آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20891 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14706 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20858 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22272 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56331 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51431 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43337 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25737 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26121 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 32022 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-15-2009, 01:27 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

abo _mohammed

المشــرف العــــام

abo _mohammed غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









abo _mohammed غير متواجد حالياً


ضغط الدم المنخفض


ضغط الدم المنخفض



أ . د / محمد محسن إبراهيم
أستاذ ورئيس قسم أمراض القلب – كلية الطب – جامعة القاهرة
رئيس الجمعيتين المصرية والعربية لارتفاع ضغط الدم الشرياني


مقدمة
بداية نود أن نقول إنه لا يوجد تعريف رقمي محدد لضغط الدم المنخفض . وفي أغلب الحالات يظهر انخفاض ضغط الدم كحالة طارئة ، ونادراً ما يمثل مشكلة مرضية مزمنة ، ولا تستطيع أجهزة الجسم المختلفة تحمل انخفاض الضغط بمعدلات كبيرة لمدة طويلة ، لأن هذا معناه أن كمية الدم التي تصل لأعضاء الجسم المختلفة لن تكفي لتغذيتها ، مما سيؤدي إلى فشل في وظائف الأعضاء الحيوية مثل المخ والقلب والكليتين . وإذا لم يتم علاج السبب المرضي المؤدي لانخفاض ضغط الدم ، فقد تتدهور حالة المريض إلى الوفاة . ونظراً لأهمية ضغط الدم ، فقد زود الله عز وجل الجسم بعديد من الأجهزة المختصة بمراقبة مستوى الضغط بصورة دائمة ، وهى تنقل معلوماتها إلى أجهزة أخرى حتى إذا ما حدث اضطراب في مستوى الضغط صعوداً أو هبوطاً ، نشطت الأجهزة المختصة بحفظ السوائل والملح في الجسم ، أو المسئولة عن التحكم في انقباض الأوعية الدموية ، مما يؤدي في النهاية إلى العودة بالضغط إلى معدلاته الطبيعية.

حالات انخفاض ضغط الدم الحادة

يحدث الانخفاض الحاد والمفاجئ في ضغط الدم إما لنقص في كمية الدم والسوائل بالجسم ، أو نتيجة لاتساع الأوعية الدموية بدرجة كبيرة مما يؤدي إلى تراكم الدم بها ، وبالتالي انخفاض الوارد منه للقلب ، أو بسبب هبوط حاد مفاجئ للقلب .

1- نقص كمية الدم والسوائل بالجسم

يحدث فقدان الدم من الجسم عن طريق النزيف الخارجي ، أو النزيف الداخلي مثل قرحة المعدة والأمعاء ، أو عند إصابة أحد الشرايين الرئيسية نتيجة التعرض لحادثة مثل حوادث الطريق ، أو أثناء إجراء جراحة بالصدر أو البطن أو الحوض . أما فقدان السوائل بكمية كبيرة فيصاحب الحروق غير المحدودة ، وحالات القيء والإسهال الشديدة ، كما في مرض الكوليرا مثلاً ، أو نتيجة خروج البول بكميات كبيرة أو إفراز العرق بغزارة .
ويؤدي فقدان الدم والسوائل إلى انخفاض كمية الدم الواردة إلى القلب والصادرة منه . وفي الحالات البسيطة يتمكن الجسم من التغلب على نقص الدم الوارد للقلب والاحتفاظ بالضغط قريباً من معدلاته الطبيعية ، وذلك عن طريق تنشيط الجهاز العصبي السمبثاوي الضابط وزيادة إفراز هرمونات الغدة فوق الكلية وجهاز الرينين – أنجيوتنسين ، مما يؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية والإقلال من إدرار البول . وفي هذه الحالات البسيطة تزداد سرعة النبض خاصة والمريض في وضع الوقوف ، وقد يعتريه بعض الشحوب مع برودة في الأطراف أما في الحالات الشديدة لفقدان الدم والسوائل ، فإن أجهزة الجسم تعجز عن الاحتفاظ بضغط الدم في حدوده الطبيعية حيث ينخفض بمعدلات كبيرة حسب شدة الحالة . ويؤدي هبوط الضغط إلى انخفاض كمية الدم التي تغذي الأعضاء الحيوية بالجسم كالمخ والقلب والكليتين ، ومن ثم يحدث قصور في الأداء الوظيفي لهذه الأعضاء . إذ يبدأ مستوى الوعي في التدهور ، ويختل انتظام ضربات القلب ، ويحدث فشل كلوي حاد . وإذا لم يتم تعويض الجسم عن كمية الدم والسوائل المفقودة ، تتعرض حياة المريض للخطر .


2- الاتساع الحاد للأوعية الدموية

تتسع الأوعية الدموية بدرجة كبيرة ومفاجئة نتيجة لما يعرف بالصدمة العصبية ، حيث تفقد الأوعية الدموية والشرايين الصغيرة المختصة بالمقاومة الطرفية قدرتها على الانقباض مما يؤدي إلى انخفاض الضغط بمعدلات كبيرة . وتتمثل أهم أسباب الصدمة العصبية في التسمم الميكروبي الدموي الشديد ، أو الألم الشديد ، أو حدوث خلل بالغدد الصماء . وقد يحدث اتساع الأوعية الدموية أيضاً نتيجة تناول العقاقير الخافضة للضغط التي تؤثر مباشرة على درجة انقباض الشرايين الصغيرة بالجسم ، وكذلك في حالات الحساسية الشديدة لأحد العقاقير كالبنسلين مثلاً . ومع اتساع الأوعية الدموية تبدأ السوائل داخل الأوعية الدموية في التسرب إلى الأنسجة المجاورة ، فتقل كمية الدم مما يعجل بحدوث انخفاض ضغط الدم .

3- الهبوط الحاد المفاجئ للقلب:

في بعض الحالات قد تتعرض قدرة القلب على ضخ الدم للتدهور ، فينخفض حجم الدم الصادر منه ومن ثم ينخفض الضغط . وتشمل هذه الحالات : حدوث فشل مفاجئ بعضلة القلب ، أو انسداد الشريان الرئوي الرئيسي ، أو ظهور ارتشاح كبير ومفاجئ بالغشاء الخارجي للقلب ( التامور ) . ومن الأسباب الرئيسية لفشل عضلة القلب المفاجئ حدوث انسداد بأحد الشرايين المغذية للعضلة ، والمعروفة باسم الشرايين التاجية ، وذلك نتيجة وجود جلطة دموية حادة داخل الشريان تسبب تدمير جزء كبير من عضلة القلب . وتؤثر هذه الإصابة بعضلة القلب في قدرتها على الانقباض ، وتقل بالتالي كمية الدم التي يضخها القلب . وقد تؤدي إصابة عضلة القلب بالتهاب شديد وحاد إلى تعرضها أيضاً للفشل المفاجئ .


حالات انخفاض ضغط الدم العارضة والمتكررة

كثير من الحالات المرضية التي تقتضي ملازمة المريض للفراش لفترات طويلة – مثل الكسور والحميات الشديدة والالتهاب الكبدي الوبائي وإصابات القلب – يعقبها خمول في نشاط الجهاز العصبي السمبثاوي ، وانخفاض مفاجئ في ضغط الدم عند نهوض المريض على قدميه من وضع الرقاد أو الجلوس . وتظهر أعراض ذلك في فترة النقاهة ، حيث يشكو المريض من الإحساس بالضعف والدوخة وعدم الاتزان عند مغادرته للفراش ، وقد يفقد وعيه عند الوقوف نتيجة انخفاض الضغط المفاجئ . وتستمر هذه الحالة ساعات أو أيام قليلة ، وتختفي بانتهاء فترة النقاهة وعودة المريض لممارسة شئون حياته الطبيعية .
وقد يحدث انخفاض الضغط عند الوقوف نتيجة تناول العقاقير الموسعة للشرايين أو المستخدمة في علاج ضغط الدم المرتفع ، أو نتيجة حدوث التهاب في الأعصاب السمبثاوية المغذية للأوعية الدموية بالأطراف لدى مرضى السكري

ومن الأسباب النادرة لحالات انخفاض ضغط الدم المزمنة ، حدوث نقص في إفراز هرمونات قشرة الغدة فوق الكلية أو ما يطلق عليه اسم ( مرض أديسون ) . بسبب عجز في الغدة أو التهاب درني بها والفقدان الشديد للوزن ، وبعض أمراض الجهاز العصبي ، وبعض حالات نقص الحديـد في الدم ( الأنيميا – أو فقر الدم ) ونقص إفراز الغدة الدرقية .

• تجدر الإشارة إلى أن انخفاض ضغط الدم وما يصحبه من شعور بالدوخة والإعياء الشديد والإغماء عند الوقوف فترة طويلة خاصة في الجو الحار ، قد يصيب بعض الفتيات والسيدات من ذوات القوام النحيف الطويل والعضلات الضعيفة ، خاصة عضلات الساقين التي يلعب انقباضها دوراً مهماً في ضخ الدم الوريدي باتجاه القلب أثناء وضع الوقوف . لكننا نلفت النظر هنا إلى أن كثيراً من الأعراض السابقة قد يرجع السبب في ظهورها عند تلك الفتيات إلى التوتر العصبي النفسي ، وليس إلى انخفاض ضغط الدم .

علاج ضغط الدم المنخفض

يتوقف العلاج على طبيعة السبب المرضي المؤدي لانخفاض الضغط . فالحالات الحادة الناتجة عن نقص كمية الدم والسوائل في الجسم تستدعي التدخل السريع بتعويض الجسم عما فقد منها . أما حالات الصدمة العصبية والاتساع الحاد للأوعية الدموية ، خاصة الناتجة من الحساسية الزائدة لأحد الأدوية ، فيمكن علاجها عن طريق عقار الأدرينالين والأدوية القابضة للأوعية الدموية . وقد نلجأ في الحالات الأخيرة إلى إعطاء كميات كبيرة من السوائل وبلازما الدم
إلا أنه يجب التوقف عن تناول أدوية الضغط إذا كانت هي السبب في انخفاض الضغط . وبالنسبة لعلاج الحالات الناجمة عن هبوط القلب الحاد ، فيلزم دخول المريض وحدة العناية القلبية المركزة ، مع متابعة الحالة بواسطة إخصائي القلب لتحديد أسباب هبوط القلب ووضع العلاج المناسب .
ومن ناحية أخرى ، يستوجب الأمر في حالات انخفاض ضغط الدم المزمنة – إلى جانب علاج السبب المرضى إن وجد واتباع المريض لبعض الإرشادات الصحية المهمة . من هذه الإرشادات : زيادة كمية الملح في الطعام ، وتجنب الوقوف بدون حركة لفترات طويلة خاصة داخل الأماكن المغلقة في الطقس الحار ، والامتناع عن تناول العقاقير المثبطة لنشاط الجهاز العصبي السمبثاوي أو الموسعة للأوعية الدموية ،وأيضاً مدرات البول والأدوية التي تؤثر على الجهاز العصبي .
ويجب التنويه إلى أنه ليس للأدوية القابضة للأوعية الدموية أو المنشطة للجهاز العصبي السمبثاوي أي دور في علاج معظم الحالات المزمنة لضغط الدم المنخفض ، بل إنه يجب تجنبها نظراً لآثارها الجانبية . علماً بأن مفعول هذه الأدوية مؤقت ، لا يمتد لأكثر من ساعة أو ساعتين ، كما أنها تفقد فاعليتها مع الاستخدام المتكرر .
ويعتمد تشخيص ضغط الدم المنخفض على قياس الضغط بدقة وعناية والمريض راقداً ، ثم قياسه مرة أخرى والمريض واقفاً بعد مضي عدة دقائق من الوقوف . ويجب أن يكون ظهور أعراض الضعف والدوخة والإعياء على المريض مصحوبة بانخفاض واضح في الضغط عند قياسه حال وجود الشكوى .

• تصحيح بعض الأفكار والمعتقدات الخاطئة

خلافاً للفكرة الشائعة ، فإن معظم الأفراد الذين يصل مستوى الضغط لديهم إلى الحد الأدنى للمعدلات الطبيعية ( حوالي 90 مم زئبق إنقباضي ، 60 مم زئبق إنبساطي ) لا يشعرون بأعراض غير طبيعية . وفي المقابل فإن كثيراً ممن يعانون من الدوخة ( أو ما يسمونه هبوطاً ) والذين قد يتم تشخيص حالتهم بأنها ناتجة عن الضغط المنخفض ، قد يظهر عند قياس مستوى الضغط لديهم أنه في الحدود الطبيعية .

ومن الأخطاء الشائعة وصف العقاقير المنشطة للجهاز العصبي السمبثاوي أو القابضة للأوعية الدموية لعلاج هؤلاء المرضى . إذ أن شكواهم في الواقع مبعثها القلب العصبي والاكتئاب النفسي ، وليس لها علاقة بانخفاض الضغط .

ومن المعتقدات الخاطئة أيضاً علاج انخفاض الضغط لدى هؤلاء المرضى بإعطاء المواد السكرية . إذ أن المواد السكرية لا علاقة لها بالضغط المنخفض . وإنما يرجع التحسن الذي قد يشعر به بعض المرضى بعد تناول السكريات المركزة إلا أن شكواهم نابعة أساساً من الحالة النفسية . أما حالات الضعف والهبوط الناتجة من انخفاض الضغط لا تتحسن بالسكريات ، ولكن بتناول ملح الطعام والأطعمة المالحة بكميات كبيرة .

ومن الأسباب المهمة لحدوث انخفاض حاد ومتكرر لضغط الدم ، ما يعرف بحالات الإغماء البسيطة التي تنتج من زيادة نشاط العصب الحائر . وتتمثل الأعراض المصاحبة لهذه الحالات في الإغماء أو في الشعور بالضعف الشديد والزغللة خاصة عند الوقوف لفترة طويلة في الأماكن المزدحمة المغلقة ، أو بعد سماع أخبار مثيرة أو مشاهدة حادثة في الطريق ، أو في أعقاب التبرع بالدم . ويسبق فقدان الوعي في كثير من الأحيان الشعور بالغثيان والميل إلى القىء ، وإخراج غازات مع مغص بالبطن ، وانخفاض في سرعة النبض ، وشحوب بالجلد ، وكثرة العرق . وهذه الحالات تكون أكثر ذيوعاً لدى الأفراد العصبيين ومرهفي الحس وممن يسهل استثارتهم . وعادة ما يستمر فقدان الوعي دقائق معدودة ولا تصحبه أية مضاعفات ، ما لم يحدث بصورة مفاجئة قد تعرض المريض للأذى عند سقوطه أو ارتطامه بالأرض . وعند حدوث هذه الحالات ، يجب ترك المريض في وضع الرقاد على الأرض وعدم المبادرة بمساعدته على الوقوف ، لأن ذلك من شأنه أن يزيد من انخفاض الضغط وسوف يعود إلى وضعه الطبيعي بعد دقائق معدودة .


التوقيع :



قال تعالى :
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
[فصلت:33]






رد مع اقتباس
قديم 06-20-2009, 03:50 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


رد: ضغط الدم المنخفض

ضغط الدم المنخفض

يكون ضغط الدم ىالمنخفض مع الحمل او سوء التغذيه


التوقيع :




لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم








رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:24 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
سبق لك تقييم هذا الموضوع: