آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20828 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14651 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20809 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22238 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56296 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51400 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43298 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25700 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26074 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 31983 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-26-2010, 09:21 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


مدارسة كتاب/في النفس والمجتمع/ العقيدة/1



مدارسة كتاب/في النفس والمجتمع/ العقيدة/1


بسم الله الرحمن الرحيم .. وبه نستعين
هنا في هذا الموضوع نعتزم بداية سلسلة لعل الله تعالى يهيئ لها أسباب النجاح ، ويكتب لها عنده القبول ، سنتناول فيه كل مرة مقال واحد من الكتاب الهدف ، وكتابنا هنا هو الكتاب القيم : ( في النفس والمجتمع ) للأستاذ : محمد قطب ، والكتاب مكون من 22 مقال ومبحث ، على النحو التالي :

1/ العقيدة.
2/ العلم والعقيدة.
3/ العلم وحيرة البشرية.
4/ الصراع.
5/ مقياس الحياة.
6/ الشرق والجنس.
7/ الإنسان والآلة.
8/ القرية والمدينة.
9/ حضارة الكيلو واط.
10/ النفاق الاجتماعي.
11/ فوق الواقع.
12/ النفس والجسم.
13/ الطاقة البشرية المحايدة.
14/ العبادات الإسلامية.
15/ الفرد والمجتمع.
16/ المراة والحضارة.
17/ التطور والإنتكاس.
18/ نهاية الشيوعية.
19/ صناعة البشرية.
20/ القيد والحرية.
21/ الحقيقة.
22/ الطريق إلى الله.
ويقع في 200 صفحة من القطع المتوسط. وبين يدي منه الطبعة السادسة عن دار الشروق عام 1402هـ
فعلى بركة الله سنتاول كل مقال في موضوع مستقل.
وطرح الموضوع هنا ليتم تناوله من الجميع بالتعليق بوفاق أو خلاف حول منحى تفصلاته ، أو بسط وتوسع وشرح وتدليل وتمثيل ، ولكل من الأعضاء أن يتناول الموضوع بالطريقة الي يرى أنها أفضل ، فربما مثلاً يؤيد حديثاً ورد عن سعير الحرب بعرض صور تبين مدى بشاعتها ، ويكون بذلك مساهماً بشرح ومدارسة الكتاب.
ثم بعد نهاية المدارسة نعتزم أن ننقح المادة ـ مما كتب الأعضاء ـ ونحصرها في ملف بي دي أف ، ثم تطرح للتحميل على أنها من إناج المنتدى وأسماء الأعضاء المشاركين في الدراسة.

فعلى بركة الله تعالى.
في النفس والمجتمع
محمد قطب
العقيدة


العقيدة. أولا عقيدة؟!

سؤال حائر في أفكار الشباب وفي ضمائرهم..
ما قيمة العقيدة ؟ ما دورها في الحياة ؟ هل يمكن أن يكون لها اليوم دور في عصر الآلة والإنتاج الكبير؟
وما غرض العقيدة ؟ أوليس هدفها إقامة الحياة البشرية على أسس صالحة ؟

لقد تولى ذلك عنها للعلم في العصر الحديث، فأقام نظماً اقتصادية واجتماعية من شأنها تنظيم العلاقات بين الناس على أسس اشتراكية، والتعاون بحيث تجعلها جزءاً من النظام العام، تشرف عليها الدولة، وتضع لها التشريعات والقوانين.
فماذا بقي إذن من مهام العقيدة لم تقم به " الدولة" الحديثة ؟ لقد كان للعقيدة دور هام تؤديه يوم كانت الدولة في طفولتها ، وعلاقات الناس شخصية أكثر منها جماعية ونظامية. أما اليوم فقد صيغت العواطف نُظماً والنوايا الطيبة أعمالاً منظورة. وتحول العدل الاجتماعي من دعوة ووعظ إلى نظريات علمية وتطبيقات عملية. فما شأن العقيدة في العالم الحديث ؟
ثم إن العقيدة وما حولها من روحانيات وطقوس كانت مفهومة قبل أن يفسر العلم ظواهر الحياة تفسيراً "واقعياً" ؛ فكان الجهل بما وراء هذه الظواهر هو الذي يدفع الناس إلى افتراض قوة خفية تسيّر الكون . , إذ كانوا لا يرونها، وهو في الوقت ذاته يخشونها، فقد أقاموا العبادات لاسترضائها واستمطار رحمتها. واليوم ذهب ذلك كله. فقد "قهر" الإنسان الطبيعة ، وانتزع أسرار الكون واحداً أثر واحد. فجّر الذرة واستخلص منها طاقة هائلة يمكن أن تدمر وجه الأرض. واكتشف أعماق البحار المجهولة وأغوار السماء. وفتش في كل مكان حتى عرف القوة الخفية أو كاد! فما معنى التشبث بما كان أيام الضعف والجهالة ؟
اليوم يعبد الناس إلههم الجديد الذي وصّلهم إلى الأسرار . وهو العلم . أو يعبد الإنسان نفسه، فهو القوة الفاعلة على ظهر الأرض!
كذلك يتحدث الشباب عن العقيدة ..مخلصاً حيناً، ومستمعاً حيناً إلى غواية الشياطين ينفثون في فكره، ويجرونه من خيوط الرغبة الهائجة والشهوة المجنونة.
والشباب دفعة الحياة الجارفة وطاقتها المذخورة. ولكنه كذلك ذخيرة خطرة حين ينحرف عن طريقه ويضل عن الهدف المنشود.
والضلال الأكبر الذي يشمل هذا الجيل من البشرية هو استغلاق روحه عن العقيدة ، وانطماس بصيرته أن تستمتع بنورها الشفيف.
"ويحسبون أنهم مهتدون"..
كذلك كان الناس في الجاهلية . كانوا يتبعون باطلهم المضحك مخلصين حيناً ، ومستمعين حيناً إلى غواية الشياطين... " ويحسبون أنهم مهتدون " !
والجاهلية الجديدة أشد عُتوَّاً لأنها أشد قوة! إنها تملك من وسائل التحطيم ما لم يخطر من قبل على ذهن بشر. لذلك فهي أشد اعتزازاً بباطلها المضحك، وأشد ضلالاً به من السابقين.
كانت الجاهلية الأولى تعبد أصناماً فجة الصنع، أو فجة العقيدة. لذلك انهارت في يسر. وإن كان هذا اليسر النسبي قد استغرق بضعة قرون من الكفاح، وبضعة آلاف من أرواح البشر استشهدوا في الطريق.
والجاهلية الثانية تعبد أصناماً لا سبيل إلى كفاحها في يسر أو تحطيمها في هوادة، لأنها لا تقوم على باطل مطلق كأوثان الفراعنة والبدو، والإغريق والفرس، بل تقوم على ركيزة هائلة من "الحق" هي ركيزة العلم.
لكنه حق يراد به باطل.
العلم حقيقة محايدة , لا تؤدي بذاتها إلى الخير أو الشر , ولا تؤدي بذاتها إلى الهدى أو الضلال . ولكن القلب الذي يستخدم هذه الحقيقة هو الخيّر أو الشرير , هو الذي يتجه بها إلى طريق الهدى أو طريق الضلال.
ومن الناس من "أضله الله على علم" . وهو أخطر ممن ضل على جهالة . لأنه يملك من وسائل المعرفة ما يقدر به على الشر.
وهذا الجيل من البشرية ربما كان أبعد أجيالها في الضلال، لأنه أشدها ضلالاً "على علم" وأقدرها على استخدام العلم في طريق الشر.
وما هذه الحروب المدمرة التي تهدد العالم بالفناء ؟ اثنتان في ربع قرن والثالثة على الأبواب؟!
يقولون لك أنه "الصراع".. صراع الحياة، أو صراع البقاء.
نعم . ولكن في الواقع هو الضلال الذي يؤدي إلى الصراع .
لو أفلت نظام الكون .. لو انحلت الرابطة التي تربط كوكباً بكوكب، وتسيّر الأفلاك في الكون العريض.. كيف يحدث؟
لو أفلت نظام الذرة ، وهي البنية التي يقوم عليها الكون ، لو تفتت نواة الذرة التي تمسك حولها الكهارب المنطلقة في نشاط دائم .. كيف يحدث؟
هل يحدث إلا الفوضى المدمرة والضلال الرهيب .. ؟
ذلك ما حدث لهذا الجيل من البشرية . تفتت نواته . وانطلقت كهاربه المجنونة تصطدم وتتحطم ، وتدمر كل ما تصادفه في الطريق.
وهل يمكن أن تكون النواة في الكيان البشري غير العقيدة؟
النواة هي الطاقة الموجبة في بناء الذرة . وهي التي تمسك الكهارب المنطلقة أن ينحل عقدها، وتنفلت إلى غير رجوع. هي التي تمسك البناء كله وتشد بعضه إلى بعض. هي التي تحفظ التوازن وتسير النظام. هي المركز الذي يدور كل شيء حوله ، ويظل أبداً منجذب إليه في رباط خفي ولكنه وثيق .
وحين تتحطم الذرة يحدث الخراب. تنطلق القوى التي كانت خيّرة منذ لحظة، لأنها كانت ـ وهي مشدودة إلى النواة ـ تمثل النشاط الدائب الذي يعمل للبناء.
تنطلق هذه القوى بلا ضابط ، فتصبح هي قوى الشر وعوامل التدمير!
وكذلك الإنسان بلا عقيدة !
كتلة هائلة من النشاط المجنون. نشاط مدمر لأنه فقد المركز الذي يدور حوله، وفقد كذلك الرباط الوثيق بين أجزائه.
أو .. ميوعة وانحلال. تفكك ورخاوة. تفاهة سالبة ، كالكهرب السالب بلا نواة تشده إليها وتحركه إلى هدف معلوم.
وهذا وذاك هو الواقع الذي يعيش فيه البشر في القرن العشرين.
فهل رأت البشرية في تاريخها الطويل من دواعي القلق والفزع ما تراه اليوم من الحرب الذرية ؟
هل رأت من دواعي الصراع المجنون ـ حتى أيام الغابات والكهوف ـ ما تراه اليوم من الصراع العنيف من أجل الغلبة والسلطان، والإهلاك والتدمير ؟
وهل رأت من الانحلال الخلقي والتفاهة المشردة ما تراه اليوم في المراقص والحانات ، والغابات والطرقات ، والصحف العارية والسينما المتبذلة ، و "الفن" الخليع ؟
نعم . مر على البشرية من كل ذلك ألوان. ولكنها لم تبلغ قط في حدتها وضراوتها ما بلغته في هذا الجيل.
يقولون لك : هذه ضريبة العلم.
كذبوا: إنها نتيجة الضلال.
ليس العلم شريراً في ذاته. وليس من الضروري أن تكون ضريبته هي هذا الشر الضارب في الآفاق.
ولكنه هو هكذا المخلوق البشري حين ينحل رباطه ويختل توازنه. هو هكذا يصبح قطعة من الشر، وصنواً للشياطين.
تذكر الإحصاءات أن ما انفق في الحربين الأخيرتين كان كفيلاً بأن يمنح كل فرد على ظهر الأرض بيتاً حديثاً مجهزاً بأنفع الأدوات، ودخلاً أعلى من المتوسط اليوم.
يقولونه للتسلية والتندر ..
ليس هناك دافع جدي يقول للناس: ويحكم ! ماذا تصنعون ؟!
ليس هناك شعور حقيقي بوحدة الإنسانية وأخوتها.

ليس هناك ضابط حقيقي يمنع شهوة الإبادة والتخريب.
ليس هناك عقيدة.
وتذكر الإحصاءات أن ما ينفق في المواخير ونوادي الميسر ووسائل الهبوط المختلفة، من ساعات العمر ومن الأموال التي تمثل الكد البشري، هو مئات الملايين.
يقولونها للتسلية والتندر.
ليس هناك إحساس حقيقي بكرامة البشرية أن تهبط إلى هذا المستوى من التفاهة والانحلال.
ليس هناك استخسار حقيقي للطاقة البشرية الضائعة في لا شيء، المنحدرة إلى الهاوية.
ليس هناك تقدير حقيقي لتلك الخامة العجيبة التي صنع منها المخلوق البشري.
الخامة القادرة على الرفعة بقدر ما هي قادرة على الهبوط.
ليس هناك معرفة حقيقة بهذا الجوهر الفذ الذي نفخ فيه الله من روحه وخلقه على صورته.
ليس هناك عقيدة.
وحين يفقد الإنسان العقيدة فهكذا يصير .. ضراوة الوحش وتفاهة الانحلال.

هل معنى ذلك أن نغمض أعيننا عن كل ما أحرزته البشرية في العصر الحديث من تقدم؟
ونلغي من حسابنا كل ما يسره العلم من الخدمات ؟
كلا ! ما قصدنا إلى شيء من ذلك. وإنه لضرب من المستحيل.
وإنما نقصد فقط أن نراجع الوسائل والأهداف.
لأي معنى نعيش؟
هل كل همنا أن نبدد طاقتنا الحيوية في متاع الجسد، أو نتصارع كالوحوش على الغلبة والسلطان؟
أو لشيء أعلى من ذلك نعيش؟
نستمتع بمتعة الجسد، ونتطلع مع ذلك إلى آفاق أخرى، آفاق تربط بين البشر، برباط الأخوة وتهدف إلى الجمال؟ الجمال في كل شيء. جمال التعبير ، وجمال الشعور. لا في عالم الفن المحدود وحده ولكن في نطاق الحياة كله...
وهل أجمل شعوراً في النفس من الحب؟ وأجمل تعبيراً من الخير في الحياة؟
الوسيلة هي العقيدة ..
والمخلوق البشري ككل شيء في بنية هذا الكون الأعظم. "ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت".
نواة موجبة الطاقة ، وكهارب سالبة تستمد منها الحركة الدائبة والهدف المحدد الإتجاه. هذا .. أو الفوضى الضاربة الأطناب.
والعقيدة هي الرباط الذي يربط كيان الإنسان ويوحد اتجاهه. هي العقدة الصلبة التي تمنع انحلاله. هي التي تنظم غدوه ورواحه. وتوازن بين دفعاته المتشعبة الأهداف.
ولاشي يستطيع أن يغني في ذلك غناء العقيدة. لا العلم. ولا الدولة ولا التنظيم الاجتماعي. ولا تنظيم الاقتصاد.
كلها جزيئات تشمل أجزاء من الكيان البشري ولا تجمعه كله. والويل لها إن لم يكن بينها ترابط يجمع شتاتها ويوازن بين دفعاتها المتشعبة الأهداف. فعند ذلك تمزق المخلوق البشري بين الشد والجذب، وتفسد أعصابه، وتدفع به إلى الجنون.
الجنون الذي يسمونه الحرب. أو الجنون الذي يسمونه صراع الحياة.
أو في القليل جنون التكالب على المتاع الجسدي المسعور.
والعقيدة هي الرقية من هذا الجنون.
إنها ليست بديلاً من العلم. أو الدولة. أو التنظيم الاجتماعي أو التنظيم الاقتصادي.
وليست في موضع التقابل من ذلك كله.(1)
وإنما هي الرباط الذي يربط كل ذلك، ويوجهه إلى طريق الخير. هي النواة التي تمسك كيان الذرة وتنظم ما فيها من نشاط.
والنواة ـ وهي ثابتة راكزة ـ لا تعيق نشاط الكهارب ولا تمنعها من الإنطلاق. تمنعها فقط من الفوضى والتصادم. تمنعها من الإنفعالات بلا غاية ولا دليل. لأنها عندئذ تفقد معناها. تفقد وظيفتها الحقة، وتصبح أداة للهدم فوق أنها هي ذاتها تضيع.
والعقيدة لا تمنع الاستمتاع بالطيبات من الرزق ولا تحرم زينة الله التي أخرج لعباده. ولا تمنع كذلك تقدم العلم وتنظيم المجتمع.(2)

وإنما تجعل لكل ذلك غاية. غاية غير الصراع المجنون والتدمير الرهيب. غاية هي الشعور الجميل والتعبير الجميل. غاية هي الحب وهي الخير.
والحب هو الله.
والخير هو الله.
والله جميل يحب الجمال.
(1و2) أنظر الفصل التالي عن "لعلم والعقيدة"

هنا مدارسة المقال :
Cant See Links


التوقيع :




لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم








رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:14 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir