آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 35436 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24309 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 30661 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 32136 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 65527 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 59741 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51616 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34020 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34268 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 40178 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-21-2006, 07:05 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الحادي عشر من سبتمبر.. بعيون ألمانية

الحادي عشر من سبتمبر.. بعيون ألمانية


تقارير مترجمة :عام :الأحد 17 شعبان 1427هـ – 10 سبتمبر 2006م

تقرير لصحيفة 'دي فيلت' الألمانية

بمناسبة الذكرى الخامسة لأحداث الحادي عشر من سبتمبر

إعداد: وائل الأجهوري


مفكرة الإسلام: لم تقتصر التأثيرات التي أحدثتها هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 على الولايات المتحدة الأمريكية وحدها بل تعدتها إلى مناطق أخرى متعددة في العالم.

والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: ما هي التغييرات التي أحدثتها تلك الهجمات في الجغرافيا السياسية؟ وللإجابة على هذا السؤال نتناول في هذا التقرير بعض الأسئلة الأخرى.

· ماذا لو لم تتعرض أمريكا لتلك الهجمات؟ ترى هل كانت تخوض حربها ضد العراق؟

قال 'ريتشارد بيرل' عضو مجلس سياسات الدفاع التابع لوزارة الدفاع الأمريكية والذي يعد أحد أبرز صقور المحافظين الجدد المؤيدين للحرب ضد العراق: 'لقد بدأت مرحلة جديدة في العالم منذ 11 سبتمبر' . تلك الجملة القصيرة تحتمل التفسير على عدة أوجه وتحتاج إلى إمعان للفكر، حيث أن هجمات الحادي عشر من سبتمبر كانت هي المحرك والدافع والهدف للرئيس بوش، ذلك الدافع والهدف الذي يتلخص في كلمة واحدة ألا وهي: الأمن.


ولقد أدت تلك الهجمات إلى قلب أولويات السياسة الخارجية وطريقة التفكير الأمريكية رأساً على عقب، بل وأدت أيضاً إلى تغيير السياسة الدولية للولايات المتحدة تجاه ظاهرة 'الإرهاب الإسلامي' من الأساس، ليس هذا فحسب : بل إن الإدارة الأمريكية رأت أنه من أجل تحقيق الانتصار في هذه الحرب فإنه يلزمها ويمكنها في آنٍ واحد أن تتغاضى عن الكثير من حقوق الإنسان، فمعتقل جوانتانامو تم إنشاؤه من أجل هذه المعضلة، ألا وهي معضلة الفوز في الحرب حتى لو على حساب تلك الحقوق.

وتمكن الرئيس الأمريكي بوش- والذي يعود الفضل في انتخابه إلى تلك الهالة التي صنعها حول نفسه باعتباره الرئيس الذي يحقق الأمن للأمريكان- لفترة طويلة من الاعتماد على روح المعارضة والتحدي لدى الشعب الأمريكي.، تلك الروح التي لازمت الجنود الأمريكان في أكتوبر 2001 إلى أفغانستان. هذه الأوضاع كانت هي الحاسمة في أن يفوض الكونجرس بوش في خريف 2002 بالحرب ضد العراق –والتي بدأت في مارس التالي- ولكن لماذا بالضبط؟

كان تغيير النظام في العراق بالفعل هو السياسة الرسمية والخط الرئيس للولايات المتحدة الأمريكية في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون، أما حكومة بوش فضمت الشخصيات البارزة التي روجت في التسعينيات لهذا التغيير ودعت إليه وهي ذات الشخصيات التي لم تتمكن حتى تلك الهجمات من الاستئثار بالرئيس الأمريكي وإقناعه من أجل محاربة العراق، هذا كله تغير فجأة تحت تأثير الهجمات على الأراضي الأمريكية وتمكنوا من الدعوة لمشروعهم بتطوير وتحديث وتجديد المحيط والبيئة الإسلامية والعربية التي تصدر الإرهاب.

كانت بغداد هي البداية وكان مخططاً لها أن تكون كذلك. ولقد ثبت أن الحجة الرئيسية لحرب العراق وهي امتلاك صدام لأسلحة دمار شامل لم تكن إلا محض أوهام وأن علاقته المحتملة بالقاعدة لم تكن سوى اتهاماً خاطئاً. كانت الحرب على العراق هي الحرب التي علم من خلالها أعداء بوش وخصومه أن نجمه سوف يبزغ في الأفق وأنها الحرب التي سيبقى السبب الحقيقي لها مجهولاً حتى يومنا الحاضر ليظل الجميع يلهث وراءه.

· هل تصبح طالبان خطراً على أفغانستان من جديد؟

بدأت الحرب الأمريكية ضد الإرهاب في أفغانستان التي كانت تحكمها طالبان المتهمة بإيوائها لإرهابيي القاعدة منذ عدة سنوات. ولأن أفغانستان كانت ميدانا للتدريب العسكري والتسليح الديني من المجاهدين من الجزائر إلى إندونيسيا كان لابد من معاقبة النظام على تصديره للإرهاب.

اليوم وفي تلك الآونة تقف تلك البداية الجديدة –فترة ما بعد طالبان- على حافة الهاوية: حيث تقلصت سيادة الرئيس الأفغاني 'حامد قرضاي' من الناحية الجغرافية هذا من جهة، ومن جهة أخرى كانت التقليدية والعصبية لدى الشعب الأفغاني هي العائق أمام طريق الديمقراطية.

لقد تكلف المجتمع الدولي الكثير من أجل أن يكتب النجاح لتلك التجربة حيث تم إرسال المئات من جنود حلف شمال الأطلنطي الناتو إلى هناك في مهمة خطيرة إلا أنهم واجهوا رفضاً متزايداً وقوبلوا بعدم ترحيب. وأنه نظراً لوجود خلل أمني فقد تزايدت العمليات القتالية لطالبان مؤخراً وكان من نتيجة ذلك أن طالبان لا تزال تلقى تأييداً من داخل باكستان، إلا أنه وعلى الرغم من ذلك فإن طالبان لن تسترد سيادتها على أفغانستان من جديد.

· على أي الجبهتين تقف السعودية؟

توجهت الأنظار وتركزت بؤرة الاهتمام على السعودية بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر على أساس أن الكثير من منفذي الهجوم يحملون الجنسية السعودية وكذلك أيضا 'أسامة بن لادن' قبل تجريده من الجنسية فيما بعد. وباتت المملكة العربية السعودية تواجه في أمريكا على الأقل بتهمة الإرهاب، وهو الاتهام الذي تمت ترجمته في صيغة مطالب سياسية ورأى الأمريكان أن بلادهم يجب أن تستغني عن السعودية كمصدر أساسي للبترول.

المعروف عن السعودية أنها كانت تدعم المجاهدين مالياً في قتالهم ضد السوفيت وأنها كانت تعترف بحكومة طالبان، وأن معظم المساجد في أماكن كثيرة من العالم قد تم بناؤها بتمويل سعودي،وأن وجود الجنود الأمريكان خلال وبعد حرب الخليج الثانية سبب غضباً وضيقاً لدى العديد من الأئمة.

ولكن تصدير الإسلام والدعاية ضد الغرب سرعان ما ارتد إليها حيث تعرضت السعودية ذاتها لهجمات في عام 2003 و2004 راح ضحيتها العديد من العرب والأجانب والسعوديين ذاتهم.

ومع مرور الوقت ووقوع المزيد من الضحايا اتخذت السلطات السعودية خطوات جادة وحاسمة لتفكيك بعض الخلايا الإرهابية ولم يعد لدى القيادة السعودية المزيد من الصبر على التحريض الإسلامي الذي أصبح موجهاً في كثير من الأحيان ضدها بصورة مباشرة


التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:22 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir