آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 35675 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24488 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 30867 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 32326 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 65743 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 59953 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51801 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34214 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34444 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 40364 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-22-2014, 06:13 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


مقال: احذروا منهم قبل أن ينصدم المجتمع بهم !! بقلم شخصية فتاكة

مقال: احذروا منهم قبل أن ينصدم المجتمع بهم !! بقلم شخصية فتاكة


لازلت أتذكر عندما حاولت جماعة الإخوان المسلمين في الإمارات أن تستغل أحداث “الربيع العربي” في الترويج لأفكارهم داخل المجتمع، مدعين بأنها مجرد مطالبات شعبية، وسرعان ما تحولت هذه المطالبات التي حاولوا إظهارها بأنها “سلمية” و”دستورية” إلى مصادمات مع الحكومة عبر قيامهم بالتهجم والتطاول والطعن بحكامنا بشكل مباشر وغير مباشر.
هذه الأحداث عالقة في الذاكرة ولا يمكن أن تختفي حتى من العقل الباطن؛ لأنني عشتها لحظة بلحظة، وكان من يواجه هذه الأفكار ثلة من المواطنين الذين تنبؤوا بهذا الخطر، وقاموا بالكتابة والتحذير من هذه الأفكار، وقد قامت هذه الثلة ببيان الأهداف الحقيقية التي يحاول التنظيم إخفاءها، وكان سلاحهم الحجة والبرهان والحوار الذي كشف زيف ما يدعيه حملة هذه الأفكار.
كان أفراد المجتمع في صدمة من وجود فئة مواطنة تعيش على أرض هذا الوطن، وتحمل هذه الأفكار التي تضر بتركيبة المجتمع الذي بني على حب الدين والوطن والوحدة. وكانت الصورة في تلك الأيام غير واضحة للبعض، ومرت الأيام حتى كشفت لنا النيابة العامة قضية “منتدى الحوار الإماراتي” ثم تلتها قضية “التنظيم السري”، عندها شعر المجتمع بخطورة هذه الأفكار التي أطلت علينا، ثم بدأ المجتمع حملته لاستئصالها من جذورها من خلال التوجيه والتوعية داخل البيت، والعمل، والمدرسة، والجماعة، وقبل كل ذلك كانت التوعية في مواقع التواصل الاجتماعي.
لكن الأخطار التي تواجه الإمارات لا تقتصر على خطر الإخوان وتنظيمهم الدولي فقط، فهناك الكثير من الأخطار التي قد نغفل عنها؛ ومنها التيار الليبرالي الذي أرى أنه لا يقل خطورة عن جماعة الإخوان المسلمين لأسباب كثيرة، ولو عدنا بذاكرتنا للوراء لاكتشفنا مدى خطورتهم، كما أن انسحابهم من الساحة المحلية وعدم محاولتهم نشر أفكارهم بشكل صريح دليل على شدة خطورتهم وتلونهم.
قد يخلط البعض قضية “منتدى الحوار الإماراتي” بقضية “التنظيم السري” والصحيح أن كل قضية مستقلة عن القضية الأخرى رغم ترابطهما بعضهما ببعض. فالحقيقة أن قضية “الحوار الإماراتي” هي قضية ليبرالية بحتة، وكانت تدار من قبل شخصيات تتبنى هذا الفكر، حيث كان المنتدى مسرحاً لعمليات كل من الليبرالية وجماعة الإخوان المسلمين، ومثّل “الحوار الإماراتي” نواة لأول تقارب بينهما والتي خرجت “العريضة” من خلالها.
كانت قيادات ورمز التيار الليبرالي من ضمن الموقعين على هذه “العريضة” التي ظاهرها المطالبة بالإصلاح كما يزعمون، ولكن باطنها التخطيط للإضرار بالدولة؛ لأن أهدافها الخفية عدم الاعتراف بنظام الحكم الحالي. ولله الحمد، لم يتمكن أي منهم من تحقيق أهدافهم.
تكمن خطورة التيار الليبرالي أنه كان متواجداً في هذا المنتدى ورضي بالإساءات الموجودة فيها لحكام الإمارات، فمثل ما أن جماعة الإخوان لم ينكروها، فالليبراليين أيضاً كانوا يؤيدونها من باب حرية التعبير وحرية الرأي، ضاربين بقوانين وأعراف هذا البلد عرض الحائط.
وإذا كانت جماعة الإخوان المسلمين تتفاخر بأن أعضاء تنظيمها من فئة المثقفين والأكاديميين، فكذلك التيار الليبرالي، يتفاخر بأنهم من نفس الفئة النخبوية، ولكن المصيبة أن المثقف هو من وقع على “العريضة” مما يعني أنه تم خداعهم بسهولة شديدة؛ إن أحسنا الظن بهم، وهذا بالطبع كما أصبحوا يزعمون بعد إنكشاف حقيقتها.

وإن سلم التيار الليبرالي من “العريضة” فلن يسلم عن دوره في الدفاع عن الوطن عندما تعرض لحملات إعلامية تستهدف كيان هذا الوطن، ولم نجد لهم أي دور يذكر في التصدي لهذه الحملات، رغم أن إعلامنا مفتوح لهم، ومنهم من لديه برامج تلفزيونية، والبعض الأخر يقدم برامج إذاعية، والبقية لهم أعمدة أسبوعية في صحافتنا.
قد يتضايق بعض أصحاب هذا التيار من هذا الانتقاد على أساس أن “الوطنية” ليست محصورة في الدفاع عن الوطن عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويخلط مسألة العمل لأجل الوطن بالدفاع عن الوطن. وفي الحقيقة، فإن الدفاع عن الوطن واجب وطني فطري يحركه الغيرة على هذا الوطن من أن يهان أو يساء له، فلا يمكن لأي مواطن سليم الفطرة أن يقرأ ويسمع ويرى هذه الإساءات ويظل صامتاً لعدم وضوح الرؤية لديه، والدفاع عن الوطن لا يحتاج لتعليمات وتوجيهات من جهات عليا حتى نتحرك في الدفاع عن الوطن.

كما أننا لم نحصر الدفاع عن الوطن في مواقع التواصل الاجتماعي، فأين الدفاع عنه في مقالاتكم الأسبوعية أو برامجكم التلفزيونية أو حتى محاضراتكم لطلابكم في الجامعات، وهذا أضعف الإيمان.
بالنسبة لي لا يوجد فرق بين التيار الليبرالي وجماعة الإخوان المسلمين، فكلاهما خطر يجب الحذر منهم، وتذكروا ما قالته الجماعة عندما ألقي القبض عليهم بأنهم هم من نشروا الدين .. وهم من حافظوا على الإسلام في الإمارات، متناسين أن جميع أفراد المجتمع هم من المسلمين. وكذلك يروج التيار الليبرالي بأنهم هم من بنى اقتصاد الدولة، ولولا الأفكار الليبرالية لما تطورت الدولة، متناسين أن الإمارات لا تحتاج لفكر إخواني ولا ليبرالي حتى تتطور. وأن من بنى هذا الوطن لم يكن سوى الفكر الوطني الذي رسخه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم وبقية حكام الإمارات الذين أسسوا النواة الأولى لهذا الاتحاد، وانتهج من بعدهم نفس النهج.
هذه هي الحقيقة أضعها بين أيديكم، فهل حان الوقت لكي نأخذ حذرنا واحتياطنا قبل أن ننصدم بهم؟
Cant See Links


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:31 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir