آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 34720 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 23731 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 30070 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 31469 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 64908 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 59143 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51030 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 33410 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 33680 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 39652 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-07-2004, 02:47 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

الزوار


الملف الشخصي








نشر الرقعة الخضراء وقهر الصحراء

نشر الرقعة الخضراء وقهر الصحراء


رجال السلك الدبلوماسي في الدولة يشيدون بجهود زايد في نشر الرقعة الخضراء وقهر الصحراء:


نظمت وزارة الخارجية بناء على توجيهات من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة للشؤون الخارجية رحلة للسفراء العرب والاجانب لدى الدولة وقريناتهم لجزيرة صير بني ياس يوم الخميس الماضي أطلعوا خلالها على معالم النهضة في الجزيرة وما تحتويه من أشجار بلغ عددها ثلاثة ملايين و 500الف شجرة واكثر من 26 نوعا من الحيوانات البرية كغزال الريم والديماني والمها والبقر الجبلي واللاما فضلا عن اكثر من 86 نوعا من الطيور·
وتنظم الوزارة خلال الأسبوعين المقبلين زيارتين مماثلتين لتلك الجزيرة لاعضاء السلك الدبلوماسي وسفراء الدول المتعمدين لدى الدولة وعائلاتهم لاطلاعهم على الجزيرة وما تشهده من تطور في كافة المناحي·
وأوضح سعادة السفير عبيد سالم الزعابي مدير إدارة المراسم بوزارة الخارجية ان فكرة تنظيم تلك الزيارات نبعت من توجيهات صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله الذي وجه بضرورة إتاحة الفرصة للاطلاع على معالم النهضة في الدولة وخاصة ما تحقق في جزيرة صير بنى ياس من إنجازات زراعية حتى أصبحت تعتبر حديقة للحيوانات البرية والطيور كتجربة رائدة في المنطقة·
وقال ان سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزيرالدولة للشؤون الخارجية أصدر تعليماته لوزارة الخارجية بتنظيم رحلات متعاقبة للسفراء وعائلاتهم للاطلاع على هذا الانجاز حيث تم توفير طائرة خاصة لهذه الرحلات وهو ما يؤكد حرص سموه على توفير كل سبل الراحة لانجاح هذه الزيارات·
وأعرب السفراء عن سعادتهم بهذا الصرح الحضاري مشيدين بحرص صاحب السمو رئيس الدولة على حماية البيئة الطبيعية وتحويل الصحراء إلى مساحات خضراء وحدائق غناء·
وأشادوا بالانجاز الذي تحقق على أرض الجزيرة التي كانت في السابق أرضا ملحية قاحلة لا يقطنها طير أو حيوان والان أصبحت من أبرز الاماكن في شبة الجزيرة و أصبحت بحق مقصدا سياحيا هاما·
وقالوا انه لولا رعاية صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ما كانت الغرسة الصغيرة لتصبح جنة غناء وارفة الظلال في قلب الصحراء والتي اجمع الخبراء على انها لا تصلح للزراعة·
ومن جانبه قال سعادة فلاديميرسوليمسكي سفير بيلاروس لدى الدولة أنه لم يكن يتخيل ان تكون الجزيرة بهذا المستوى الرائع من التنظيم في كل شىء وبمتابعة لكل صغيرة وكبيرة للحيوانات والطيور كما ان الاشجار الموجودة بالجزيرة أصبحت من الاشجار المثمرة وأنه قرأ عن الجزيرة لكن مشاهدته لها غيرت كثيرا مما رسمه في مخيلته·
وأفاد سعادة ادريس أحمد شروع سفير جمهورية جيبوتي لدى الدولة ان الجزيرة تعد وبحق جنة للجزيرة العربية ومرتعا لكافة أنواع الطيور والحيوانات التي باتت من الانواع النادرة وانه لاول مرة يشهد في المنطقة طائر الفلامنجو الذي عادة ما يتكاثر في المناطق الباردة من أوروبا·
وذكر سعادة فهمي فايد السفير المصري لدى الدولة ان بعد نظر صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة ''حفظه الله'' في إقامة هذا المنتجع البيئي المتميز يؤكد حرص سموه على الحياة الفطرية والبيئة بغض النظر على أي شىء آخر وان حماية البيئة والحفاظ على الحياة الفطرية يعد من الاولويات التي يجب الاهتمام بها وان ما تم إنفاقه على الجزيرة يعود وسيعود بالفائدة على الاجيال المقبلة·
وأوضح سعادة مارك فان دين رييك السفير البلجيكي لدى الدولة أن جزيرة صيربني ياس تعد بمثابة سفينة نوح للحيوانات والطيور المهددة بالانقراض في الجزيرة العربية وبعض المناطق المختلفة في العالم·

ولفت محمد بحرين حاجى أبوبكر القائم بأعمال سفارة سلطنة بروناي دارالسلام بالنيابة لدى الدولة إلى أن حكمة صاحب السمو رئيس الدولة ''حفظه الله'' في إقامة الجزيرة ورعايتها بشكل دائم ومستمر يؤكد مدى حرصه على دعم الحياة البيئية والفطرية لتكون مخزونا للاجيال القادمة وتوضح مدى أهمية تأثير رعاية الحياة الفطرية بالنسبة للمجتمع ودعا سعادة عبد الرزاق عبد القادر الكندري سفير الكويت لدى الدولة دول المنطقة إلى الاقتداء بدولة الإمارات في مجالات حماية ورعاية البيئة والحياة الفطرية والاستفادة من التجربة الإماراتية الرائدة وإقامة المحميات الطبيعية التي أصبح لها دور في حماية التوازن البيئي والتنوع البيولوجي في المجتمع·
وأعرب سعادة ريتشارد ميكبيس السفير البريطاني لدى الدولة عن أعجابه الشديد بالجزيرة التي تكثر بها أشجار النخيل والفواكه المثمرة والتي نجحت زراعتها في واحدة من أشد المناطق قسوة من حيث المناخ والطبيعة الجلية البركانية·مشيرا إلى أن نجاح هذه التجربة يعد معجزة بكل المقاييس العلمية في زمن لا يعترف بالمعجزات·
وقال سعادة محمد نجيب حشانه السفير التونسي لدى الدولة انه لم يكن يتخيل ان تكون جزيرة صير بني ياس بهذا الشكل من التنظيم الدقيق والمتابعة اليومية من المشرفين عليها لتظل مأوى أمن لمجموعة نادرة من حيوانات شبه الجزيرة العربية المهددة بالانقراض وان استثمار دولة الإمارات في هذا المشروع الضخم يعد استثمارا في محله·
ونوه سعادة أوسكار البيرتو القائم بأعمال سفارة الارجنتين بالنيابة لدى الدولة إلى أن أبرز ما يميز جزيرة صير بني ياس هو عدم السماح فيها بالصيد بكافة أشكاله وأنواعه للحفاظ على تلك الحيوانات المهددة بالانقراض وتوفير بيئة مناسبة لها لتتكاثر وتتوالد بشكل آمن ودون أي إزعاج من البشر·
وأوضح سعادة عبد الحميد فتحي فرحات سفير الجماهيرية الليبية لدى الدولة أن ما تحقق على أرض الجزيرة من انتشار الزراعة ووجود ثلاثة ملايين و500 الف شجرة واكثر من 70 الف حيوان يؤكد انتصار الارادة والعزيمة والعمل الشاق الدؤوب في تحقيق هذه المعجزة·
وأفاد سان يونغ كانغ السفير الكوري لدى الدولة أن عدم السماح (بسياحة السفا ري) في الجزيرة أي عدم السماح بمطاردة الحيوانات وازعاجها يعد من الامور الهامة التي ساهمت في الحفاظ على طبيعة الجزيرة حتى تتمكن الحيوانات من التكاثر كما أن خضوع الجزيرة للاشراف الكامل من الدائرة الخاصة لصاحب السمو رئيس الدولة يؤكد مدى الاهمية التي تمثلها للإمارات والمنطقة العربية·
وأكد أيفان نوفاك القائم بأعمال سفارة جمهورية المجر نجاح إدارة الجزيرة في تحقيق الأهداف التي رسمها لها صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة عندما وضع تصوره للجزيرة كملاذ آمن للحيوانات البرية ومكان يتم فيه توليد وإكثار المخلوقات المهددة بالانقراض جراء مشروعات التنمية الحديثة وان تكون مكانا يمكن ان يختبر فيه العديد من أفكاره حول الزراعة في البيئة القاسية من جنوبى شبه الجزيرة العربية·
وقال سعادة الدكتور منغوم مختار سيسي سفير جمهورية جامبيا لدى الدولة ان الجزيرة تعد بمثابة جنة عدن للحيوانات المهددة بالانقراض في المنطقة والعديد من مناطق العالم وان الحيوانات التي تتكاثر بالجزيرة تؤكد أهمية السير في النهج العام لدولة الإمارات في حماية وتعزيز الحياة الفطرية والبيئة·
ومن جانبه قال سعادة هاجيمي تسوجيموتو السفير الياباني لدى الدولة أن هذه الجزيرة تعبر وبحق عن مدى قدرة الانسان في الإمارات على تحويل الجزر القاحلة إلى بساتين تزخر بالفاكهة والخضراوات وحديقة مفتوحة تضم بين أركانها الآلاف من الطيور والحيوانات والاشجار التي يصعب استزراعها في مثل هذه البيئة·
ومن جانبه قال راشد محمد بن حرمش المنصوري الوكيل المساعد للدائرة الخاصة لصاحب السمو رئيس الدولة أن العمل في تنمية وتطوير الجزيرة بدأ مع بداية عام 1970 حيث أمر صاحب السمو رئيس الدولة بإنشاء غابة تضم الحيوانات والطيور مع استصلاح وزراعة مساحات كبيرة بالاشجار والنخيل·

وأوضح أن العمل بدأ بإنشاء السدود الترابية لحجز مياه الامطار كمرحلة أولى واستمرت العملية اكثر من سبع سنوات حتى تمت السيطرة التامة على تسرب مياه الامطار وواكبت العملية عمليات لشق بعض الطرق لتسهيل الوصول للمناطق التي يراد استصلاحها والوصول اليها وتم إنشاء العديد من الطرق في الجبال التي تشكل 20 بالمائة من المساحة الكلية للجزيرة البالغة 230 كم·
وذكر المنصوري أن الجزيرة تبعد عن أبوظبي بنحو 250 كيلو مترا وعن اليابسة بنحو ثمانية كيلومترات وأعلى قمة بالجزيرة تصل لنحو 150 مترا عن سطح البحر ويبلغ عدد رؤوس الحيوانات اكثر من 70 الف رأس وأكثر من 86 نوعا من الطيور المختلفة·
وأفاد أن المرحلة الثانية من المشروع بدأت بإنشاء وحدات لتحلية المياه حيث تم أولا إنشاء وحدة طاقتها عشرة آلاف جالون يوميا ارتفعت إلى 250 الف جالون وتبلغ احتياجات الجزيرة من المياه نحو سبعة ملايين جالون يوميا تأتي أغلبها من منطقة جبل الظنة المقابل للجزيرة ويجري حاليا التوسع بمحطات التحلية·
ولفت إلى أن صاحب السمو رئيس الدولة المعروف عنه اهتمامه الكبير بالشجرة قام بزراعة أول شجرة قرم بالجزيرة في عام 1980 وأصبحت الجزيرة تضم الآن ثلاثة ملايين و500 الف شجرة منها أشجار السدر والغاف والاراك والنيم والاكاسيا والسمر البلدي بالإضافة إلى اكثر من 150 الف نخلة من كافة الانواع المنتجة للتمور·
ونبه المنصوري إلى ان الجزيرة قائمة على الاكتفاء الذاتي لاحتياجاتها من المأكل للحيوانات والطيور حيث أن الاعلاف التي تحتاج اليها لم تزد كميتها منذ اكثر من ثماني سنوات وان الجزيرة مقسمة لعدة قطاعات مختلفة تخضع للاشراف الكامل من قبل أكثر من 600 موظف ومشرف وبيطري وعامل·
وقال المنصوري إن الجزيرة تخضع لمراقبة كاملة لكافة مرافقها لكي يمكن اكتشاف أية حالة نفوق بين صفوف الحيوانات ششلمنع انتشار الامراض التي تكاد تكون معدومة في كل أركان الجزيرة· وأشار إلى وجود عدة استراحات بالجزيرة يمكنها استضافة نحو 80 شخصا للمبيت ويزور الجزيرة نحو 350 زائرا يوميا وهناك حجوزات حتى نهاية العام من عدة جهات لتنظيم رحلات لزيارة الجزيرة التي زارها اكثرمن 15 الف شخص العام الماضى·مشيرا إلى انه يجرى حاليا العمل على إقامة فندق متميز للجزيرة بسعة 60 غرفة بخلاف الشاليهات وسوف يخضع للاشراف الكامل من قبل إدارة الجزيرة·
وأفاد ان جميع الزائرين يأتون للجزيرة لزيارتها بدون أي رسوم للزيارة حيث ان هذه الزيارات تتم كلها حاليا على نفقة صاحب السمو رئيس الدولة من استضافة ومأكل ومسكن·
وأضاف المنصوري أن مساحة الجزيرة تتيح لها تكاثر الحيوانات دون أي مشكلات نظرا للاسلوب العلمي في إدارتها كما ان الكثير من الحيوانات في الجزيرة يتم تصدير جزء منها إلى غابات المنطقة الغربية و دلما والسيلية للتكاثر·
ونبه إلى أن الجزيرة تنتج مختلف أنواع الفاكهة في العالم من بينها اللوز والانجاص والاناناس والخوخ والتفاح والكرز والمشمش والبرقوق والعنب والرمان والباباي والتوت والخروب والجوافة والموز والمانجو والبرتقال والليمون والزيتون·
ونوه إلى أن إدارة الجزيرة تمنع كافة أنواع الصيد وايضا سياحة السفاري وهناك سيطرة كاملة وان السرعة القصوى المسموح بها لاتزيد عن 50 كم بالساعة على الطرق المعبدة و30 كم للطرق الترابية وذلك للحفاظ على الحيوانات بالجزيرة·
وذكر انه يحلق في أجواء الطبيعة الخلابة للجزيرة ويعيش بها نحو86 نوعا من الطيور والبط والفلامنجو معظمها مهاجرة واستقرت لتوافر الطعام والاشجاروأحواض المياه العذبة فيها وقد تم استجلاب حوالى 25 نوعا من هذه الطيوركما توجد بالجزيرة ثلاث بحيرات صناعية تم تخصيصها للبط والاوز والانواع العديدة من البجع·
وأوضح المنصوري ان هناك تقارير شبه يومية عن حالة الجزيرة للمتابعة وانه يجري حاليا الاعداد لتصوير فيلم تسجيلي عن الجزيرة وأنواع الحيوانات والطيور والاشجار الموجودة بها وذلك بالتنسيق مع جامعة الإمارات·(وام


الصور المرفقة
 
رد مع اقتباس
قديم 07-07-2004, 02:50 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

الزوار


الملف الشخصي








.


الصور المرفقة
 
رد مع اقتباس
قديم 07-07-2004, 02:53 AM   رقم المشاركة : 3
الكاتب

الزوار


الملف الشخصي








صورة اخرى


الصور المرفقة
 
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:08 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir