آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 35752 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24532 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 30928 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 32382 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 65804 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 60021 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51845 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34265 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34497 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 40403 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-21-2006, 07:10 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


بمناسبة بذاءات بابا روما ! ! هل بدأ عصر التعصب الأوروبي الصليبي السافر ؟ !

بمناسبة بذاءات بابا روما ! ! هل بدأ عصر التعصب الأوروبي الصليبي السافر ؟ !


تقارير رئيسية :عام :الثلاثاء 26 شعبان 1427هـ – 19سبتمبر 2006م

د/محمد مورو

مفكرة الإسلام: في الحقيقة فإن التعصب الأوروبي الصليبي هو الظاهرة الأكثر بروزاً في التاريخ منذ ظهور الإسلام وحتى الآن . . . . وما الحروب الصليبية إلا إحدى تجلياته ، لا نقصد بالحروب الصليبية هنا تلك الحرب التي أشعلها البابا أربان الثاني عام 1096 ولكن ما قبلها – الصراع مع الدولة البيزنطية ، الصراع في المغرب العربي والأندلس ، وما بعدها في نفس المناطق ثم الاستعمار فالصهيونية وإنشاء إسرائيل ، فاحتلال أفغانستان والعراق . . . الخ .

هذا التعصب قد يتوارى عن الأنظار أحياناً ، ولكنه يظل موجوداً داخل الوجدان الأوروبي . بل إنه حتى في لحظات اختفائه الظاهري يظل التناقض الجوهري الذي يشكل التاريخ والجغرافيا ، وحتى في عز الصراع بين الاتحاد السوفيتي السابق والغرب الرأسمالي فإن هذا الصراع كان صراعاً ثانوياً بالنسبة للصراع الجوهري بين الإسلام والغرب ولعل المفكر الإنجليزي المعروف أرنولد قد عبر عن ذلك قائلاً إن ذلك الصراع ليس إلا صراعاً داخل الحضارة الأوروبية وأن الصراع الأساسي هو الصراع مع البربرية ' يقصد العرب والمسلمين ' ! ! .

وكذا فإن المفكر العربي المسلم الجزائري مالك بن نبي قد اكتشف الشيء ذاته قائلاً أنه صراع بين محور طنجة جاكرتا في مواجهة محور واشنطن موسكو هذا الكلام بمناسبة البذاءات التي أطلقها بابا الفاتيكان البابا بندكت السادس عشر بخصوص الإسلام ورسول الإسلام صلى الله عليه وسلم ، ولسنا هنا بالطبع في مقام الدفاع عن النبي الأعظم – فهو أعظم البشر باعتراف الجميع ، وهو النبي الخاتم الذي يتصف بالخلق العظيم كما نعتقد نحن المسلمين وكذا فإن ما هو معروف وغير معروف من سفالات وانحطاط الباباوات والكنائس والأديرة أكثر من أن يحصى . ولكننا في مقام كشف ما وراء تلك الحملة على الإسلام ورسول الإسلام صلى الله عليه وسلم التي اندلعت وأسفرت عن وجهها القبيح في أوروبا وأمريكا في الآونة الأخيرة ، هل هي مقدمات لحروب صليبية جديدة – الحقيقة أنها ليست مقدمات بل هي تبرير لحروب صليبية دائرة بالفعل في العراق وأفغانستان وفلسطين ولبنان وغيرها .

بابا الفاتيكان ، البابا بندكت السادس عشر والذي تولى البابوية العام 2005 ، نظم محاضرة في ألمانيا – وهو ألماني الأصل بالمناسبة – وتطاول فيها على الإسلام ورسول الإسلام صلى الله عليه وسلم وقد يقول البعض أن هذا البابا معروف بعدائه للأديان الأخرى وتشدده الكاثوليكي ، ولكننا نعرف أنه يدعو إلى تحالف مسيحي عالمي يضم الكاثوليك وغير الكاثوليك ، وهو يصف الحضارة الغربية بأنها حضارة مسيحية يهودية ، رغم أن عدد المسلمين في أوروبا مثلاً عشرات أضعاف اليهود فهناك أغلبيات إسلامية كبيرة في غرب أوروبا ، وأكبر منها في شرق أوروبا ، وهناك دولاً إسلامية كاملة في أوروبا مثل ألبانيا وكوسوفو والبوسنة والهرسك ، وتركيا ، بل إن هذا البابا دعا إلى منع دخول تركيا إلى الاتحاد الأوروبي وأنه ليس مع الحوار الإسلامي المسيحي . . . . الخ ، ولكن الحقيقة أن هذا البابا عبر علناً عما كان يضمره الآخرون وأنه لم يقع في ذلة لسان مثلاً ، والحديث عن أنه لم يكن يقصد ما قاله وغيرها من التبريرات هي من نوع التبريرات التي تم تقديمها عندما قال جورج بوش أنه يخوض حرباً صليبية ! ! . وهكذا فإن الوجدان الأوروبي الحقيقي صليبي حتى النخاع ، والبابا الكاثوليكي هنا ليس إلا تعبيراً حقيقياً عن ذلك الوجدان ، نحن هنا بالطبع نتكلم عن الظاهرة في مجراها الرئيسي ، ولا يعني هذا أنه ليس هناك استثناءات ، أو شخصيات أوروبية لديها ضمير ، ولكنها تظل استثناءات على القاعدة الأساسية لا تنفيها بل ربما تؤكدها .



ومن ثم فإن حديث البعض عن أن الغرب ليس كله شيء واحد ، هو نوع من التبرير والنفاق نعم الغرب ليس شيئاً واحداً ولا أوروبا شيئاً واحداً ، ولا الكاثوليك شيء واحد ، ولكن صاحب القرار والمعبر عن السلطة والأكثر تأثيراً في هؤلاء يعكس وجداناً صليبياً متشدداً ، ومن الغباء تجاهل ذلك أو القفز عليه ، من الأفضل لنا أن نواجه الحقيقة بدلاً من دفن الرؤوس في الرمال. وأن نستعد لهذا التحدي الذي أطل علينا بقوة وصراحة لم يعد من المجدي أو من الرجولة تجاهله ، وأن نتكاتف جميعاً ، شعوباً وحكاماً وجماعات سياسية واجتماعية في التصدي لتلك الحرب الصليبية التي أشعلها الغرب علينا ، ومن المؤسف أن من بيننا من يتعاون مع هذا الغرب في تلك الحروب بدعوى نشر الديمقراطية أو الحوار الحضاري أو غيرها من أساليب التنويم والخداع .


التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس
قديم 09-23-2006, 07:40 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


مشاركة: بمناسبة بذاءات بابا روما ! ! هل بدأ عصر التعصب الأوروبي الصليبي السافر ؟ !

زعيم الفاتيكان يوجه دعوة للاجتماع بسفراء الدول الإسلامية


عام :أوروبا :الجمعة 29 شعبان 1427هـ – 22سبتمبر 2006م آخر تحديث 3:40 م بتوقيت مكة


مفكرة الإسلام: وجّه زعيم الفاتيكان بينيديكت السادس عشر دعوة إلى سفراء الدول الإسلامية المعتمدين لدى الفاتيكان للاجتماع به يوم الاثنين المقبل؛ وذلك في محاولة لامتصاص غضب العالم الإسلامي من تصريحات بينيديكت المسيئة للإسلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وقال مسئول في الفاتيكان إن الاجتماع الذي دعي إليه أيضًا عدد من زعماء الجالية الإسلامية في إيطاليا سيعقد في مقر البابا الصيفي 'كاستيل جاندولفو' قرب العاصمة الإيطالية روما، وفق ما ذكره موقع 'بي بي سي' الإخباري.
وأعلن الفاتيكان في وقت سابق أنه يعتزم تنظيم هذا الاجتماع كجزء من الجهود الدبلوماسية الهادفة لتهدئة الأزمة التي أعقبت التصريحات التي أدلى بها بابا الفاتيكان الأسبوع الماضي في جامعة ريجنزبورج الألمانية.
من جانبه رحب القائم بالأعمال الإيراني في الفاتيكان بدعوة بينيديكت، قائلاً 'سوف نلبيها بالتأكيد'.
واعتبر أن 'هذه إشارة ايجابية من طرف الفاتيكان.. ستحسن علاقات البابا مع العالم الإسلامي'.
ورغم الانتقادات الدولية والإسلامية الواسعة لتصريحات زعيم الفاتيكان، لم يقدم بينيديكت حتى الآن اعتذارًا علنيًا صريحًا، كما طالبت بعض الجهات الإسلامية، واكتفى بالتعبير عن أسفه للألم الذي سببته تعليقاته لعامة المسلمين.
يُذكر أن بينيديكت يتصف بالتعصب والتشدد للمذهب الكاثوليكي، ويعتبر أن الكاثوليكية هي الديانة الوحيدة الصحيحة.

Cant See Links

الإمبراطور والبابا .. هل قرؤوا التاريخ؟



د. مسفر بن علي القحطاني



لم يمض على اتهامات الإمبراطور الأمريكي (بوش الثاني) للإسلاميين بالفاشية والراديكالية بمفهومها الخاص لدى المحافظين الجدد، حتى فاجأنا البابا (بندكتس السادس عشر) بتخليطه غير المحسوب والمسؤول عن الإسلام، والعجيب أن الحديث كان في سياق أهمية العقل والمنطق العلمي الذي أظن أن البابا أهمله في محاضرته، ونسي في سكرة الحديث أبجديات الحكم على الأديان وأدبيات الحوار الحضاري .. وكالعادة بدأت ردود الفعل في العالم الإسلامي بالشجب والاستنكار والمطالبة بالاعتذار.. ومازلت أقول إن هذا الأسلوب لا يليق بأمة لها شهودها على الأمم، وفيها أكثر من مليار وثلاثمائة مليون أن تكتفي بهذه المطالبات؛ بل أعتقد أن طلب الاعتذار والتوضيح وحده يقزّم حجمنا وطبيعة الإساءة لديننا، ولا يعني ذلك اللجوء إلى العنف والانتقام الشخصي فهذا الخرق بعينه.. فمثل هذه الاتهامات للإسلام بالعنف والتطرف والفاشية مضحكة وهزلية أن تصدر من إمبراطور الغرب الرئيس بوش، ومن أعلى سلطة دينية للنصارى في العالم وهو البابا (بندكتس السادس عشر)، ومما زاد سخرية الأمر أن هؤلاء القادة (بوش من خلال سلطته السياسية والبابا من خلال سلطته الدينية) يستدعون التاريخ، ويبحثون في طياته بطريقة إقصائية للآخر واستفزازية للمقابل، بينما تاريخهم ملوث بأعنف صور التدمير الحضاري، والإبادات الجماعية، واستغلال خيرات الشعوب، والسطو على مقدراتها، ولا أدلّ على ذلك من الحروب الصليبية والعالمية، ومحاكم التفتيش، وإبادة الهنود الحمر، واستعباد الزنوج، والاستعمار المستبد، وقراصنة الكشوفات الجغرافية للعالم الجديد، والشركات السارقة العابرة للقارات، كل ذلك كان يسوّغ بمباركة فلاسفة صناعة الموت اللطيف بما حباهم الشيطان من فكر ماكر وخداع طوّرته وسائل الإعلام الغربية إلى مواد شديدة التنظيف لغسل الأدمغة البشرية.


لا أعرف السبب الحقيقي من وراء استدعاء الرئيس بوش والبابا التاريخ لقراءته وفتح ملفاته المخزية و المؤسفة؟!! في وقت أصبحت حقوق الإنسان من أهم المواثيق الدولية، وأضحى نشر الديموقراطية الجنة التي وعد بها الغرب الشعوب المقهورة، وغدا المنطق العقلي ما تتباهى به الحضارة الغربية..؟!! الحقيقة التي لا أزال أحاول الوصول إليها أني لما عرفت ما حصل من قطبي الغرب من نقض لأسس العقلانية والعدالة الموضوعية في تصريحاتهم الأخيرة، أحسست أن الغرب بكل مؤسساته في خطر حقيقي من أجل المحافظة على ثوابته الليبرالية والمنطقية، وهناك من يريد العودة بهم إلى عصور الإقطاع الفكري و السياسي، حتى نهضة أوروبا الحالية التي جاهد من أجلها فلاسفة التنوير، وضحّوا بأعمارهم لإحلالها في عقول الأجيال قد تتناهى وتخفق في مقاومة من يملكون جينات العنصرية والاستبداد المقيت الذي لا يزال ينمو ويتسارع داخل أروقة الفاتيكان والبنتاغون، ويمتد نحو الأحزاب اليمينية الغارقة في التعصب والعنصرية، مما يصعب السيطرة على نتائجه المدمرة للعالم الغربي قبل بقية العالم الحر.

إن استدعاء تاريخ الصراعات الإنسانية والحروب المقدسة سيفتح كل الجراحات التي التأمت بالاحترام الدولي لمواثيق السلم، وسيهيج بواعث الثأر والعداوات، وسيعيد حقبة النزاع من أجل مصلحة الفرد ولو فني كل مَن في الأرض.

أكرر مرة أخرى، كم هو مؤسف لأمتنا الإسلامية أن ندور من غير وعي في فلك التغييب والتهميش، وننّشد بكل قوة إلى مركزية التأثير الغربي على عقولنا وقلوبنا؛ بل ومصائرنا، ونستثار بشكل كبير لمن يجرح شعورنا، ونتناسى في كل أزمة السم الناقع الذي يصب في عقولنا، ويبدد قوتنا، ويصوّرنا أمام العالم بالضعفاء المهزوزين المتخالفين على أبسط حقوقنا المشروعة.. أجد بكل واقعية أن الحليم أمام هذه المشاهد يبقى حيرانَ، مضطرب الرؤية والهدف من جراء اختلاف مواقفنا من الأزمة.. ومع مرارة هذا المشهد فإن الحالة الراهنة للأمة الإسلامية لا ينبغي أن تثور وهي لا تمتلك رؤية عميقة للفعل الحضاري الأجدى لمثل هذه النازلة، ولا تمتلك وعياً ناضجاً تحافظ على توازنات قوتها وضعفها، و مآلات الفعل وتوقعاته عند الثائرين و الماكرين، والمحافظة على مكتسبات المنصفين و أبناء المقيمين في الغرب .. ولو استطاعت نخبنا المثقفة ومؤسساتنا المدنية أن تفكر بالإجراء القانوني الصحيح ورفع الدعوى القضائية على أولئك النفر فإن لها في المواثيق الدولية ولدى مؤسسات المجتمع المدني مساحات جيدة لتحقيق الحوار النافع بين الحضارات، ولكي تتضافر الجهود لإخماد نار الفتنة و الصدامات الدينية التي لن تنال منها الشعوب غير الموت والعار والعودة إلى وحوش الغاب.


المصدر : الإسلام اليوم


Cant See Links


التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:02 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir