فارس ال شويل jالزهراني ...سيرته .. كتبه

[abo _mohammed]

فارس ال شويل jالزهراني ...سيرته .. كتبه


فارس أحمد جمعان آل شويل الزهراني (34 عاماً) من قرية (الجوفاء) ببلاد زهران
المطلوب رقم 12 على قائمة الـ26 للسلطات الأمنية السعودية

درس المرحلة الابتدائية والمتوسطة في ذات القرية وأنتقل إلى قرية (النعوص) ليكمل المرحلة الثانوية في

العام 1996 بتفوق حائزاً على نسبة 97%. وفور إنهائه المرحلة الثانوية ألتحق الزهراني بكلية علوم

القرآن في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة لكنه مالبث أن ترك الجامعة بعد أن أنهى فصلاً دراسياً واحداً

لينتقل إلى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في منطقة القصيم في الوسط السعودي ودرس هناك لمدة

عام ونصف عاد بعد ذلك إلى مدينة أبها في الجنوب السعودي لدراسة الشريعة في فرع جامعة الإمام محمد

بن سعود.

وأثناء ذلك وتحديداً في العام 1999 وقبل عام من تخرجه تزوج الزهراني من إحدى قريباته وأنجب منها

طفلته الأولى (خديجة) التي تبلغ من العمر حالياً خمس سنوات ثم أنجب بعد ذلك (سلمان) ذو الثلاثة أعوام.

وتشير المعلومات المتوافرة أن الزهراني حصل بعد ذلك على درجة الماجستير في الشريعة من فرع جامعة

الإمام بالقصيم.

المؤلفات :

للزهراني ستة مؤلفات وفق ما قاله في مقابله معه في أحد المواقع التكفيرية بعض ما جاء في المقابلة بدون تعديل):-

أولها: كتاب (الباحث عن حكم قتل أفراد وضباط المباحث) وفي النية إصدار طبعة جديدة للكتاب بحول الله وقوته مزيدةٌ ومنَّقحةٌ وهذا الكتاب انتشر انتشار النار في الهشيم وأثار بلبلةً في أوساط المباحث وبدأ كثيرٌ منهم يخاف من القتل وقد حمَّله من منبركم المبارك ما يزيد على السبعة الآف إلى يومنا هذا وهو كما تعلمون يبين حكم المباحث ويشرح طبيعة عملهم وعمل الجيوش المعاصرة وحكمهم في كتاب الله وفي سنة محمد صلى الله عليه وسلم وإجماعات أهل العلم كما يبين بعض المسائل مثل مسألة العدو الصائل ومسألة مداهمة المنازل وفيه بعض الوصايا القيمة للمجاهدين وكان سبب تأليفه ما جرى من مطاردات للمجاهدين في أرجاء الجزيرة العربية وبالذات حدث الشفا في شهر رمضان من عام 1423هـ .

وثانيها: كتاب (تحريض المجاهدين الأبطال على إحياء سنة الاغتيال) وهذا الكتاب واضح من عنوانه أوردت فيه الأدلة من الكتاب والسنة وكلام فقهاء المسلمين على مشروعية الاغتيالات لأئمة الكفر ثم ذكرت فيه أسباب الاغتيالات وطرقها ووسائلها والأهداف المقترحة للبدء بها .....الخ ثم ختمته كالمعتاد بوصايا لتاج رؤوسنا المجاهدين الأخيار نصرهم الله.


وثالثها: كتاب (الآيات والأحاديث الغزيرة على كفر قوات درع الجزيرة) وهو بحثٌ في كل ممتنعٍ نصر طواغيت الصليب والردة وهذا الكتاب جاء مع بدء وأثناء حرب العراق الأخيرة من عام 1424هـ وذلك أن قوات درع الجزيرة انطلقت من دول الخليج إلى الكويت لمساندة الصليبين في حربهم للعراق فوضحت حكمهم من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وكلام فقهاء وعلماء المسلمين وقد ذكرت ما يقرب من عشرين دليلاً على ذلك ثم أكدت على قاعدتين مهمتين في الحديث في مثل هذه المسائل وهما:

1. القاعدة الأولى : (أن تبين الموانع إنما يجب في المقدور عليه، ولا يجب في الممتنع أو المحارب) وبعبارة أخرى (أن الفـرد في الطائفة الممتنعة عن القدرة له حكم رءوس الطائفة).

2. القاعدة الثانية: أن شروط التكفير وموانعه وأسبابه لا تثبت وتعتبر إلا بدليل شرعي معتبر أو بمعنى آخر ( المانعية والشرطية وكذلك السببية لابد لإثباتها واعتبارها دليل شرعي) فالموانع والشروط والأسباب كل ذلك من الأحكام الشرعية الوضعية التي وضعتها الشريعة بتوقيف.

ورابعها: كتاب (نصوص الفقهاء حول أحكام الإغارة والتترس) وهذا الكتاب جاء بعد غزوات الرياض والدار البيضاء والشيشان وذلك أنه خرجت رؤوس شيوخ الحكومات المعاصرة يجرمون هذه العمليات بحججٍ واهية لمن بصره الله وقد ذكرت نصوص فقهاء المسلمين على امتداد القرون حتى يعلم المجاهدين أن كل فقهاء المسلمين يؤيدون ما قاموا به من أعمال وأن هؤلاء الموظفين (كما سماهم الإمام أسامة بن لادن) من خطباء وإعلاميين شهداء زور وعملاء لدى هذه الحكومات لن يخرجوا عن سياستها أبداً فليزد المجاهدون من هذه الأعمال حتى تنكشف الغمة عن المسلمين.


وخامسها: كتاب (وجوب استنقاذ المستضعفين من سجون الطواغيت والمرتدين) وهذا الكتاب يتحدث عن مسألة فكاك الأسرى من الطواغيت عموماً وأنه واجب ملقىً على كواهل المسلمين لا يعذرون بترك أسراهم وبينت فيه واقع السجون في الدول العربية المرتدة بذكر قصص وآهات من داخل هذه السجون ثم ذكرت الأدلة من الكتاب والسنة على فكاك الأسرى ثم اتبعت ذلك بذكر أقوال علماء وفقهاء المسلمين في فكاك الأسرى ثم ذكرت فيه مواقف تاريخية مشرّفة لخلفاء وقادة المسلمين في فكاك الأسرى ثم ختمته كالمعتاد بوصايا للمجاهدين.

وآخرها وما أدراك ما آخرها: كتاب (أسامة بن لادن مُجدد الزمان وقاهر الأمريكان) وهو كتاب ضخم حول الإمام العظيم والمجاهد الكريم أسامة بن لادن نصره الله ولعلي أن أكون قدمت بعض الوفاء لهذا الرجل الذي أحبه الملايين وقد ذكرت فيه اسم الإمام أسامة ونشأته وأسرته ثم ذكرت أقوال العلماء وطلبة العلم فيه وأقوال المشاهير والمثقفين وأقوال الكفار (الحق ما شهدت به الأعداء) ثم إحصاءات وأرقام حوله ثم أعقبت ذلك بذكر التُهم والشائعات مع الرد عليها ثم بينت جهاده وتكلمت عنه وعن القيادة ومدى الخلل الحاصل لدى المسلمين في اتخاذ القيادة ثم ذكرت الاستراتيجية التي يسير عليها باتخاذ الحرب غير المتوازية في حربه مع أمريكا وأتبعت ذلك بمقالات حول الإمام أسامة بن لادن وتنظيمه ثم شعر في إمامنا شرح الله صدره ثم ذكرت موقفين مؤثرين لهذا الإمام وقبل الأخير ذكرت كل ما تسنى لي من كلمات وبيانات ولقاءات لهذا الإمام بعد هذا المشوار الطويل ختمت الكتاب نسأل الله أن يطرح له ولما قبله القبول والبركة وأن يجعل ذلك في موازين حسناتنا وحسنات كل من نشره وطبعه ووزعه .

وهناك إصدارات أيضاً من الله عليَّ بأن جمعتها ثم قمت مع بعض الأخيار بنشرها وتوزيعها بكثافة في كل أرجاء الجزيرة العربية وقد ساعد في ذلك الكثير من الإخوة ممن لا نعرفهم جزاهم الله خيراً في نشرها ونسخها وهي اسطوانات طريق العزة 1وطريق العزة 2وطريق العزة 3.

أما عن ما أنوي القيام به في المستقبل بحول الله وقوته فالقضايا التي تدور في البال كثيرةٌ جداً ولكن أشد ذلك إلحاحاً عليَّ هو إصدار طريق العزة رقم 4 وأما المؤلفات فلعلي أن أكتب كتاباً بعنوان (إتحاف البشر بذكر مناقب الملا محمد عمر) وإخراج كتاب (وصايا للمجاهدين) هذا ما أفكر فيه في هذا الوقت والله أعلم بما سيجد من قضايا نسأل الله التوفيق والإعانة.

قال بايزيد الاول :

اللهم اني اعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن
Cant See Links
ملاحظه المقال منقول من الوفاق
Cant See Links

التوقيع :

قال تعالى :
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
[فصلت:33]