آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20649 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14536 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20693 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22119 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56199 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51334 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43217 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25635 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25996 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 31905 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-05-2006, 01:59 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الأعشاب البحرية تعالج العديد من الأمراض وتقوي مناعة الجسم

الأعشاب البحرية تعالج العديد من الأمراض وتقوي مناعة الجسم

تاريخ النشر: السبت 1 ابريل 2006, تمام الساعة 01:57 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة


تحقيق: تغريد السليمان :

بالرغم من أهمية الأعشاب او الخضراوات البحرية في علاج العديد من الأمراض فإن الاقبال مازال قليلاً عليها في الدوحة ويرجع هذا الى إما لحداثة علم المايكروبيوتيك وعلم التداوي بالأشياء الطبيعية، وعدم معرفة ماهيته بصورة واضحة لدى الناس أو نفورهم من رائحة هذه الاعشاب ومذاقها، ولمعرفة درجة الاقبال على هذه الاعشاب في الدوحة واهميتها التقت الشرق الدكتورة نوال العالم من مركز الغذاء المثالي.


الأعشاب البحرية

تحدثت بداية الدكتورة نوال العالم عن الاقبال على الاعشاب الطبية في الدوحة تقول: الاقبال ليس كبيراً من قبل المواطنين على الاعشاب البحرية بعكس المواد العشبية الطبيعية الاخرى، ربما يرجع الى رائحة العشبة وكذلك مذاقها، ولذلك نسعى في المركز الى دمج هذه الاعشاب ضمن وجبات غذائية مثالية تخفي رائحة العشبة ومذاقها دونما ان تفقد عناصرها الطبيعية المفيدة، وسأحاول من خلال هذا اللقاء ان ألقي الضوء على ثلاثة مواضيع ذات أهمية قصوى في مجال الأعشاب او الخضراوات البحرية.

أولها قصة الأوميجا 3 ووجوده في طعامنا وعلاقته بمرضنا وبالأعشاب البحرية ومضادات الأكسدة.. فنحن نسمع عن الأعشاب البحرية أو الطحالب أو الخضراوات البحرية وهي الخضار الذي ينمو في البحار والأنهار، وقد يتساءل البعض ما أهمية هذه الاعشاب؟

منذ ابتكار أساليب الزراعة الحديثة والتدهور في جودة التربة السطحية بسبب كثرة الكيميائيات فإن إضافة الأعشاب البحرية أو كما يطلق عليها الخضار البحرية إلى غذائنا قد تكون السبيل الوحيد الذي يضمن لنا حصولنا على العناصر الصغرى القيمة التي يحتاجها الجسم بصورة يومية والتي اختفت من غذاء البعض تقريبا بصورة كلية، فالعناصر الصغرى إضافة إلى المعادن مطلوبة بكميات قليلة للمحافظة على العمليات الأيضية الطبيعية بالجسم.

والمواد المستخلصة من الطحالب البحرية معروفة من قديم الزمان حيث أن خضار البحر أو الأعشاب البحرية موجودة في الغالبية العظمى في الطعام المحضر بدءاً بالآيس كريم والبودينج والأجبان وصوص السلطة وغيرها من الأطعمة الغذائية التي تستعمل في صناعتها مادة مغلظة للقوام أو مادة مثبتة مثل الكاراجيتان أو الآجار وهي مواد مستخلصة من الأعشاب البحرية ولكن استخدام هذه المواد كإضافات يختلف تماماً عن ما سنتناوله في حديثنا اليوم أي استخدامه مباشرة من البحر وإضافته إلى أطعمتنا اليومية.

استخدمت الشعوب منذ قرون عديدة خضار البحر في طعامها اليومي كالصينيين والإيرلنديين والبريطانيين والأيسلنديين والكنديين واليابانيين والهنود الحمر في أمريكا والروس وشعب أفريقيا وغيرهم.

ومازال يُستخدم على نطاق أضيق في أيرلندا وكندا، أما اليابانيون فهم ربما كانوا أكثر الشعوب استخداماً له ويقومون بتصنيفه حسب جودته تماماً كما تصنف وزارة الزراعة الأمريكية اللحوم والألبان.

وتضيف الدكتورة نوال: في يومنا الحاضر تشكل الخضراوات البحرية عنصراً مهماً في الغذاء لدى بعض الشعوب وتعد هذه الفئة من الأطعمة من بين أكثر الأطعمة الغذائية قيمة غذائية على وجه الأرض فعشب البحر يحتوي على مقدار من اليود يبلغ 150 مرة قدر الموجود في الخضراوات العادية ومن الماغنيسيوم يبلغ ثماني مرات والدولسي به بوتاسيوم ضعف الموز ثلاثين مرة ويفوق البنجر (الشمندر) مائتي مرة من حيث احتوائه على الحديد وطحلب النوري وهو عشب بحري بني اللون ينافس الجزر باحتوائه على فيتامين (أ) وبه ضعف قدر البروتين الموجود في بعض اللحوم.

أما الهيجيكي وهو طحلب بحري ذو لون أزرق مائل للسواد يشبه في منظره المعكرونة اسباجيتي فهو يحتوي على الكالسيوم بمقدار 14 مرة قدر ما يحتويه اللبن والحليب كامل الدسم. أما عشبة الكومبو والذي يباع على شكل أشرطة فيعادل ما تحتويه الذرة الحلوة من الفسفور. إن الخضراوات البحرية تحتوي على فيتامينات أ، ب (الثيامين)، ج، هاء، وفيتامين ب 12 ذي الأهمية القصوى وهو مكون ضروري يندر وجوده في الأطعمة النباتية غير أن الجسم يحتاجه لأداء وظائفه العصبية والعضلية على أكمل وجه وكذلك يحتاجه الدم ليكون غنياً بالحديد.

أثناء نموها تقوم الخضراوات البحرية بتحويل الأملاح المعدنية غير العضوية الموجودة في ماء البحر إلى أملاح معدنية عضوية تتحد مع الأحماض الأمينية وهي الطريقة المثلى بالنسبة لنا للحصول على الأملاح المعدنية التي نحتاجها لحماية وتغذية الشعر والأظافر والجلد والدم والعضلات و العظام.


تقوم خضراوات البحر بعملها مباشرة على الدم فهي تجعله قلوياً إذا كان شديد الحمضية فالحموضة في الدم تؤذي أجهزة الجسم المختلفة كما تعمل الأعشاب البحرية كذلك على إذابة أي فائض من مخزون الدهون الناتجة من كثرة المأكولات الحيوانية أو المخاط الذي تسببه كثرة منتجات الأجبان والألبان. وهناك مادة تسمى حمض الألجينيك وتوجد في طحالب البحر الداكنة مثل الكومبو والوكامي تقوم بتحويل المعادن السامة والتي قد تترسب داخل الأمعاء والتي يدخل من ضمنها المواد الحافظة والملونة إلى أملاح غير ضارة يسهل إخراجها مع الفضلات.

أضف كل هذه الفوائد الصحية الواضحة إلى طبق الحساء اليومي وإلى البقوليات أو أطبخها مع الخضراوات الطازجة. فإنها تقوي من نكهة باقي مكونات الطبق.

يعتبر تقريباً أي ألم يشكيه الإنسان دليلاً على عدم توازن الهرمونات التي تتحكم في الجسم، وهرمونات الجسم الأساسية والتي تسمى البروستاجلاندينات هي هرمونات يصنعها الجسم من الأحماض الدهنية ولها القدرة على زيادة أو تخفيف الالتهابات وهذه البروستاجلاندينات يصنعها الجسم تبعاً للأحماض الدهنية السائدة في النظام الغذائي للشخص.


فإذا كنت تتناول الكثير من زيت عباد الشمس والسمسم والمارجرين والسمنة والزيوت المهدرجة جزئياً فإن جسمك سينتج بروستاجلاندينات تزيد من الإلتهابات أما إذا تناولت زيت الزيتون أو الجوز أوالكتان أوالأسماك الحاوية للزيوت كالسالمون والرنجة والسردين والمكاريل والأعشاب البحرية فإن جسمك سينتج كمية أكبر من البروستوجلاندينات (الهرمونات) المضادة للالتهاب مع إحداث تأثيرات مفيدة واضحة على الأنسجة الملتهبة فما نأكله ينعكس على صحتنا وعلى ما نعانيه.

إن حمضي اللينوليك واللينولينك يجب أن يوجدا في طعامنا بصورة منتظمة لكي نعيش و نكون بصحة جيدة، فالجسم يحتاج إلى كلا الحمضين الأوميجا 3 والأوميجا 6 وكلاهما يعملان بتوافق للحفاظ على صحة الجسم.

لذلك عليك بتناول الأسماك التي تتغذى على الأعشاب البحرية وتناول الطيور والحيوانات التي تتغذى في البرية و تناول الكثير من الأوراق الخضراء بإضافتها إلى السلطة و الشوربة.

أما عن النظام الغذائي الذي يحتوي على لحوم حيوانية تقول الدكتورة نوال: التغيرات التي طرأت على نظامنا الغذائي جعلت داء شرايين القلب التاجية يصل الى درجة الوباء والنوبات القلبية التي حدثت في القرن العشرين ترتبط بالنقص في العوامل الواقعية والتي من أسبابها الاستخدام الواسع للدهون المتعددة غير المشبعة في الزيوت النباتية والذي يعد أحد التغيرات التي حدثت في الأنظمة الغذائية في القرن العشرين وكذلك تناول اللحوم المأخوذة من الحيوانات التي تربى على أكل الحبوب وتفتقر إلى الأحماض الدهنية الأساسية أوميجا 3 بدلاً من الحشائش التي تحتوي على الأحماض.

إن لجسمنا القدرة على تصنيع الحمض الدهني اللينولينك LNA الموجود في الأطعمة غير إن هذا التحويل غير فعال في كثير من الأحيان خصوصاً إذا ارتبكت الإنزيمات الضرورية لهذه العملية بسبب كما ذكرنا بالسابق وجود كمية فائضة من الحمض الدهني أوميجا 6 في الطعام.

يفضل أكل السمك الغني بالزيوت بدلاً من أكل الزيوت لأنها تتأكسد بسرعة لأنها زيوت غير مشبعة إلى حد كبير و الأفضل من ذلك على الإطلاق أكل الأعشاب البحرية نفسها.

تناول بانتظام الأسماك الغنية بالحمض الدهني أوميجا 3 وبمعدل مرتين إلى 3 مرات أسبوعياً أما إذا لم تأكل الأسماك فعليك بالمأكولات النباتية الغنية بالحمض الدهني أوميجا 3 مثل فول الصويا والمأكولات المصنوعة منه مثل حليب الصويا والتوفو ولحم الصويا والجوز وبذر الكتان. وجاهد للإقلال من الأحماض الدهنية أوميجا 6 بتقليل الزيوت النباتية شائعة الاستعمال عدا زيت الزيتون و قلل كذلك من المأكولات المصنوعة من تلك الزيوت.

يعتقد البعض بشدة بأن منتجات الألبان و الحليب عنصر ضروري من عناصر الغذاء باعتباره مصدرا أساسيا للكالسيوم إضافة للبروتينات وذلك اعتقاد ناشئ من دعاية تستند إلى أسس عرقية وعنصرية فهناك مصادر أخرى تحتوي البروتين والكالسيوم ينصح الشعوب الذين لايتحملون المنتجات المشتقة من الحليب بتناولها كبدائل وليس الاعتماد عليها وتحمل آثارها الضارة لهم وأهمها الأعشاب البحرية. وفول الصويا يستحق اهتماماً خاصاً بين باقي البقوليات لاحتوائه على زيت يشتمل على الحمض الدهني أوميجا 3 ويحتوي على فلافونات وكيميائيات نباتية ذات تأثيرات هرمونية وفيرة تقي الرجال والنساء من السرطان.

وإذا تناولت فول الصويا تحصل على تغيير صحي شامل:

1- تخفف ما تتناوله من دهون مشبعة.

2- تزيد ما تتناوله من الحمض الدهني اوميجا 3.

3- تحصل على ألياف و كيميائيات نباتية واقية.

4- تقلل تعرضك للسموم الموجودة في البيئة والعقاقير والهرمونات الموجودة باللحوم.

ملاحظة: يجب أن تنتقي النوع العضوي الذي لم يسمد كيميائياً.


الخضار البحرية تساعد جسمنا في الحصول على مضادات الأكسدة

وتوضح الدكتورة نوال العالم اهمية خضراوات البحر التي تمنح الجسم مضادات للأكسدة تقول: عادة ما ينصح الأطباء بتناول مضادات الأكسدة وذلك حتى تضاد مفعول المؤكسدات الطليقة الشديدة التفاعل التي تؤدي إلى إعطاب أغشية الخلايا والإنزيمات والحامض النووي DNA ومضادات الأكسدة هي مركبات تقبض على المؤكسدات الطليقة المدمرة وتبطل مفعولها.

المؤكسدات الضارة تنتج من تناول الكثير من السكريات المكررة والمواد شديدة النقاوة كالدقيق الأبيض والأرز الأبيض والمنتجات المصنعة منهما، إضافة إلى المقليات خاصة باستعمال الزيوت الخاطئة، فالزيوت المؤكسدة تؤدي إلى إعطاب الشرايين والإصابة بالسرطان وهدم الخلايا قبل الأوان.

وتجدر الإشارة إلى توخي الحذر عند تناول الأطعمة المقلية بالزيت والمستخدم عدة مرات مما يؤدي إلى تأكسدها وتزنخها وكذلك الزيوت المهدرجة مضرة مثل السمن الأبيض vegetable shortening والمارجرين.

وجود مضادات الأكسدة بوفرة في الشاي الأخضر، كما توجد في التفاح مضادات تحمي القلب و الشرايين من العطب الناشئ عن الأكسدة.

وهناك الفلافونات الموجودة في زيت الزيتون، التوت، الكرز، العنب الأحمر، الخوخ، الجزر، القرع، الكوسا، البطيخ الأصفر، الكمثرى، البطاطا الحلوة.

مهما تناولت من الفيتامينات وأخذت خليط من مستخرجات من مضادات الأكسدة لاتقوم بنفس المفعول ولاتؤدي نفس الغرض مثل تناول خليط متعدد ومتلون في الفاكهة والخضراوات الطازجة ذات الأوراق الخضراء القاتمة.

أما الفلافونات الموجودة في الصويا فإنها تعمل كاستروجينات نباتية. وكذلك الفلافونات في زيت الكتان والتي أثبتت الدراسات أن لها دورا في حماية النساء والرجال من سرطانات الثدي والبروستات.

هناك مضادات الأكسدة الموجودة بالفطر وهذه تحوي خلايا مناعية كبيرة ولا نقصد به الفطر الصغير الموجود في السوبر ماركت ولكن الفطر البري الذي يؤكل في آسيا مثل فطر الشيتاكي. وهناك المضادات الموجودة بالتوت والعناب والبروكلي وعائلة الملفوف بمختلف أشكاله.

باختصار الفواكه والخضراوات مليئة بالكيميائيات النباتية الواقية، فما عليك إلا تناول العديد من الفواكه والخضراوات بصورة يومية.

وتوصي الدكتورة نوال العالم من مركز الغذاء المثالي في ختام حديثها لـ الشرق بضرورة الإلتفات الى الخضراوات البحرية بأنواعها لحماية الاجسام وتقوية المناعة ضد الأمراض المختلفة، وحتى وان كان للعشب البحري مذاق غير مرغوب فيتم خلطة مع وصفات غذائية تخفي المذاق والرائحة ودمتم سالمين.


التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:23 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir