أفاق الفكر
مراقب
وبــكـــل أرض ( ســامـــريٌ ) مـــاكـــر وبــكـــل أرض ( ســامـــريٌ ) مـــاكـــر ٌيـكـفــي الـيـهــود مــؤونــةَ الـشـيـطـان والـحـكـمـة الأولــــى جــــرت وثـنــيــةً فــي الـصـيـن أو فـــي الـهـنـد أو طـــوران نـحــن الـذيــن بـنــور وحـيــك أوضـحــوا نــهــج الــهــدى ومـعـالــم الإيــمـــان مـــن ذا الـــذي رفـــع الـسـيـوف لـيـرفـع اسـمـك فـــوق هـامــات الـنـجـوم مـنــارا كـنــا جـبــالاً فـــي الـجـبــال، وربــمــا سـرنــا عـلــى مـــوج الـبـحـار بــحــارا بـمـعـابـد الإفــرنــج كـــــان أذانــنـــا قــبــل الـكـتـائـب يـفـتــح الأمــصـــارا لــــم تــنــس أفـريـقـيـا ولا صـحـراؤهــا سـجـداتـنــا والأرض تـــقـــذف نــــــارا وكـــأن ظِـــل الـسـيـف ظِــــلَّ حـديـقــةٍ خــضــراء تُـنـبــت حـولـنــا الأزهــــارا لـــم نـخــش طـاغـوتـاً يحـاربـنـا ولــــو نــصــب الـمـنـايـا حـولـنــا أســـــوارا نـدعــو جـهــاراً لا إلـــه ســـوى الــــذي صــنــع الــوجــود وقــــدّر الأقـــــدارا ورؤوســنــا يــــا رب فــــوق أكُـفِّــنــا نــرجــو ثــوابــك مـغـنـمـاً وجـــــوارا كـنــا نـــرى الأصـنــام مــــن ذهــــب فنـهـدمـهـا ونــهــدم فـوقـهــا الـكـفــارا لـــو كـــان غـيــر المسلـمـيـن لـحـازهـا كــنــزاً، وصــــاغ الـحـلــي والـديـنــارا كمـزلـزل الـصـحـراء الأشـــمُّ فـمــا وهـــى مــــن بـأسـنــا عـــــزم ولا إيــمـــان لــــو أن آســــاد الـعـريــن تـفــزَّعــت لـــم يـلــق غــيــر ثـبـاتـنـا الـمـيــدان وكـــأن نـيــران الـمـدافـع فـــي صـــدور المؤمنين الروح والريحان Cant See Links