آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 22544 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 15723 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 21832 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 23289 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 57274 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 52201 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 44138 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26514 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26849 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 32750 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-18-2014, 01:16 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


ضاحي خلفان: المالكي مضيّع العراق..الثورة العراقية

متهمًا أميركا وإيران باستيراد إرهابيي داعش
ضاحي خلفان مغردًا: المالكي مضيّع العراق
حيان الهاجري

Cant See Images
اتهم نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، الفريق ضاحي خلفان، رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بوضع العراق في يدي إيران وأميركا. وقال في تغريدة له على تويتر إن طهران تريد عراقًا خاضعًا لها.
الرياض: شن الفريق ضاحي خلفان، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، هجومًا قاسيًا على رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، على صفحته في موقع تويتر للتواصل الاجتماعي، إذ اتهمه بجعل أمور العراق رهنًا بما تريده إيران والولايات المتحدة الأميركية.

أمركم مرهون
ففي سلسلة من التغريدات، قال خلفان: "نوري جعل أمر العراق العظيم في يدي إيران وأميركا. أيها الشيعة العراقيون...لا حول ولا قوة لكم، أمركم مرهون بايران وواشنطن".
وأضاف منتقدًا نية الولايات المتحدة مناقشة الوضع في العراق مع إيران، لمعرفة كيفية التصدي لهجمات تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش): "أوباما لا يخجل يعلن أنه سيلتقي مسؤولين ايرانيين لمناقشة الوضع في العراق.. عجيب أين أهل العراق إذن". وتابع في التغريدة نفسها قائلًا: "المالكي مضيع العراق".
جابوهم الأميركان!
وفي تغريدة أخرى، قال خلفان: "إيران تريد عراقًا خاضعًا جبينه لها كما يفعل نوري، ولكن يأبى أهل السنة والجماعة إلا أن تكون العزة لله ولرسوله وللمؤمنين". وغرّد نائب رئيس شرطة دبي أيضًا: "كان العراق لا فيه القاعدة ولا داعش ولا خرابيط كل إلارهابيين جابوهم الأمريكان والايرانيين".
- See more at: Cant See Links


الشيخ علي الحاتم - السومرية - برنامج حديث الوطن 28-5-2014



الحدث || الشيخ علي الحاتم أمير الدليم || الثوار انتفضوا ولن يقبلوا بأقل من تحرير العراق من



آخر تعديل OM_SULTAN يوم 06-23-2014 في 02:20 AM.
رد مع اقتباس
قديم 06-18-2014, 01:22 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: ضاحي خلفان: المالكي مضيّع العراق..الثورة العراقية


GMT 10:01 2014 الثلائاء 17 يونيو
البيشمركة و تقسيم العراق
داود البصري

يبدو أن القيادة الكردية في أربيل وضواحيها باتت تستعجل للغاية كتابة شهادة وفاة دولة العراق الموحد المعروف بحدوده الجغرافية منذ عام 1921 ، وهي اليوم بصدد التعامل مع واقع تقسيمي جديد يراد له أن يتبلور ضمن مفاهيم و خرائط ما يسمى بالشرق الأوسط الجديد وحيث تزدهر الدويلات الطائفية و العرقية المتخلفة و تنتعش أسواق العدمية و الخرافة و تستنزف الثروات لصالح طبقة من قطط الطائفية و العشائرية السمان التي تهيمن على كل تفاصيل الصورة الجديدة.

الأحزاب الكردية العراقية وهي تستفيد إستفادة جمة و مباشرة من حماقات السياسة الغبية لرئيس الحكومة العراقية نوري المالكي و تتمدد طوليا و عرضيا و تحقق أحلامها التوسعية وتفرض منطقها الأعوج في ميادين الواقع المأساوي السائد في العراق ، لم تنس أن تعرب علنا عن دعوتها لإقرار حقيقة تقسيم العراق و إضفاء الشرعية على ذلك الوضع بحسب تصريحات وزير البيشمركة الكاكا جعفر وهو يزهو فرحا و إختيالا بمصائب العراق التي سببها جملة من السياسيين الأغبياء و غير المؤهلين الذين دفعتهم الصدفة التاريخية لتصدر المشهد السياسي العراقي بسبب التجاذبات الطائفية المريضة، فالوزير البيشمركي المناضل يعرب علنا عن إعتقاده التام و المطلق بأن نهاية العراق الموحد قد حانت وبأن المشهد النهائي و إسدال الستار على الدولة العراقية لايحتاج سوى لجملة بسيطة من الإجراءات القانونية و الميدانية يسدل بعدها الستار على مأساوية المشهد العراقي وحيث تحولت العصابات الكردية لتكون هي العنصر البارز في الوضع العراقي بعد إنتكاسة الجيش الحكومي و فشله في الحفاظ على مواقعه و قيام العصابات الكردية بملأ الفراغ و السيطرة على ( قدس الأكراد ) و أعني مدينة كركوك بثرواتها و موقعها مما أدى لإستكمال الخارطة النهائية لدولة كردستان الجنوبية على أنقاض الدولة العراقية المنهارة.


الاحزاب الكردية ليست بعيدة عما حصل و يحصل، بل أن خبراتها الطويلة و التاريخية في التآمر و العمل السري منذ عام 1961 بعد إندلاع العصيان الكبير قد وفر لها قاعدة معلوماتية و إستخبارية ضخمة تتحرك تحت مظلتها و تمارس عن طريقها كل أساليب و أدوات الإحتيال السياسي و التآمر السري، و أمنيات الوزير كاكا جعفر ستتحول لكوابيس طويلة و معقدة بعد تمكن العراقيين من إسترداد أنفاسهم و التخلص من السياسات الطائفية و أتباع إيران من العملاء و الضعفاء الذين وفروا للقيادات الكردية قوة لايمتلكونها و أعطوهم بعدا ليسوا أهلا له بعد أن مارسوا سياسة إستفزاز وحلب ثروات.

لن يفرح الشعوبيون والتكفيريون بإنتصاراتهم المؤقتة، فالمارد الشعبي العراقي الحر الموحد قادم بقوة و سيعيد ضبط موازين الأمور و تعريف الأقزام بحقيقة حجومهم المتضاءلة أصلا، نعم للجماعات الكردية اليوم اليد الطولى في بعض الملفات ولكنها حالة مؤقتة لن تستمر طويلا فمن إستطاع مقارعة الأمريكان و الإيرانيين و تطويعهم و تجريعهم كؤوس السم و المرارة لن يعجز عن معالجة العناصر التي تدمن التآمر و لا تعيش إلا في الظلام و لا تنتعش إلا من أموال التهريب و النهب.

حلم الأحزاب الكردية بتكسيح العراق و تدميره و تقسيمه و تحويله لإمارات طائفية متخلفة تكون كردستان فيها نقطة الأشعاع الحضارية سينتكس بالكامل.


و أحلام الوزير البيشمركي مجرد أحلام للعصافير ستتطاير و تذوب بالكامل تحت شمس الحقيقة الساطعة القادمة في العراق.

لقد إحتضنت الأحزاب الكردية ملفات عديدة و ساهمت من خلال رجالها في مؤسسات الدولة العراقية التي أعقبت الإحتلال الأمريكي في إضعاف و تكسيح و نهب الدولة و المصانع وعملت على التحالف العلني مع أعداء العراق. وهي اليوم تنتهز الظروف الشاذة لتكريس حلم وحدود دولتها الكبرى فيما يستعمر وزرائها العاصمة العراقية بغداد و يحتل سفراؤها غير الكفوئين السفارات العراقية في العالم.

لقد أظهرت الأزمة العراقية الصعبة حقيقة الدخلاء و المتآمرين من ذوي الوجوه الصفراء و الأرواح السوداء. فتحرير العراق من الطائفية و الدجل و الخرافة قد آن أوانه و سيرحل كل دجال أثيم، كما سيتحد العراقيون تحت راية العراق الموحد لمحاسبة كل من سولت له نفسه و أطماعه المتاجرة بدماء و أرزاق الشعب العراقي... المارد العراقي الحر قادم فلا تبتهجوا، بل أكتبوا شهادة رحيلكم عن المشهد.

- See more at: Cant See Links


رد مع اقتباس
قديم 06-18-2014, 01:26 AM   رقم المشاركة : 3
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: ضاحي خلفان: المالكي مضيّع العراق..الثورة العراقية

GMT 7:00 2014 الثلائاء 17 يونيو

الحابل والنابل وجلاب المشاكل

إبراهيم الزبيدي

لم يعد ينفع القول إن سلطة الاحتلال الأمريكي تتحمل مسؤولية ما يحدث اليوم في العراق، ليس بعملية الغزو وحدها، بل بتسليمها العراق لأحزاب وجماعات ومليشيات تعرف، هي قبل غيرها، أن ولاءها لإيران، وبسكوتها عن استهداف المحافظات السنية من قبل أجهزة أمن السلطة، وإباحة الاعتقال العشوائي الكيفي، والحكم، سلفا، على جميع سكانها بأنهم إرهابيون بالمطلق، دون أدلة ثابتة، وسماحها بإنشاء مليشيات شيعية متطرفة، بعضها إيراني المنشأ والتمويل والتسليح والتدريب، لتمارس القتل والاغتيال والاختطاف على الهوية، حتى وهي تعلم بأن رد الفعل الطبيعي الذي لابد أن يحدث هو أن ينتفض الشارع السني كله مدفوعا بشعور بالظلم والاستهداف لحسابات ومصالح إيرانية لا عراقية ولا إنسانية ولا ديمقراطية، بأي حال من الأحوال.


وثماني سنوات كافية لإثبات أن القوى والتنظيمات والأحزاب والمليشيات التي سلمها بريمر دولة العراق قادت الوطن والمنطقة من أزمة إلى أزمة، ومن مأزق إلى مأزق. فلا هي تعلمت فعدلت وأحسنت العمل، ولا هي اعترفت بجهلها وفشلها فاعتذرت وانسحبت وتركت السياسة والحكم لأصحاب العلم والخبرة والكفاءة لتريح وتستريح.

وكان على السلطة، لو كانت عاقلة وعادلة، أن تسارع إلى التفاهم مع الشرائح الوطنية المعتدلة العاقلة من أهل السنة، فتنُنصف من َظلمَه المخبرُ السري، وُتنزل القصاص العادل بمن يَثبت عليه جرم، من أي حزب كان أو عشيرة أو طائفة أو دين. فواجب السلطة التي تحترم شعبها أن تحافظ على أمنه، وأن تضرب القتلة والفوضوين وقطاع الطرع بيد من حديد. ولكن ليس عدلا أن تتهم السلطة بالإرهاب متظاهرين سلميين وتجاهد من أجل اعتقالهم والتنكيل بأسرهم، وتهاجمهم وتقتلع خيمهم وتعتقل بعضا منهم، وتقتل بعضا آخر، بلا ذنب ولا دليل، وتحتضن، في الوقت نفسه، عصائب الحق ومنظمة بدر ولواء أبي فضل العباس ولواء عمار بن ياسر وقوات الشهيد محمد باقر الصدر وكتائب سيد الشهداء وكتائب موسى الكاظم.

وليس سرا أن عصابات داعش كانت موجودة في الفلوجة من ستة أشهر، وفي الرمادي أيضا. ومن ثلاثة أشهر أكد شهود عيان في تكريت أنها صارت هناك، تصول وتجول. فأين كان الجيش المليوني؟، ولماذا تركت حكومة المالكي شوارع المدن والقرى في المحافظات (المارقة) خالية ليملأها داعش وحزب البعث والعصابات المسلحة الأخرى؟.

ثم ألم تكن سياسات السلطة المزاجية والانتقائية دافعا قويا للملايين من المدنيين في المحافظات (المستهدفة) ليغضوا أبصارهم عن داعش والقاعدة، بل ليحملوا السلاح أيضا؟، خصوصا وأن الحاكم لا يكف عن وصفهم بالفقاعات، واتهامهم بالإرهاب، وتهديدهم ببحار الدم. ومطالبة حنان الفتلاوي بقتل سبعة سنة مقابل كل سبعة شيعة ليس ببعيدة.

والآن، وقد تم احتلال الموصل وتكريت وغيرهما، وقد تسقط مدن أخرى، ألا يحق لنا أن نسأل، لمن تجيش الجيوش الرديفة؟، ومن هم المتطوعون فيها؟، وهل سيحققون، وهم هواة وقليلو خبرة قتالية عسكرية، ما عجز عن تحقيقه جيش نظامي مجهز أحسن تجهير ومدرب أفضل تدريب؟ وماذا سوف تجره هذه الجيوش من ردود مقابلة؟ ثم هل هذا هو الحل المنتظر والمطلوب لحقن الدماء وتفادي الأعظم الآتي؟ وهل داعش وحده في الساحة، أم إن الحابل مختلط بالنابل هناك، وفيما بين داعش وحزب الدوري والمسلحين العشائريين ملايين بريئة من المدنيين؟. فمن ستحارب السلطة؟ ومن سيضرب الحرس الثوري وقاسم سليماني؟، وعلى من سوف ستسقط قنابل أمريكا؟ هل ستميز بين داعشي ومسلح عشائري ومدني؟.

ليس بالتجييش العاطفي وبتعميق الكراهية ومضاعفة الظلم والاستهداف يكون الحل، بل بحكومة وحدة وطنية فاعلة تعيد النظر في القوانين والقرارات السابقة التي كانت سبب الكارثة، وأولها القانون 4 إرهاب وقانون العدالة والمساءلة، وتصدر عفوا عاما عن جميع المعتقلين السياسيين، وتسرع في غربلة أوضاع المعتقلات والمعتقلين، فتطلق سراح البريء منهم وتعويضه، وتحيل من تثبت عليه تهمة إلى القضاء وبسرعة ودون تدخل من وزير أو رجل دين.


بهذا وحده سيهب العراقيون، سنتهم قبل شيعتهم، ليقاتلوا الإرهابيين، مثلما فعلوا من قبل. فتداركوا الأمر بالحوار، ولا تعيدوا إنتاج الفيلم السوري في العراق. وإن فعلتم فلا أحد منا جميعا سوف ينام في فراشه قرير العين.

- See more at: Cant See Links


رد مع اقتباس
قديم 06-18-2014, 01:32 AM   رقم المشاركة : 4
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: ضاحي خلفان: المالكي مضيّع العراق..الثورة العراقية


GMT 6:30 2014 الثلائاء 17 يونيو
مأساة العراق بين داعش وإيران وأوباما...
عزيز الحاج

للآن، لا يمكن تصور كيف حدث ما حدث في الموصل وما تبع ذلك وللآن لا يمكن أبدا الاقتناع بأن قادة عسكريين ميدانيين هربوا من تلقاء أنفسهم وتركوا الجنود لينزعوا الملابس ويسلموا السلاح لغزاة داعش. إن حجم المأساة كبير جدا، وإن الدم العراقي صار أكثر رخصا ومسيلا،. والوحشية التي اعدم فيها وحوش داعش 1700 من طلبة كلية الطيران جريمة تقشعر لها الأبدان والنفوس، ولا يمكن أن يرتاح ضمير مخلص إلا إذا تم القضاء التام على تلك الوحوش الآدمية الدموية التي غزت العراق بعد انسحاب الجيش في كل من الأنبار والموصل. إن الخبر الأخير اليوم هو عن مباحثات إيرانية- أميركية حول الوضع الخطير في العراق، وكأن ليس لإيران دور استثنائي في كل ما حرى ويجري في العراق، وفي المنطقة برمتها. لقد اعترف وزير الخارجية الأميركي أخيرا بقرار إجراء مفاوضات مع إيران حول العراق، وذلك بعد أن صدرت قبل ذلك عدة تكذيبات أميركية رسمية عن خبر وجود أية نية لذلك. وأمام كشف الصحافة الأميركية للحقيقة، نجد كيري يضطر للإقرار بها. أميركا أوباما تعرف جيدا أن إيران هي من تحكم العراق، وأن الحكومات العراقية لا تتشكل بلا تدخل إيراني مباشر، وأن التدخل الإيراني شامل، وفي كل مجال من حياة العراق، وفي كل فروعها. كما أن إدارة أوباما متفقة مع هذا الواقع، لهذا السبب أو ذاك. .أوباما لم ينبس ببنت شفة عن الحرب الإيرانية في سوريا، من خلال قوات الحرس الثوري وحزب الله اللبناني والمليشيات الخاضعة للمالكي وذات الولاء الإيراني؛ ومع أنه راح يتحدث عن أن لا مكان للأسد مستقبلا، فلا أي نقد منه للحرب الإيرانية هناك. إننا نعرف أن هرولته لعقد الاتفاق النووي مع إيران تبرر لديه اتخاذ أي موقف يرضي إيران. ومع ذلك، فلننتظر لنعرف غرض التباحث الأميركي – الإيراني حول العراق. فهل هو لمنع إيران من غزو عسكري كاسح للعراق سيؤدي لتفاقم كل الاوضاع في المنطقة؟ هل هو لكي تضغط إيران على المالكي لتغيير سياساته كليا، أو حتى للتخلي عنه لصالح بديل مناسب، وذلك وفقا لما ورد في خطاب اوباما عن وجوب إجراء مصالحات عامة، وان المشكلة العراقية هي عراقية أولا؟ أم يا ترى سيكون طلبا للتدخل العسكري الإيراني بدلا من تدخل عسكري أميركي؟ لو كان الاحتمال الأخير هو الصحيح، فإنه سيكون مسؤولا عن حرق العراق والمنطقة برمتها، وعن تحويل إيران إلى جندرمة المنطقة والوصية عليها. فقد تركت الإدارة الأميركية العراق بسرعة ودون أن تستمع للقادة العسكريين الأميركيين، الذين رأوا ضرورة بقاء قوات في العراق. رفض اوباما الطلب، كما رفضه المالكي رغم العلم بان إيران هي من ستملأ الفراغ. ونقول أيضا إن هناك دولا أخرى في المنطقة معنية بأحداث العراق مباشرة؛ فلماذا الاقتصار على إيران؟ هذا هو ما يبرر الهواجس والشكوك.. ما يجري اليوم في العراق هو من نتائج سياسات المالكي الطائفية والمستبدة، وأيضا من عواقب عدم المبالاة الدولية بالمأساة السورية وترك البراميل والكيميائي والقوات التابعة لإيران تبيد مئات الآلاف وتهجر الملايين. إيران ليست معنية بمصالح شيعة العراق كما تدعي ويدعون، وإنما هي معنية بمصالح توسعها وتمددها على نطاق المنطقة. وإن التدخل الإيراني الواسع في العراق، وتعاون إيران، هي وسوريا الأسد، مع القاعدة لتخريب أي تقدم عراقي نحو الديمقراطية، ولمشاغلة القوات الأميركية، ساهما مباشرة في إيصال الوضع لحافة الانهيار التام، وفي عودة النشاط الإرهابي بوحشية متزايدة وقوة أكبر بعد أن هزمته الصحوات والقوات الأميركية. إنهما ساهما في قيام داعش في سوريا والعراق..ولو أراد أوباما المساهمة حقا في إنقاذ العراق من الزوال أو التحول لكانتونات متحاربة ومن وحوش القاعدة ومن يتعاون معها، لضغط، [استنادا إلى مسؤولية الولايات المتحدة حسب الاتفاقية الأمنية] لتخلي المالكي عن الحكم، ولاتفق مع الوطنيين العراقيين الداعين لحكومة إنقاذ وطني ولوقف التدخل الإقليمي، ولاسيما التدخل الإيراني. ولكن حسابات اوباما في مكان آخر، وهي جزء من الهرولة السريعة للاتفاق النووي النهائي مع إيران في هذا الشهر.. الوضع العراقي رهيب، وكل القوى الخيرة في العراق والمنطقة يجب أن تعمل معا لسحق داعش وكل الإرهابيين، أيا كانوا، سحقا، ولمكافحة الطائفية، وللدعوة للمصالحة الوطنية العامة في العراق. وعلى كل دول المنطقة وقف أي تدخل من نوع آخر في العراق يكون سلبيا، بل تجب المساهمة الإيجابية لإنقاذ العراق. وهذا هو لمصلحة الجميع... - See more at: Cant See Links


رد مع اقتباس
قديم 06-19-2014, 11:57 PM   رقم المشاركة : 5
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: ضاحي خلفان: المالكي مضيّع العراق..الثورة العراقية

آخر تحديث: الخميس 21 شعبان 1435 هـ - 19 يونيو 2014 مـ , الساعة: 15:12
سقوط الموصل وتكريت مفاجأة العقد الاستراتيجية!
الخميس 21 شعبان 1435 هـ - 19 يونيو 2014 مـ , الساعة: 15:00 رقم العدد [12987]

سألت مسؤولًا أمنيًا غربيًا: هل أخطأت بريطانيا والولايات المتحدة باحتلال العراق والإطاحة بصدام حسين؟ كان جوابه: نعم.

سألته: لو كنت الآن مكان المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، بماذا كنت تفكر؟

أجاب: سأشعر بالندم على كل فعل أقدمت عليه، وأقدم عليه من سبقني لإيقاظ العالم السنّي. سأندم على نزوات الهيمنة والسيطرة التي خدعت نفسي بها، وجلبت معها الدمار لشعبي، سأندم لأنني نسيت أننا أقلية.


‎وأضاف: تأخر الوقت الآن، العالم السنّي تحرك، الحروب ستعم المنطقة، هناك من سيقاتل، وهناك من سينتهي.

الشرق الأوسط سيتغير، ما بدأ مع الربيع العربي لاحقًا (بعد العراق)، قد يتحول إلى شيء آخر. المنطقة كلها ستتغير، بعض التغييرات يمكن أن نراها الآن، والبعض الآخر لا نستطيع رؤيته في هذه المرحلة. كيف ستصبح التحالفات؟ ليس معروفًا، إنما هي مرحلة مهمة يعيشها العالم بكل سلبياتها.

الفيديو الطويل «صليل الصوارم» المليء بأعمال جنونية الذي وزعته «الدولة الإسلامية في العراق والشام» يكشف عما ينتظر العراق والمنطقة من حروب مذهبية بغيضة ومخيفة، لن تنتهي قبل عشرات السنوات، لذلك حتى لا تستفحل الأمور أكثر، من الضروري استئصال «داعش» قبل أن تعم أمراضها القاتلة المعدية، أو تستدعي ردود فعل انتقامية أسوأ.

بعيدًا عن نظرية المؤامرة، إذا نظرنا إلى واقع ما جرى الأسبوع الماضي، هناك عدة أسئلة تطرح:

أين هي استخبارات الدول؟ الكل فوجئ، وصدم وضاع. سقوط الموصل وتكريت بهذه السرعة سماه أحد الخبراء الأمنيين: مفاجأة العقد الاستراتيجية، ومفاعيلها لن تنتهي.

المفاجأة الاستراتيجية الثانية: تقهقر الجيش العراقي وهرب نصف مليون عراقي، والحديث عن حماية بغداد، متناسين أن الموصل سقطت في يد «داعش».

المفاجأة الثالثة: ثبت أن لا سلطة في العراق. والمفاجأة الاستراتيجية الرابعة كانت تكرار مسؤولين أميركيين، وعلى رأسهم جون كيري، وزير الخارجية، وليندسي غراهام، زعيم الأغلبية الجمهوري المتشدد في الكونغرس، ضرورة التنسيق مع إيران لمواجهة إرهاب «داعش»، وكأن إيران دولة لا تدعم الإرهاب! في اتصال مع مصدر أميركي حول تصريح كيري عن «تنسيق بناء» مع إيران لمكافحة الإرهاب، قال: «إن واشنطن قد تكون مهتمة بذلك، وخصوصًا إذا حصل تقدم في المفاوضات حول النووي، فالرئيس باراك أوباما لا يتحمل الفوضى في العراق لأنها ستؤذي رئاسته، ودول الخليج لن ترتاح لذلك».

هذا على عكس ما قاله مصدر أوروبي، وهو أن أوباما يحتاج إلى إيران في حال لم يتحقق أي تقدم في المفاوضات حول النووي، يريد أن يظهر أن أمرًا إيجابيًا نتج عن علاقاته مع إيران. إذا فشلت المفاوضات حول النووي تبقى «صداقة» أفرزتها، هو يريد أن يكسر حدة 37 سنة من المقاطعة.

إيران في أزمة، يضيف، أنها تريد من أميركا أن تقصف بؤر الإرهاب السنّي في العراق، لكنها إذا أعطت الشرعية لعمل عسكري أميركي فقد يأتي دورها لاحقًا.

قال أحد المراقبين الأميركيين، لو أن الأميركيين عام 2003 مع غزوهم للعراق قصفوا المنشآت النووية الإيرانية لكنا نعيش الآن في عالم مختلف، ولكانت إيران تقزمت إلى حجمها الطبيعي.

عندما اجتاح «داعش» الموصل رحب الكثير من السنّة به كرهًا في نوري المالكي. في أول فيديو تسرب عن تلك الليلة، سمع صوت أحد الداعشيين وهو يلقي خطبة كيف سيعيدهم إلى الإسلام الحقيقي، فانطلق الجمهور بصوت واحد يهتف: بالروح بالدم نفديك يا عراق. ثم بدأت مجازر الداعشيين. تحت غطاء «داعش» انضم البعثيون القدامى وهؤلاء علمانيون، وكل الذين اضطهدهم المالكي.

هذا يكشف كيف انهارت الدولة العراقية. أول رد فعل لإيران جاء في تعليق صحيفة «ابتكار» 12 يونيو (حزيران) الحالي، المقربة من هاشمي رفسنجاني قالت: «إن انهيار العراق يهدد الأمن القومي الإيراني». وحذرت «من احتمال تقسيمه إلى ثلاث دول: كردية، وسنية وشيعية». وأضافت: «هذا السيناريو يجري تطبيقه الآن وسوف يؤثر على الأقليات داخل إيران، وخصوصًا الأكراد، الأمر الذي سيؤدي إلى تقسيم إيران هدف القوى العظمى وعلى رأسها الولايات المتحدة».

إذا حدث ما هو في حسبان الدولة الإيرانية، فهي تعرف أن قواتها لا تستطيع القيام بكافة مسؤولياتها: في سوريا، وفي العراق ومن ثم داخل إيران.

تأثير «غزوة داعش» سيضعف النظام السوري، لأن «داعش» سيجذب مجندين جددا - لأول مرة قصف الجيش السوري مواقع «داعش» في الرقة، قد يعجل هذا في اقتطاع بشار الأسد لدولته بالتركيز على استعادة حلب. سنّة كثر سينضمون إلى «داعش»، إذ إن للنصر «تأثيره». كل الذين رحبوا بـ«داعش» في الموصل لم يكونوا معه في السابق. هم انضموا إلى «المنتصر» على المالكي، وهذه خطورة مقولة: عدو عدوي صديقي، سقط فيها الكثير من السنّة وتسقط فيها أميركا بلجوئها إلى «التنسيق البناء» مع إيران.

عندما سيستيقظ هؤلاء على طعم «داعش» المر والدموي سيكون الوقت قد تأخر، لهذا فإن الصراع المتعدد الجوانب، سيطول.

الواقع الحتمي ينبئ بأن العراق سيقسم إن اندحر «داعش» أو تمدد. المناطق السنية ستشكل دولة بحد ذاتها. الأكراد اقتطعوا دولتهم، والسؤال هو: هل سينضم إليها أكراد سوريا وما إذا كان أكراد إيران سيتحركون.

أما أكراد تركيا، فإن مسعود بارزاني، رئيس إقليم كردستان، حريص على ألا يزيد النيران اشتعالًا. هو يدرك أبعاد اللعبة، عندما مد يد المساعدة إلى أكراد سوريا ثارت حفيظة رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان لأنه عرف أن هذا سيحفز مشاعر أكراد تركيا. بارزاني برر أن الاثنين لم يطرحا على جدول البحث مستقبل أكراد سوريا، فالاتفاق بينهما كان أن أكراد تركيا مواطنون أتراك، وبارزاني لن يقترب منهم.


لكن إردوغان يعرف ضمنًا أن الإحساس بقرب التحرر من الطغيان الذي يتنفسه أكراد سوريا ستصل أمواجه وبقوة إلى أكراد تركيا، وأيضا إلى أكراد إيران. أما بالنسبة إلى انعكاسات «غزوة داعش» على تركيا، فإن الأخيرة هي «المرتكب»، وقد تصبح «الضحية». تركيا لا تستطيع الاعتراف بـ«داعش».

تركيا وإيران تعتقدان أن المصائب تحل بالعالم العربي والأفضل أن تبقى محصورة فيه. لكن هل ستبقى؟

احتلال الموصل ضرب الليرة التركية وهز الاقتصاد، كما هدد أيضا مصالح إيران الاقتصادية في العراق. الأزمة الحالية في العراق قد تدمر الاقتصاد العراقي الذي يمثل سوقًا بمئات المليارات للصادرات الإيرانية غير النفطية، وكانت إيران بصدد الاستعداد لتصدير الغاز إلى العراق هذا العام مقابل 3.7 مليار دولار سنويا. هناك قول صيني قديم: حذارِ أن يتحقق ما تتمناه.

عندما اجتاح «داعش» محافظة نينوى بدأ الاحتفال بما سماه تدمير حدود سايكس - بيكو وبث صورًا وهو يجرف علامات الحدود بين العراق وسوريا. وقال على أحد مواقعه على «تويتر/ البركة»: «انسحبت أميركا من العراق مهزومة وتركت الخريطة لـ(الدولة الإسلامية في العراق والشام) لتعيد رسم حدود العالم على المسار الواضح للخلافة النبوية».

لم يأتِ «داعش» بجديد، حدود سايكس - بيكو تنهار، لن تكون هناك دولة اسمها العراق، سوريا ستقسم، وستبرز دولة جديدة على جزء من شرق سوريا وغرب العراق.

مساء الاثنين الماضي قالت الخارجية الأميركية، إن اجتماعًا قصيرًا جرى مع الإيرانيين في فيينا لبحث موضوع العراق. لكن، إذا قرر البيت الأبيض التدخل في العراق ضد «داعش»، لماذا لم يتدخل ضده في سوريا؟ هذا ما لا يريد البيت الأبيض الإجابة عنه. ثم هل سيعرف الأميركيون مدى استعداد الإيرانيين لإقناع المالكي بأن تضم حكومته كل أطياف المجتمع العراقي؟ إن إيران هي من دعم المالكي الذي اتبع أجندة مذهبية بغيضة، عادى الأكراد، اهتم فقط بالمصالح الشيعية الضيقة ولم يلعب دورًا بناء في إعادة بناء العراق. لم يرفّع سوى السياسيين الشيعة، وطرد السياسيين السنّة من حكومته واتهمهم بدعم الإرهاب. قد تريد أميركا وإيران أن يبقى العراق موحدًا، لكن نظرة كل منهما للعراق مختلفة.

أوباما وروحاني يتطلعان لأحداث العراق كفرصة لتطبيع العلاقات على حساب جثة العراق. ثم إن روحاني يرى الأزمة العراقية فرصة ذهبية كي يحصل على تنازلات أكثر من الأميركيين والغرب في المفاوضات النووية. لكن العاصفة المذهبية بدأت، وستعبر إيران وصولاً إلى باكستان.

Cant See Links


رد مع اقتباس
قديم 06-20-2014, 12:02 AM   رقم المشاركة : 6
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: ضاحي خلفان: المالكي مضيّع العراق..الثورة العراقية


GMT 18:18 2014 الأربعاء 18 يونيو GMT 13:43 2014 الخميس 19 يونيو
قال إن المنطقة ستطوي صفحة لترحب بأخرى
وزير خارجية الإمارات يتحدث عن فصل جديد من الربيع العربي



أحمد قنديل

أكد وزير الشؤون الخارجية الإماراتي، الدكتور أنور قرقاش، أن أحداث العراق وسوريا وليبيا تؤكد أننا بصدد فصل جديد من فصول (الربيع العربي) وأن المنطقة مقبلة على مرحلة جديدة من التحديات والأخطار.

قال الدكتور انور قرقاش في تغريدات كتبها على صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إن "السذاجة المفرطة التي تعامل معها البعض في بدايات (الربيع العربي) أصبحت مضحكة لولا أنها كانت دموية، فكرة أن المنطقة ستطوي صفحة لترحب بأخرى."

وأضاف قرقاش أن "أصحاب الأجندات وبعض الحالمين تجاهلوا تاريخ المنطقة وتنوعها وأقنعوا أنفسهم والقوى الغربية أن فجرا جديدا سيسطع في تحليل أثبتت الأحداث خطأه.. وتحمس الغرب ورفاق طريقه من التيارات الحزبية لهذه النظرية الساذجة لتثبت الايام أن المنطقة كانت الخاسر الكبير في ارواح أبناؤها ومقدرات شعوبها".

لافتا إلى أن "التيارات الحزبية أرادت ان تستبدل الدكتاتوريات القائمة بنموذجها الدكتاتوري اليقيني ولم تتورع من استخدام العنف في سبيل ذلك، وكانت النتيجة واضحة، وهي أن المشاريع الوطنية والقومية باءت بالفشل والنموذج الديني كذلك، والأدلة هذا الركام الذي يحيط بنا، نعم نحن أمام نفق مظلم لا نرى نهايته".

استداء السفير العراقي

وفي سياق متصل، استدعت وزارة الخارجية الإماراتية اليوم عبدالله إبراهيم الشحي سفيرها في بغداد للتشاور في ظل التطورات الخطيرة التي يشهدها العراق.

وقد أعربت الوزارة في بيان لها عن بالغ قلقها من استمرار السياسات الاقصائية والطائفية والمهمشة لمكونات أساسية من الشعب العراقي الكريم. وترى الوزارة أن هذا النهج يساهم في تأجيج الأوضاع ويكرس مسارا سياسيا يعزز من الاحتقان السياسي والنزيف الأمني على الساحة العراقية.


وقالت وزارة الخارجية في بيانها إن "دولة الامارات إذ تستنكر مجددا وتدين بأشد العبارات إرهاب داعش وغيرها من الجماعات الإرهابية والذي أدى إلى إزهاق أرواح العديد من أبناء الشعب العراقي الأبرياء إلا أن الامارات على قناعة وثقة بأن الخروج من هذا النفق الدموي لا يتم عبر المزيد من السياسات الاقصائية والتوجهات الطائفية والمتمثل في بيان الحكومة العراقية الذي صدر أمس الثلاثاء 17 يونيو".

وأكدت الوزارة أن الإمارات ترى أن الطريق الوحيد لإنقاذ العراق والحفاظ على وحدته الاقليمية واستقراره هو في تبني مقاربة وحل وطني توافقي يجمع ولا يقصي.

وجددت حرص دولة الامارات الكامل على سيادة العراق ووحدة أراضيه، وترى أن هذا المبدأ يمثل أولوية قومية عربية وتؤكد في الوقت ذاته حرصها على استقرار العراق ورفضها التام لأي تدخل في شؤونه الداخلية.

ونوهت الوزارة بإيمان دولة الامارات بأن خروج العراق من دائرة الخطر الوجودي الحالي الذي يتهدده يتمثل في نهج سياسي يتسامى على الانقسامات، وذلك عبر حكومة وحدة وطنية جامعة وشاملة لا تستثني أيا من مكونات الشعب العراقي وتسعى بكل عزم للحفاظ على وحدته الوطنية وسلامة أراضيه واستقراره.
- See more at: Cant See Links


رد مع اقتباس
قديم 06-23-2014, 01:11 AM   رقم المشاركة : 7
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: ضاحي خلفان: المالكي مضيّع العراق..الثورة العراقية

موقف فعاليات ثوار المجلس العسكري العام لثوار العراق
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ)
موقف فعاليات ثوار المجلس العسكري العام لثوار العراق
ليوم 21 حزيران 2014
1. بالساعة 1000 قام ثوار (الرمادي) بتدمير دبابة تابعة لجيش المالكي تتمركز على جسر (الصديقية) في منطقة (الخالدية) بإقتحام نوعي بقنبلة حرارية أدت إلى إحراقها بالكامل ومقتل من فيها.
2. بالساعة 0130 قام ثوار المجلس العسكري في (شمال بغداد) بدك معسكر (التاجي) التابع لجيش المالكي بوابل من قنابر الهاون عيار (120) ملم وكانت الإصابة دقيقة ومباشرة.
3. 1100 تمكن الثوار في (القائم) من فرض سيطرتهم على مقر ل28
فق7 من جيش المالكي في قضاء (القائم) غرب (الأنبار) وتحرير عدد من المعتقلين كانوا في داخل مقر اللواء.
4. بالساعة 1800 تمكن الثوار في (ديالى) من السيطرة على سريتين من فوج طوارئ السادس المتمركز في منطقة (الإمام ويس) في (ديالى) بما فيها من أسلحة وأعتدة وآليات.


5. بالساعة 2100 قام الثوار في (الرمادي) بدك مقر اللواء الثامن التابع لجيش المالكي بوابل من قنابر الهاون عيار (120) ملم وصواريخ (الكاتيوشا) وكانت الإصابة دقيقة ومباشرة.
6. بالساعة 2130 تمكن الثوار في (الرمادي) من الإغارة على دبابة وعجلة عسكرية من نوع (همر) تابعتين لجيش المالكي في شارع (السيراميك) بمنطقة (التأميم) في (الرمادي) بالأسلحة المتوسطة والقنابل الحرارية مما أدى الى تدميرهما ومقتل من فيهما.
المجلس العسكري العام لثوار العراق
22 \ حزيران \2014

Cant See Links

Cant See Links


رد مع اقتباس
قديم 06-23-2014, 01:28 AM   رقم المشاركة : 8
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: ضاحي خلفان: المالكي مضيّع العراق..الثورة العراقية


العراق قوات المالكي تنسحب من بعقوبة والاشتباكات تصل حتى بعد 20 كم من العاصمة بغداد




كلمة امير عشائر الدليم الشيخ علي الحاتم بخصوص احداث الموصل




قناة التغيير | واجه التغيير .. حوار مع امير عشائر الدليم الشيخ علي حاتم سليمان



آخر تعديل OM_SULTAN يوم 06-23-2014 في 01:55 AM.
رد مع اقتباس
قديم 06-23-2014, 02:56 PM   رقم المشاركة : 9
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: ضاحي خلفان: المالكي مضيّع العراق..الثورة العراقية

عملية القرن ...أسر 4500 من جنود المالكي في قاعدة سبايكر بتكريت!!!-13-6/FHD




سيارات داعش من تركيا بتمويل قطر داعش مليشيا امريكيه بمسمى اسلامي
الله اكبر


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:10 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir