آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20749 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14594 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20753 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22185 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56248 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51372 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43259 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25669 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26045 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 31947 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-05-2004, 05:26 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

الزوار


الملف الشخصي








الدكتور محمد البرازي من سوريا يقول إلى ولاة الأمر : الحذر الحذر !!!

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه رسالة قيمة بعثها لي الدكتور محمد فؤاد البرازي من سوريا وقد تتطرق في رسالته وفقه الله التحذير مما يخطط له أعداء المرأة المسلمة ، وقد استعرض بدايات فصول المؤامرة على المرأة المسلمة وكيف خطط الأعداء ونفذوا مخططهم بدهاء .

ونحن ندعوا الدكتور محمد فؤاد البرازي بأن يكون عضوا في الساحة العربية فقلمه مكسب للساحة نسأل الله أن ينفع به وجزاه الله خيرا .

أخي القدير / أبو لُجين إبراهيم حماك اللّه ورعاك

السلام عليكم ورحمة اللّه وبركاته وبعـد

إن الذي يستعرض فصول المؤامرة على المرأة المسلمة يجد بدايتها على أيدي غير المسلمين الذين خططوا في خفاء ونفذوا في دهاء وجندوا من هذه الأمة من فقد اعتزازه بعقيدته وتمسكه بدينه وانتماءه لأمته فصنعوا منهم أبطالاً خلعوا عليهم ألقاباً ضخمة ليُخدروا بهم المغفلين ويفتنوا بأقوالهم الجاهلين ويصدوا الناس عن هذا الدين .

فهذا : (( الزعيم )) و(( معبود الجماهير )) - نعوذ بالله من هذا الكفر الصّراح – وذاك : (( الزعيم الملهم )) وثالث : (( عميد الأدب )) ّّّ ورابع : (( محرر المرأة ))!!! وخامس : (( أستاذ الجيل )) وسادس : (( من رجال الإصلاح )) !!! وسابع (( المجاهد الأكبر )) وهكذا ..

ألقابُ مملكةٍ في غير موضعها

كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسـد

وكم لقي المسلمون من كيدهم وأصابهم من مكرهم ما أوقع بهم كلّ فتنة ...

(( ومكروا ومكَرَ اللّه واللّه خيرُ المَاكرين ))

لقد استخـدم أعداء الإسلام وأذنابهم المرأة وسيلة لتفتيت المجتمع وأداة لتفسخه وبدأوا عملهم بخطى وئيدة ، وكلمات معسولة ليسلك باطلهم إلى القلوب ، وترتاح له النّفوس ، ثمّ ما لبثوا أن وصلوا إلى ما يُريدُون ، وحقّقوا ما كَانوا بِهِ يَحْلمون.

لقد بَدَأت مُؤَامرة السّفُور بالدّعوةِ إِلى كَشفِ الوَجهِ ، وامتدّت إِلى الجلسات المُختَلَطةِ المُحْتَشمة ، ثمّ إلى السَّفَرِ من غيرِ محرمٍ بِدَعْوى الدّراسةِ في الجامعة ، ثمّ زُينت الوجوه المَكْشُوفة بأدواتِ الزّينة ؛ وبدأَ الثّوب يَنْحَسِر شيئاً فَشيئاً حتّى وَقَعت الكارِثة ، فَخَرَجَت المرأة سَافشرَة عن مفاتِنها كاشفة عن المواضع التي امر اللّه بسترها ، حتّى أضحَتْ شِبهَ عارية !

وراح أهل الكيد يتلذذون بالنظر إليها ، ويستدرجونها للإيقاع بها ، حتّى كان لهم ما أرادوه منها ؛ ففسدت الأخلاق ، وكَثثرت محلات البِغاء ، وانتشر اللُّقَطاء ، وتفسَّخ المجتمع ، فلا حول ولا قوة إلاّ باللّه العلي العظيم .

ولم يقف هؤلاء عند هذا الحد ؛ بل روَّجوا للأدب الهابِط ، أدب الجنس الوضيع ، وسُخِّرت وسائلُ الأعلام ، لتزيد في الإثارة وتوغلَ في إفساد الأمة .. فالصحف الهابطة تنشر المقالات ، والمجلاّت السّاقطة تُخصِّص صفحاتها لصور العاريات ، والتلفاز يعرض ذلك كلَّه بصورة مسرحياتٍ وتمثيليات .. لا تُبقي للأخلاق بقيّة ، ولا تَدَعُ للفضيلة مظهراً من المظاهر الحيَّة ، ولا تدَّخر للأمة قوّة تجابه عدوّا ، أو تَدْحَرُ مُحتلاّ .

إنها خُطّة مُحْكمة رسمَها اليهود وسجلوها في : (( بروتوكولات حكماء صهيون )) ليتحكموا في مصيرنا ، ولتبقى لهم الغلبة علينا ، وقام بتنفيذها ببغاواتنا ، فكان لأعدائنا ما أرادوا ، حيث جنّدوا (( جواسيس )) استخدموا (( المرأة )) و(( الخمرة )) فنالوا بذلك أعلى الرتب ، وبلغوا غاية الأرَب ، حيث حصلوا على أدَقِّ الأسرار الاقتصادية والعسكرية والسياسية ، ثم اَعطَوها لـ (( إسرائيل )) لتُنزل ضربتها القاصمة على هذه الأمة في حروب متلاحقة .

لقد وصل الجاسوس اليهودي ( إيلي كوهين )) إلى أعلى الرتب الحزبية بحزب البعث في (( سورية )) وكان منزله – المزوَّد بأجهزة التّجسس والإرسال ، والقريب من قيادة الجيش – منتدى السياسة ، وملهى لكبار القادة يَحْتَسُون في الخمور ، ويعاشرون المومسات ، وتُنتزع منهم أثناء ذلك أدقُّ الأسرار السياسية والعسكرية والاقتصادية ، ثمّ تُبَثُّ إلى (إسرائيل ) .


وفي ( مصر) أقام الجواسيس من أصحاب المناصب الكبرى حفلاً ماجناً إلى قبيل الـفجر لـ( ضباط القوات الجويّة ) في ليلة الخامس من حزيران – يونيو عام 1967م ، احتسوا فيه الخمور ، وراقصوا الغانيات ، ثم عاشروا العاهرات ...

وبعد أن انفضَّ الحفل ، غادرَ ( الجواسيس ) أرض ( مصر ) بعد انتهاء مهمتهم الناجحة ، ونام القادة من ( نسور الجو البواسل ) – وليتهم لم يستيقظوا – وغطُّوا في سُباتٍ عميق – وليتهم لم يفيقوا- فأغارت (إسرائيل) على المطارات ، ودمّرت الطائرات ، وعطلت المدارج ، و حطمت كثيراً من المدافع والدبابات ، وقتلت الألوف بسبب فساد أولئك (الجنرالات) وخسرت الأمة المنكوبة بهؤلاء حرباً كانت أشبه شئ بالمسرحيات والتمثيليات .. وفقدت مع ذلك : ( سيناء ) ، و ( الجولان ) ، و( الضفة الغربية ) التي فيها : ( المسجد الأقصى أولى القبلتين ، وثالث الحرمين الشريفين .

أما ( القوات الإسرائيلية ) فقد دخلت سيناء حاسرة الرؤوس ، ساكبة الدموع ، وقلوبها تهفوا إلى ( أرض الميعاد) وتوجهت قواتها الأخرى التي دخلت القدس إلى ( حائط المبكى ) وهي تبكي في خشوع ، وتتضرع في خنوع ،وتدعو في خضوع . ثمّ أدَّت صلاة الشّكر للّه الذي هزم العرب على أيدي اليهود .

لقد حاربتنا ( اسرائيل ) بدين ، فانتصرت رغم ما أدخَلتْ عليه من تحريف وتدجين ، وقاتلناها ( بفصل الدين عن الحياة ) ، و ( تحرير المرأة ) وبـ( محمد عبدالوهاب ) ، و( عبدالحليم حافظ ) ، و( أم كلثوم ) فخسرنا الدنيا والدّين .

إي واللّه لقد كانت الإذاعة في مصر أثناء حرب (1967) تقول : ( معكم في المعركة محمد عبدالوهاب ، وعبدالحليم حافظ ، وأم كلثوم ) !!! ويُبشِّر ( أحمد سعيد ) مُعلِّق إذاعة ( صوت العرب ) متابعي هذه المسرحية – لا الحرب العسكرية- بأن سِرباً من الطائرات الجزائرية في طريقه الآن إلى الجبهة لقتال إسرائيل فتعترضه الطائرات الإسرائيلية وتُسقِطُ جميع طائراته قبل وصولها إلى جبهة المعارك ..

نعم ... لقد أُسقِطت هذه بسبب تبجح إعلامي ، ودُمِّرت تلك على مدارجها بتآمر خيانيّ وراح وزير الحرب الإسرائيلي ( موشي ديَّان ) ينتشي ويقول ( لقد دمَّرنا الطائرات وهي رابضة على مدارجها كالبط ).

ورغم عار الهزيمة الساحقة ، وذل الفرار المهين خرج إعلامنا الهجين قائلاً بملءِ فيه : ( لقد خرجنا من المعركة منتصرين ، لأنّ إسرائيل لم تنجح في إسقاط النظام ) . فوجدتُني أكرر متهكماً بهؤلاء الذين يستينون بعقول الأمة : ( اللّه أكبر .. اللّه أكبر .. عاش البطل .. عاش البطل )) .

هذه هي النتائج التي سبّبتها لنا ( الخمرة ) و ( تحرير المرأة ) وذلك هو ثمرة الجهد الذي بذله : ( محرروا المرأة ) و( أساتذة الجيل ) و( التقدميون ) و(الأبطال ).

وهكذا تُهْدر كرامة المرأة باسم ( تحرير المرأة ) وتُستخدم وسيلة للدعاية والإغراء ، والإفساد ، والجاسوسية ، لينتهي الحالُ إلى تحطيم المجتمع وانهياره ( فاعتبروا يا أولي الأبصار ) .


إن على المرأة المسلمة أن تستعليَ على هذه المؤامرة الرّهيبة ، وتدرك الثمن الكبير الذي تدفعه هي وأمتها إن استجابت لذلك السُّعار المجنون ، الذي تغذيه أيدٍ صليبية وأخرى يهودية ويقوم بالدّعوة إليه ابطال من بلاد إسلامية . وإن عليها أن تتسلحَ بالعقيدة الرّاسخة ، والأخلاق القويمية ، والوعي الكبير .

لقد أضاعت هذه المخططات المرأة التّركية حتّى شبَّت عن الطوق ، ولكنها أدركت في النهاية أنّها مستخدمة للمتعة ، وإفساد الأمة ، وعرفت أن الحرية التي منحت لها كانت أداة لتحطيمها ، ووأداً لكرامتها وهدماً لمجتمعها فسارعت في الانتخابات البلدية التي جرت في 27/3/،1994م لإعطاء صوتها (لحزب الرفاة ) الذي يسعى إلى تحريرها من رقّ العلاقة الجنسية ، إلى شرف العلاقة الزّوجية .

فلا يخدعنّك – أختي المسلمة – هؤلاء المتآمرون ، ولا يصرفنَّك عن الحق أولئك الكائدون ، وضعي نصب عينيك قول الله تعالى لنبيه الكريم : ( فاصبر إن وعد اللّه حقٌّ ولا يستخفنّك الّذين لا يوقنون ) .

ولئن كان من واجب المرأة الاستعلاء على تلك المؤامرة الرّهيبة ، فإن من واجب ولاة الأمور أن يحكِّموا شرع ربهم ، وأن يحاربوا المفاسد الدخيلة على مجتمعاتهم ، وأن يحرروا المرأة من رقّ التّبعية لأعدائنا لئلا تبقى وسيلة إغراء ، وأداة إفساد . وقديماً قال الخليفة الثالث ( إنّ اللّه لَيَزعُ بالسلطان مالا يزعُ بالقرآن ).

أما نحن معاشر الأزواج والآباء فلنعلم أننا مسؤولون أمام اللّه تعالى عما استرعانا من زوجه وبنت وأخت وحين نُقَصّرُ في تقويم نسائنا لحملهنّ على الالتزام بالإسلام سلوكاً وحجاباً نكون قد عرَّضنا أنفسنا لسخط اللّه عز وجل وشاركناهن في الإثم ...

فعن أنس بن مالك رضي اللّه عنه قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم : (( اللّه سائل كل راع عما استرعاه ، حفظ أم ضيّع ، حتى يُساَلَ الرجل عن أهل بيته )) .

والمرأة إذا صَلَحت صلَحَ المجتمع كله ؛لأنها مربيّة الأجيال ، وحين تكون عفيفة صالحة فإنها تُخَرّج الرّجال ...

نسأل اللّه تعالى أن يُصلح نساءنا ، ويقوم سلوكنا ، ويجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ، وآخر دعوانا أنِ الحمد للّه رب العالمين .

أخوكم

د. محمد فؤاد البرازي

سورية


رد مع اقتباس
قديم 08-05-2004, 05:34 PM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

الزوار


الملف الشخصي








مخططات تشييش العالم من وراءها ؟
Cant See Links
مصدر الخبر من قناة العربية

Cant See Links

صورة مفبركة ( وردت في موقع قناة العربية الذي نشر الخبر)

وتمثيلية دنيئة تتمثل فيها محاولة المقال الخبيث

أن يدخل المخدرات والإدمانيات إلى حصون التربية الأعظم ( مصانع الرجال والأبطال عبر التاريخ ) وهن المحجبات والمحجوبات عن النار ) في المجتمعات المسلمة )

والدليل على أن الصورة مفبركة هو نسيان المخرج لها ( والمفبرك ) بأن النقاب لا يمكن معه تدخين الشيشة ..ولاحظوا كيفية سد النقاب المحكم في الفتاة على اليمين والتناقض الصارخ مع كونها تدخن !

وهل يقبل الحياء الشديد عند المنقبات ( والحياء من الإيمان وأعظم زينة للمسلمة الحرة ) أن تجمع معه قلة الحياء ؟

***************

مقال مهم كشاهد على الأصابع الخفية التي تشير إلى ( شركات التبغ )

وراء انتشار عادة الشيشة في المجتمعات العربية والعالم ككل .

.بعد فضيحة الآنسة سيجارة وتلوث سمعتها في التراب .!!

مقدمة :
أعتبر العثور على هذا المقال ( الوارد في العربية ) كنز علمي ودليل هام فهو يكشف حقائق مهمة طال الحديث عنها مؤخراً في الأوساط العلمية العالمية والتي نشرتها عبر مقالين سابقين واختلاف العلماء عن منشأ ظاهرة الشيشة وانتشارها ( هل هي عفوية أم أن وراءها شركات التبغ ) وهي موجودة على الرابط التالي ( اضغط هنا للرابط ) :


ويصلح كدليل قاطع على كون هذه الظاهرة غير عفوية وأنها تدخل في مخطط تشييش العالم وأرجلته ( نسبة إلى شيشة وأرجيلة ) كخطوة تمهيدية نحو تحشيشه وهرونته ( حشيش وهيرويين ) وهذه الحقيقة وصلت لها بداهة ( منذ اللحظة الأولى ) بعد إطلاعي على مقالات سياسية كثيرة للبروفسور الأمريكي العالمي ( في الإقتصاد والسياسة ) لندن لاروش وغيره ومفاد القناعة هو التالي :

( اعتماداً على يقيني بأن عصابات المخدرات في العالم تعتمد على شركائها من شركات التبغ لفتح الأسواق ( ودخول الناس في حزب الكيف ( وشعاره = الرضى بضرر النفس والصحة لأجل المتعة ) يقربهم لسوق المخدرات التي لن تجد لها زبائناً خارج جماعة " حزب الكيف " والباحثون عن المتعة الشيطانية ..

وهذا المقال الذي حصلت عليه من موقع الساحة العربية : يدل على شركات التبغ بأسلوبها التقليدي القديم في التغلغل إلى القبول الإجتماعي للمجتمعات عبر حيل كثيرة تتمركز حول الإعلام الجماهيري ( مقالات صحف أبحاث علمية أخبار بريئة في ظاهرها تلفزيونات فضائيات )

لتصل لعقول البسطاء من الناس وتزرع فيهم القبول واستحسان ظواهر غريبة عن المجتمع أصلاً وهذا العلم يدعى في الغرب ( سي بي سي ) Communication for behavioral change

أو تغيير النورم والقبول الإجتماعي .

( ولذلك لا تترك العولمة ومن ورائها دول العالم الثالث ليتحكموا في إعلامهم لأن من ملك الإعلام برمج عقول الناس وصنع منهم سوبر ستار علمي نهضوي أو خربهم بنشر أمثال أفلام ومسلسلات سوبر ستار الحيواني البهيمي )

وهذا المقال التالي شاهد على صدق حدسي :

( اضغط هنا للمصدر )

بعنوان بريء :

تدخين النساء في السعودية: المعلمات الأكثر تدخينا ((احصائيات))



كشفت دراسة حديثة أجرتها جمعية مكافحة التدخين في السعودية أن 30% من سيدات الأعمال في مدينة الرياض يدخن مقابل 16% من الطبيبات، و10% من طالبات الجامعة، وأوضحت الدراسة التي أجريت في كل من مدينة الرياض وجدة أن 10% من مدمنات التدخين يترددن على المراكز الصحية للعلاج.

كما أكدت الدراسة أن 27% من طالبات مدارس المرحلة المتوسطة في جدة مدخنات، وأن 51% من معلمات جدة يدخنون السجائر أو الشيشة، في حين تقل هذه النسبة عند طالبات الثانوية في مدارس جدة لتصل إلى 35%.

وكانت إحصاءات نشرت في وقت سابق أشارت بارتفاع نسبة المدخنات للسجائر والشيشة من النساء السعوديات إلى (15%) ومعظمهن يعشن في المدن الكبيرة كجدة والرياض والدمام.

وقد أشار عدد من أصحاب محلات الشيشة والجراك في مدينة الرياض أن نسبة المبيعات النسائية للمعسل وأدوات الشيشة في الشهر الواحد بلغت 10-15%، مشيرين إلى تفضيل السيدات لأنواع معينة من المعسل مثل المخلوط الذي يتراوح سعر الكيلو منه 100-120 ريال، والنعناع والعنب الذي يبلغ سعر الكيلو 120 ريال.

وأوضح أحد أصحاب محلات بيع المعسل والشيشة أن هناك أكثر من 100 سيدة يترددن بانتظام على محله، وجميعهن من الجامعيات والمثقفات - حسب وصفه-، وأشار إلى أنهن يفضلن دائما المعسل المخلط بالإضافة إلى المعسل ذو رائحة النعناع أو العنب أو التفاح والذي يبلغ سعر الكيلو منه 120 ريال.

مكانة اجتماعية

و التقت "العربية.نت" بعدد من سيدات الأعمال والطبيبات وطالبات في المرحلة المتوسطة والجامعية لمعرفة الأسباب المؤدية إلى ارتفاع نسبة المدخنات، وكانت البداية مع سيدة الأعمال نوره صالح (35 عاما) التي قالت إنها تدخن منذ ما يقارب 12 عاما "لقد بدأت في تدخين السجائر وذلك منذ بداية دخولي مجال الأعمال كنتيجة فعلية للإرهاق وكذلك كنوع من المفاخرة وإظهار الشخصية، ولكنني مع مرور الوقت أصبحت أدخن ما يقارب من 60 سيجارة في اليوم".


وتضيف صالح "لم امتنع عن التدخين رغم ما واجهته من معارضة زوجي وأقاربي الذين يئسوا من إقناعي بالتخلي عن عنه". وتشير نوره إلى أنها لا تخجل من التدخين أمام أطفالها البالغ عددهم 3 أطفال.

أما سيدة الأعمال نادية .س فتؤكد أن علبة السجائر أضحت الرفيق الدائم لها، وأبدت استغرابها من تعجب المجتمع تجاه السيدة المدخنة في حين لا يوجه اللوم للرجل والذي "أصبح يطلب أحيانا الزواج من فتاة مدخنة مرجعة أسباب ذلك إلى القنوات الفضائية والتي أوحت للشباب بأن الفتاة المدخنة مثيرة وجميلة دون غيرها".

وأشارت منيرة. ق (طالبة في المرحلة المتوسطة) والبالغة من العمر 17 عاما أنها تعلمت التدخين من إحدى صديقاتها في المدرسة منذ قرابة عامين، وبينت منيرة أن دورات المياه هو المكان التي تفضله الطالبة المدخنة لتدخين "عائلتي لا تعلم أنني أدخن لأنني استخدم بشكل مستمر ملطفات الهواء في غرفتي والتي تحول دون إظهار رائحة السجائر.. وقد حاولت مرارا الإقلاع عنه وكانت تبوء تلك المحاولات بالفشل".

مجرد مراهنة

وأرجعت طبيبة الأسنان ليلى.ن أسباب تدخينها للسجائر لظروف اجتماعية، حيث وجدت في التدخين متنفسا للتخلص من "ضغوطات العمل والحياة". وأشارت ليلى إلى أنها تعلمت تناول السجائر منذ 10 أعوام وأوضحت أنها لا تشعر بالخجل عندما تطلب من زائرات عيادتها أن يقلعن عن التدخين "للمحافظة على صحتهن بشكل عام وصحة أفواههن بشكل خاص".

وبينت الطبيبة ليلى أن زوجها متفهم لـ"أسباب لإدمانها التدخين"، وأنها "تفضل أن تستخدم الشيشة والأرجيله في تدخين المعسل عن السجائر لأنه لا يظهر أثار واضحة للعيان مثل السجائر التي تؤدي إلى تلوث الفم واصفرار الأسنان".

وأشارت الطبيبة نوره.ز أن بداية تناولها للسجائر كانت عبارة عن مراهنة مع إحدى صديقاتها "ولكن مع مرور الوقت لم أستطيع الاستغناء عنها إضافة إلى أنها تعد ذلك من الموضة التي تحرص عليها المرأة حاليا لإظهار أنها من مستوى اجتماعي متحرر وراقي".

*************

التعليق :

يذكرني هذا المقال بموضوع التحذيرات الصحية على علب السجائر ...فهو يسوق التحذيرات بسرعة ويلمع لمقاصده الخبيثة بشكل واضح جلي ...

فلنلاحظ الفقرات التالية من المقال لنتعلم حيل الثعالب من شركات التبغ :

أن 30% من سيدات الأعمال في مدينة الرياض يدخن مقابل 16% من الطبيبات، و10% من طالبات الجامعة،

ولنلاحظ التهويل في الأرقام :

أكدت الدراسة أن 27% من طالبات مدارس المرحلة المتوسطة في جدة مدخنات، وأن 51% من معلمات جدة يدخنون السجائر أو الشيشة، في حين تقل هذه النسبة عند طالبات الثانوية في مدارس جدة لتصل إلى 35%.

وهذا الإحصاء المزيف ( المدسوس للترويج للقبول بالتدخين ) يذكرك بما ينشر من تيئيس العالم من جدوى مكافحة ظاهرة التدخين حيث يقال في عام 2004 هناك 1 مليار مدخن ويتوقع العلماء ( كذباً ) أن يدخن 3 مليار في عام 2005 و6 مليار في عام 2007 ( مع المبالغة ) لكي تيأس الحكومات والناشطون معهم في وقف هذا الطوفان ...والحقيقة عكس ذلك وهي :




رد مع اقتباس
قديم 08-05-2004, 05:36 PM   رقم المشاركة : 3
الكاتب

الزوار


الملف الشخصي








أنهم إلى زوال والكثير من الشركات تحولت لغير صناعة التبغ ( مثل دنهيل التي تحولت للعطور ) وكما تشكل حركة المحاكمات القانونية ضدهم هاجساً وسبباً رئيسياً في تراجع أسعار أسهمهم دورياً .
ولنلاحظ المقطع التجاري الإعلاني الواضح هنا :

وقد أشار عدد من أصحاب محلات الشيشة والجراك في مدينة الرياض أن نسبة المبيعات النسائية للمعسل وأدوات الشيشة في الشهر الواحد بلغت 10-15%، مشيرين إلى تفضيل السيدات لأنواع معينة من المعسل مثل المخلوط الذي يتراوح سعر الكيلو منه 100-120 ريال، والنعناع والعنب الذي يبلغ سعر الكيلو 120 ريال.

وأوضح أحد أصحاب محلات بيع المعسل والشيشة أن هناك أكثر من 100 سيدة يترددن بانتظام على محله، وجميعهن من الجامعيات والمثقفات - حسب وصفه-، وأشار إلى أنهن يفضلن دائما المعسل المخلط بالإضافة إلى المعسل ذو رائحة النعناع أو العنب أو التفاح والذي يبلغ سعر الكيلو منه 120 ريال.

ولنلاحظ الدهاء في عنونة الباب التالي ( وهو سم زعاف وتصوير للتدخين على أنه مستوى راق إجتماعياً )

مكانة اجتماعية ( !!) ( أو انحطاط وسفالة وفي العراق ترمى النساء المدخنات للشيشة بعرضهن بسبب سقوط الحياء منهن )

و التقت "العربية.نت" بعدد من سيدات الأعمال والطبيبات وطالبات في المرحلة المتوسطة والجامعية لمعرفة الأسباب المؤدية إلى ارتفاع نسبة المدخنات، وكانت البداية مع سيدة الأعمال نوره صالح (35 عاما) التي قالت إنها تدخن منذ ما يقارب 12 عاما "لقد بدأت في تدخين السجائر وذلك منذ بداية دخولي مجال الأعمال كنتيجة فعلية للإرهاق وكذلك كنوع من المفاخرة وإظهار الشخصية، ولكنني مع مرور الوقت أصبحت أدخن ما يقارب من 60 سيجارة في اليوم". _


( رسالة مكذوبة تقول :" التدخين سبب من النجاح في العمل" سبحان الله بل هي أهم سبب لفشل الطالب في تحصيله العلمي ( راجع مقال من موقعنا عن مركز بروكا الدماغي والتدخين )

وتضيف صالح "لم امتنع عن التدخين رغم ما واجهته من معارضة زوجي وأقاربي الذين يئسوا من إقناعي بالتخلي عن عنه". وتشير نوره إلى أنها لا تخجل من التدخين أمام أطفالها البالغ عددهم 3 أطفال.

"إذا لم تستح فاصنع ما شئت " دعوة للدفاع عن المثل المنحطة وصد المجتمع دفاعاً عن عادات إبليسية " ودعوة خطيرة إلى التدخين أمام الأطفال وهي أخطر قضية ( العدوى السلوكية ) والدعوة لعدم كتمان حقيقة التدخين أمام الأطفال وأنها عادة خاطئة ..ليتقبلها الأطفال وليقلدوا أمهم وهنا مكمن الخطة الحقيرة لشركات التبغ كلها ...فإذا دخنت الأم دخن الأولاد بنسبة 5 أضعاف لنسبة غيرهم من الأولاد ...وإذا دخن الأب دخن الأطفال بنسبة ضعفين وإذا دخن الوالدين دخن الأطفال بنسبة 10 أضعاف غيرهم من الأولاد ....( إنه دفاع عن مستقبل صناعة التبغ القائمة على استمرارية ضخ أطفال جدد لسوق رقيق الإدمان النيكوتيني وهو السوق الذي يعيش منه تجارالمخدرات في العالم )

أما سيدة الأعمال نادية .س فتؤكد أن علبة السجائر أضحت الرفيق الدائم لها، وأبدت استغرابها من تعجب المجتمع تجاه السيدة المدخنة في حين لا يوجه اللوم للرجل والذي "أصبح يطلب أحيانا الزواج من فتاة مدخنة مرجعة أسباب ذلك إلى القنوات الفضائية والتي أوحت للشباب بأن الفتاة المدخنة مثيرة وجميلة دون غيرها".

محاولة خسيسة لترويج التبغ المدمج بالدعارة في المجتمعات العربية وهو سوق هام في المجتمعات الغربية لاقتناص المدخنين وذلك واضح في عبارة :
والتي أوحت للشباب بأن الفتاة المدخنة مثيرة وجميلة دون غيرها".

ومع تجار المخدرات وتجار الخمور والتبغ هناك شركاء استراتيجيين من تجار الدعارة ( راجع خطاب لندن لاروش في مناسبة عيد الشكر عن الكنيسة الموونية من موقعه عبر النت ) وهذا التحالف ناجح في الغرب فاشل في المجتمعات الشرقية بسبب عدم قبول الدعارة فيها ومحافظة مجتمعاتنا على نمط الأسرة ...ولكنها محاولة يائسة من شركاء تجارالتبغ في نشر تسويق التبغ في وسط سوق الدعارة ومحبيها ( والدليل عليه هو وجود ملايين الصور الحقيرة في النت والتي تربط الدعارة بالتبغ )

أما المقطع التالي فهو تدريبي للفتيات بحيث يتعلمن التأقلم مع التدخين حتى يستمروا به سراً :

وأشارت منيرة. ق (طالبة في المرحلة المتوسطة) والبالغة من العمر 17 عاما أنها تعلمت التدخين من إحدى صديقاتها في المدرسة منذ قرابة عامين، وبينت منيرة أن دورات المياه هو المكان التي تفضله الطالبة المدخنة لتدخين "عائلتي لا تعلم أنني أدخن لأنني استخدم بشكل مستمر ملطفات الهواء في غرفتي والتي تحول دون إظهار رائحة السجائر.. وقد حاولت مرارا الإقلاع عنه وكانت تبوء تلك المحاولات بالفشل".

مقطع من المقال يستاهل عنوان :

دورة تدريبية للفتيات على التدخين من بعد

وأشارت منيرة. ق (طالبة في المرحلة المتوسطة) والبالغة من العمر 17 عاما أنها تعلمت التدخين من إحدى صديقاتها في المدرسة منذ قرابة عامين، وبينت منيرة أن دورات المياه هو المكان التي تفضله الطالبة المدخنة لتدخين "عائلتي لا تعلم أنني أدخن لأنني استخدم بشكل مستمر ملطفات الهواء في غرفتي والتي تحول دون إظهار رائحة السجائر.. وقد حاولت مرارا الإقلاع عنه وكانت تبوء تلك المحاولات بالفشل".


أما المقطع التالي :

وأرجعت طبيبة الأسنان ليلى.ن أسباب تدخينها للسجائر لظروف اجتماعية، حيث وجدت في التدخين متنفسا للتخلص من "ضغوطات العمل والحياة".

فهو تركيز لخرافة تقول التدخين حلال المشاكل ...

وأما المقطع التالي من المقال :

وأرجعت طبيبة الأسنان ليلى.ن أسباب تدخينها للسجائر لظروف اجتماعية، حيث وجدت في التدخين متنفسا للتخلص من "ضغوطات العمل والحياة". وأشارت ليلى إلى أنها تعلمت تناول السجائر منذ 10 أعوام وأوضحت أنها لا تشعر بالخجل عندما تطلب من زائرات عيادتها أن يقلعن عن التدخين "للمحافظة على صحتهن بشكل عام وصحة أفواههن بشكل خاص".

فهو يذكرني بحادثة في أمريكا دفعت خلالها مارلبورو مليون دولار لطبيب مشهور ألقى محاضرة مرعبة عن التدخين ثم أخرج سيجارة من جيبها ودخنها أمام الجمهور ...

ويصلح عنوانه ( تمرير إيحائي بأن كل طبيب مدخن ويحب التدخين وهو كاذب إذا نصحك عن التدخين ) لا تستمع لنصائح الأطباء واستمر في الإنتحار ...

وأما مقطع :

وبينت الطبيبة ليلى أن زوجها متفهم لـ"أسباب لإدمانها التدخين"، وأنها "تفضل أن تستخدم الشيشة والأرجيله في تدخين المعسل عن السجائر لأنه لا يظهر أثار واضحة للعيان مثل السجائر التي تؤدي إلى تلوث الفم واصفرار الأسنان".


فهو سقطة من سقطات شركات التبغ ( أنصحهم هنا برفد من أملى عليهم عبارة إدمان النيكوتين ورفدها بكلمة إدمان ( وعلى فكرة من يضع هذا المقال في شركات التبغ يتقاضى مبالغ خرافية وغالبا ًهم من المستشارون الكبار في علوم التسويق وخبراء علم النفس التجاري ) ولكن المنحى العام للمقال هو :

تسويق فكرة أن تدخين الشيشة أخف من السجائر وهو كما تظهر الأبحاث ألعن وأخبث .

وأما فقرة :

وأشارت الطبيبة نوره.ز أن بداية تناولها للسجائر كانت عبارة عن مراهنة مع إحدى صديقاتها "ولكن مع مرور الوقت لم أستطيع الاستغناء عنها إضافة إلى أنها تعد ذلك من الموضة التي تحرص عليها المرأة حاليا لإظهار أنها من مستوى اجتماعي متحرر وراقي".

فهي تفاهة وكذب ودجل والمرأة المدخنة لها صوت الرجال بسبب اهتراء الحنجرة وتدهور التوازن الهرموني الأنثوي ( قبضاي بلغة أهل حلب ) ووجهها فاقد للبهاء ( قبيحة ) وتستعمل المكياج بعشر أضعاف غيرها ( لأن التدخين يسبب الهرم المبكر بعكس السواك تماماً )



ولابد للإشارة هنا أن تركيز شركات التبغ على النساء في العالم الثالث ( وهو واضح جداً في هذا المقال النموذجي ) هو أحد أنواع الضربات التسويقية المركزة الناتجة عن فهم عميق لدور المرأة التربوي في عالمنا العربي والإسلامي :

حيث قال الشاعر :

الأم مدرسة إذا أعددتها********** أعددت شعباً طيب الأعراق

فقالت شركات التبغ بلسان حال خططها في عالمنا الثالث :

الأم محششة إذا شيشتها********** شيشت شعباً غارقاً في القات

فالمرأة في الغرب نصف المجتمع وعندنا هي كل المجتمع فهي تمثل نصفه عددياً وهي تربي نصفه الآخر ...

وهنا أسائل نفسي هل لأصحاب المقاهي ( وتحديداً صاحب قهوة الإنشراح في حي الجميلية أبو بكري ( الملقب بأبو بكار ) هذه القدرات المخيفة من تشويه الحقائق ( والكم الهائل من الاستشاريين المروجين ) وصياغة تلك الإعلانات التجارية والدخول بأرقى أساليب الخداع تحت مسميات إعلامية مخادعة ( إحصاء بحث علمي مقابلات صحفية وتحليلات ومقالات عبر النت اختراق " العربية نت " وغيرها ) لتغيير أخلاق الناس وعاداتهم ؟؟ ( والمقال السابق يشبه راجمات الصواريخ في غزارةالنيران وحجم التدمير الشامل في آثره المجتمعي )

فهل نقول بعد هذا المقال أن الشيشة ظاهرة تنتشر مثل أنفلونزا الطيور والزكام ....بدون أي تدخل بشري بعد ما قرأنا وحللنا ؟

( كما يدعي الزميل الفاضل د .وسيم من مركز الأبحاث في حلب مع احترامنا لخبرته البحثية الواسعة التي لا تنكر في هذا الباب ولكن غاب عنها النظرة الشمولية السياسية الإقتصادية العولمية للوباء فقصرت برأيي عن إدراك الحقائق المنطوية بدهاء في سلوكيات المجتمعات في العالم الثالث التي هي ( برسم البيع ) في ظل العولمة )

وختاماً أقول :

كما قال تعالى في سورة النور :

إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ {19

محرر الموقع

الدكتور رامي أبو عبيدة

اقرأ :
Cant See Links
شيشة وجوزة لكل مواطن
Cant See Links


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:58 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir