آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 12591 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 7361 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 13243 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14617 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 48753 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43815 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 36028 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20841 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 21097 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 27053 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-20-2016, 09:25 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


«الفوالة».. عنوان للترحيب بالضيوف في المناسبات المختلفة

«الفوالة».. عنوان للترحيب بالضيوف في المناسبات المختلفة



في الاعياد , زيارة الاصدقاء , زيارة الارحام

يكون وقنها الضحى والعصر

اما في اوقات الغدا ء والعشاء يعدون الوليمه


Cant See Images
«الفوالة».. عنوان للترحيب بالمهنئين في العيد
الفوالة رمز للتلاحم الاجتماعي في المناسبات (الاتحاد)



خولة علي (دبي)
◆ فوالة العيد رمز لمعاني الضيافة والترحيب بالمهنئين بالعيد، وهي قيمة متأصلة في المجتمع المحلي، توارثتها الأجيال جيلاً بعد جيل، فمن خلالها نتذوق حلاوة العيد، ونستقبل على سفرتها المهنئين بحفاوة وكرم، حيث تقدم الأسر مائدة من المأكولات للضيوف على مفرش كبير في مجلس المنزل، يحتوي على الكثير من أصناف وأنواع المأكولات الشعبية والحلويات المحلية، إضافة إلى الرطب والتمر والقهوة.

ويسهم هذا التقليد التراثي في تحقيق أروع معاني التلاحم الاجتماعي، من خلال تعزيز التراحم والترابط والعلاقات الإنسانية بين أفراد المجتمع، فلا يمكن أن يخيل للمرء أن يعيش أجواء العيد من غير أن تكون المجالس قد هيئت لاستقبال المهنئين، من خلال تجهيز الفوالة ترحيباً وحفاوة بهم، بما لها من أثر في النفس، حيث تضم أطباقاً تجهز بحب ومتعة على أيدي الأمهات والجدات، لنسترجع معهن، أجمل الذكريات الخاصة بمثل هذه المناسبات السعيدة.

مشاعر البهجة

تروي أم يوسف الجدة التي ناهزت السبعين من عمرها، جانباً من سجل حياتها وهي طفلة تجوب وتلهو في أزقة الفريج يسبقها الحنين إلى تلك الأيام التي خطت فيها أولى خطواتها، فلا يمكن أن تنسى لحظة قدوم العيد ومشاعر البهجة والفرح التي اكتست نفوسهم على الرغم من بساطة الحياة آنذاك، إلا أنها كانت ثرية بالتواصل والترابط بين الأهالي والتآلف والمشاركة في تحضيرات العيد، وعلى رغم شظف العيش وضيق ذات اليد في تلك الفترة، إلا أن الضيافة والمبادرة في إكرام الضيف كانت سمة أساسية في أخلاقهم لا يمكن أن يغضوا الطرف عنها، ورغم بساطة السفرة في حينها، إلا أن المنازل كانت تبقى مشرعة أبوابها لاستقبال المهنئين بالعيد السعيد طيلة اليوم.
وتضيف: «إن الفوالة، هي رمز الضيافة والمحبة، وفي الماضي كان من المستحيل أن تخلو المنازل منها، فـ«فردت تمر» وفنجان من القهوة يستقبل به كل طارق، فكانت الحياة بسيطة جداً، إلا أن لها مذاقاً وطعماً مختلفاً، وكانت هناك طقوس تقوم بها نسوة الفريج لتجهيز أطباق العيد، حيث يتم تجهيز حب الهريس، وحمس القهوة وطحنها، وإعداد البهارات، فكان الأمر شاقاً كثيراً على المرأة قديماً، إلا أن فزعة نساء الفريج كانت تهون عليها مشاق تجهيز فوالة العيد، وتتنوع السفرة، طبقاً للمستوى الاجتماعي، فالأسر البسيطة، تكون سفرتها من القرص والبلاليط والعصيدة، والأسر الميسورة تتنوع سفرتها بين الهريس والخبيص، والعرسية والمضروبة، وأيضاً قد تذبح الذبائح لإعداد «العيش واللحم».

تبادل الزيارات

من جانبها، تقول أم محمد: «كانت وما زالت الأكلات الشعبية هي سيدة الموائد، فقديماً كانت السفرة لا تخلو من البلاليط والعصيدة، والخبيصة، وكان طبق الهريس تعده البيوت الميسورة فقط، ثم دخلت علينا بعض الفواكه المعلبة «كالعنص» أي الأناناس والخوخ، حيث كنا نقدمها بجانب الأطباق الشعبية، والحلوى، فيتم تبادل الزيارات مع الجيران، فالكل «يتفاول» من بيت لآخر، فحلاوة العيد لا تكتمل من غير الفوالة».

وتسترجع فاطمة عبدالله ذكرياتها مع هذا التقليد التراثي، قائلة: «كانت الحياة بسيطة جداً وشاقة في الماضي، ونحن كأطفال كنا نسعد بتحضيرات فوالة العيد، ونرى أمهات الفريج وقد أبلين بلاء حسناً في تقديم يد العون والمساعدة لبعضهن البعض، فالمنازل كانت تستعد بأجواء من الفرح والابتهاج لاستقبال الضيوف والمهنئين تعزيزاً للعلاقات الاجتماعية، وكانت فوالة العيد تضم بعض الأكلات الشعبية كالخبيصة والبلاليط والهريس والحلوى كالرهش ثم دخلت بعض المنتجات الأخرى وهي الفواكه المعلبة، ومنها الكرز الذي كنا نطلق عليه «النبق» نظراً لكونه شبيهاً بحبة النبق، وبعض الأسر كانت تقوم بتجهيز العرسية، وأيضاً الرز باللحم، ثم دخلت علينا الفواكه الموسمية كالبرتقال والتفاح والموز، وعادة ما تختلف أطباق الفوالة من بيت إلى آخر، وذلك يتوقف على مدى قدرة ربة البيت على تجهيزها، إضافة إلى أن عدم وجود ثلاجات لحفظ اللحم وغيره من الأطعمة يصعب من مهمة إعداد فوالة العيد في كثير من الأحيان ويجعلها شاقة ومتعبة إلا أنها في كل الأحوال عنصر لابد منه».


وتؤكد «أم علي» أن فوالة العيد تجهز عادة قبل خروج المصلين من صلاة العيد، حيث يفرش السرود وتوزع عليه الأطباق الشعبية التي كانت وما زالت لها حضور بارز ضمن مكونات فوالة العيد في أيامنا هذه، ومن هذه الأطباق الحلوى والخنفروش، والعصيدة، والهريس، والعرسية، وكان المصلون يخرجون في مجموعات إلى بيت أحدهم للتهنئة بالمناسبة، ففي العيد المجالس لا تخلو من الزوار، ما أن يغادر مهنئ حتى يأتي آخر، وهكذا، فالفوالة تجدد من حين إلى آخر، ويتم ترتيبها لزوار آخرين من المتوقع حضورهم، وهكذا كانت البيوت في الماضي كخلية نحل، لذا كان من الصعب تجهيز الغداء في أول يوم العيد، لأن الكل مشغول بتبادل الزيارات والتهنئة.


المأكولات الشعبية كرم آسر رغم شح الموارد



Cant See Images
يكاد يكون الحديث عن الطبخ مفتاح الحوار مع أية سيدة، خصوصاً إن كانت أماً، أو ربة بيت تعنيها شؤون بيتها ويهمها أن تتقن مهاراتها المنزلية، وليس منا من لا يرى في طهي أمه مثالاً للطعام اللذيذ وعودة إلى أيام الطفولة الحلوة، لذا علينا أن نقدم احترامنا للأمهات اللائي حافظن على الموروث الشعبي لفن الطهي ووضعن محبتهن مع المكونات البسيطة المتوفرة في الماضي ليصنعن وجبات لاتزال روائحها تتغلغل في ذاكرتنا وتمنحنا شعوراً لذيذاً لا نجده في وجبات المطاعم الفاخرة، ولا توفره لنا الوجبات الكثيرة التي قد نعجز أحياناً عن تذكر أسمائها الغربية الصعبة.

وفي جمعية حتا للثقافة والتراث والفنون جمعنا الحديث مع سيدات عرفن أسرار الطعام وأتقن إعداده للأزواج والأبناء ببالغ المحبة، فما أن جاء ذكر الطهي حتى انفرجت أساريرهن وعدن إلى ذكريات جميلة حين كانت الوجبة البسيطة الصحية هي سر الصحة والقوة، وحين كانت المرأة تدير شؤون بيتها ولا تعرف سوقاً تتجه إليه، ولا مطعماً تتصل به ليحضر وجبة الغداء على وجه السرعة، لذا كان في حديث السيدات ما يعيدنا إلى ماضي حياة المرأة وصبرها وقناعتها بما تمتلك.تقول أم سيف سلطانة سالم الكعبي: المرأة في الماضي كانت سيدة، بيتها تعرف فيه كل صغيرة وكبيرة، وفي ذلك الزمان لم يتوافر لدينا البيوت الحديثة والأسواق والجمعيات، فكنا نحطب ونروي ونرعى الحلال، ونساعد أزواجنا في الزراعة، وفي بيتنا نطحن ونخبز ونطبخ على الحطب؛ فلم نعرف الغاز أو الكهرباء.

وكانت المرأة التي تسكن قرب الماء تزرع قرب بيتها البصل والفندال والطماطم والرويد وأنواع الخضرة، ولا تشتري شيئاً من السوق، فكل الخير من بيتها، لأن السمن تأخذه من بقرها، واللحوم من حلالها، والبيض والدجاج من دواجنها التي تربيها بنفسها، ولم تكن المرأة تعرف الجمعية أو السوق؛ فهي لا تحتاج إلا القهوة والشاي والسكر والرز والبهارات التي يأتي بها الرجل حيث يذهب إلى دبي لبيع الصخام (الفحم) أو الغنم هناك.

وتستعيد أم سيف أيام الماضي قائلة: في الماضي كانت الوديان جارية، والناس قانعة مع قلة الحال فقد بنينا بيوتنا وربينا أولادنا، وكانت المرأة تصنع طعامها من أي شي متوافر عندها، لا تعرف كتب الطبخ، ولا الأكل المجمد، وكانت تهتم بتوفير البزار التي تطيب الطعام، حيث يأتي بها الرجال من الأسواق الكبيرة في دبي أو الشارقة أو الباطنة، وهي تتكون من السنوت (الكمون) واليليلان (الكزبرة الجافة) والكركم والجرفة (القرفة) والفلفل الأسود والمسمار (القرنفل)، وهناك من يضيف الهال وكنا نجفف اللومي ونحفظه ونستخدمه في الطبخ.


وتصف أم علي موزة محمد طريقة حفظ اللحم في الماضي قائلة: لم يكن لدينا في الماضي ثلاجات أو كهرباء، لذا كنا نذبح الذبيحة ونقطع لحمها ونملحهها، ثم نعلقها بين شجرتين بحبل حتى تجف ثم نحفظها ونطبخ منها على قدر الحاجة، ويتم حفظ لحوم الأضاحي بهذه الطريقة لأن اللحم يكون في هذا الوقت كثيراً.

والناس تستفيد منه في أيام أخرى، وكانت المرأة ترحب بضيفها حتى لو لم يكن صاحب البيت موجوداً، فتقدم له القهوة والتمر والكامي ثم تأتي بالذبيحة وتطلب من جارها أن يذبحها لها، وإذا لم تجد جارها تطلب من الضيف أن يذبحها لأنها حق ضيافته، ففي أي وقت يأتي الضيف لابد من أن يكرم وتذبح له الذبائح لأنه يكون قد قصد هذا البيت وإكرامه واجب على أهل البيت.

وتذكر أم عبد الله ضحية خلفان أن النساء يختلفن في مهارتهن في الطبخ، وأن المرأة التي ترغب في تجويد طعامها عليها أن تتحلى بالصبر، وتراقب قدورها ولا تهملها أو تنساها، وعليها أن تقلي اللحم أو الدجاج مع البصل قبل طبخ الصالونة للتخلص من رائحة (الزفر) في الطعام، ونحن نطبخ صالونة اللحم أو الدجاج أو المالح، ولم نكن نضع الطماطم عليها لأنها غير متوافرة، لذا يكون ماء الصالونة مخلوطاً بالبهارات والبصل والسمن، وتكون أقرب إلى الصفار بسبب لون الكركم، أما العيش (الرز) فهو ليس متوافراً بكثرة، وثمنه مرتفع في ذلك الوقت لذا يكون طعامنا معتمداً على خبز البر الذي نزرعه في أرضنا.

تقول موزة محمد: قبل مجيء رمضان نكون قد حضرنا مواده الغذائية، فيذهب الرجال لشراء الطحين والرز والسكر والقهوة، ونحفظ التمر لرمضان إذا جاء في الشتاء، أو نأكل الرطب إذا جاء في القيظ، ويكون اللبن مرافقاً له في أول الإفطار.

وكانت قوانين الحياة تحكم المرأة فيتم تعليمها منذ الصغر تحمل المسؤولية وإدارة البيت، وتقول أم محمد موزة علي: (عندما تخرج البنت من بيت أبيها إلى بيت زوجها يجب أن تكون قد تعلمت كل شي، فهي تستطيع أن تطحن وتخبز وتصنع الكامي وتحطب، وتقوم بجميع أمور البيت، وكانت عمتها أم زوجها تعلمها وترشدها إلى كيفية إتقان عملها، لأنها ستكون أماً، وعليها أن تتحمل المسؤولية.

الأكل «رباعة» ومن يطبخ يطعم جاره


نحو مجلس نادي سيدات الذيد توجهت سيدات المنطقة حاملات وجبات من الأطعمة الإماراتية الطيبة أعددنها بأنفسهن، ليجتمعن في جلسة أليفة فيها أجواء الأسرة والمناسبات السعيدة، وقد كانت السيدات كبيرات السن يتحدثن بحنين عن أيام الماضي منددات بالوجبات السريعة التي تجلب الأمراض، وتسمن العيال وليس فيها فائدة، وكن يتسابقن لتقديم الضيافة لنا؛ فواحدة تقدم القهوة، والأخرى تضع القرص بين أيدينا، وثالثة تصب السمن مع الكامي لتكتمل طريقة أكله على أفضل ما يكون.

وقد تحدثت أم عبد الله عن الطعام الإماراتي قائلة: في الماضي لم يكن هناك أحد يأكل وحده ولا يطعم جيرانه، فإذا طبخت صالونة لابد أن أرسل لجارتي، ومن يحلب بقرته يصب اللبن لربعه، وكان هناك حظيرة تبنى وسط البيوت يجلس فيها الضيف، ويجتمع فيها رجال الفريج، ويفطرون فيها رباعة كل منهم يحضر طعامه من بيته، وكان فيها حب يملأ بالماء البارد، وتكون فيها القهوة حاضرة مع التمر، وبعد صلاة المغرب يتناول الصائمون وجبة الإفطار حيث تطبخ النساء وجبات مختلفة يسهل على الصائم أكلها مثل الثريد والهريس والخبيص والساقو اللقيمات والبلاليط).

وكانت الحياة سهلة والمرأة تصنع طعامها من ما يتوافر عندها، تقول أم سيف: زمان أول كان كل شيء طبيعي؛ فنحن نزرع اللومي والموز والبصل والفندال والطماطم والرويد والقرع، ومن لا يمتلك شيئاً يكتفي بأكل التمر واللبن، وكانت الجارات يحضرن للحرمة المربية (الوالدة حديثاً) البيض والقهوة وقليل من الرز، أو ما يتوافر عندهن من طعام.

وكذلك تحضر لها (الحريروه) وهو شراب الحبة الحمراء الذي صنع من خلط الحبة الحمراء مع الحليب مع القرفة والحبة السوداء والفلفل الأسود والهال والزعفران والحبة السوداء، وكثير من المواد التي تمنح المرأة القوة في مرحلة النفاس، أما طعام الأعراس فيطبخه الرجال حيث يذبحون الذبائح ويتعاونون جميعاً في تحضير الطعام للمدعوين وتكون أيام فرح للجميع يقدم الطعام للكبار والصغار.

حلوى رمضانية

اللقيمات حلوى رمضانية في الغالب تكون حاضرة على مائدة الإفطار أو العشاء، وهي تصنع بشكل أساس من خلط الطحين بالخميرة والماء، وصنع عجينة رخوة تقلى بعد تخميرها بالزيت الغزير الحامي؛ فتكون على شكل كرات ذهبية صغيرة، تصفى من الزيت، ويوضع عليها دبس التمر أو القطر.

العصيدة

تتكون العصيدة من الدقيق والماء والسكر والسمن والهال والزعفران، ويتم إعدادها بتحمير الدقيق في القدر حتى يتغير لونه، ثم يرفع وينخل ويذوب في الماء، ويحمر السكر حتى يتغير لونه، ويسكب فوقه الماء، ويحرك على نار هادئة ثم يضاف الزعفران والدقيق المذاب في الماء، ويحرك لنصف ساعة حتى ينضج الدقيق، ويضاف السمن والهال ويحرك لمدة عشر دقائق ويقدم.

البلاليط

البلاليط أكلة شعبية معروفة، تتكون من الشعيرية والسكر والزبد والهال والزعفران وماء ورد، حيث يغلى الماء مع الزيت وتسلق الشعيرية وتوضع في مصفاة ثم تصاف إليها نصف كمية السكر، وتقلب مع الهيل والزعفران، ويقلب باقي السكر على نار هادئة ثم حتى يتغير لونه ثم يضاف الزبد، وتضاف الشعيرية وتقلب مع ماء الورد ويمكن وضعها في الفرن ثم تقدم.


Cant See Images





آخر تعديل OM_SULTAN يوم 01-20-2016 في 10:07 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:58 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir