ضاء من بعدهــا صبح من الفرج
الـســـامي
Registered User
شكرا اخي الكريم اكثر مااردد هذه الايام ... قول المتنبي لياليّ بعد الظاعنين شكول **** طوال وليل العاشقين طويل
Omna_Hawaa
الاعضاء
تتوارد الى ذهني هذه الابيات فليتك تحلو والحياة مريــــرة =وليتك ترضى والأنام غضاب وليت الذي بيني و بينك عامر =وبيني وبين العـــالمين خراب إذا صح منك الود فالكل هيـن =وكل الذي فوق التراب تراب
قصيدة قل للطبيب تخطفتك يد الردا ولعل ما في النفس من آياته عجبٌ عجابٌ لو ترى عيناكا والكون مشحون بأسرار إذا حاولت تفسيراً لها أعياكا قل للطبيب تخطفته يد الردى من يا طبيب بطبه أرداكا قل للمريض نجا وعوفي بعدما عجزت فنون الطب من عافاكا قل للصحيح يموت لا من علة من بالمنايا يا صحيح دهاكا قل للبصير وكان يحذر حفرة ً فهوى بها من ذا الذي أهواكا بل سائل الأعمى خطا بين الزحـام بلا اصطدام من يقود خطاكا قل للجنين يعيش معزولاً بلا راعٍ ومرعى ما الذي يرعاكا قل للوليد بكى وأجهش بالبكاء ِْ لدى الولادة ما الذي أبكاكا وإذا ترى الثعبان ينفث سمه فاسأله من ذا با لسموم حشاكا واسأله كيف تعيش يا ثعبان أو تحيا وهذا السم يملأُ فاكا واسأل بطون النحل كيف تقاطرت شهداً وقل للشهد من حلاّكا بل سائل اللبن المصفى كان بين دمٍ وفرثٍ من الذي صفّاكا وإذا رأيت الحي يخرج من حنا يا ميت فاسأله من يا حي قد أحياكا قل للنبات يجف بعد تعهدٍ ورعايةٍ من بالجفافِ رماكا وإذا رأيت النبت في الصحراء يربو وحد فاسأله من أرباكا وإذا رأيت البدر يسري ناشراً أنواره فاسأله من أسراكا واسأل شعاع الشمس يدنو وهي أبعد كل شيء ما الذي أدناكا قل للمرير من الثمار من الذي بالمر من دون الثمارغذاكا وإذا رأيت النخل مشقوق النوى فاسأله من يا نخل شق نواكا وإذا رأيت النار شب لهيبها فاسأل لهيب النار من أوراكا وإذا ترى الجبل الأشم مناطحاً قمم السحاب فسله من أرساكا وإذا ترى صخراً تفجر بالمياه فسله من بالماء شق صفاكا وإذا رأيت النهر بالعذب الزلال سرى فسله من الذي أجراكا وإذا رأيت البحر بالماء الأجاج طغى فسله من الذي أطغاكا وإذا رأيت الليل يغشي داجياً فاسأله من يا ليل حاك دجاكا وإذا رأي الصبح يسفر ضاحكاً فاسأله من يا صبح صاغ ضحاكا ستجيب ما في الكون من آياته عجبٌ عجابٌ لو ترى عيناكا ربي لك الحمد العظيم لذاتك حمداً وليس لواحدٍ إلاّ كا يا مدرك الأبصار والأبصار لا تدري له ولكنهه إدراكا إن لم تكن عيني تراك فإنني في كل شيء أستبين علاكا يا منبت الأزهار عاطرة الشذى ما خاب يوماً من دعا ورجاكا يا مجري الأنهار عاذبة الندى ما خاب يوماً من دعا ورجاكا يا أيها الإنسان مهلاً ما الذي با لله جل جلاله أغراكا
تجول في خاطري هذة الابيات ترى الرجل النحيف فتزدريه *** وفي أثوابـه أسـد مزير ويعجـبـك الطـريـر فتبتليـه *** فيخلف ظنك الرجل الطرير
بيتــان غريبـــان هذا البيت لا يتحرك اللسان بقراءته: آب همي و هم بي أحبابي همهم ما بهم وهمي مابي وهذا البيت لا تتحرك بقراءته الشفتان: قطعنا على قطع القطا قطع ليلة سراعا على الخيل العتاق اللاحقي