آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20825 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14645 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20804 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22231 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56296 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51398 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43292 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25698 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26069 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 31980 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-29-2010, 07:23 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

abo _mohammed

المشــرف العــــام

abo _mohammed غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









abo _mohammed غير متواجد حالياً


شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة


الجمعة 14 صفر 1431هـ - 29 يناير 2010م

القتلة غادروا البلاد بجوازات سفر أوروبية
شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة


Cant See Images



Cant See Images

Cant See Images

التحقيقات جارية
آثار للسم

تشييع المبحوح في دمشق

دبي-العربية ،وكالات

اعلن المكتب الاعلامي لحكومة دبي الجمعة 29-1-2010 ان شرطة دبي تعرفت
"على المشتبه بهم في جريمة مقتل" القيادي في حماس محمود المبحوح
ومعظمهم "يحملون جوازات سفر أوروبية".

وقال بيان صادر من المكتب إن المشتبه بهم غادروا البلاد قبيل العثور على
جثمان المبحوح في أحد فنادق دبي.

ورجحت التحقيقات الأولية أن الجريمة قد ارتكبت على يد عصابة إجرامية
متمرسة كانت تتبع تحركات المجني عليه قبل قدومه إلى الإمارات.

كما أظهرت التحقيقات المبدئية أن معظم المشتبه فيهم يحملون جوازات سفر أوروبية.

توعد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية (حماس)
خالد مشعل بالثأر من اسرائيل.

وكان قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان قال إن القيادي في حماس الذي
قضى في دبي، دخل الإمارات باسم وجواز سفر مختلفين، ولم تعرف الجهات
الأمنية المختصة عن وجوده وإلا كانت قدمت له الحراسة الأمنية اللازمة.

وكانت حماس التي شيعت محمود المبحوح في دمشق الجمعة 29-1-2010،
وقالت إن دبي كانت محطة مؤقتة للمبحوح بينما كان في رحلة من العاصمة
السورية إلى وجهة لم تحددها مؤكدة في بيان نعيها للمبحوح أنه قضى في
أحد فنادق دبي في ظروف وملابسات تحتاج إلى التدقيق.


وقال المسؤول في حركة المقاومة الإسلامية حماس عزت الرشق إن الموساد
الإسرائيلي اغتال في دبي قائدا عسكريا رفيعا للحركة لعب دورا بارزا في
الانتفاضة الفلسطينية في الثمانينات.

وأوضح الرشق في دمشق أن محمود المبحوح قتل في دبي يوم 20 كانون
الثاني (يناير) وقال إن المبحوح كان هدفا لإسرائيل منذ
أن دبر لأسر جنديين إسرائيليين.

ومقتل المبحوح (50 عاما) يشكل انتكاسة أخرى للحركة التي تتحدى
اسرائيل وترفض القاء السلاح والاعتراف بالدولة اليهودية.

ولم يكن لدى المسؤولين الاسرائيليين اي تعليق فوري.

وقتلت اسرائيل عشرات من الزعماء والشخصيات العسكرية في حماس
التي تأسست قبل 20 عاما كحركة مقاومة دينية ضد الاحتلال الاسرائيلي.


التحقيقات جارية

وقال الرشق وهو عضو في المكتب السياسي لحماس انه ليس بوسعه
الكشف عن الملابسات وان حماس تعمل مع السلطات
في دولة الامارات العربية المتحدة.

وذكر الرشق أن المبحوح كان عضوا "مهما" في كتائب عز الدين
القسام الجناح العسكري لحماس الذي يحمل اسم مجاهد سوري
حارب قوات الاحتلال البريطاني في فلسطين في الثلاثينات.

وقال الرشق ان المبحوح ولد في قطاع غزة لكنه يعيش في
سوريا منذ عام 1989 وانه اغتيل بعد يوم من وصوله الى دبي.

وذكر مصدر فلسطيني اخر انه تم العثور على المبحوح ميتا في
غرفته في فندق بدبي بدون أي اصابات في جسده.


آثار للسم

وكان المبحوح وضع مقاعد وراء باب غرفته كاجراء احترازي
من رجل يشعر أن المخابرات الاسرائيلية تسعى لقتله منذ 20 عاما.

وقال المصدر "صدر أمر على ما يبدو بتشريح جثته وعثر على
اثار للسم في جسده كما كان المبحوح مريضا لكن حماس
تسيطر على المعلومات في هذا الامر".

وأضاف المصدر "لم يكن المبحوح مشاركا في العمليات العسكرية
لحماس بصورة مباشرة نظرا لوجوده في سوريا كان واحدا من
الرجال العسكريين للحركة ولكنه لم يكن شخصية رئيسية".

وتعتبر سوريا وايران من أكبر مؤيدي حماس التي تسيطر على قطاع غزة.

وصرح الرشق بأن المبحوح هو الذي دبر أسر اثنين من الجنود
الاسرائيليين خلال الانتفاضة الفلسطينية في الثمانينات وسجنته القوات
الاسرائيلية عدة مرات وقامت اسرائيل بهدم منزله في غزة بالجرافات.

ويعيش الرشق في المنفى في دمشق الى جانب عدد من القيادات الرئيسية
في حماس منهم خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة الاسلامية.

وقال دبلوماسي في دمشق انه من السابق لاوانه القول بأن مقتل
المبحوح له صلة بماضيه. وقال "الاسرائيليون عندهم ذاكرة قوية بالتأكيد
لكن يصعب على المرء ان يخلص الى نتائج بعد".

وتريد الولايات المتحدة التي بدأت محاولات لرأب الصدع مع سوريا من
السلطات السورية تحييد حماس كقوة مسلحة في الشرق الاوسط.

وقاومت سوريا التي تسعى للتوصل الى اتفاق سلام مع اسرائيل الضغوط
الامريكية قبل سنوات لطرد قيادات حماس من البلاد وقال الرئيس السوري
بشار الاسد من قبل مرارا ان المقاومة حق مشروع للشعب الفلسطيني.

ولحماس أيضا وجود في لبنان وقتلت قنبلة انفجرت في العاصمة اللبنانية
بيروت في ديسمبر كانون الاول اثنين من اعضائها.

Cant See Links


دبي: عصابة معظمها من الأوروبيين وراء مقتل "المبحوح"

Cant See Images

مفكرة الإسلام: أعلنت شرطة دبي، اليوم الجمعة، أنها نجحت في كشف غموض
حادث مقتل "محمود عبد الرؤوف محمد حسن"، القيادي في حركة حماس، معلنةً
وقوف "عصابة إجرامية متمرسة" معظمها من الأوروبيين وراء مقتله.
ونقلت وكالة أنباء الإمارات "وام" عن مسئول أمني في دبي تأكيده أن شرطة دبي
لم تعد تعترف بعبارة "جريمة غامضة أو مجهولة "، موضحًا أن التحقيقات
الأولية ترجح أن الجريمة قد ارتكبت على يد عصابة إجرامية متمرسة كانت تتبع

تحركات المجني عليه قبل قدومه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
ولفت إلى أن معظم المشتبه فيهم يحملون جوازات سفر أوروبية.
وأضاف المصدر أنه على الرغم من سرعة تنفيذ الجريمة ومهارة مرتكبيها إلا أن
الجناة خلفوا وراءهم أثرًا يدل عليهم وسيساعد على تعقبهم ومن ثم
القبض عليهم في أقرب فرصة.
التنسيق مع سلطات الإنتربول:
وأشار المصدر إلى أن التحقيقات الجارية ستساهم في سرعة تعقب المشتبه بهم
وتقديمهم إلى المحاكمة في أسرع وقت وذلك من خلال التنسيق مع سلطات الإنتربول
الدولي حيث غادر المشتبه بهم البلاد قبيل الإبلاغ عن وفاة المجني عليه والعثور
على جثمانه في أحد فنادق دبي.
وشدد على أن شرطة دبي ستباشر كافة الترتيبات اللازمة مع الإنتربول الدولي
من أجل إلقاء القبض على الجناة ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجريمة
في أقرب وقت ممكن.
وكان القيادي في حماس "محمود المبحوح" قد دخل إلى دولة الإمارات في حوالي
الساعة الثالثة والربع من بعد ظهر يوم الثلاثاء الموافق 19 يناير 2010 قادمًا من
إحدى الدول العربية حيث عُثر على جثمانه ظهر اليوم التالي الموافق 20 يناير 2010
في الفندق الذي كان يقيم فيه في دبي.
صعقة كهربائية أعقبها خنق:

من جانبه، قال "فائق المبحوح"، شقيق القيادي بحماس "محمود عبد الرؤوف المبحوح"،
إن النتائج الاولية للتحقيقات باغتيال شقيقه أثبتت أنه اغتيل بواسطة جهاز يحدث
صعقة كهربائية ثم جرى خنقه بواسطة قطعة قماش، مشيرًا إلى أن شخصين على
الأغلب قاما بالاغتيال، وفقًا للمعلومات التي أُبلغنا بها، كما قال.
وأضاف فائق، وهو عضو في حركة "حماس" واعتقل 15 عاما في السجون
"الإسرائيلية"ن أن شقيقه محمود المبحوح "كان وصل يوم الثلاثاء من الأسبوع
الماضي إلى فندق في دبي في مهمة مكلف بها من (حماس) وأُبلغت عائلته بوفاته
صباح الأربعاء وعملية الاغتيال تمت في الليل".
وأوضح أن حماس أبلغت العائلة بأنه تم تشكيل لجنة طبية في الإمارات للتحقيق
في الوفاة وتم إرسال عينة من جثة شقيقه إلى مختبرات منها في باريس والتي
أثبتت أنه اغتيل بصعقة كهربائية.
وكشف فائق المبحوح أن شقيقه كان قد نجا خلال السنوات الأخيرة من عدة
محاولات لتصفيته في غزة وفي بيروت، مشيرًا إلى أنه قبل 6 أشهر تم تسميمه
وظل فاقدًا للوعي مدة 36 ساعة.

Cant See Images

Cant See Links


آخر تعديل OM_SULTAN يوم 02-22-2010 في 11:05 PM.
رد مع اقتباس
قديم 02-01-2010, 05:01 PM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة


قائد عام شرطة دبي : لن نقبل مشاركة حماس في التحقيقات


وتساءل خلفان: «إذا كانت حماس تعلم أن المبحوح قيادي على هذه الدرجة
من الأهمية فكيف يتركونه لوحده من دون أي مرافقة، في حين أن قادة
حماس محاطون دائما بالمرافقين».


المبحوح وصل إلى دبي حاملا جواز سفر لا يظهر اسم عائلته كما أن حماس
لم تبلغ السلطات الإماراتية بحضوره إلى البلاد.


رفضت السلطات الإماراتية مشاركة حركة حماس في التحقيقات التي تجرى في
قضية اغتيال القيادي في الحركة محمود المبحوح، الذي تقول حماس إن
إسرائيل اغتالته في دبي الشهر الماضي، وأكد مسؤول إماراتي أمني
أن بلاده لا تتعامل إلا مع السلطة الفلسطينية «ولا نتعامل مع أفراد
أو جهات كل على حدة».


وأكد القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان تميم في تصريحات
لـ«الشرق الأوسط» أن حكومة دبي تتعامل مع الجانب الرسمي الفلسطيني
فيما يتعلق بقضية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس محمود
المبحوح الذي اغتيل في أحد فنادق دبي على يد سبعة أشخاص من حملة
الجوازات الأوروبية. ومضى خلفان بالقول: «نحن نتعامل مع السفارة
الفلسطينية ولدينا سفارة وقنصلية (فلسطينية) ولا نتعامل مع أفراد وجهات
كل على حدة، أما إذا طلبت حماس المشاركة في التحقيق فسيكون الرد أن
المسالة هي سيادة دولة ولا يجوز لأي فريق أن يشارك معنا. وفي عرف
القضاء، للدول الحق في إدارة أمورها الداخلية من دون تدخلات.. لدينا سفير
يمثل الشعب الفلسطيني ولن يتم التعامل إلا معه كما هو الحال في جريمة
مقتل القائد الشيشاني».

وكان أيمن طه الناطق الرسمي باسم حركة حماس قال في وقت سابق إن
الحركة سترسل وفدا أمنيا إلى دبي للمشاركة في التحقيق بجانب السلطات
المعنية للوقوف على كيفية اغتيال القيادي محمود عبد الرؤوف المبحوح.
ودعا طه المسؤولين في إمارة دبي إلى التعاون مع الفريق الأمني للوقوف
على ملابسات عملية الاغتيال، ومن ثم أخذ الدروس والعبر منها،

إلى ذلك، نفى خلفان وجود أي معلومات عن أن يكون المبحوح قد تعرض
لمحاولة اغتيال فاشلة في دبي قبل أشهر، مشيرا إلى أنه إذا كان المبحوح
تعرض لشيء من هذا القبيل «فلماذا لم تعلن الجهة التي تقول ذلك عن وقوع
مثل هذه المحاولة؟ لم يعلمونا بذلك ولم يخبرنا أحد ولم يبلغ أحد عن ذلك».



وتساءل خلفان: «إذا كانت حماس تعلم أن المبحوح قيادي على هذه الدرجة
من الأهمية فكيف يتركونه لوحده من دون أي مرافقة، في حين أن قادة حماس
محاطون دائما بالمرافقين». مشيرا إلى أن المبحوح وصل إلى دبي حاملا جواز
سفر لا يظهر اسم عائلته كما أن حماس لم تبلغ السلطات الإماراتية بحضوره إلى البلاد.



إلى ذلك، قال خلفان تميم إنه لا يستبعد ضلوع الموساد الإسرائيلي في مقتل
محمود المبحوح القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في أحد فنادق
الإمارة. وقال خلفان: «شخصيا، لا أستبعد، أي طرف له مصلحة في قتل (المبحوح)
، قد يكون الموساد وقد يكون غير الموساد».



وذكر قائد شرطة دبي أن المشتبه في ارتكابهم الجريمة «سبعة أشخاص على

الأقل يحملون جنسيات عدة دول أوروبية» لم يكشف عنها. وقال في هذا السياق:
«نحن على اتصال مع هذه الدول لنتأكد من صحة جوازات السفر» التي استخدمها
المشتبه بهم. موضحا أن المبحوح «قتل بكتم الأنفاس» داخل غرفته و«يبدو أنه
فتح الباب» مشيرا في حديثه لـ«الشرق الأوسط» إلى أن تقرير الطبيب الشرعي
رجح أن المبحوح شلت حركته وكتم نفسه وأنه إذا كانت هناك أشياء أخرى
فهذا يخضع لمتابعات فنية تحتاج إلى وقت.



ونقلت النسخة العبرية لصحيفة «يديعوت أحرونوت» أن المبحوح كان مسؤولا
عن جمع الأموال لحركة حماس، وإبرام صفقات سلاح مع جهات مختلفة
وإيصالها إلى وجهتها. وادعت الصحيفة أن المبحوح كان الذراع اليمنى لعز الدين

خليل الذي كان مسؤولا ماليا، حيث عملا معا على توثيق العلاقات مع إيران ومع
مسؤولين في حزب الله في لبنان وتركيا، ونجحا في بناء علاقات مع جاليات
مسلمة غنية في عدد من دول العالم. يذكر أن الشيخ خليل قد قتل في عملية
اغتيال عام 2004 في دمشق. وتدعي الصحيفة أن المبحوح تولى جزءا من
صلاحيات الشيخ خليل بعد مقتله. وأشارت إلى أن المبحوح اعتاد على التوقف
في دبي في طريقه إلى إيران التي كان يزورها بشكل دائم، حيث كان يكثر
من زياراته لإيران ودول الخليج. وادعت أنه كان يشارك في تجارب ومعارض
لأسلحة جديدة في إيران، منوهة إلى أن قسما من الأسلحة يتم تطويرها في
إيران وإنتاجها في سورية وتجد طرقها بعد ذلك لقطاع غزة.



( بابتسار )..عن الشرق الأوسط - 1 / 2 / 2010
Cant See Links


التوقيع :

لااله الا الله محمد رسول الله
laa ilaaha ilaa allaah muhameed rasoolullah

which means
None is Worthy of Worship But Allah and Muhammed is
the Messenger of Allah

قال تعالى:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي
الألْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ*)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ))

ذكرى الله في الصباح والمساء
remembrance allah at morning and evening
Fortress of the Muslimحصن المسلم باللغة الانجليزية

ONLINE ISLAMIC BOOKS
http://www.kitabosunnah.com/islamibo...he-muslim.html




http://dalil-alhaj.com/en/index.htm









رد مع اقتباس
قديم 02-15-2010, 11:20 PM   رقم المشاركة : 3
الكاتب

abo _mohammed

المشــرف العــــام

abo _mohammed غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









abo _mohammed غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة


شرطة دبي: عناصر بالسلطة الفلسطينية شاركوا باغتيال المبحوح

مفكرة الإسلام: أعلنت شرطة دبي اليوم الاثنين عن تفاصيل عملية اغتيال القيادي بحركة حماس محمود المبحوح، وأن فلسطينيين أحدهما ينتمي للسلطة الفلسطينيية ويحمل رتبة عسكرية شاركا في عملية الاغتيال، موضحةً أن عصابة مأجورة من 10 أشخاص هي التي نفذت العملية، غير مستبعدة تورط الموساد في الجريمة.


وقال الفريق ضاحي خلفان القائد العام لشرطة دبي: إن العصابة مكونة من أيرلنديين وبريطانيين وفرنسي وألماني، وأن من بين هؤلاء امرأة تحمل الجنسية الأيرلندية، مبينًا أن العصابة استخدمت تقنيات متطورة في تنفيذ الجريمة. وفقًا لوكالة الأنباء الإماراتية.

ونقل مراسل الجزيرة في دبي عن قائد شرطة دبي القول: إن الفلسطينيين - اللذين اعتقلا - أحدهما يحمل رتبة عسكرية في السلطة الفلسطينية، وقد التقى زعيم المجموعة التي اغتالت المبحوح وهو فرنسي يدعى بيتر.

وكشف خلفان أن المبحوح كان مراقبًا منذ لحظة وصوله إلى مطار دبي يوم 19 يناير الماضي، وأن أفراد تلك العصابة تنكروا في زي لاعبي تنس وتنقلوا بين فنادق عدة في المدينة بهدف التمويه.

وأوضحت شرطة دبي أن اغتيال المبحوح تم عن طريق كتم النفس، وأن القتلة كانوا في انتظاره داخل الغرفة بعد أن تمكنوا من إبطال برمجة باب الغرفة.

وعرضت الشرطة صورًا لتحركات العصابة داخل الفندق. وترك منفذو العملية أدوية بالقرب من جثة المبحوح بغرض التمويه.

وبينت شرطة دبي أن أحد المخططين لعملية الاغتيال غادر دبي قبل تنفيذ العملية، وطلبت شرطة دبي من الإنتربول تسليم المتهمين باغتيال المبحوح.

ووفقًا لما نقلته رويترز فقد صرح خلفان بأن دبي ستصدر قريبًا أوامر اعتقال بحق 11 أوروبيًا يشتبه بهم في مقتل المبحوح، مشيرًا إلى أن أوامر الاعتقال لم تصدر بعد ولكنها ستصدر قريبًا.

وتابع أن الشرطة اعتقلت اثنين من الفلسطينيين يشتبه بأنهما وفرا دعمًا إمداديًا في قتل المبحوح الشهر الماضي.

مزاعم بشأن لقاء جمع المبحوح بالقنصل الإيراني:

وكانت مجلة إنتليجنس أون لاين الفرنسية، قد زعمت أن المبحوح كان قد وصل إلى دبي في 19 يناير الماضي على متن طائرة قادمة من دمشق، وأنه نزل في الغرفة رقم 130 في فندق "البستان روتانا".

وبعد وقت قصير على وصوله، تزعم الصحيفة أنه حضر لقاءً مع القنصل الإيراني في دبي، وبعد عودته بقليل، بحدود الساعة التاسعة مساء، دقت فتاة شقراء على باب غرفته ففتح لها الباب.

وفي اليوم التالي، عثر موظفو الفندق على جثته بعد أن حاولت زوجته الاتصال به عدة مرات، غير أنه لم يرد على اتصالاتها، الأمر الذي أثار شكوكها.


دبي تطلب مساعدة مصر والأردن:

من جانب آخر، أماطت المجلة الفرنسية اللثام عن أن جهاز الأمن السري في دبي طلب المساعدة في التحقيقات من نظيريه المصري والأردني، وكذلك من الشرطة الدولية "الإنتربول".

وكان قيادي بحركة حماس في دبي قد كشف في وقت سابق أن دولة قطر تقوم بوساطة بين الحركة ودولة الإمارات فيما يتعلق بالتحقيقات التي تجرى على خلفية عملة اغتيال المبحوح.


التوقيع :



قال تعالى :
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
[فصلت:33]






رد مع اقتباس
قديم 02-16-2010, 06:16 PM   رقم المشاركة : 4
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة

الثلاثاء 02 ربيع الأول 1431هـ - 16 فبراير 2010م

استناداً إلى قانون التعاون القضائي الدولي
نيابة دبي تصدر أوامر قبض دولية لقتلة المبحوح




دبي - أحمد الشريف

أصدرت إمارة دبي اليوم الثلاثاء 16-2-2010 أوامر قبض دولية على جميع قتلة القيادي في حركة حماس محمود المبحوح "لارتكابهم جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار على أرض دبي".

وقال المستشار عصام عيسى الحميدان، نائب عام إمارة دبي في بيان تلقت "العربية.نت" صورة منه، إن "نيابة دبي أصدرت أوامر القبض استناداً إلى القوانين السارية بالإمارات بما فيها قانون التعاون القضائي الدولي في المسائل الجنائية والاتفاقات التي ترتبط بها دولة الإمارات العربية المتحدة والدول التي ينتمي إليها المتهمون".

وأضاف "دولة الإمارات ترتبط بأوجه تعاون قضائي دولي مع معظم بلدان العالم تتيح لها طلب تسليمهم أينما تم القبض عليهم".


وأضاف الحميدان "نيابة دبي تولت التحقيق في القضية فور وقوع الحادث، حيث أمرت بندب الطبيب الشرعي لتشريح جثة المجني عليه للوقوف على أسباب وطريقة الوفاة، واستمعت إلى العديد من الشهود ورجال الضبط القضائي، وتم إجراء المعاينات اللازمة وجاري استكمال التحقيق على ضوء ما تسفر عنه الإجراءات والأحداث في الأيام المقبلة".

وكان قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان أعلن الاثنين الماضي أن "عصابة أوروبية هي التي ارتكبت جريمة القتل في فندق بدبي يوم 19-1-2010 ، وهي مكونة من فرنسي وألماني و3 ايرلنديين و6 بريطانيين"، مشيراً الى أنهم دخلوا الى الامارات بجوازات غير مزورة.


Cant See Links



الثلاثاء 02 ربيع الأول 1431هـ - 16 فبراير 2010م

الأردن سلّمت دبي مشتبهين في الاغتيال
حماس تتهم "الموساد" بالضلوع في اغتيال المبحوح



القيادي في حركة حماس أيمن طه

دبي - العربية

أكد القيادي في حركة حماس، أيمن طه، أن المتهم بقتل محمود المبحوح ليس فرنسياً، وأن الجواز الفرنسي الذي يحمله جواز مزور كما تؤكد السلطات الفرنسية، وهو ما يؤشر أن الموساد خلف هذه العملية في تصريح لـ"العربية" الثلاثاء 16-2-2010.

ورفض تهمة الاختراق داخل حركتي فتح وحماس، وقال إن المتهم الحقيقي هو العدو الصهيوني، ولو كان المنفذ فلسطينياً، وقال لا أريد أن أتهم أحداً وأبرئ الاحتلال، ولانزال بانتظار انتهاء التحقيقات التي تجريها شرطة دبي.

من جانبه أكد قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان أن السلطات الاردنية سلمت الامارة قبل ثلاثة أيام فلسطينيين يشتبه بأنهما كانا على علاقة باغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) المبحوح الشهر الماضي.


وكشف خلفان عن ضلوع 11 شخصاً يحملون جوازات أوروبية في عملية الاغتيال المحكمة وأن "اثنين من الفلسطينيين المقيمين في الامارات سافرا بعد الحادث الى الاردن وتم تقديم طلب الى الاردن لاستردادهما، وسلمهما الاردن".

وذكر قائد الشرطة ان "أحدهما قابل أحد عناصر الخلية (التي قتلت المبحوح) قبل الجريمة والمقابلة تم تصويرها" اما الثاني فكان "على تواصل بالاول"، مشيراً الى أن "الاشتباه قوي بالاول"، ولم يقابل أي من المشتبه بهما المبحوح في دبي.

ورجح خلفان حصول "تسريب" من جانب المحيطين بالمبحوح الذي قتل في 19 كانون الثاني (يناير ) الماضي في غرفة فندقية في دبي، وذكر أن "المبحوح حجز الفندق في 18 كانون الثاني (يناير)" اي قبل يوم واحد من وصوله دبي واغتياله، وهذا وقت غير كافٍ لإعداد عملية الاغتيال المُحكمة بحسب قائد الشرطة.

وكان مسؤول امني فلسطيني كبير أعلن مساء الاثنين أن اثنين من عناصر حركة حماس ساعدا في اغتيال المبحوح واعتقلتهما السلطات الاردنية اثناء عودتهما من دبي وسلمتهما الى شرطة الامارة.

وقال اللواء عدنان الضميري المتحدث باسم الأجهزة الامنية الفلسطينية لوكالة فرانس برس "لدينا معلومات مؤكدة بأن اثنين من ضباط حركة حماس، واحد برتبة ملازم والآخر برتبة نقيب، منحا هذه الالقاب من حركة حماس، متورطان في اغتيال المبحوح".

وجاء تصريح الضميري تعقيباً على إعلان القيادي في حركة حماس ايمن طه الاثنين عبر قناة "العربية"، أن الفلسطينيين اللذين اعتقلا في الاردن يعملان لدى السلطة الفلسطينية، وأنهما شاركا في عملية الاغتيال مع الموساد الاسرائيلي.

وقال الضميري "أتحدى حركة حماس ان تعلن اسماءهما او المكان الذي عمل بها الاثنان، نحن لا نريد كشف أسمائهما ونترك الأمر لشرطة دبي المسؤولة عن التحقيق في هذه القضية".

من جهتها علمت "العربية.نت" أن أحد الفلسطينيين يعمل في إمارة رأس الخيمة والثاني برتبة رائد من أمن الحكومة المقالة لحماس في غزة، سبق وأن كشفت حماس تعاونه مع إسرائيل ففرّ إلى الخارج وساعد مجموعة الاغتيال في التأكد من هوية المبحوح.

وكان قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان أعلن الاثنين أن 11 شخصاً يحملون جوازات سفر أوروبية، بينهم امرأة، ضالعون في عملية الاغتيال، كاشفاً عن تفاصيل دقيقة أظهرت عملية اغتيال مُحكمة التحضير والتنفيذ.

وتضم المجموعة شخصاً يحمل جواز سفر فرنسياً وآخر يحمل جواز سفر ألمانياً وثلاثة يحملون جوازات سفر أيرلندية، بينهم امرأة، إضافة الى ستة أشخاص يحملون جوازات سفر بريطانية، وهي جوازات سفر "صحيحة حتى ثبوت العكس"، بحسب خلفان.


شاهد اضغط هنا

Cant See Links

Cant See Links


التوقيع :




لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم








رد مع اقتباس
قديم 02-17-2010, 07:44 AM   رقم المشاركة : 5
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة

الثلاثاء 02 ربيع الأول 1431هـ - 16 فبراير 2010م

غموض حول هوية فلسطينيين يشتبه في دعمها للعملية
بريطانيا وفرنسا وإيرلندا تقول إن جوازات "قتلة المبحوح" مزورة



برهوم: لا نتحدث عن فرضية
تسريب من محيطين بالمبحوح
الاختراق الإسرائيلي للفلسطينيين


Cant See Links

ضاحي خلفان يعرض صور المطلوبين

دبي - فراج إسماعيل، غزة - يوسف صادق

نفى إسرائيليون مولودون في الخارج وردت اسماؤهم في قائمة أعلنتها دبي بأسماء
أعضاء فريق اغتيال قتل محمود المبحوح القيادي في حماس أي صلة لهم بالحادث
الثلاثاء 16-2-2010 وقالوا ان بطاقات هوياتهم سرقت.

وتردد أن سبعة من بين 11 مشتبها بهم حددت دبي أنها تشتبه بأنهم قتلوا المبحوح
في فندق بدبي الشهر الماضي يعيشون في إسرائيل مما يشير الى أن جهاز
المخابرات الاسرائيلية ارتكب خطأ كبيرا إذا تبين أن اسرائيل متورطة بالفعل في الهجوم.

ونفى أحد المشتبه بهم التورط في القتل قائلا إنه كان ضحية سرقة هويته.

وقال ميلفين ادم ميلدنر وهو مهاجر بريطاني إلي اسرائيل "إنني غاضب وقلق وخائف."

وأضاف ميلدنر الذي يعيش في بيت شميش بالقرب من القدس أنه لا علاقة له بالاغتيال
ولم يزر دبي مطلقا وأنه يبحث ما يمكن القيام به لتوضيح الأمور وتبرئة نفسه.

وأضاف ميلدنر الذي يعمل كاتبا فنيا بعد أن نشرت صحف إسرائيلية صور وأسماء
المشتبه بهم التي وزعتها شرطة دبي "لا اعرف كيف حدث ذلك أو من إختار اسمي
ولماذا لكن آمل ان نكتشف ذلك قريبا."


وتابع قائلا "جواز سفري في بيتي مع جوازات سفر أفراد العائلة الآخرين ولا يوجد
به أي خاتم خاص بدبي لأنني لم أزر دبي قط."

وقدم ثلاثة آخرون وردت اسماؤهم في القائمة روايات مماثلة لمحطات تلفزيون
ومواقع انترنت اسرائيلية ويشترك معظمهم في صفة أنهم هاجروا إلى اسرائيل
من دول تتحدث الإنجليزية ولديهم جنسية مزدوجة.

وقال مايكل لورنس بارني في مقابلة تلفزيونية لم يظهر فيها وجهه "لا أعرف
ماذا أقول إن ذلك حدث بالخطأ أو أن هويتي انتحلت بالتأكيد لست أنا."

وقال ستيفن هود الذي هاجر حديثا إلي اسرائيل "إنني في حالة ذهول
لا أعرف كيف توصلوا إلي الصور ليست لي.


واستخدمت فرق الإغتيال الإسرائيلية جوازات سفر أجنبية في السابق
مثلما حدث في 1997 عندما دخل أفراد من المخابرات الاسرائيلية
الأردن بجوازات سفر
كندية في محاولة لاغتيال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي
لحماس باءت بالفشل في النهاية.

وكان أحد ضباط المخابرات يحمل جواز سفر به اسم مواطن كندي
في إسرائيل قال لاحقا إنه كان ضحية انتحال شخصيته.

واعتذرت إسرائيل لنيوزيلندا في 2005 بعدما قضت محكمة في
أوكلاند بالسجن ستة اشهر على إثنين من أفراد الموساد
لحصولهما على جوازات سفر نيوزيلندية
بطريقة غير مشروعة.

وفي 1987 احتجت بريطانيا لدى اسرائيل على ما وصفته لندن بانه
سوء استخدام السلطات الإسرائيلية لجوازات سفر بريطانية وقالت
إنها تلقت تأكيدات لاتخاذ خطوات لمنع تكرار ذلك في المستقبل.

ويعتقد على نطاق واسع ان جهاز الموساد كثف عملياته السرية
ضد حماس وجماعة حزب الله اللبنانية والبرنامج النووي الإيراني
وبين حوادث الاغتيال التي نسبت إلى الموساد حادث قتل قيادي
حزب الله عماد مغنية في دمشق قبل عامين.

وفي باريس قالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية إن
الوزارة لا يمكنها تأكيد صحة جواز السفر الذي استخدمه
أحد المشتبه بهم.

وقالت بريطانيا وإيرلندا إنهما تعتقدان أن جوازات السفر
البريطانية والإيرلندية التي تقول شرطة دبي إن بعض اعضاء
فريق الاغتيال الذين نشرت دبي صورهم استخدموها مزورة



ورغم الاتهامات المتبادلة التي انطلقت سريعاً بين السلطة
الفلسطينية وحماس بشأن هوية الفلسطينيين المشتبهين
بتقديم دعم لوجستي لخلية اغتيال المبحوح القيادي في
حماس بأحد فنادق دبي في الشهر الماضي، إلا أن الغموض
لايزال يكتنفهما، خصوصاً أن رام الله وغزة ترفضان
حتى الآن كشف أي تفاصيل.

وحدث شبه تراجع من حماس عن اتهامها الذي انطلق مساء
الاثنين عقب المؤتمر الصحافي لقائد شرطة دبي، بأنهما
تابعان للسلطة، ورد عليه متحدث باسم الأخيرة متحدياً أن
تعلن الحكومة المقالة اسمي الاثنين ومكان عمليهما،
مؤكداً أنهما من قوة أمن حكومة غزة المقالة.

في غضون ذلك كشفت مصادر لـ"العربية نت" أن أحدهما
ضابط برتبة رائد في أمن الحكومة المقالة، هرب من غزة
إثر اكتشاف حماس لصلته بالمخابرات الإسرائيلية "الموساد"،
وأنه تحوم حوله الشبهات بشكل أقوى، حيث تقابل مع
أحد عناصر الخلية في دبي وساعد المنفذين في التأكد
من هوية المبحوح، فيما كان الفلسطيني الثاني على علاقة
به، ويعمل في إحدى المدن الخليجية.


لكن لم يتسنّ التأكد من صحة هذه المعلومات، خصوصاً
أن المعلومات السابقة التي قالها مصدر في السلطة
الفلسطينية كانت قد أشارت إلى أن الاثنين ضابطان
من القوة الأمنية للحكومة المقالة ومخترقان من قبل الموساد.


برهوم: لا نتحدث عن فرضية

وأكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس، فوزي برهوم،
أن إسرائيل هي المتهم الأول والأخير عن اغتيال محمود المبحوح
أحد مؤسسي كتائب القسام الجناح المسلح لحماس.

وقال لـ"العربية نت": نحمّل الموساد الإسرائيلي المسؤولية الكاملة
عن اغتيال قائدنا المبحوح، سواء استخدم الموساد أداة من أدواته
أو من خلال عميل من عملائه.

ورفض برهوم الحديث عن ما أثير عن احتمال ضلوع عنصر
مخترق اسرائيلياً من حماس في عملية الاغتيال، قائلاً: "لا يجوز
أن نتحدث حول فرضية، مادامت لم تحصل".

وفيما اعتبر أنه شبه تراجع من حماس عن اتهامها السابق بأن
الفلسطينيين تابعان للسلطة، نفى أيمن رمضان القيادي في
حماس تهمة الاختراق داخل حركتي فتح وحماس قائلاً في تصريح
لـ"العربية" الثلاثاء 16-2-2010 إن "المتهم الحقيقي هو العدو
الصهيوني ولو كان المنفذ فلسطينياً".

وأضاف: لا أريد أن اتهم أحداً وأبرئ الاحتلال، ولانزال
بانتظار التحقيقات التي تجريها شرطة دبي.

وقال الفريق ضاحي خلفان قائد شرطة دبي إن السلطات
الأردنية سلمت قبل ثلاثة أيام سلطات بلاده فلسطينيين اثنين
يشتبه في أنهما كانا على علاقة بعملية الاغتيال التي
نفذتها خلية من 11 شخصاً بينهم امرأة.

وأوضح أن أحدهما قابل أحد عناصر الخلية قبل الجريمة،
والمقابلة تم تصويرها، وكان الثاني على تواصل بالأول،
ولم يقابل أي منهما المبحوح في دبي. مشيراً إلى
أن الاشتباه قوي في الأول.


تسريب من محيطين بالمبحوح

ورجح خلفان حصول "تسريب" من جانب بعض المحيطين بالمبحوح
الذي قتل بغرفة نزل فيها بأحد الفنادق الذي كان قد حجز فيه
في 18 يناير (كانون الثاني) الماضي، أي قبل يوم واحد من
وصوله دبي واغتياله، وهذا وقت غير
كافٍ لإعداد عملية الاغتيال المحكمة.

وكان مسؤول أمني فلسطيني كبير أعلن مساء الاثنين 15-2-2010 أن
اثنين من عناصر حركة حماس ساعدا في اغتيال المبحوح، واعتقلتهما
السلطات الأردنية عقب عودتهما من دبي وسلمتهما الى شرطة الامارة.

وقال اللواء عدنان الضميري المتحدث باسم الأجهزة الفلسطينية لقناة
"العربية" إن لدى السلطة "معلومات مؤكدة بأن اثنين من ضباط حركة
حماس، أحدهما برتبة رائد والآخر برتبة نقيب، متورطان
في اغتيال المبحوح".

وجاء تصريحه تعقيباً على اعلان القيادي في حركة حماس أيمن
طه عبر "العربية" أيضاً أن الاثنين يعملان لدى السلطة الفلسطينية،
وشاركا في عملية الاغتيال مع الموساد الاسرائيلي.

وقال الضميري في حديث للإذاعة الفلسطينية صباح الثلاثاء
"أتحدى حركة حماس أن تعلن اسميهما أو المكان الذي عملا به".
وأضاف "نحن لا نريد كشف اسميهما ونترك الأمر لشرطة دبي
المسؤولة عن التحقيق في هذه القضية".

وكان قائد شرطة دبي أعلن الاثنين ان 11 شخصاً يحملون جوازات
سفر أوروبية بينهم امرأة ضالعون في عملية الاغتيال، كاشفاً
عبر شريط فيديو عن تفاصيل دقيقة أظهرت
أنها كانت محكمة التحضير والتنفيذ.

وتضم الخلية شخصاً يحمل جوازاً فرنسياً وآخر يحمل جوازاً ألمانياً
وثلاثة يحملون جوازات ايرلندية بينهم امرأة، إضافة إلى ستة
أشخاص يحملون جوازات سفر بريطانية "وهي جوازات سفر
صحيحة حتى ثبوت العكس"، بحسب خلفان.

وقال أيمن طه القيادي في حماس لقناة "العربية" الثلاثاء 16-2-2010 إن

أحد المتهمين الذي قيل إنه يحمل جواز سفر فرنسيا، تؤكد
السلطات الفرنسية أنه جواز مزور.

إلا أن مراسل القناة في باريس علق بأن السلطات الفرنسية
لم تنف أو تؤكد حتى الآن فرضية صحة الجواز، وأنها مازالت
تجري تحقيقاتها بشأنه، ناقلاً عن أحد المصادر قوله إن فرضية
كونه جوازاً صحيحاً ليست مستبعدة.

وأشار الناطق باسم حماس في غزة، فوزي برهوم، في تصريح
لـ"العربية.نت" إلى أن حركته "ستتواصل مع جهات الاختصاص
في إمارة دبي، من أجل كشف ملابسات الاغتيال التي قامت
بها وحدة خاصة من الكوماندوز التابعة لجهاز الموساد".

وأكد أن "من حق حركة حماس الاطلاع على ما يجري بخصوص
ملف المبحوح، كونه احد قياديي الحركة وأحد أهم مؤسسي
جناحها العسكري".

وتتهم إسرائيل المبحوح بالإضافة لمسؤوليته عن قتل اثنين من
جنودها، بضلوعه في اتفاقيات شراء أسلحة من إيران وتهريبها
لقطاع غزة. وهو ما نفاه الفريق خلفان، مشيراً إلى أن لحركة
حماس علاقات مباشرة مع إيران، وكان يمكن لعناصرها الذهاب
إلى طهران، واصفاً ما يقال بهذا الإطار بـ"الكلام الفارغ الذي
يهدف لتبرير الجريمة".


الاختراق الإسرائيلي للفلسطينيين

وفي السياق نفسه، أكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، نافذ
عزام، رداً على سؤال من "العربية نت" أن إسرائيل لديها مساحات
واسعة جداً من التحرك ووسائلها المختلفة للوصول إلى أهدافها.

وشدد على أن أصحاب النفوس الضعيفة يتم اختراقهم بسهولة أينم
ا كانوا ووجدوا، مضيفاً "اختراق الأجهزة الأمنية الإسرائيلية للمقاومة
الفلسطينية ليس كبيراً إلى حدٍ لا يوصف، بدليل نجاح المقاومة في مراحل
متعددة من النضال الفلسطيني الممتد لأكثر من 62 سنة".

واعتبر رئيس تحرير وكالة معاً الإخبارية والمختص بالشؤون الإسرائيلية،
ناصر اللحام، أن البصمة في عملية اغتيال المبحوح "هي بصمة إسرائيلية
خالصة من تنفيذ جهاز المخابرات الإسرائيلي".

وقال لـ"العربية نت": "الاتهامات المتبادلة بين حركتي فتح وحماس بخصوص
الضابطين الفلسطينيين الذي دعما عملية الاغتيال لوجستياً، يأتي في إطار
المناكفات السياسية فقط". وطالب بضرورة إجراء تحقيقات داخلية حول
ما جرى "لأخذ العبر والاستفادة مستقبلاً ولتحصين الذات".

وفي كل من بريطانيا وأيرلندا وألمانيا، تعكف السلطات المعنية على
فحص جوازات السفر التي نسبت لمواطنين يحملون جنسياتها للتأكد منها،
بينما نقلت صحيفة "الديلي ميل" اللندنية عن مواطن بريطاني مقيم في
اسرائيل على مقربة من مدينة القدس، أن أحد المنفذين استغل اسمه
وهويته، قائلاً إن جواز سفره موجود في بيته ولا يحمل
أي تأشيرة لدخول الامارات.


شاهد اضغط هنا

Cant See Links

Cant See Links


التوقيع :




لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم








رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 10:34 PM   رقم المشاركة : 6
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة


تفاصيل اغتيال قيادي حماس محمود المبحوح في دبي

الكشف عن قضية مقتل المبحوح






الفيديو الكامل لجريمة اغتيال محمود المبحوح في دبي




Hamas Commander Killers caught on Dubai cctv Part 1



أوروبا تدين استخدام جوازات سفر دولها في اغتيال المبحوح


الاتحاد الأوروبي يتجنب ذكر إسرائيل


دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أدان الاتحاد الأوروبي على لسان مسؤولة معنية بملف السياسة الخارجية "بشكل قوي" استخدام جواز سفر عائد لبعض دوله بعد التلاعب بها لتنفيذ عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس،" محمود المبحوح، في أحد فنادق إمارة دبي في يناير/كانون الثاني الماضي.

وقالت كاثرين أشتون، إن الاتحاد الأوروبي: "يندد باستخدام جوازات سفر وبطاقات ائتمان جرى الحصول عليها بعد سرقة هويات مواطنين أوروبيين." وتجنب أشتون في بيانها ذكر إسرائيل التي تتهمها "حماس" بالعملية، رغم أن عدة دول أوروبية كانت قد استدعت سفراء تل أبيب لديها لمناقشة القضية.

وكانت الخارجية الإماراتية قد استدعت الأحد، سفراء الاتحاد الأوروبي للإعراب عن "قلقها" إزاء إساءة استخدام امتيازات الدخول من دون تأشيرة للأوروبيين، وذلك على خلفية اغتيال المبحوح الذي نفذه بحسب السلطات في دبي أشخاص دخلوا بجوازات أوروبية.

وقالت وكالة الأنباء الإماراتية إن وزير الدولة للشؤون الخارجية أنور قرقاش "استدعى سفراء دول الاتحاد الأوروبي لاطلاعهم على تطورات قضية اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح في دبي وحثهم على مواصلة دعمهم وتعاونهم في عمليات التحقيق الجارية في هذا الشأن."

وبحسب الوكالة، فقد أعربت الإمارات "عن قلقها العميق إزاء إساءة استخدام الامتيازات التي تمنحها الدولة حاليا لحملة جوازات سفر بعض الدول الأجنبية الصديقة والتي تسمح لمواطني تلك الدول بحق الدخول إلى أراضيها من دون تأشيرات مما أدى إلى استخدام هذه الجوازات بطريقة غير شرعية في ارتكاب هذه الجريمة."

وشددت الخارجية الإماراتية "على أهمية متابعة الدول المعنية لعمليات التحقيق المكثف والتعاون مع الإمارات حتى استكمال التحقيق في هذه الجريمة وتقديم منفذيها للعدالة".

من جانبه قام وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان: "باتصالات مكثفة مع الحكومات الأوروبية المعنية" وأعرب "عن شكره وتقديره لما قدمته كل من المملكة المتحدة وأيرلندا وفرنسا وألمانيا والنمسا من جهود ودعم في هذا الشأن."

وحض الشيخ عبد الله هذه الدول على "المضي قدما في الخطوات الايجابية التي اتخذتها لتعزيز منع سوء استخدام هذه الجوازات،" معتبراً أن ذلك "يشكل تهديدا عالميا يؤثر على الأمن الوطني لهذه الدول والأمن الشخصي للمسافرين."

وأعرب آل نهيان عن تقدير الإمارات للموقف الذي اتخذه وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، وقال إن هذا الموقف "يعبر عن احترام دول الاتحاد لسيادة دولة الإمارات ورفضها أي انتهاك لحرمتها."

من جهته، اتصل الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي بوزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، ليبلغه "إدانة فرنسا الواضحة والكاملة لاغتيال أحد قادة حماس في دبي وخاصة فوق أراضي دولة تعمل من أجل السلام والتقارب والتعاون بين الدول والشعوب."

وقال ساركوزي إنه "تم استدعاء القائم بالأعمال الإسرائيلي إلي وزارة الخارجية الفرنسية بشأن استخدام جواز سفر فرنسي مزيف وإنه لابد من انتظار انتهاء التحقيق لنعرف من يقف وراء ذلك."

روابط ذات علاقة
الموساد تاريخ متقلب.. نجاحات وإخفاقات جهاز بـ"رخصة للقتل"
لندن تنفي علمها المسبق بخطة اغتيال المبحوح بدبي
مصدر: اتصالات بين الإمارات والنمسا للتحقيق باغتيال المبحوح
شرطة دبي ترجح تورط الموساد الإسرائيلي باغتيال المبحوح
واضاف ساركوزي، في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، محمود عباس، إن فرنسا "دولة ديمقراطية تدين كل الاغتيالات وهذه الأساليب وأن ذلك لا يمكن سوى أن يزيد من التوتر في المنطقة ولا يأتي بأي شيء إيجابي."

أما عباس فقال إن اغتيال المبحوح "حدث صعب ومؤلم" مشيراً لإلى تعدد جوانب التحقيق فيه بسبب ضرورة معرفة المتورطين والمحرضين، خاصة مع بروز عناصر جديدة بشكل متواصل.

وفي بروكسل، التقي وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، بنظيره الأيرلندي، مايكل مارتي، ورداً على سؤال حول مقتل المبحوح نفى ليبرمان وجود أي صلات مثبته لإسرائيل في القضية، مضيفاً أن بلاده لن ترد رسمياً على هذا الملف ما لم تظهر معلومات إضافية تؤكد علاقتها.

وأضاف ليبرمان أن هناك "الكثير من الاتهامات المساقة ضد إسرائيل بالكثير من القضايا بسبب وجود ميل عامة في الشارع العرب لإلقاء اللوم عليها في كل ما يحصل،" ملمحاً إلى إمكانية وجود تصفيات داخلية خلف العملية عبر قوله إن هناك: "الكثير من الصراعات الداخلية في الدول والمنظمات غير الديمقراطية بالشرق الأوسط."

من جانبه، وجّه عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية أصابع الاتهام بالقضية لإسرائيل، قائلاً إن اغتيالها لأحد الشخصيات الفلسطينية على أراضى دولة الإمارات العربية المتحدة "يعتبر عملا إجراميا."

واستنكر هذا العمل قائلاً: "ماذا لو أن هذا العمل قام به بعض العرب.. فهذا العمل هو عمل إجرامي وانتهاك لسيادة دولة عربية ونحن على اتصال بدولة الإمارات وهم على اتصال بنا لمتابعة التطورات الجارية وإطلاعنا على كل التطورات الجارية ."


وكان مصدر مطلع على التحقيقات الجارية حول عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس،"
محمود المبحوح، على يد مجموعة تحمل جوازات سفر أوروبية في فندق بإمارة دبي، قد كشف أن المسؤولين الإماراتيين اتصلوا بنظرائهم في النمسا لمناقشة إمكانية أن يكون القتلة أسسوا في ذلك البلد "غرفة اتصال وتحكم" للعملية.

وذكر المصدر لـCNN بالعربية الأحد، أن الجانب الإماراتي "اتصل بالنمساويين وبدأ العمل على هذه القضية،" مضيفاً أن المشتبه بهم سبق لهم أن دخلوا إلى دبي قبل تنفيذ الاغتيال، وذلك نهاية عام 2009، في ما يعتقد أنها زيارة تهدف لجمع المعلومات والتخطيط ورسم الخرائط.

ولفت المصدر إلى تحسن في أجواء التعاون مع "الدول الصديقة" للإمارات من خلال تبادل المعلومات المتعلقة بالمشتبه بهم، إلى جانب قضايا أخرى.

ضاحي خلفان: "عميل" من حماس ساعد الجناة على تصفية المبحوح

وكان قائد عام شرطة إمارة دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة، الفريق ضاحي خلفان، قد أشار إلى ضلوع عنصر من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في عملية إغتيال القيادي بالحركة، محمود المبحوح، الشهر الماضي، من خلال تسريب معلومات عن وصوله للبلاد.


وأشار خلفان في تصريحات نقلتها صحيفة "الخليج" الإماراتية الأحد، إلى أن هذا الشخص، وهو معتقل حاليا لدى الشرطة في دبي، كان الوحيد الذي على علم بقدوم المبحوح، وسرب المعلومات، الأمر الذي يجعله "القاتل الفعلي."

وكان المسؤول الأمني قد أكد خلال مؤتمر صحفي عقده الأسبوع الماضي للإعلان وكشف المشتبه فيهم بارتكاب الجريمة، أن أمن المبحوح كان مخترقاً قبيل وصوله إلى دبي، وأشار إلى اعتقال فلسطينيين على خلفية عملية الاغتيال التي استخدم القتلة فيها جوازات سفر فرنسية وألمانية وأيرلندية وبريطانية.

Cant See Links

إختفاء أحد المتهمين باغتيال المبحوح في إسرائيل

وكالات

GMT 18:30:00 2010 الإثنين 22 فبراير



لا تزال قضية اغتيال محمود المبحوح في دبي تتقدم الإهتمامات الصحافية،حيث أدان وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي استخدام منفذي عملية اغتيال المبحوح جوازات سفر أوروبية مزورة لكنهم لم يشيروا مباشرة إلى اسرائيل، إلا أن الاشتباه في الأخيرة سيضر بعلاقاتها مع الاتحاد الأوروبي. في سياق متصل، اختفى مايكل بودنهايمر الذي ينتمي إلى المجموعة المشتبه فيها بشكل غامض في إسرائيل.

إيلاف، الوكالات: أدان وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي اليوم الاثنين استخدام منفذي عملية اغتيال محمود المبحوح القيادي في حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) بدبي جوازات سفر اوروبية مزورة لكنهم لم يشيروا مباشرة الى اسرائيل. وكانت مصادر دبلوماسية قد ذكرت في وقت سابق اليوم أن البيان يهدف الى لوم اسرائيل لضلوعها المزعوم في قتل المبحوح الشهر الماضي. ولم تؤكد اسرائيل ضلوعها ولم تنفه.

وقال اعلان نيابة عن وزراء خارجية الدول الاعضاء في الاتحاد الاوروبي "يدين الاتحاد الاوروبي بشدة أن جميع الضالعين في هذا العمل (الاغتيال) استخدموا جوازات سفر أوروبية مزورة وبطاقات ائتمان جرى الحصول عليها من خلال سرقة هويات مواطني دول أعضاء بالاتحاد الاوروبي."


وأعرب وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس الذي تتولى بلاده رئاسة الاتحاد الاوروبي، عن "قلقه البالغ" لاستخدام جوازات سفر أوروبيَّة من قبل اعضاء المجموعة التي يعتقد انها اغتالت محمود المبحوح احد مؤسسي الجناح العسكري لحركة حماس. وقال موراتينوس اثناء اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الاوروبي في بروكسل "نحن قلقون للغاية لاستخدام جوازات سفر اوروبية وهي وثائق قانونية دقيقة، لغايات منافية لما خصصت له".

واستنكر الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في مؤتمر صحفي عقده اليوم الإثنين مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس اغتيال قيادي الجناح العسكري لحركة حماس محمود المبحوح. ولدى إجابته على سؤال حول احتمال استخدام القتلة لجوازات سفر أوروبية دعا ساركوزي إلى انتظار نتائج التحقيقات الرسمية. ونقلت وكالة "فرانس برس" قول ساركوزي إن "فرنسا تستنكر أية أعمال من شأنها زيادة التوتر ولا تأتي بأية نتائج إيجابية".

وإثر ادانة دول الاتحاد الاوروبي استخدام جوازات سفر اوروبية في العملية أعلن وزير الخارجية الاسرائيلي افيغدور ليبرمان في بيان الاثنين ان "لا شيء يثبت ضلوع اسرائيل في قتل القيادي في حركة حماس". واكد ليبرمان في بيان نشرته وزارة الخارجية الاسرائيلية في القدس فيما يقوم بزيارة الى بروكسل "لا شيء يثبت ان اسرائيل ضالعة في هذه القضية". واضاف "لو ان احدا ما قدم مثل هذه المعلومات خارج اطار المقالات الصحافية، لكنا قمنا بالرد، لكن بما انه ليس هناك وقائع ملموسة فليس هناك حاجة للرد".

ودعت حركة حماس الاتحاد الاوروبي الى وضع اسرائيل على قائمة "الارهاب"، محذرة من التعامل ب"معيارين" في قضية اغتيال المبحوح. وقالت حركة حماس في بيان لها "ندعو الدول الاوروبية الى وضع الكيان الصهيوني على قائمة دول الارهاب المنظم كونه يشكل خطرا على السلم الدولي".

واضاف البيان ان حماس "تحذر من خطورة التعامل مع هذه الجريمة بنوع من اللامبالاة وعدم المسؤولية"، وتابع "ندعو كل منظمات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الانسان والمنظمات القانونية الدولية الى ملاحقة الكيان الصهيوني وقادته قانونيا وقضائيا كمجرمي حرب ارهابيين".

وحذرت حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ منتصف 2007 "من التعامل مع هذه القضية بمعيارين واستثناء الكيان الصهيوني من الملاحقة ولملمة الموضوع بشكل مشبوه الامر الذي من شانه ان يشجع اخرين على التعامل بنفس الاسلوب ويعرض امن وسيادة الدول الى خطر الارهاب الذي شكل الكيان الصهيوني نموذجا له".

وفي هذا الإطار توقعت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن يقوم الاتحاد الأوروبي، اليوم، بإصدار بيان استنكار وقلق من استخدام جوازات السفر الأوروبية، والتي وصف بعضها بالمزيف، في عملية الاغتيال. وقال ديبلوماسي أوروبي إنه من غير المتوقع أن يتطرق بيان الاستنكار لإسرائيل بشكل مباشر، أو يربط إسرائيل بعملية الاغتيال، أو بعملية تزييف جوازات السفر. وبحسب الدبلوماسي الأوروبي فإن الإمارات لم تتهم إسرائيل في تنفيذ عملية الاغتيال، ولم تطالب بأن يتضمن البيان التطرق لإسرائيل.

ونقلت "هآرتس" عن الدبلوماسي قوله إن اجتماعًا قد عقد في بروكسل بمشاركة كبار المسئولين في ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيرلندا، وذلك من أجل بلورة بيان الاستنكار. وأضاف أن إيرلندا تبنت موقفًا متشددًا، وطالبت أن يتطرق البيان إلى دور إسرائيل.

وبحسب الدبلوماسي الأوروبي فإن بيان الاستنكار سيشتمل على 3 عناصر مركزية؛ الأول التعبير عن قلق الاتحاد الأوروبي واستنكاره لاستخدام جوازات السفر الأوروبية خلال عملية الاغتيال، والثاني دعم السلطات التي تجري التحقيق في دبي وحكومة الإمارات، والثالث التزام الاتحاد الأوروبي بالتحقيق وبسرعة في قضية تزييف جوازات السفر والانتحال.


في الإطار نفسه، نقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن دبلوماسي بارز من الاتحاد الأوروبي قوله إن الاشتباه في ضلوع إسرائيل في مقتل المبحوح سيضر بعلاقات الدولة العبرية مع الاتحاد الأوروبي. ونسبت إلى الديبلوماسي الأوروبي، الذي امتنع عن ذكر اسمه، قوله إن الموضوع "سيكون ضارًّا على إسرائيل في تعامل الاتحاد الأوروبي معها".

إلى ذلك، يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان اليوم نظيريه البريطاني ديفيد ميليباند والايرلندي مايكل مارتن في بروكسل على هامش اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، لمواجهة اسئلة بشأن استخدام الفريق المتهم باغتيال المبحوح جوازات سفر أوروبية مزورة. إذ تريد بريطانيا وايرلندا إجابات عن الدور الذي ربما تكون إسرائيل قد لعبته في تزوير جوازات السفر وقتل القيادي في حركة حماس.

في المقابل، استبعد الخبيرالأمني الإسرائيلي البارز الجنرال المتقاعد عوزي ديان أن تتعرض سمعة إسرائيل الدبلوماسية إلى ضرر كبير، أو أن يتعرض نشاطها الاستخباري إلى الانكشاف تحت الأضواء او التعريض، عقب اغتيال المبحوح . وقال الرئيس السابق للمجلس الامني الاسرائيلي، في تصريحات للاذاعة الاسرائيلية، ان "الامر المهم هو ان العملية نفذت، من اي طرف كان، في اطار الحرب على الارهاب".

اختفاء احد افراد المجموعة المتهمة بالاغتيال

إلى ذلك كشفت صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية اليوم أن مايكل بودنهايمر الذي ينتمي الى المجموعة المشتبه فيها اختفى بشكل غامض في اسرائيل. وشرحت الصحيفة ان اسم بودنهايمر كان لا يزال مكتوبًا الاسبوع الماضي على لوحة عند مدخل عمارة مكاتب في هرتزيليا شمال تل ابيب.

غير أن اسم بودنهايمر اختفى الاحد وتبين ان الشركة التي استأجرت مكتبًا في هذه البناية المعزولة وهمية، بحسب الصحيفة التي نشرت صورا تعزز ما اوردته. ومنذ اندلاع قضية الاغتيال توارى الرجل عن الانظار. وكانت مجلة دير شبيغل الالمانية ذكرت من جهتها ان شخصًا اسمه مايكل بودنهايمر حصل في حزيران/يونيو الماضي على جواز سفر الماني.

وتم تسليم هذا الجواز في كولونيا غرب المانيا، لرجل اكد ان اسمه مايكل بودنهايمر وقدم جواز سفر اسرائيليا صادر في 2008، بحسب شبيغل. واصبح من حقه الحصول على جواز سفر الماني بعد ان اكد انه يقيم في كولونيا وقدم نسخة من عقد زواج احد والديه تعرضت اسرته للاضطهاد من قبل النازيين.

في الأثناء عثرت وسائل الاعلام الاسرائيلية الاسبوع الماضي على شخص آخر يدعى مايكل بودنهايمر يحمل الجنسيتين الاسرائيلية والاميركية ويعيش في بناي براك قرب تل ابيب. ونفى هذا الاخير وهو متطرف ديني ووالد اسرة كبيرة، قطعيا اي علاقة له بالقضية. كما انه لا يشبه في شيء الشخص الثاني الذي يحمل الاسم ذاته الذي نشرت صورته شرطة دبي.

اغتيال المبحوح: بطاقات الهواتف اشتريت في النمسا

على صعيد متصل شرعت السلطات النمساوية المختصة في التحقيقات المتصلة بملابسات استخدام قتلة القيادي في حماس لبطاقات هواتف نمساوية. وقالت مجلة "بروفيل" اليوم أن محققين من إدارة "حماية الدستور ومكافحة الارهاب" أي الاستخبارات الاتحادية، توجهوا بالفعل إلى مقر شركة "ت ـ موبيل" في الدائرة الثالثة من العاصمة وطلبوا تفاصيل عن هويات الأشخاص الذين استخدموا سبعة من بطاقات الشركة المسبقة الدفع للهواتف المحمولة، خلال الاتصالات التي سبقت وتلت عملية اغتيال المبحوح.

وأوضحت المجلة أن المحققين وعدوا بالعودة إلى مقر الشركة مزودين بإذن قضائي ريثما تقوم "ت ـ موبيل" باعداد المعطيات الخاصة بمشتري البطاقات. وحسب المعلومات الأولية فإن البطاقات التي تبدأ بأرقام "0676" لم يتم بيعها إلى الخارج لا عبر الانترنت ولا من خلال طلب دولي، بل بالتأكيد في النمسا وفي أحد المحلات المرخصة لكن تسجيلات كاميرات المراقبة ستكشف عما اذا كان المشتري واحد أو أكثر.

وتشير المجلة إلى أنه "وفقاً لهذه المعلومات الأولية فإن العملية تمت ادارتها بدون أدنى شك في مكان ما من النمسا، وهو ما ستشكفه تحقيقات الاستخبارات الاتحادية بعد إماطة اللثام عن هويات أصحاب البطاقات والطريقة البالغة التعقيد التي استخدمت في تحويل المكالمات الهاتفية عبر منظم خاص من النمسا إلى الامارات" حسب تعبيرها.

وحول الصور التي نشرتها شرطة دبي، استبعد خبير في مركز الدراسات والاستخبارات في جامعة غراتس "أن تكون الصور الموجودة على جوازات السفر هي نفسها للقتلة بل أشخاصاً يشبهونهم إلى حد بعيد مما يجعل عملية التعرف على الجناة الحقيقيين مسألة أكثر مشقة" على حد قوله.

إخفاقات الموساد في الماضي

ويذكر في هذا الإطار أن جهاز الاستخبارات الاسرائيلي الموساد سجل في الماضي بعض الاخفاقات في عملياته في الخارج، وفي ما يلي بعض الامثلة منذ العام 1973:

- النروج، تموز/يوليو 1973. بعد مقتل 11 رياضيًّا اسرائيليًّا في الالعاب الاولمبية في ميونيخ في العام 1972، سعت اسرائيل الى اغتيال جميع قادة حركة ايلول الاسود الفلسطينية المسؤولة عن تلك العملية. في تموز/يوليو 1973 قتل عملاء من الموساد خطأ احمد بوشيكي، النادل من اصل مغربي، في ليلهامر في النروج لاعتقادهم بانه المسؤول في فتح حسن سلامة. واغتيل حسن سلامة المسؤول في مجموعة ايلول الاسود في بيروت على يد عملاء اسرائيليين في ما بعد. وتمكن عشرة عملاء اسرائيليين من الهرب من النروج. ودانت محكمة في اوسلو ثلاثة اخرين في 1974 بالسجن لخمس سنوات ونصف السنة. وقد افرج عنهم بعد 22 شهرًا.

- قبرص، نيسان/أبريل 1991 : شرطي قبرصي اوقف اربعة عملاء من الموساد كانوا يريدون وضع اجهزة تنصت في السفارة الايرانية في نيقوسيا. وقد قامت قبرص واسرائيل بتسوية القضية في خلال اسبوعين وافرج عن العملاء بعد دفع غرامة.

- الاردن، ايلول/سبتمبر 1997 : القاء القبض على عميلين اسرائيليين بعد محاولتهما اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل من خلال حقنه بالسم. وانقذ مشغل الذي دخل في غيبوبة بعد تدخل الملك حسين الذي طلب من اسرائيل تزويده بترياق مضاد للسم تحت طائلة قطع العلاقات الدبلوماسية. وبهدف اطلاق سراح العميلين كان على اسرائيل ان تفرج عن المرشد الروحي لحركة حماس الشيخ احمد ياسين الذي اغتالته في 2004 في قطاع غزة.

- سويسرا، 19 شباط/فبراير 1998 : فاجأت الشرطة السويسرية خمسة جواسيس من الموساد كانوا يقومون بوضع نظام تنصت على المكالمات الهاتفية في قبو منزل رجل لبناني الاصل قرب برن. وافرج عن اربعة منهم بعد ان خدعوا الشرطيين. وسجن الاخير ثم اطلق سراحه في نيسان/ابريل 1998. وادين في تموز/يوليو 2000 في لوزان بالسجن 12 شهرًا مع وقف التنفيذ.

- قبرص، 7 تشرين الثاني/نوفمبر 1998: توقيف الاسرائيليين عودي هارغوف (27 عاما) وايغال دماري (49 عامًا) في قبرص في منطقة زيغي الساحلية بسبب قيامهم بالتجسس على القوات المسلحة القبرصية اليونانية. وعثرت الشرطة القبرصية في شقتهم على معدات متطورة بينها خرائط توبوغرافية وحاسوب يمكن ان ينقل رسائل مشفرة. وافرج عنهما في اب/اغسطس 1999.

- نيوزيلندا، 23 اذار/مارس 2004: اوقفت الشرطة ارييل زوشي كلمان وايلي كارا بعد ان تعقبتهما حتى المكان الذي كان يفترض ان يتسلما فيه جواز سفر مزور. وحكم عليهما بالسجن ستة اشهر واطلق سراحهما في ايلول/سبتمبر 2004. واثر تلك القضية علقت نيوزيلندا اتصالاتها على مستوى عال مع اسرائيل.





صحيفة: المبحوح تعرض لـ 4 محاولات سابقة للاغتيال


مفكرة الإسلام: كشفت مصادر صحفية بريطانية أن القيادي العسكري في حركة "حماس"
محمود المبحوح تعرض لأربع محاولات اغتيال من قبل، قبل العثور عليه ميتاً في أحد
فنادق دبي الشهر الماضي.
وقالت صحيفة "صندي إكسبريس" البريطانية :" إن المبحوح تعرض لمحاولة اغتيال
بينما كان يعيش في بيروت عام 1990م، وحذر من ثلاث مؤامرات لقتله في سوريا
حيث كان يعيش مع عائلته وأبنائه الأربعة في دمشق".
وأشارت إلى أن المحاولة الفاشلة الأخيرة لاغتيال المبحوح جرت العام الماضي
عن طريق زرع قنبلة تحت سيارته.
وأكد أحد أقارب المبحوح بأن الأخير "كان يُعرف باسم "الشبح" لأن كل تحركاته
واجتماعاته كانت تتم في إطار من السرية والغموض، ورفض توظيف حراس
شخصيين لحمايته كونه يشعر بأن مثل هذه الخطوة يمكن أن تجذب الانتباه".
تغيير الملامح:
ونسبت الصحيفة إلى مصدر في غزة قوله :"إن المبحوح كان يغيّر ملامحه
بشكل مستمر ويستخدم العديد من جوازات السفر المختلفة، ولم يكن يثق
بأحد باستثناء عائلته وعدد قليل من قادة حركة "حماس"، ولم يكن يُخبر
زوجته وأولاده أبداً بتحركاته ونشاطاته من أجل حمايتهم".
وأضاف المصدر "أن المبحوح كان لديه مصنع نسيج في سوريا، واعتاد
على السفر كثيراً لأسباب تجارية، وكان يعلم أنه سيُلاحق في جميع
الأوقات، وكان يحجز على متن رحلات كثيرة عند السفر حتى لا يعرف
الناس الرحلة الفعلية التي يستقلها، ومن المعروف أنه اتصل هاتفياً
بأقربائه في غزة قبل يومين من زيارته إلى دبي،
واعترض جهاز "الموساد" المكالمة".
وأشار المصدر إلى أن المبحوح "كان يتحدث العربية والانكليزية
والعبرية، ويحمل معه باستمرار ثلاثة حواسيب شخصية وعليها عناوين
كثيرة مختلفة على البريد الإلكتروني، ويقيم
في فنادق قريبة من المطارات".


التوقيع :

لااله الا الله محمد رسول الله
laa ilaaha ilaa allaah muhameed rasoolullah

which means
None is Worthy of Worship But Allah and Muhammed is
the Messenger of Allah

قال تعالى:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي
الألْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ*)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ))

ذكرى الله في الصباح والمساء
remembrance allah at morning and evening
Fortress of the Muslimحصن المسلم باللغة الانجليزية

ONLINE ISLAMIC BOOKS
http://www.kitabosunnah.com/islamibo...he-muslim.html




http://dalil-alhaj.com/en/index.htm









رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 10:36 PM   رقم المشاركة : 7
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة


تفاصيل اغتيال قيادي حماس محمود المبحوح في دبي

الكشف عن قضية مقتل المبحوح






الفيديو الكامل لجريمة اغتيال محمود المبحوح في دبي




Hamas Commander Killers caught on Dubai cctv Part 1



أوروبا تدين استخدام جوازات سفر دولها في اغتيال المبحوح


الاتحاد الأوروبي يتجنب ذكر إسرائيل


دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أدان الاتحاد الأوروبي على لسان مسؤولة معنية بملف السياسة الخارجية "بشكل قوي" استخدام جواز سفر عائد لبعض دوله بعد التلاعب بها لتنفيذ عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس،" محمود المبحوح، في أحد فنادق إمارة دبي في يناير/كانون الثاني الماضي.

وقالت كاثرين أشتون، إن الاتحاد الأوروبي: "يندد باستخدام جوازات سفر وبطاقات ائتمان جرى الحصول عليها بعد سرقة هويات مواطنين أوروبيين." وتجنب أشتون في بيانها ذكر إسرائيل التي تتهمها "حماس" بالعملية، رغم أن عدة دول أوروبية كانت قد استدعت سفراء تل أبيب لديها لمناقشة القضية.

وكانت الخارجية الإماراتية قد استدعت الأحد، سفراء الاتحاد الأوروبي للإعراب عن "قلقها" إزاء إساءة استخدام امتيازات الدخول من دون تأشيرة للأوروبيين، وذلك على خلفية اغتيال المبحوح الذي نفذه بحسب السلطات في دبي أشخاص دخلوا بجوازات أوروبية.

وقالت وكالة الأنباء الإماراتية إن وزير الدولة للشؤون الخارجية أنور قرقاش "استدعى سفراء دول الاتحاد الأوروبي لاطلاعهم على تطورات قضية اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح في دبي وحثهم على مواصلة دعمهم وتعاونهم في عمليات التحقيق الجارية في هذا الشأن."

وبحسب الوكالة، فقد أعربت الإمارات "عن قلقها العميق إزاء إساءة استخدام الامتيازات التي تمنحها الدولة حاليا لحملة جوازات سفر بعض الدول الأجنبية الصديقة والتي تسمح لمواطني تلك الدول بحق الدخول إلى أراضيها من دون تأشيرات مما أدى إلى استخدام هذه الجوازات بطريقة غير شرعية في ارتكاب هذه الجريمة."

وشددت الخارجية الإماراتية "على أهمية متابعة الدول المعنية لعمليات التحقيق المكثف والتعاون مع الإمارات حتى استكمال التحقيق في هذه الجريمة وتقديم منفذيها للعدالة".

من جانبه قام وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان: "باتصالات مكثفة مع الحكومات الأوروبية المعنية" وأعرب "عن شكره وتقديره لما قدمته كل من المملكة المتحدة وأيرلندا وفرنسا وألمانيا والنمسا من جهود ودعم في هذا الشأن."

وحض الشيخ عبد الله هذه الدول على "المضي قدما في الخطوات الايجابية التي اتخذتها لتعزيز منع سوء استخدام هذه الجوازات،" معتبراً أن ذلك "يشكل تهديدا عالميا يؤثر على الأمن الوطني لهذه الدول والأمن الشخصي للمسافرين."

وأعرب آل نهيان عن تقدير الإمارات للموقف الذي اتخذه وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، وقال إن هذا الموقف "يعبر عن احترام دول الاتحاد لسيادة دولة الإمارات ورفضها أي انتهاك لحرمتها."

من جهته، اتصل الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي بوزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، ليبلغه "إدانة فرنسا الواضحة والكاملة لاغتيال أحد قادة حماس في دبي وخاصة فوق أراضي دولة تعمل من أجل السلام والتقارب والتعاون بين الدول والشعوب."

وقال ساركوزي إنه "تم استدعاء القائم بالأعمال الإسرائيلي إلي وزارة الخارجية الفرنسية بشأن استخدام جواز سفر فرنسي مزيف وإنه لابد من انتظار انتهاء التحقيق لنعرف من يقف وراء ذلك."

روابط ذات علاقة
الموساد تاريخ متقلب.. نجاحات وإخفاقات جهاز بـ"رخصة للقتل"
لندن تنفي علمها المسبق بخطة اغتيال المبحوح بدبي
مصدر: اتصالات بين الإمارات والنمسا للتحقيق باغتيال المبحوح
شرطة دبي ترجح تورط الموساد الإسرائيلي باغتيال المبحوح
واضاف ساركوزي، في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، محمود عباس، إن فرنسا "دولة ديمقراطية تدين كل الاغتيالات وهذه الأساليب وأن ذلك لا يمكن سوى أن يزيد من التوتر في المنطقة ولا يأتي بأي شيء إيجابي."

أما عباس فقال إن اغتيال المبحوح "حدث صعب ومؤلم" مشيراً لإلى تعدد جوانب التحقيق فيه بسبب ضرورة معرفة المتورطين والمحرضين، خاصة مع بروز عناصر جديدة بشكل متواصل.

وفي بروكسل، التقي وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، بنظيره الأيرلندي، مايكل مارتي، ورداً على سؤال حول مقتل المبحوح نفى ليبرمان وجود أي صلات مثبته لإسرائيل في القضية، مضيفاً أن بلاده لن ترد رسمياً على هذا الملف ما لم تظهر معلومات إضافية تؤكد علاقتها.

وأضاف ليبرمان أن هناك "الكثير من الاتهامات المساقة ضد إسرائيل بالكثير من القضايا بسبب وجود ميل عامة في الشارع العرب لإلقاء اللوم عليها في كل ما يحصل،" ملمحاً إلى إمكانية وجود تصفيات داخلية خلف العملية عبر قوله إن هناك: "الكثير من الصراعات الداخلية في الدول والمنظمات غير الديمقراطية بالشرق الأوسط."

من جانبه، وجّه عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية أصابع الاتهام بالقضية لإسرائيل، قائلاً إن اغتيالها لأحد الشخصيات الفلسطينية على أراضى دولة الإمارات العربية المتحدة "يعتبر عملا إجراميا."

واستنكر هذا العمل قائلاً: "ماذا لو أن هذا العمل قام به بعض العرب.. فهذا العمل هو عمل إجرامي وانتهاك لسيادة دولة عربية ونحن على اتصال بدولة الإمارات وهم على اتصال بنا لمتابعة التطورات الجارية وإطلاعنا على كل التطورات الجارية ."

وكان مصدر مطلع على التحقيقات الجارية حول عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس،"
محمود المبحوح، على يد مجموعة تحمل جوازات سفر أوروبية في فندق بإمارة دبي، قد كشف أن المسؤولين الإماراتيين اتصلوا بنظرائهم في النمسا لمناقشة إمكانية أن يكون القتلة أسسوا في ذلك البلد "غرفة اتصال وتحكم" للعملية.

وذكر المصدر لـCNN بالعربية الأحد، أن الجانب الإماراتي "اتصل بالنمساويين وبدأ العمل على هذه القضية،" مضيفاً أن المشتبه بهم سبق لهم أن دخلوا إلى دبي قبل تنفيذ الاغتيال، وذلك نهاية عام 2009، في ما يعتقد أنها زيارة تهدف لجمع المعلومات والتخطيط ورسم الخرائط.

ولفت المصدر إلى تحسن في أجواء التعاون مع "الدول الصديقة" للإمارات من خلال تبادل المعلومات المتعلقة بالمشتبه بهم، إلى جانب قضايا أخرى.

ضاحي خلفان: "عميل" من حماس ساعد الجناة على تصفية المبحوح

وكان قائد عام شرطة إمارة دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة، الفريق ضاحي خلفان، قد أشار إلى ضلوع عنصر من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في عملية إغتيال القيادي بالحركة، محمود المبحوح، الشهر الماضي، من خلال تسريب معلومات عن وصوله للبلاد.


وأشار خلفان في تصريحات نقلتها صحيفة "الخليج" الإماراتية الأحد، إلى أن هذا الشخص، وهو معتقل حاليا لدى الشرطة في دبي، كان الوحيد الذي على علم بقدوم المبحوح، وسرب المعلومات، الأمر الذي يجعله "القاتل الفعلي."

وكان المسؤول الأمني قد أكد خلال مؤتمر صحفي عقده الأسبوع الماضي للإعلان وكشف المشتبه فيهم بارتكاب الجريمة، أن أمن المبحوح كان مخترقاً قبيل وصوله إلى دبي، وأشار إلى اعتقال فلسطينيين على خلفية عملية الاغتيال التي استخدم القتلة فيها جوازات سفر فرنسية وألمانية وأيرلندية وبريطانية.

Cant See Links

إختفاء أحد المتهمين باغتيال المبحوح في إسرائيل

وكالات

GMT 18:30:00 2010 الإثنين 22 فبراير



لا تزال قضية اغتيال محمود المبحوح في دبي تتقدم الإهتمامات الصحافية،حيث أدان وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي استخدام منفذي عملية اغتيال المبحوح جوازات سفر أوروبية مزورة لكنهم لم يشيروا مباشرة إلى اسرائيل، إلا أن الاشتباه في الأخيرة سيضر بعلاقاتها مع الاتحاد الأوروبي. في سياق متصل، اختفى مايكل بودنهايمر الذي ينتمي إلى المجموعة المشتبه فيها بشكل غامض في إسرائيل.

إيلاف، الوكالات: أدان وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي اليوم الاثنين استخدام منفذي عملية اغتيال محمود المبحوح القيادي في حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) بدبي جوازات سفر اوروبية مزورة لكنهم لم يشيروا مباشرة الى اسرائيل. وكانت مصادر دبلوماسية قد ذكرت في وقت سابق اليوم أن البيان يهدف الى لوم اسرائيل لضلوعها المزعوم في قتل المبحوح الشهر الماضي. ولم تؤكد اسرائيل ضلوعها ولم تنفه.

وقال اعلان نيابة عن وزراء خارجية الدول الاعضاء في الاتحاد الاوروبي "يدين الاتحاد الاوروبي بشدة أن جميع الضالعين في هذا العمل (الاغتيال) استخدموا جوازات سفر أوروبية مزورة وبطاقات ائتمان جرى الحصول عليها من خلال سرقة هويات مواطني دول أعضاء بالاتحاد الاوروبي."


وأعرب وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس الذي تتولى بلاده رئاسة الاتحاد الاوروبي، عن "قلقه البالغ" لاستخدام جوازات سفر أوروبيَّة من قبل اعضاء المجموعة التي يعتقد انها اغتالت محمود المبحوح احد مؤسسي الجناح العسكري لحركة حماس. وقال موراتينوس اثناء اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الاوروبي في بروكسل "نحن قلقون للغاية لاستخدام جوازات سفر اوروبية وهي وثائق قانونية دقيقة، لغايات منافية لما خصصت له".

واستنكر الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في مؤتمر صحفي عقده اليوم الإثنين مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس اغتيال قيادي الجناح العسكري لحركة حماس محمود المبحوح. ولدى إجابته على سؤال حول احتمال استخدام القتلة لجوازات سفر أوروبية دعا ساركوزي إلى انتظار نتائج التحقيقات الرسمية. ونقلت وكالة "فرانس برس" قول ساركوزي إن "فرنسا تستنكر أية أعمال من شأنها زيادة التوتر ولا تأتي بأية نتائج إيجابية".

وإثر ادانة دول الاتحاد الاوروبي استخدام جوازات سفر اوروبية في العملية أعلن وزير الخارجية الاسرائيلي افيغدور ليبرمان في بيان الاثنين ان "لا شيء يثبت ضلوع اسرائيل في قتل القيادي في حركة حماس". واكد ليبرمان في بيان نشرته وزارة الخارجية الاسرائيلية في القدس فيما يقوم بزيارة الى بروكسل "لا شيء يثبت ان اسرائيل ضالعة في هذه القضية". واضاف "لو ان احدا ما قدم مثل هذه المعلومات خارج اطار المقالات الصحافية، لكنا قمنا بالرد، لكن بما انه ليس هناك وقائع ملموسة فليس هناك حاجة للرد".

ودعت حركة حماس الاتحاد الاوروبي الى وضع اسرائيل على قائمة "الارهاب"، محذرة من التعامل ب"معيارين" في قضية اغتيال المبحوح. وقالت حركة حماس في بيان لها "ندعو الدول الاوروبية الى وضع الكيان الصهيوني على قائمة دول الارهاب المنظم كونه يشكل خطرا على السلم الدولي".

واضاف البيان ان حماس "تحذر من خطورة التعامل مع هذه الجريمة بنوع من اللامبالاة وعدم المسؤولية"، وتابع "ندعو كل منظمات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الانسان والمنظمات القانونية الدولية الى ملاحقة الكيان الصهيوني وقادته قانونيا وقضائيا كمجرمي حرب ارهابيين".

وحذرت حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ منتصف 2007 "من التعامل مع هذه القضية بمعيارين واستثناء الكيان الصهيوني من الملاحقة ولملمة الموضوع بشكل مشبوه الامر الذي من شانه ان يشجع اخرين على التعامل بنفس الاسلوب ويعرض امن وسيادة الدول الى خطر الارهاب الذي شكل الكيان الصهيوني نموذجا له".


وفي هذا الإطار توقعت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن يقوم الاتحاد الأوروبي، اليوم، بإصدار بيان استنكار وقلق من استخدام جوازات السفر الأوروبية، والتي وصف بعضها بالمزيف، في عملية الاغتيال. وقال ديبلوماسي أوروبي إنه من غير المتوقع أن يتطرق بيان الاستنكار لإسرائيل بشكل مباشر، أو يربط إسرائيل بعملية الاغتيال، أو بعملية تزييف جوازات السفر. وبحسب الدبلوماسي الأوروبي فإن الإمارات لم تتهم إسرائيل في تنفيذ عملية الاغتيال، ولم تطالب بأن يتضمن البيان التطرق لإسرائيل.

ونقلت "هآرتس" عن الدبلوماسي قوله إن اجتماعًا قد عقد في بروكسل بمشاركة كبار المسئولين في ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيرلندا، وذلك من أجل بلورة بيان الاستنكار. وأضاف أن إيرلندا تبنت موقفًا متشددًا، وطالبت أن يتطرق البيان إلى دور إسرائيل.

وبحسب الدبلوماسي الأوروبي فإن بيان الاستنكار سيشتمل على 3 عناصر مركزية؛ الأول التعبير عن قلق الاتحاد الأوروبي واستنكاره لاستخدام جوازات السفر الأوروبية خلال عملية الاغتيال، والثاني دعم السلطات التي تجري التحقيق في دبي وحكومة الإمارات، والثالث التزام الاتحاد الأوروبي بالتحقيق وبسرعة في قضية تزييف جوازات السفر والانتحال.

في الإطار نفسه، نقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن دبلوماسي بارز من الاتحاد الأوروبي قوله إن الاشتباه في ضلوع إسرائيل في مقتل المبحوح سيضر بعلاقات الدولة العبرية مع الاتحاد الأوروبي. ونسبت إلى الديبلوماسي الأوروبي، الذي امتنع عن ذكر اسمه، قوله إن الموضوع "سيكون ضارًّا على إسرائيل في تعامل الاتحاد الأوروبي معها".

إلى ذلك، يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان اليوم نظيريه البريطاني ديفيد ميليباند والايرلندي مايكل مارتن في بروكسل على هامش اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، لمواجهة اسئلة بشأن استخدام الفريق المتهم باغتيال المبحوح جوازات سفر أوروبية مزورة. إذ تريد بريطانيا وايرلندا إجابات عن الدور الذي ربما تكون إسرائيل قد لعبته في تزوير جوازات السفر وقتل القيادي في حركة حماس.

في المقابل، استبعد الخبيرالأمني الإسرائيلي البارز الجنرال المتقاعد عوزي ديان أن تتعرض سمعة إسرائيل الدبلوماسية إلى ضرر كبير، أو أن يتعرض نشاطها الاستخباري إلى الانكشاف تحت الأضواء او التعريض، عقب اغتيال المبحوح . وقال الرئيس السابق للمجلس الامني الاسرائيلي، في تصريحات للاذاعة الاسرائيلية، ان "الامر المهم هو ان العملية نفذت، من اي طرف كان، في اطار الحرب على الارهاب".

اختفاء احد افراد المجموعة المتهمة بالاغتيال

إلى ذلك كشفت صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية اليوم أن مايكل بودنهايمر الذي ينتمي الى المجموعة المشتبه فيها اختفى بشكل غامض في اسرائيل. وشرحت الصحيفة ان اسم بودنهايمر كان لا يزال مكتوبًا الاسبوع الماضي على لوحة عند مدخل عمارة مكاتب في هرتزيليا شمال تل ابيب.

غير أن اسم بودنهايمر اختفى الاحد وتبين ان الشركة التي استأجرت مكتبًا في هذه البناية المعزولة وهمية، بحسب الصحيفة التي نشرت صورا تعزز ما اوردته. ومنذ اندلاع قضية الاغتيال توارى الرجل عن الانظار. وكانت مجلة دير شبيغل الالمانية ذكرت من جهتها ان شخصًا اسمه مايكل بودنهايمر حصل في حزيران/يونيو الماضي على جواز سفر الماني.

وتم تسليم هذا الجواز في كولونيا غرب المانيا، لرجل اكد ان اسمه مايكل بودنهايمر وقدم جواز سفر اسرائيليا صادر في 2008، بحسب شبيغل. واصبح من حقه الحصول على جواز سفر الماني بعد ان اكد انه يقيم في كولونيا وقدم نسخة من عقد زواج احد والديه تعرضت اسرته للاضطهاد من قبل النازيين.

في الأثناء عثرت وسائل الاعلام الاسرائيلية الاسبوع الماضي على شخص آخر يدعى مايكل بودنهايمر يحمل الجنسيتين الاسرائيلية والاميركية ويعيش في بناي براك قرب تل ابيب. ونفى هذا الاخير وهو متطرف ديني ووالد اسرة كبيرة، قطعيا اي علاقة له بالقضية. كما انه لا يشبه في شيء الشخص الثاني الذي يحمل الاسم ذاته الذي نشرت صورته شرطة دبي.

اغتيال المبحوح: بطاقات الهواتف اشتريت في النمسا

على صعيد متصل شرعت السلطات النمساوية المختصة في التحقيقات المتصلة بملابسات استخدام قتلة القيادي في حماس لبطاقات هواتف نمساوية. وقالت مجلة "بروفيل" اليوم أن محققين من إدارة "حماية الدستور ومكافحة الارهاب" أي الاستخبارات الاتحادية، توجهوا بالفعل إلى مقر شركة "ت ـ موبيل" في الدائرة الثالثة من العاصمة وطلبوا تفاصيل عن هويات الأشخاص الذين استخدموا سبعة من بطاقات الشركة المسبقة الدفع للهواتف المحمولة، خلال الاتصالات التي سبقت وتلت عملية اغتيال المبحوح.

وأوضحت المجلة أن المحققين وعدوا بالعودة إلى مقر الشركة مزودين بإذن قضائي ريثما تقوم "ت ـ موبيل" باعداد المعطيات الخاصة بمشتري البطاقات. وحسب المعلومات الأولية فإن البطاقات التي تبدأ بأرقام "0676" لم يتم بيعها إلى الخارج لا عبر الانترنت ولا من خلال طلب دولي، بل بالتأكيد في النمسا وفي أحد المحلات المرخصة لكن تسجيلات كاميرات المراقبة ستكشف عما اذا كان المشتري واحد أو أكثر.

وتشير المجلة إلى أنه "وفقاً لهذه المعلومات الأولية فإن العملية تمت ادارتها بدون أدنى شك في مكان ما من النمسا، وهو ما ستشكفه تحقيقات الاستخبارات الاتحادية بعد إماطة اللثام عن هويات أصحاب البطاقات والطريقة البالغة التعقيد التي استخدمت في تحويل المكالمات الهاتفية عبر منظم خاص من النمسا إلى الامارات" حسب تعبيرها.

وحول الصور التي نشرتها شرطة دبي، استبعد خبير في مركز الدراسات والاستخبارات في جامعة غراتس "أن تكون الصور الموجودة على جوازات السفر هي نفسها للقتلة بل أشخاصاً يشبهونهم إلى حد بعيد مما يجعل عملية التعرف على الجناة الحقيقيين مسألة أكثر مشقة" على حد قوله.

إخفاقات الموساد في الماضي

ويذكر في هذا الإطار أن جهاز الاستخبارات الاسرائيلي الموساد سجل في الماضي بعض الاخفاقات في عملياته في الخارج، وفي ما يلي بعض الامثلة منذ العام 1973:

- النروج، تموز/يوليو 1973. بعد مقتل 11 رياضيًّا اسرائيليًّا في الالعاب الاولمبية في ميونيخ في العام 1972، سعت اسرائيل الى اغتيال جميع قادة حركة ايلول الاسود الفلسطينية المسؤولة عن تلك العملية. في تموز/يوليو 1973 قتل عملاء من الموساد خطأ احمد بوشيكي، النادل من اصل مغربي، في ليلهامر في النروج لاعتقادهم بانه المسؤول في فتح حسن سلامة. واغتيل حسن سلامة المسؤول في مجموعة ايلول الاسود في بيروت على يد عملاء اسرائيليين في ما بعد. وتمكن عشرة عملاء اسرائيليين من الهرب من النروج. ودانت محكمة في اوسلو ثلاثة اخرين في 1974 بالسجن لخمس سنوات ونصف السنة. وقد افرج عنهم بعد 22 شهرًا.

- قبرص، نيسان/أبريل 1991 : شرطي قبرصي اوقف اربعة عملاء من الموساد كانوا يريدون وضع اجهزة تنصت في السفارة الايرانية في نيقوسيا. وقد قامت قبرص واسرائيل بتسوية القضية في خلال اسبوعين وافرج عن العملاء بعد دفع غرامة.

- الاردن، ايلول/سبتمبر 1997 : القاء القبض على عميلين اسرائيليين بعد محاولتهما اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل من خلال حقنه بالسم. وانقذ مشغل الذي دخل في غيبوبة بعد تدخل الملك حسين الذي طلب من اسرائيل تزويده بترياق مضاد للسم تحت طائلة قطع العلاقات الدبلوماسية. وبهدف اطلاق سراح العميلين كان على اسرائيل ان تفرج عن المرشد الروحي لحركة حماس الشيخ احمد ياسين الذي اغتالته في 2004 في قطاع غزة.

- سويسرا، 19 شباط/فبراير 1998 : فاجأت الشرطة السويسرية خمسة جواسيس من الموساد كانوا يقومون بوضع نظام تنصت على المكالمات الهاتفية في قبو منزل رجل لبناني الاصل قرب برن. وافرج عن اربعة منهم بعد ان خدعوا الشرطيين. وسجن الاخير ثم اطلق سراحه في نيسان/ابريل 1998. وادين في تموز/يوليو 2000 في لوزان بالسجن 12 شهرًا مع وقف التنفيذ.

- قبرص، 7 تشرين الثاني/نوفمبر 1998: توقيف الاسرائيليين عودي هارغوف (27 عاما) وايغال دماري (49 عامًا) في قبرص في منطقة زيغي الساحلية بسبب قيامهم بالتجسس على القوات المسلحة القبرصية اليونانية. وعثرت الشرطة القبرصية في شقتهم على معدات متطورة بينها خرائط توبوغرافية وحاسوب يمكن ان ينقل رسائل مشفرة. وافرج عنهما في اب/اغسطس 1999.

- نيوزيلندا، 23 اذار/مارس 2004: اوقفت الشرطة ارييل زوشي كلمان وايلي كارا بعد ان تعقبتهما حتى المكان الذي كان يفترض ان يتسلما فيه جواز سفر مزور. وحكم عليهما بالسجن ستة اشهر واطلق سراحهما في ايلول/سبتمبر 2004. واثر تلك القضية علقت نيوزيلندا اتصالاتها على مستوى عال مع اسرائيل.





صحيفة: المبحوح تعرض لـ 4 محاولات سابقة للاغتيال


مفكرة الإسلام: كشفت مصادر صحفية بريطانية أن القيادي العسكري في حركة "حماس"
محمود المبحوح تعرض لأربع محاولات اغتيال من قبل، قبل العثور عليه ميتاً في أحد
فنادق دبي الشهر الماضي.
وقالت صحيفة "صندي إكسبريس" البريطانية :" إن المبحوح تعرض لمحاولة اغتيال
بينما كان يعيش في بيروت عام 1990م، وحذر من ثلاث مؤامرات لقتله في سوريا
حيث كان يعيش مع عائلته وأبنائه الأربعة في دمشق".
وأشارت إلى أن المحاولة الفاشلة الأخيرة لاغتيال المبحوح جرت العام الماضي
عن طريق زرع قنبلة تحت سيارته.
وأكد أحد أقارب المبحوح بأن الأخير "كان يُعرف باسم "الشبح" لأن كل تحركاته
واجتماعاته كانت تتم في إطار من السرية والغموض، ورفض توظيف حراس
شخصيين لحمايته كونه يشعر بأن مثل هذه الخطوة يمكن أن تجذب الانتباه".
تغيير الملامح:
ونسبت الصحيفة إلى مصدر في غزة قوله :"إن المبحوح كان يغيّر ملامحه
بشكل مستمر ويستخدم العديد من جوازات السفر المختلفة، ولم يكن يثق
بأحد باستثناء عائلته وعدد قليل من قادة حركة "حماس"، ولم يكن يُخبر
زوجته وأولاده أبداً بتحركاته ونشاطاته من أجل حمايتهم".
وأضاف المصدر "أن المبحوح كان لديه مصنع نسيج في سوريا، واعتاد
على السفر كثيراً لأسباب تجارية، وكان يعلم أنه سيُلاحق في جميع
الأوقات، وكان يحجز على متن رحلات كثيرة عند السفر حتى لا يعرف
الناس الرحلة الفعلية التي يستقلها، ومن المعروف أنه اتصل هاتفياً
بأقربائه في غزة قبل يومين من زيارته إلى دبي،
واعترض جهاز "الموساد" المكالمة".
وأشار المصدر إلى أن المبحوح "كان يتحدث العربية والانكليزية
والعبرية، ويحمل معه باستمرار ثلاثة حواسيب شخصية وعليها عناوين
كثيرة مختلفة على البريد الإلكتروني، ويقيم
في فنادق قريبة من المطارات".


Cant See Links


التوقيع :

لااله الا الله محمد رسول الله
laa ilaaha ilaa allaah muhameed rasoolullah

which means
None is Worthy of Worship But Allah and Muhammed is
the Messenger of Allah

قال تعالى:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي
الألْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ*)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ))

ذكرى الله في الصباح والمساء
remembrance allah at morning and evening
Fortress of the Muslimحصن المسلم باللغة الانجليزية

ONLINE ISLAMIC BOOKS
http://www.kitabosunnah.com/islamibo...he-muslim.html




http://dalil-alhaj.com/en/index.htm









رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 10:57 PM   رقم المشاركة : 8
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة


قرار أوروبي يدين الجريمة
ليبرمان يواجه اسئلة أوروبا بشأن اغتيال المبحوح


Cant See Images

المتهمون الـ 11 في اغتيال المبحوح
بروكسل : يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان اليوم الاثنين نظيريه البريطاني والايرلندي في بروكسل ، لمواجهة اسئلة بشأن استخدام الفريق المتهم باغتيال لقائد العسكري بحركة "حماس" الفلسطينية محمود المبحوح جوازات سفر أوروبية مزورة ، فيما بدأت دولة الإمارات في استدعاء سفراء في الاتحاد الأوروبي لاستيضاح الموقف بشأن القضية.

وتريد بريطانيا وايرلندا إجابات عن الدور الذي ربما تكون إسرائيل قد لعبته في تزوير جوازات السفر وقتل محمود المبحوح القيادي في حركة حماس.

ويلتقي ليبرمان بوزير الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند ووزير الخارجية الايرلندي مايكل مارتن على هامش اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي .

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن دبلوماسي بارز من الاتحاد الأوروبي قوله إن الاشتباه بضلوع إسرائيل في مقتل المبحوح سيضر بعلاقات الدولة العبرية مع الاتحاد الأوروبي.

ونسبت إلى الديبلوماسي الأوروبي، الذي امتنع عن ذكر اسمه، قوله إن الموضوع "سيكون ضارا على إسرائيل في تعامل الاتحاد الأوروبي معها".

وتقول شرطة دبي إن 11 مشتبها في مشاركتهم في اغتيال المبحوح في 19 يناير/ كانون الثاني في غرفة بأحد الفنادق الفاخرة في دبي استخدموا جوازات سفر مزورة بريطانية وفرنسية وايرلندية وألمانية.


من جانب آخر ، استبعد خبير أمني إسرائيلي بارز أن تتعرض سمعة إسرائيل الدبلوماسية إلى ضرر كبير، أو أن يتعرض نشاطها الاستخباري إلى الانكشاف تحت الأضواء او التعريض، عقب اغتيال القيادي العسكري في حركة حماس محمود المبحوح الشهر الماضي.

وقال الرئيس السابق للمجلس الامني الاسرائيلي الجنرال المتقاعد عوزي ديان، في تصريحات للاذاعة الاسرائيلية، ان "الامر المهم هو ان العملية نفذت، من اي طرف كان، في اطار الحرب على الارهاب".

بيان أوروبي

ويتوقع أن يقوم الاتحاد الأوروبي، اليوم الإثنين، بإصدار بيان استنكار وقلق من استخدام جوازات السفر الأوروبية، والتي وصف بعضها بالمزيف، في عملية اغتيال المبحوح.

وقال ديبلوماسي أوروبي إنه من غير المتوقع أن يتطرق بيان الاستنكار لإسرائيل بشكل مباشر، أو يربط إسرائيل بعملية الاغتيال، أو بعملية تزييف جوازات السفر.

وبحسب الدبلوماسي الأوروبي فإن الإمارات لم تتهم إسرائيل في تنفيذ عملية الاغتيال، ولم تطالب بأن يتضمن البيان التطرق لإسرائيل.

ونقلت "هآرتس" عن الدبلوماسي قوله إن اجتماعا قد عقد في بروكسل بمشاركة كبار المسئولين في ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيرلندا، وذلك من أجل بلورة بيان الاستنكار. وأضاف أن إيرلندا تبنت موقفا متشددا، وطالبت أن يتطرق البيان إلى دور إسرائيل.

وبحسب الدبلوماسي الأوروبي فإن بيان الاستنكار سيشتمل على 3 عناصر مركزية؛ الأول التعبير عن قلق الاتحاد الأوروبي واستنكاره لاستخدام جوازات السفر الأوروبية خلال عملية الاغتيال، والثاني دعم السلطات التي تجري التحقيق في دبي وحكومة الإمارات، والثالث التزام الاتحاد الأوروبي بالتحقيق وبسرعة في قضية تزييف جوازات السفر والانتحال.

فندق تل ابيب

إلى ذلك، ذكرت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية أن أفراد فريق الاغتيال كانوا قد تدربوا على العملية في أحد الفنادق بتل أبيب من دون علم أصحاب الفندق.

وأضافت الصحيفة أنه قد وردت معلومات استخبارية الى الموساد عن نية المبحوح زيارة دبي. وفي 19 يناير/ كانون الثاني الماضي استقل المبحوح طائرة من طراز ايرباص A330 تابعة لخطوط الإمارات في رحلة رقم EK912 من دمشق الى دبي. وبحسب تقديرات الموساد فإن وجهة المبحوح النهائية كانت ميناء بندر عباس الإيراني حيث كان مقررا ان يشرف على شحنة أسلحة إيرانية الى غزة.

وقد رصد عميل للموساد إقلاع الطائرة من دمشق وأرسل رسالة هاتفية ـ بواسطة هاتف خليوي نمساوي ـ الى فريق الاغتيال في دبي مفادها ان الهدف في طريقه الى الإمارة. وبعد ساعات قليلة تم اغتيال المبحوح.

وذكرت الصحيفة ان العملاء الإسرائيليين وصلوا الى دبي من باريس وفرانكفورت وروما وزيورخ حاملين جوازات سفر مزورة وبطاقات ائتمانية تم إصدارها بأسماء أصحاب الجوازات.

وعندما هبطت طائرة المبحوح في مطار دبي راقبت المبحوح امرأة ذات ملامح أوروبية في أوائل الثلاثينات من عمرها كانت تنتظر خارج مبنى المسافرين في المطار وعندما رصدته يستقل سيارة أجرة في طريقه الى فندق "البستان روتانا"، أرسلت رسالة نصية قصيرة بواسطة هاتف خليوي نمساوي الى رئيس فريق الاغتيال. وقام العملاء بمتابعة المبحوح الى غرفته في الفندق.

وبحسب "صنداي تايمز"، فإن هناك احتمالين بالنسبة لما حدث بالضبط في غرفة المبحوح وخارجها: الأول هو ان يكون فريق الاغتيال اقتحم الغرفة قبل وصول المبحوح إليها وكان في انتظاره في الداخل. وأضافت انه من المعروف انه في الوقت الذي كان فيه المبحوح خارج الغرفة حاول شخص مجهول إعادة برمجة القفل الالكتروني في باب الغرفة.

أما الاحتمال الثاني الأكثر ترجيحا ـ بحسب الصحيفة ـ فهو أنه بعد الإخفاق في اقتحام الغرفة قام احد أفراد فريق الاغتيال باستدراج المبحوح لفتح باب غرفته ـ ربما المرأة "جيل" الايرلندية التي كانت تعتمر باروكة سوداء، حيث طرقت الباب منتحلة صفة إحدى موظفات الفندق وعندما فتح المبحوح الباب انقض عليه باقي أفراد الفريق واغتالوه.

وقالت الصحيفة ان السؤال كيف تم اغتيال المبحوح ما زال مفتوحا، وان كل ما هو واضح هو ان المنفذين علقوا على باب الغرفة لافتة ـ الرجاء عدم الإزعاج ـ واقفلوا الباب.

ويقول مراسل الصحيفة انه بالرغم من ان الموساد كان على علم مسبق بنصب كاميرات حراسة في دائرة تلفزيونية مغلقة في فندق دبي فإن رؤساء الموساد أصيبوا بدهشة من نجاح شرطة دبي في الربط بين كل الصور التي التقطتها هذه الكاميرات ووضع سيناريو موحد كشف عن هويات المغتالين.

وذكرت الصحيفة انه في أعقاب هذا الاكتشاف المربك اضطر الموساد الى تعليق عمليات مماثلة تم التخطيط لها في الشرق الأوسط لتجنب تعريض عملاء الموساد للخطر.

استدعاء سفراء

إلى ذلك ذكرت صحيفة "البيان" الإماراتية أن الدكتور أنور محمد قرقاش وزير دولة الإمارات للشئون الخارجية، قد استدعى سفراء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لإطلاعهم على تطورات قضية اغتيال المبحوح.

ومن المنتظر أن يحض قرقاش السفراء على مواصلة دعمهم وتعاونهم في عمليات التحقيق الجارية في هذا الشأن، بالتزامن مع إعراب الدولة عن قلقها لإساءة استخدام الامتيازات الممنوحة لحملة جوازات سفر بعض الدول الأجنبية الصديقة بالدخول إلى أراضيها من دون تأشيرات.

وكان قائد شرطة دبي قد صرح لصحيفة "البيان" الإماراتية، الأحد، أن هناك معلومات في قضية اغتيال القيادي المبحوح لا تود شرطة دبي الإعلان عنها الآن، خصوصاً في ما يتعلق بجوازات سفر دبلوماسية استخدمها بعض الجناة في دخول دبي.

وقال الفريق ضاحي خلفان تميم إن بعض الجناة ممن اغتالوا محمود المبحوح في دبي دخلوا الدولة من قبل، ولكن منذ فترة طويلة تقارب العام بجوازات السفر نفسها التي دخلوا بها مؤخراً، وليس كما أشيع أنهم دخلوا دبي منذ شهرين.

وأضاف خلفان أن بعض الضالعين في اغتيال المبحوح استخدموا جوازات سفر دبلوماسية، مشيرا في الوقت نفسه إلى وجود أدلة جديدة تثبت تورط الموساد الإسرائيلي في العملية.

وأشار قائد شرطة دبي إلى أن المعلومات عن موعد تنقلات ووصول المبحوح إلى دبي وصلت إلى فريق القتل من قبل شخص في الدائرة الضيقة المقربة جدا من المبحوح.

واعتبر خلفان أن هذا الشخص هو "العنصر القاتل"، وطالب حركة حماس بإجراء تحقيق داخلي في هذه القضية.

ورفضت حركة حماس الأحد هذه التصريحات ، قائلة "الحركة لا تقبل ما ورد في تصريحات قائد شرطة دبي من "اتهامات" حول وجود اختراقات أمنية في صفوف حماس"، مؤكدا في الوقت نفسه على جدوى التعاون بين الحركة ودبي في سير التحقيقات.

Cant See Images

Dubai police hunt Hamas killers



الكشف عن قضية مقتل المبحوح




شرطة دبي تكشف تفاصيل اغتيال محمود المبحوح



شرطة دبي تكشف أسماء المشتبهين باغتيال المبحوح



Cant See Links

سبعة إسرائيليين مطلوبين في قضية اغتيال المبحوح بدبي



تورط فلسطينيين في اغتيال المبحوح







أسرة المبحوح كانت تتوقع "اغتياله" منذ فترة





التوقيع :

لااله الا الله محمد رسول الله
laa ilaaha ilaa allaah muhameed rasoolullah

which means
None is Worthy of Worship But Allah and Muhammed is
the Messenger of Allah

قال تعالى:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي
الألْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ*)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ))

ذكرى الله في الصباح والمساء
remembrance allah at morning and evening
Fortress of the Muslimحصن المسلم باللغة الانجليزية

ONLINE ISLAMIC BOOKS
http://www.kitabosunnah.com/islamibo...he-muslim.html




http://dalil-alhaj.com/en/index.htm









آخر تعديل OM_SULTAN يوم 02-22-2010 في 11:02 PM.
رد مع اقتباس
قديم 02-24-2010, 08:06 PM   رقم المشاركة : 9
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة

الأربعاء 10 ربيع الأول 1431هـ - 24 فبراير 2010م

اثنان توجّها لإيران بحراً ومشاركة 5 نساء
شرطة دبي تكشف أسماء 15 متهماً إضافياً في "اغتيال المبحوح"



أسماء المتهمين الجدد
بطاقات ائتمانية من بنك واحد
المتهمون وصلوا من 6دول
مراوغة وتغيير الهيئة
اثنان سافرا إلى إيران



صور المتهمين التي وزّعتها شرطة دبي

دبي - العربية.نت

كشفت القيادة العامة لشرطة دبي أسماء وهويات 15شخصاً إضافياً في مقتل القيادي في حركة حماس محمود المبحوح الذي عُثر على جثته في أحد فنادق دبي الشهر الماضي، ليرتفع بذلك عدد المتهمين في القضية حتى الآن إلى 26 شخصاً.

وقال بيان تلقت "العربية" نسخة منه الأربعاء 24-2-2010 إن 6 من هؤلاء يحملون جوازات بريطانية و3 يحملون جوازات إيرلندية و3 يحملون جوازات فرنسية وثلاثة يحملون جوازات استرالية.

وتبين وجود أيدي ناعمة ضمن هذه المجموعة الاضافية، يصل عددها إلى 5 نساء، بالاضافة إلى المرأة التي أعلن عنها في المرة السابقة، حيث أوضحت شرطة دبي

أن كل مجموعة من المشاركين في الاغتيال قدمت إلى دبي برفقة امرأة ورجل مسنّ للتموية.

وأضافت انهم وصلوا من 6 دول أوروبية مختلفة, وأن 4 من المتهمين وصلوا للإمارة في فترة مبكرة, بينما وصل 8 قبل الجريمة بوقت قصير, وأنهم غادورا بعد الجريمة مباشرة, منهم اثنان غادرا بحراً إلى إيران.

وأشارت قيادة شرطة دبي إلى أنها تلقت تأكيدات رسمية من الدول المعنية بأن جوازات السفر التي استخدمها المتهمون سليمة، لكنها صدرت عن طريق الاحتيال.

وأوضحت أن قائمة الاتهام الجديدة تضم ستة متهمين بينهم سيدة يحملون جوازات سفر بريطانية، إلى جانب رجل وسيدتين يحملون جوازات سفر إيرلندية، وثلاثة متهمين بينهم سيدة لديهم جوازات سفر فرنسية، وثلاثة آخرين بينهم سيدة أيضا يحملون جوازات سفر استرالية، بإجمالي 15 متهماً، ليصل إجمالي المتهمين في القضية - وحتى صدور البيان- إلى 26 شخصاً.

وكانت شرطة دبي قد كشفت منتصف الشهر الجاري عن أسماء 11 متهماً أظهرت التحقيقات, التي بدأت فور اكتشاف جثة المبحوح, ضلوعهم في اغتياله، وتحفظت آنذاك على بعض المعلومات حفاظاً على سير التحقيق.

أسماء المتهمين الجدد

وفي إعلانها عن أسماء المتهمين الجدد قالت القيادة العامة لشرطة دبي إن المتهمين الذين حملوا جوازات سفر بريطانية هم: مارك دانيال سكلار، روي آلان كانون، دانيال مارك شنور، فيليب كار، وستيفين كيث ديريك، إضافة إلى سيدة هي غابرييلا بارني. أما المتهمون الذين حملوا جوازات سفر أيرلندية فهم رجل يُدعى تشيستر هالفي وسيدتان هما: إيفي برينتون، آنّا شونا كلاسبي.

كما ضمت قائمة الاتهام الجديدة في قضية المبحوح ثلاثة متهمين يحملون جوازات سفر فرنسية وهم: إريك راسنيو، وديفيد بيرنار لابيير وسيدة تدعى ميلاني هيرد علاوة على ثلاثة متهمين حملوا جوازات سفر استرالية وهم: آدم ماركوس كورمان، و دانيال جوشوا بروس وسيدة تدعى نيكول ساندرا مكابي .

وبذلك يرتفع عدد المتهمين ممن حملوا جوازات سفر بريطانية أثناء دخولهم إلى دبي من ستة إلى 12 متهما، بينما زاد عدد من استخدموا جوازات سفر إيرلندية من ثلاثة إلى ستة متهمين، وكذلك ارتفع عدد مستخدمي جوازات السفر الفرنسية من بين أعضاء الشبكة من متهم واحد إلى أربعة متهمين، إضافة إلى جواز سفر واحد ألماني حمله المتهم بودنهايمر، وثلاث جوازات سفر استرالية حملها آدم كورمان و دانيال بروس ونيكول مكابي خلال دخولهما إلى الإمارة.

وأوضحت شرطة دبي أن مهام الأشخاص الذين حملوا تلك الجوازات توزعت ما بين المساعدة في الأعمال المُجهِزة والمسهلة للجريمة خلال فترات زمنية مختلفة قبل تنفيذ الجريمة وبين القيام بأدوار رئيسية في ارتكابها.


بطاقات ائتمانية من بنك واحد

وكشفت التحريات عن البطاقات الائتمانية التي استخدمها 14 متهماً وحددت جهة إصدارها وهي بنك "ميتا بنك" ومقره الولايات المتحدة الأمريكية. وقالت شرطة دبي إن تلك البطاقات استخدمها المتهمون لحجز غرف الفنادق وبطاقات السفر.

وكانت القائمة الأولى للمتهمين في جريمة مقتل محمود المبحوح والتي أفصحت عنها شرطة دبي في وقت سابق من شهر شباط فبراير (شباط) الجاري ضمت كلاً من: بيتر إيليفنغر ويحمل جواز سفر فرنسي، وثلاثة متهمين يحملون جوازات سفر أيرلندية وهم: كيفين دافيرون، جايل فوليارد، وإيفان دينينغز، إضافة إلى ستة متهمين يحملون جوازات سفر بريطانية وهم: بول جون كيلي، ميلفين آدم ميلداينر، ستيفين دانيل هودز، مايكل لورانس بارني، جيمس ليونارد كلارك، جوناثان لويس غراهام، والمتهم مايكل بودنهايمر الذي يحمل جواز سفر ألماني.

ولم تستبعد شرطة دبي إمكانية زيادة عدد المتهمين في المستقبل القريب مع مواصلة أجهزة الأمن للتحقيقات والتحريات المكثفة التي لا تزال تجري على قدم وساق، وقالت إن كافة الأسماء المُعلن عنها تقع تحت طائلة القانون في ضوء ما أظهرته التحقيقات من تورطهم في مقتل محمود المبحوح، وذلك على اختلاف أدوارهم وإسهاماتهم سواء ضمن فريق الرصد من بين المتهمين الذي تولى مراقبة تحركات المبحوح، أو التمهيد لعملية القتل أو الضلوع في تنفيذ الجريمة والمشاركة في فعل القتل ذاته.

وأكدت القيادة العامة لشرطة دبي حرصها على نشر المعلومات المتعلقة بهذه القضية الحساسة في الوقت المناسب وبعد التأكد من صحتها، في ظل التزامها الكامل بمبدأ الشفافية في تقديم المعلومات حول مختلف القضايا بأسلوب يتسم بالدقة المتناهية وبصورة لا تؤثر على مجريات التحقيق ولا تعرقل سير عمليات البحث والتحري ضمن مساراتها المختلفة.

وشددت مجددا على أن دولة الإمارات لا تسمح على الإطلاق بامتهان سيادتها أو انتهاك حرمة أراضيها أو استغلال أي ركن من ربوعها كساحة لتصفية حسابات بين أية أطراف خارجية مهما كانت انتماءاتهم العرقية أو المذهبية أو الإيديولوجية.

كما أكدت مواصلة الأجهزة الأمنية بكافة فروعها للجهود المكثفة والتحقيقات التي تباشرها بالتعاون مع الجهات الأمنية الدولية المعنية، لكشف جميع المتورطين في هذه القضية وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم الرادع، عبر إتباع السبل الشرعية المتعارف عليها، وضمن مسار يتسم بالشفافية والالتزام بحكم القانون يكتنفه إطار من القيم والتقاليد الأصيلة.

ونوهت القيادة العامة لشرطة دبي "بالتقدم الذي أحرزته فرق التحقيق في غضون فترة زمنية قياسية استرعت انتباه العالم وإعجابه، وأشادت بالتعاون الإيجابي والبنّاء الذي لمسته من جانب كافة الأجهزة الأمنية الدولية المعنية والتي أبدت رغبة صادقة في العمل بروح الفريق للتوصل إلى الجناة وتقديمهم إلى المحاكمة لتلقي الجزاء الملائم لجريمتهم التي قوبلت بشجب واستنكار دوليين، لفداحتها ولاتساع نطاق القضية لتمس أيضا سيادة عدد من دول العالم الكبرى التي استخدمت جوازاتها كغطاء لجريمة يعاقب عليها القانون، وتشجبها كافة الأعراف والمواثيق".

وقالت إنها تلقت تأكيدات رسمية من الدول المعنية بالجوازات التي تم استخدامها من قبل المتهمين هي جوازات سليمة ولكنها صدرت عن طريق الاحتيال.


المتهمون وصلوا من 6دول

وتمكنت أجهزة الأمن من رصد المدن التي وصل المتهمون منها إلى دبي قبل وقوع جريمة مقتل محمود المبحوح، وكذلك المدن التي غادروا إليها سواء تلك التي توجه إليها بعض عناصر المجموعة قبيل ارتكاب الجريمة بوقت قصير، أو التي غادر إليها زملاؤهم عقب إتمام الجريمة والتأكد من مقتل المبحوح.

وأظهرت التحقيقات أن أفراد المجموعة وعددهم 26 شخصا وصلوا إلى دبي من ستة مدن أوروبية هي: زيورخ، وروما، وباريس، وفرانكفورت، وميلان ودوسلدورف إضافة إلى مدينة هونغ كونغ وذلك إمعاناً في التمويه والتضليل وضمانا للإفلات من أي رقابة أمنية أو رصد لتحركاتهم.

ووفقا لنتائج التحريات، فقد وصل إلى دبي في مرحلة مبكرة قبل موعد تنفيذ الجريمة أربعة أشخاص هم غابرييلا بارني قادمة من دوسلدورف ونيكول ساندرا مكابي التي جاءت إلى دبي من هونغ كونغ، وروي آلان كانون ومارك سكلار اللذان قدما إلى دبي من مدينة ميلان.

وضمت مجموعة أخرى - وصلت إلى دبي قبيل وقوع الجريمة - ثمانية أفراد جاءوا على متن ثلاث رحلات جوية قادمة من سويسرا وتحديدا من زيورخ، حيث وصل إيفان دينينغز منفردا، بينما وصل إريك راسنيو، ودانيال بروس، وديفيد لابيير سويا، ووصل تشيستر هالفي، و إيفي برينتون، و آنّأ كلاسبي، وبيتر إيليفنغر معاً على متن الرحلة الثالثة من زيورخ أيضاً.

من ناحية أخرى، وصل إلى دبي قادماً من العاصمة الإيطالية روما ستة متهمين هم: فيليب كار، وأدم كورمان، ودانيال شنور، وجوناثان جراهام، و آدم ميلداينر، ودانيال هوديز. ومن العاصمة الفرنسية باريس، وصل كل من كيفين دافيرون وجايل فوليارد، بينما وصل إلى دبي من مدينة فرانكفورت الألمانية ستة متهمين هم: مايكل بارني، وجيمس كلارك، وستيفين ديريك، و بول جون كيلي، ومايكل بودنهايمر، وميلاني هيرد.


مراوغة وتغيير الهيئة

وقالت شرطة دبي إن الفريق الذي شارك في الجريمة كان حريصا على إتباع أساليب عدة للمراوغة منها تغيير الهيئة عبر استخدام أدوات ووسائل تنكر متعددة، إلا أن تلك الوسائل لم تفلح في طمس هوية المتهمين عن أعين رجال الأمن الذين أبدوا كفاءة منقطعة النظير مدعومة بأحدث التقنيات الأمنية في كشف المتهمين الذين حرصوا إمعانا في التضليل والمراوغة، على مغادرة البلاد على متن رحلات طيران مختلفة توجهوا من خلالها إلى عدة مدن حول العالم سواء برحلات مباشرة أو عبر التوقف في مدن أخرى للتضليل.

وأظهرت التحقيقات أن المتهمين البالغ عددهم 26 شخصا غادروا إلى عدد من المدن المتفرقة حول العالم على النحو التالي:
-توجه إلى هونغ كونغ مجموعتان ضمت الأولى دانيال بروس وراسنيو ولابيير وضمت الثانية ديريك، وهيرد، وكيلي، وبودنهايمر، وغراهام، ومن هناك توجه ديريك، وهيرد، وراسنيو، ولابيير إلى زيورخ التي توجه إليها أيضاً بيتر إيليفنغر بعد توقفه في الدوحة بينما غادر دانيال بروس مدينة هونغ كونغ إلى بانكوك، وتوجه كورمان، وغراهام إلى روما، وغادر كيلي، وبودنهايمر إلى فرانكفورت.

-المجموعة الثالثة ضمت كلا من ميلداينر، ووهودز وتوجهت من دبي إلى جوهانسبرغ ومنها إلى أمستردام، أما المجموعة الرابعة فضمت كانون، وسكلار وتوجهت من دبي مباشرة إلى ميلان وضمت المجموعة الخامسة هافلي، وبرينتون، ودينينغز، وكلاسبي وتوجهت من دبي مباشرة إلى زيورخ، بينما شملت المجموعة السادسة كار، وشنور وتوجهت مباشرة إلى روما، في حين غادرت المجموعة السابعة مباشرة من دبي إلى فرانكفورت وضمت مايكل بارني، وجيمس كلارك .


اثنان سافرا إلى إيران

وقالت القيادة العامة لشرطة الامارات إن المجموعة الثامنة التي ضمت فوليارد ودافيرون سافرت إلى باريس مباشرة من دبي. وقد غادر دبي كل من نيكول ساندرا مكابي وآدم ماركوس كورمان على متن سفينة من دبي إلى إيران، وغابرييلا بارني التي سافرت مباشرة إلى مدينة دوسلدورف.

يُذكر أن شرطة دبي كانت قد كشفت منتصف شهر شباط (فبراير) الحالي قائمة ضمت أسماء 11 متهما خلال مؤتمر صحافي حضره ممثلو وسائل الإعلام ووكالات الأنباء المحلية والعربية والعالمية.

وقدمت في المؤتمر شريطا مصورا أظهر كافة تحركات المتهمين الذين شملتهم القائمة الأولى منذ لحظة وصولهم إلى مطار دبي الدولي حتى مغادرتهم البلاد، بالإضافة إلى عرض كامل حول ملابسات الجريمة ونتائج التحقيقات وتسجيلات كاميرات المراقبة الأمنية المنتشرة في مواقع مختلفة في دبي، بما في ذلك الفندق الذي جرت فيه وقائع الجريمة التي لم يستغرق الجناة أكثر من 20 دقيقة لتنفيذها.











التوقيع :

لااله الا الله محمد رسول الله
laa ilaaha ilaa allaah muhameed rasoolullah

which means
None is Worthy of Worship But Allah and Muhammed is
the Messenger of Allah

قال تعالى:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي
الألْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ*)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ))

ذكرى الله في الصباح والمساء
remembrance allah at morning and evening
Fortress of the Muslimحصن المسلم باللغة الانجليزية

ONLINE ISLAMIC BOOKS
http://www.kitabosunnah.com/islamibo...he-muslim.html




http://dalil-alhaj.com/en/index.htm









رد مع اقتباس
قديم 02-25-2010, 04:26 PM   رقم المشاركة : 10
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة

الأربعاء 10 ربيع الأول 1431هـ - 24 فبراير 2010م

بعد أن كشفت شرطة دبي عن اسماء 15 متهماً إضافياً
استراليا تستدعي سفير إسرائيل على خلفية قضية اغتيال المبحوح


أسماء المتهمين الجدد
بطاقات ائتمانية من بنك واحد
المتهمون وصلوا من 6دول
مراوغة وتغيير الهيئة
اثنان سافرا إلى إيران
تلميحات إسرائيلية



Cant See Images
صور لستة من المتهمين التي وزّعتها شرطة دبي

دبي - العربية.نت

قال رئيس الوزراء الاسترالي كيفين رود ان الحكومة الاسترالية استدعت سفير اسرائيل بعد ان وردت اسماء ثلاثة استراليين ضمن اشخاص مشتبه بضلوعهم في اغتيال قيادي حماس محمود المبحوح في أحد فنادق دبي، واضاف رود إن حكومته لن تسكت عن هذه المسألة المقلقة لأنها تمس مصداقية استخدام الوثائق الرسمية مثل جوازات السفر.

وكانت القيادة العامة لشرطة دبي كشفت أسماء وهويات 15شخصاً إضافياً ليرتفع بذلك عدد المتهمين في القضية حتى الآن إلى 26 شخصاً.

وقال بيان تلقت "العربية" نسخة منه الأربعاء 24-2-2010 إن 6 من هؤلاء يحملون [وازات بريطانية و3 يحملون جوازات إيرلندية و3 يحملون جوازات فرنسية وثلاثة يحملون جوازات استرالية.

وتبين وجود أيدي ناعمة ضمن هذه المجموعة الاضافية، يصل عددها إلى 5 نساء، بالاضافة إلى المرأة التي أعلن عنها في المرة السابقة، حيث أوضحت شرطة دبي أن كل مجموعة من المشاركين في الاغتيال قدمت إلى دبي برفقة امرأة ورجل مسنّ للتموية.

وأضافت انهم وصلوا من 6 دول أوروبية مختلفة, وأن 4 من المتهمين وصلوا للإمارة في فترة مبكرة, بينما وصل 8 قبل الجريمة بوقت قصير, وأنهم غادورا بعد الجريمة مباشرة, منهم اثنان غادرا بحراً إلى إيران.

وأشارت قيادة شرطة دبي إلى أنها تلقت تأكيدات رسمية من الدول المعنية بأن جوازات السفر التي استخدمها المتهمون سليمة، لكنها صدرت عن طريق الاحتيال.

وأوضحت أن قائمة الاتهام الجديدة تضم ستة متهمين بينهم سيدة يحملون جوازات سفر بريطانية، إلى جانب رجل وسيدتين يحملون جوازات سفر إيرلندية، وثلاثة متهمين بينهم سيدة لديهم جوازات سفر فرنسية، وثلاثة آخرين بينهم سيدة أيضا يحملون جوازات سفر استرالية، بإجمالي 15 متهماً، ليصل إجمالي المتهمين في القضية - وحتى صدور البيان- إلى 26 شخصاً.

وكانت شرطة دبي قد كشفت منتصف الشهر الجاري عن أسماء 11 متهماً أظهرت التحقيقات, التي بدأت فور اكتشاف جثة المبحوح, ضلوعهم في اغتياله، وتحفظت آنذاك على بعض المعلومات حفاظاً على سير التحقيق.

أسماء المتهمين الجدد


قائمة تضم 15 متهماً جديداً


وفي إعلانها عن أسماء المتهمين الجدد قالت القيادة العامة لشرطة دبي إن المتهمين الذين حملوا جوازات سفر بريطانية هم: مارك دانيال سكلار، روي آلان كانون، دانيال مارك شنور، فيليب كار، وستيفين كيث ديريك، إضافة إلى سيدة هي غابرييلا بارني. أما المتهمون الذين حملوا جوازات سفر أيرلندية فهم رجل يُدعى تشيستر هالفي وسيدتان هما: إيفي برينتون، آنّا شونا كلاسبي.

كما ضمت قائمة الاتهام الجديدة في قضية المبحوح ثلاثة متهمين يحملون جوازات سفر فرنسية وهم: إريك راسنيو، وديفيد بيرنار لابيير وسيدة تدعى ميلاني هيرد علاوة على ثلاثة متهمين حملوا جوازات سفر استرالية وهم: آدم ماركوس كورمان، و دانيال جوشوا بروس وسيدة تدعى نيكول ساندرا مكابي .

وبذلك يرتفع عدد المتهمين ممن حملوا جوازات سفر بريطانية أثناء دخولهم إلى دبي من ستة إلى 12 متهما، بينما زاد عدد من استخدموا جوازات سفر إيرلندية من ثلاثة إلى ستة متهمين، وكذلك ارتفع عدد مستخدمي جوازات السفر الفرنسية من بين أعضاء الشبكة من متهم واحد إلى أربعة متهمين، إضافة إلى جواز سفر واحد ألماني حمله المتهم بودنهايمر، وثلاث جوازات سفر استرالية حملها آدم كورمان و دانيال بروس ونيكول مكابي خلال دخولهما إلى الإمارة.

وأوضحت شرطة دبي أن مهام الأشخاص الذين حملوا تلك الجوازات توزعت ما بين المساعدة في الأعمال المُجهِزة والمسهلة للجريمة خلال فترات زمنية مختلفة قبل تنفيذ الجريمة وبين القيام بأدوار رئيسية في ارتكابها.


بطاقات ائتمانية من بنك واحد
Cant See Images

قائمة تضم 26 متهماً بإغتيال المبحوح




وكشفت التحريات عن البطاقات الائتمانية التي استخدمها 14 متهماً وحددت جهة إصدارها وهي بنك "ميتا بنك" ومقره الولايات المتحدة الأمريكية. وقالت شرطة دبي إن تلك البطاقات استخدمها المتهمون لحجز غرف الفنادق وبطاقات السفر.

وكانت القائمة الأولى للمتهمين في جريمة مقتل محمود المبحوح والتي أفصحت عنها شرطة دبي في وقت سابق من شهر شباط فبراير (شباط) الجاري ضمت كلاً من: بيتر إيليفنغر ويحمل جواز سفر فرنسي، وثلاثة متهمين يحملون جوازات سفر أيرلندية وهم: كيفين دافيرون، جايل فوليارد، وإيفان دينينغز، إضافة إلى ستة متهمين يحملون جوازات سفر بريطانية وهم: بول جون كيلي، ميلفين آدم ميلداينر، ستيفين دانيل هودز، مايكل لورانس بارني، جيمس ليونارد كلارك، جوناثان لويس غراهام، والمتهم مايكل بودنهايمر الذي يحمل جواز سفر ألماني.

ولم تستبعد شرطة دبي إمكانية زيادة عدد المتهمين في المستقبل القريب مع مواصلة أجهزة الأمن للتحقيقات والتحريات المكثفة التي لا تزال تجري على قدم وساق، وقالت إن كافة الأسماء المُعلن عنها تقع تحت طائلة القانون في ضوء ما أظهرته التحقيقات من تورطهم في مقتل محمود المبحوح، وذلك على اختلاف أدوارهم وإسهاماتهم سواء ضمن فريق الرصد من بين المتهمين الذي تولى مراقبة تحركات المبحوح، أو التمهيد لعملية القتل أو الضلوع في تنفيذ الجريمة والمشاركة في فعل القتل ذاته.

وأكدت القيادة العامة لشرطة دبي حرصها على نشر المعلومات المتعلقة بهذه القضية الحساسة في الوقت المناسب وبعد التأكد من صحتها، في ظل التزامها الكامل بمبدأ الشفافية في تقديم المعلومات حول مختلف القضايا بأسلوب يتسم بالدقة المتناهية وبصورة لا تؤثر على مجريات التحقيق ولا تعرقل سير عمليات البحث والتحري ضمن مساراتها المختلفة.

وشددت مجددا على أن دولة الإمارات لا تسمح على الإطلاق بامتهان سيادتها أو انتهاك حرمة أراضيها أو استغلال أي ركن من ربوعها كساحة لتصفية حسابات بين أية أطراف خارجية مهما كانت انتماءاتهم العرقية أو المذهبية أو الإيديولوجية.


كما أكدت مواصلة الأجهزة الأمنية بكافة فروعها للجهود المكثفة والتحقيقات التي تباشرها بالتعاون مع الجهات الأمنية الدولية المعنية، لكشف جميع المتورطين في هذه القضية وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم الرادع، عبر إتباع السبل الشرعية المتعارف عليها، وضمن مسار يتسم بالشفافية والالتزام بحكم القانون يكتنفه إطار من القيم والتقاليد الأصيلة.

ونوهت القيادة العامة لشرطة دبي "بالتقدم الذي أحرزته فرق التحقيق في غضون فترة زمنية قياسية استرعت انتباه العالم وإعجابه، وأشادت بالتعاون الإيجابي والبنّاء الذي لمسته من جانب كافة الأجهزة الأمنية الدولية المعنية والتي أبدت رغبة صادقة في العمل بروح الفريق للتوصل إلى الجناة وتقديمهم إلى المحاكمة لتلقي الجزاء الملائم لجريمتهم التي قوبلت بشجب واستنكار دوليين، لفداحتها ولاتساع نطاق القضية لتمس أيضا سيادة عدد من دول العالم الكبرى التي استخدمت جوازاتها كغطاء لجريمة يعاقب عليها القانون، وتشجبها كافة الأعراف والمواثيق".

وقالت إنها تلقت تأكيدات رسمية من الدول المعنية بالجوازات التي تم استخدامها من قبل المتهمين هي جوازات سليمة ولكنها صدرت عن طريق الاحتيال.


المتهمون وصلوا من 6دول

وتمكنت أجهزة الأمن من رصد المدن التي وصل المتهمون منها إلى دبي قبل وقوع جريمة مقتل محمود المبحوح، وكذلك المدن التي غادروا إليها سواء تلك التي توجه إليها بعض عناصر المجموعة قبيل ارتكاب الجريمة بوقت قصير، أو التي غادر إليها زملاؤهم عقب إتمام الجريمة والتأكد من مقتل المبحوح.

وأظهرت التحقيقات أن أفراد المجموعة وعددهم 26 شخصا وصلوا إلى دبي من ستة مدن أوروبية هي: زيورخ، وروما، وباريس، وفرانكفورت، وميلان ودوسلدورف إضافة إلى مدينة هونغ كونغ وذلك إمعاناً في التمويه والتضليل وضمانا للإفلات من أي رقابة أمنية أو رصد لتحركاتهم.

ووفقا لنتائج التحريات، فقد وصل إلى دبي في مرحلة مبكرة قبل موعد تنفيذ الجريمة أربعة أشخاص هم غابرييلا بارني قادمة من دوسلدورف ونيكول ساندرا مكابي التي جاءت إلى دبي من هونغ كونغ، وروي آلان كانون ومارك سكلار اللذان قدما إلى دبي من مدينة ميلان.

وضمت مجموعة أخرى - وصلت إلى دبي قبيل وقوع الجريمة - ثمانية أفراد جاءوا على متن ثلاث رحلات جوية قادمة من سويسرا وتحديدا من زيورخ، حيث وصل إيفان دينينغز منفردا، بينما وصل إريك راسنيو، ودانيال بروس، وديفيد لابيير سويا، ووصل تشيستر هالفي، و إيفي برينتون، و آنّأ كلاسبي، وبيتر إيليفنغر معاً على متن الرحلة الثالثة من زيورخ أيضاً.

من ناحية أخرى، وصل إلى دبي قادماً من العاصمة الإيطالية روما ستة متهمين هم: فيليب كار، وأدم كورمان، ودانيال شنور، وجوناثان جراهام، و آدم ميلداينر، ودانيال هوديز. ومن العاصمة الفرنسية باريس، وصل كل من كيفين دافيرون وجايل فوليارد، بينما وصل إلى دبي من مدينة فرانكفورت الألمانية ستة متهمين هم: مايكل بارني، وجيمس كلارك، وستيفين ديريك، و بول جون كيلي، ومايكل بودنهايمر، وميلاني هيرد.


مراوغة وتغيير الهيئة

وقالت شرطة دبي إن الفريق الذي شارك في الجريمة كان حريصا على إتباع أساليب عدة للمراوغة منها تغيير الهيئة عبر استخدام أدوات ووسائل تنكر متعددة، إلا أن تلك الوسائل لم تفلح في طمس هوية المتهمين عن أعين رجال الأمن الذين أبدوا كفاءة منقطعة النظير مدعومة بأحدث التقنيات الأمنية في كشف المتهمين الذين حرصوا إمعانا في التضليل والمراوغة، على مغادرة البلاد على متن رحلات طيران مختلفة توجهوا من خلالها إلى عدة مدن حول العالم سواء برحلات مباشرة أو عبر التوقف في مدن أخرى للتضليل.

وأظهرت التحقيقات أن المتهمين البالغ عددهم 26 شخصا غادروا إلى عدد من المدن المتفرقة حول العالم على النحو التالي:
-توجه إلى هونغ كونغ مجموعتان ضمت الأولى دانيال بروس وراسنيو ولابيير وضمت الثانية ديريك، وهيرد، وكيلي، وبودنهايمر، وغراهام، ومن هناك توجه ديريك، وهيرد، وراسنيو، ولابيير إلى زيورخ التي توجه إليها أيضاً بيتر إيليفنغر بعد توقفه في الدوحة بينما غادر دانيال بروس مدينة هونغ كونغ إلى بانكوك، وتوجه كورمان، وغراهام إلى روما، وغادر كيلي، وبودنهايمر إلى فرانكفورت.

-المجموعة الثالثة ضمت كلا من ميلداينر، ووهودز وتوجهت من دبي إلى جوهانسبرغ ومنها إلى أمستردام، أما المجموعة الرابعة فضمت كانون، وسكلار وتوجهت من دبي مباشرة إلى ميلان وضمت المجموعة الخامسة هافلي، وبرينتون، ودينينغز، وكلاسبي وتوجهت من دبي مباشرة إلى زيورخ، بينما شملت المجموعة السادسة كار، وشنور وتوجهت مباشرة إلى روما، في حين غادرت المجموعة السابعة مباشرة من دبي إلى فرانكفورت وضمت مايكل بارني، وجيمس كلارك .


اثنان سافرا إلى إيران

وقالت القيادة العامة لشرطة الامارات إن المجموعة الثامنة التي ضمت فوليارد ودافيرون سافرت إلى باريس مباشرة من دبي. وقد غادر دبي كل من نيكول ساندرا مكابي وآدم ماركوس كورمان على متن سفينة من دبي إلى إيران، وغابرييلا بارني التي سافرت مباشرة إلى مدينة دوسلدورف.

يُذكر أن شرطة دبي كانت قد كشفت منتصف شهر شباط (فبراير) الحالي قائمة ضمت أسماء 11 متهما خلال مؤتمر صحافي حضره ممثلو وسائل الإعلام ووكالات الأنباء المحلية والعربية والعالمية.

وقدمت في المؤتمر شريطا مصورا أظهر كافة تحركات المتهمين الذين شملتهم القائمة الأولى منذ لحظة وصولهم إلى مطار دبي الدولي حتى مغادرتهم البلاد، بالإضافة إلى عرض كامل حول ملابسات الجريمة ونتائج التحقيقات وتسجيلات كاميرات المراقبة الأمنية المنتشرة في مواقع مختلفة في دبي، بما في ذلك الفندق الذي جرت فيه وقائع الجريمة التي لم يستغرق الجناة أكثر من 20 دقيقة لتنفيذها.



تلميحات إسرائيلية

وفي سياق متصل صدرت بعض التلميحات من مسؤولين إسرائيليين عن إمكانية تورط بلادهم في عملية الاغتيال، حيث قالت زعيمة المعارضة الإسرائيلية تسيفي ليفني خلال الجلسة الختامية لمجلس المحافظين التابع للوكالة اليهودية في القدس "إن أي مقارنة بين الإرهاب وبين اللذين يحاربون الإرهاب هي عمل غير أخلاقي".

وأضافت "العالم كله يجب أن يدعم الذين يحاربون الإرهاب سواء كان جندي أمريكي أو بريطاني أو إسرائيلي, بغض النظر عما إا كان في غزة أو دبي, ولا يهمنا في الحقيقة إن كان الإرهابي قتل في غزة أو دبي..إنها أخبار طيبة أن يقتل إرهابي لأولئك الذين يحاربون الإرهاب"

ومن جانبه قال رئيس الاركان السابق للجيش الإسرائيلي دان حالوتس خلال محاضرة القاها الاربعاء" في جامعة تل ابيب" انها عملية(اغتيال المبحوح) خارج توقعات الطرف الثاني سواء من ناحية قوتها او اتجاهها وان الاغتيال يشكل رادعا ويجعل كل شخص من شاكلة المبحوح يفكر مرتين قبل ان يحجز تذكرة سفر عبر شبكة الانترنت وقبل ان يفكر بالسفر نفسه وها نحن نحقق مرحلة تلو الاخرى من مراحل الردع ".

وتفاخر رئيس الاركان السابق باغتيال المسؤول العسكري لحزب الله عماد معنية قائلا :" كان لاختفاء مغنية من الساحة نتيجة تجاوزت النتيجة المباشرة المتمثلة بخروجه من اللعبه ليشكل رادعا لمن يأتي بعده في اللائحة وجعله خائفا، وليس من باب الصدفة ان حسن نصر الله لا زال في مخبأ طيلة السنوات الثلاث والنصف الماضية ولكنه مختف هناك لأنه يدرك بأنه سيعيد روجه الى خالقها في اول فرصة تسنح لنا ".


التوقيع :




لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم








رد مع اقتباس
قديم 02-26-2010, 07:00 PM   رقم المشاركة : 11
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة

الجمعة 12 ربيع الأول 1431هـ - 26 فبراير 2010م

تشكيل فريق دولي لمطاردة المتهمين
قائد شرطة دبي للعربية: نملك أدلة جديدة في قضية المبحوح



فريق دولي


Cant See Images
صور للمتهمين بقتل المبحوح

دبي - العربية

قال القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان يوم الجمعة 26-2-2010 إن شرطة دبي ما زال لديها أدلة جديدة في قضية اغتيال المبحوح وأنها تملك البصمة الوراثية لأحد القتلة وبصمات عدد من الجناة المشاركين في العملية.

وجدد خلفان وصفه لمنفذي العملية "بالجبناء"، مبيناً أن كل واحد من أعضاء الفريق قام بدور في عملية الاغتيال ولكنهم فشلوا في تضليل شرطة دبي. وأضاف أن كاميرات دبي فضحت العملية بأكلمها.

ورفض قائد شرطة دبي في مداخلة مع قناة العربية الكشف عما إذا كانت الشرطة ستكشف عن أسماء متورطين جدد في العملية، مشيراً في السياق ذاته إلى أن إسرائيل ذكرت أن 30 شخصاً شاركوا في اغتيال المبحوح. وكشفت شرطة دبي حتى الآن عن هويات 26 متورطاً في عملية الاغتيال.


فريق دولي

وفي وقت سابق كشف خلفان أنه سيتم تشكيل فريق أمن دولي لمطاردة المتهمين الـ26 في اغتيال محمود المبحوح القيادي في حركة حماس، الجمعة 26-2-2010.

ونقلت صحيفة "البيان" الإماراتية عن خلفان قوله إن فرقاً من شرطة دبي توجهت إلى بعض الدول الأوروبية، خلال التحقيقات التي أفضت إلى كشف القتلة.

ورجّح خلفان أن تضع الشرطة الدولية "الإنتربول" الـمتهمين الجدد على قائمة المطلوبين الأسبوع المقبل، مضيفاً أنه سيعمل من خلال القنوات الدبلوماسية الأوروبية والأسترالية والأميركية، على تشكيل فريق عمل أمني إماراتي دولي، يضم سبع دول على الأقل، لمطاردة المتهمين اعتباراً من يوم الأحد المقبل.

ونفى قائد شرطة دبي ما تردد من أن بعض المتهمين كانوا يحملون جوازات سفر دبلوماسية، مبيناً أنها جوازات أوروبية عادية.
Cant See Links

شاهد اضغط هنا
Cant See Links


رد مع اقتباس
قديم 02-28-2010, 04:32 PM   رقم المشاركة : 12
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة


الأحد 14 ربيع الأول 1431هـ - 28 فبراير 2010م

توصلت الى المادة القاتلة قبيل تحللها في جسمه
شرطة دبي: المبحوح تم خنقه بعد تخديره ليبدو موته طبيعيا




Cant See Images

المزينة خلال المؤتمر الصحافي

دبي- أحمد الشريف

كشف اللواء خميس مطر المزينة نائب القائد العام لشرطة دبي تفاصيل جديدة في قضية اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح في دبي الشهر الماضي.
وقال المزينة في مؤتمر صحفي الاحد 28-2-2010 أن عملية الاغتيال التي تمت في إحدى فنادق دبي من قبل 26 متهماً أعلنت عن أسمائهم شرطة دبي سابقاً، تمت باستخدام عقار (سكسينيل كولين) الذي يعرف باسم سوكساميثونيوم كلورايد، وهو عبارة عن عقار يستخدم في مراحل التخذير الكلي (البنج العام).

واشار الى ان له مفعول سريع يؤدي لارتخاء العضلات ويسبب فقدان للوعي لمدة محددة حسب كمية العقار في الدم وحسب جسم المستقبل له.


وأكد المزينة أن السيناريو الذي أُعد من قبل الجناة هو "حقن المجني عليه بهذه المادة، وبعد ذلك خنقه بطريقة تبدو فيها الوفاة طبيعية، لا تظهر علامات للمقاومة من جانب المجني عليه قبيل موته" مضيفا "شرطة دبي التي تتأكد في جميع حالات الوفاة من شخصية المتوفى وأسباب الوفاة بطرقها المتطورة والمواكبة لأحدث التقنيات، واستطاعت كشف الجريمة من خلال أدلتها الجنائية".


وتحدث خبير سموم في شرطة دبي موضحا ان "المادة المستخدمة في عملية الاغتيال، سريعة التأثير وتؤتي مفعولها في فترة قصيرة".

واشار الى ان هذه المادة "هي الأكثر شيوعا واستخداماً في عملية إدخال أنابيب أجهزة التنفس إلى القصبة الهوائية أثناء العمليات الجراحية أو حالات الطوارئ أو الإسعافات السريعة في غرف العناية الفائقة (عمليات التنفس اللإصطناعي)" موضحاً أن " المجني عليه تم حقنه بهذه المادة التي استطاع خبراء السموم اكتشافها في جسم المبحوح قبل أن تختلط المادة مع باقي المواد في جسمه".

وذكر الخبير أن المادة تستخدم في حال التخدير العام، حيث يضعها أخصائي التخدير في الوريد، ولكن الجناة قاموا بوضعه تحت الجلد".

واضاف "خلال عمليات الفحوصات والإجراءات التي استمرت شهراً كاملاً تم معرفة المادة المستخدمة في عملية الاغتيال، والتوصل إليها قبل أن تتحلل في جسم المجني عليه".

يشار الى أن عقار "سكسينيل كولين" تم اكتشافه في فينا عام 1950، ويستخدم في عمليات التخدير الكلي، وفي حال زيادة الجرعة قد يستخدم لغرض الموت، وفي مثل تلك الحالات يستخدم العقار كعامل سريع جداً للشلل التام لعضلات الجسم لمن يراد تنفيذ عمليات الإعدام بالحقن

Cant See Links



الموساد يبحث عن عملاء جدد بعد "فضيحة دبي"



مفكرة الإسلام: ذكرت مصادر صحفية صهيونية أن جهاز الاستخبارات الخارجي "الموساد" بدأ في البحث عن عملاء جدد، خاصة من مزدوجي الجنسية، في أعقاب كشف أفراد وحدة خاصة في "الموساد" ارتكبت جريمة اغتيال القيادي العسكري في حركة حماس، محمود المبحوح، في إمارة دبي.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت": إن "قفزة ملحوظة" قد حدثت في عدد مراجعات الصهاينة المعنيين بالانضمام إلى صفوف الموساد والعمل فيه، مرجعة ذلك إلى كشف شرطة دبي لأسماء وصور شبكة كبيرة من الموساد، والتي تتهمها شرطة دبي وحركة حماس باغتيال المبحوح.

وأشارت، تحت عنوان فرعي "مفعول قضية المبحوح"، إلى أن الموقع الإلكتروني لجهاز "الموساد" على شبكة الانترنت فعّل مؤخراً إعلاناً عن الوظائف الشاغرة "مطلوب .."، التي يمكن بواسطتها إرسال نبذة عن حياة المراجعين المهتمين بالانضمام إلى صفوف الموساد والعمل فيه، حيث تشير تقديرات بأن المستهدفين في هذه الوظائف سيكونون من حملة الجنسية الصهيونية والأوروبية أو جنسيات أخرى، وذلك استناداً على سلسلة من عمليات الموساد الخارجية التي تم فيها استخدام جوازات سفر أوروبية على وجه الخصوص.
سد النقص:
وأضافت: إنه "إذا صح ما نُشر في وسائل إعلام أجنبية من أن نشر صور قتلة المبحوح قد "فضح" حوالي نصف عدد أفراد وحدة المغتالين التابعة للموساد والمسماة بـ "كيدون" (والتي يتكوّن أفرادها من ثمانية وأربعين شخصاً)؛ "فما من شك في أنه سيكون بوسع الموساد تجنيد عملاء سريين الآن لسدّ النقص في عدد العملاء"، حسب تعبيرها.
وكان قائد عام شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان، قد أعلن أن شرطة دبي لا يزال لديها العديد من الأدلة التي تدين المشتبه فيهم في الجريمة، مشيراً إلى وجود بصمة وراثية "دي . إن . إيه" لأحد الجناة، وبصمات أصابع مطلوبين آخرين سيفتضحون.
وأضاف: إنه على ثقة كاملة بأن مرتكبي جريمة اغتيال المبحوح، وعددهم ستة وعشرون شخصاً حتى الآن، ينتمون إلى جهاز الموساد، بل إن معظمهم يتواجدون حالياً داخل "إسرائيل".
وشدد على أن عمليات التجميل لتغيير الملامح لن تجدي نفعاً في وجود البصمات التي لا يمكن التلاعب فيها.






التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس
قديم 03-01-2010, 04:18 AM   رقم المشاركة : 13
الكاتب

عبدو الجزائر

الاعضاء

الصورة الرمزية عبدو الجزائر

عبدو الجزائر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









عبدو الجزائر غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة

Merci beaucoup.................................Aide Mai Dieu

Accepté trafic


التوقيع :
إن مرت الأيــــام ولم تروني...فهذه مشاركتي فتذكروني
وإن غبت ولم تجدوني...أكون وقتها بحاجة للدعاء فدعولي
رد مع اقتباس
قديم 03-01-2010, 09:54 AM   رقم المشاركة : 14
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة



دبي تطلب مساعدة واشنطن في تحقيقات المبحوح

مفكرة الإسلام: قالت مصادر صحافية أمريكية إن تعاونًا يجري بين السلطات الإماراتية ونظيرتها الأمريكية فيما يتعلق بحسابات بطاقات ائتمانية أصدرتها بعض المؤسسات المصرفية الأمريكية واستخدمها متهمون باغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس محمود المبحوح في دبي الشهر الماضي.

وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن مسئولين حكوميين أمريكيين زاروا الإمارات العربية المتحدة ودول الخليج الأخرى على مدار سنوات مضت طالبين العون في قضايا تتعلق بتمويل "الإرهاب".

وقالت الصحيفة: "الدور الآن بعد اغتيال المبحوح انعكس حيث ناشدت دبي الولايات المتحدة المساعدة في التحقيقات الجارية لتتبع تمويل العملية عبر البنوك الأمريكية".
وكانت شرطة دبي قد أعلنت مطلع الأسبوع الماضي أنها حددت حسابات بطاقات ائتمانية استخدمها 14 من أصل 26 شخصًا متهمون باغتيال المبحوح.
وأكدت شرطة دبي أن بعض البطاقات قيد التحقيق أصدرت عن طريق بنوك أوروبية وأن معظمها صدر عن مصرف ميتا بنك وشركة بايونير ومقرهما في الولايات المتحدة.
ترحيب ليفني بعملية الاغتيال:
وقالت صحيفة وول ستريت جورنال إنها بعثت لشرطة دبي استفسارات عبر رسالة إلكترونية بشأن القضية قيد التحقيق، وعلى الجانب الآخر رفض الناطقان باسم مكتب التحقيقات الفدرالي ووزارة الخارجية الأمريكية التعليق.
وأضافت وول ستريت جورنال أن عملية اغتيال المبحوح تلقى ترحيبًا في الأوساط "الإسرائيلية"، خاصة أن زعيمة المعارضة تسيبي ليفني وصفها الأسبوع الماضي عملية الاغتيال بكونها "أخبارًا جيدة".


التوقيع :




لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم








رد مع اقتباس
قديم 03-02-2010, 03:57 AM   رقم المشاركة : 15
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


رد: شرطة دبي تكشف غموض اغتيال قيادي بارز بحماس في فندق بالإمارة

الإثنين 15 ربيع الأول 1431هـ - 01 مارس 2010م

أكد أن شخصاً إضافياً بجواز أوروبي سيضاف إلى اللائحة
خلفان: كل المشتبه بهم في قتل المبحوح موجودون في إسرائيل



Cant See Images

قائد شرطة دبي تحدث على هامش مؤتمر أمني بأبوظبي

أبوظبي- وكالات

أكد قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان الإثنين أن جميع المشتبه فيهم في اغتيال
القيادي في حركة حماس محمود المبحوح موجودون في إسرائيل.

وقال خلفان في مؤتمر صحافي عقده في العاصمة الإماراتية على هامش مؤتمر أمني،
الإثنين 1-3-2010، "أنا متأكد أن جميع المشتبه بهم موجودون" في إسرائيل.

وـضاف أن المشتبه فيهم "لن يتم توقيفهم إذا بقيوا في (إسرائيل)، ولكن
بالنهاية سيغادرون وسيتم توقيفهم".

واتهمت الشرطة 26 شخصاً يحملون جوازات غربية بقتل المبحوح في عملية معقدة

وإنما كشفت وسائل المراقبة المتطورة في الإمارة تفاصيلها. كما اتهم خلفان
جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) بالوقوف خلف العملية.


إلا أن خلفان أكد في تصريحات نقلتها صحيفة الخليج الإماراتية الإثنين أن شخصاً
إضافياً يحمل جوازاً أوروبياً سيضاف إلى قائمة المتهمين. وقال خلفان
إن "إجمالي عدد القتلة ... سيصل إلى 27 متهماً بعد إضافة شخص جديد" لم يفصح عن هويته.

كما ذكر خلفان أن أحد الفلسطينيين اللذين تحقق معهما شرطة دبي على خلفية
اغتيال المبحوح "ثبت تورطه فعلياً" أما الفلسطيني الآخر "فلا يزال قيد التحقيق،
وشرطة دبي تتحفظ عليه لعلاقته بالأول".

إلى ذلك، شن خلفان، في تصريحاته لصحيفة "الخليج"، هجوماً حاداً على إسرائيل وقادتها.

وقال قائد شرطة دبي "هذا ليس مستغرباً على قيادات إسرائيل الملطخة أيديها بدماء
الآخرين عبر التاريخ" معتبراً أن الحكومات الإسرائيلية المتتابعة "حكومات سفك دماء
واغتيالات وحروب وحكومات احتلال واعتداءات وليس في تاريخها الحاضر أو الماضي
ما يشير إلى أنها كانت دولة سلام في العالم إطلاقا".

إلا أنه اعتبر أن الشعب الإسرائيلي "شأنه شأن أي شعب آخر" يريد أن يكون
"منفتحاً" و"محبوباً". وأضاف أنه "ينبغي على العالم أجمع أن يدرس عقلية القادة
الإسرائيليين عبر التاريخ ليجد نفسيات مريضة تحتاج إلى أساتذة علم نفس لتحليله

ا وليدرسوا ما ذهبوا إليه من إطلاق الأزمات حتى جلبوا على أنفسهم كراهية الآخرين".

كما كشف خلفان، في تصريحات لجريدة "البيان" الإماراتية نشرتها الإثنين،
أن المصرف المركزي يتولى التحقيقات في ما يتعلق بالبطاقات الائتمانية
الذي قالت شرطة دبي إن 14 شخصاً من المتهمين استخدموها لحجز بطاقات
السفر والغرف الفندقية في دبي.

وقال خلفان إن "لدى شرطة دبي البيانات الخاصة بكل البطاقات الائتمانية التي
استخدمها أفراد العصابة لحجز تذاكر السفر ودفع تكاليف الإقامة بالفنادق
والصادرة عن "ميتا بنك" ومقره الولايات المتحدة".


وذكر أن الشرطة "تسعى لتتبع الجهات التي أصدرت هذه البطاقات ولمصلحة أي أشخاص".

وكانت شرطة دبي أعلنت الأحد أن تقارير الطب الشرعي أظهرت أن القيادي في حركة
حماس محمود المبحوح خُدر بمادة سكسينيل كولين قبل قتله خنقاً. وأعلن قائد شرطة دبي
أن بحوزة المحققين في دبي بصمات وراثية وبصمات أصابع تعود لأفراد من المجموعة
التي تتهمها الإمارة بقتل المبحوح.

وسبق أن أكدت غالبية الدول المعنية أن الجوازات مزورة أو متلاعب بها
وأنها تظهر حالات انتحال شخصية.

Cant See Links


التوقيع :




لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم








رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:07 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir