آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 25060 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 17213 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 23371 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24784 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 58664 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 53379 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 45313 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 27724 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 28048 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 33919 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-29-2003, 06:26 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

الزوار


الملف الشخصي








في كل خطوة قصة موت معلن، سوزانا مور : كلكتا وعاء للعسل يغلي بعناصر المأساة

في كل خطوة قصة موت معلن، سوزانا مور : كلكتا وعاء للعسل يغلي بعناصر المأساة


هذا الحوار اجرته مجلة ريدر أونلاين مع الروائية سوزانا مور لتلقي من خلاله الضوء على روايتها الجديدة «نظرة اخيرة» ودوافعها الى انجازها في هذه المرحلة من مسيرتها الابداعية بالاضافة الى جوانب شتى من انجازها الادبي بما في ذلك مساهمتها في الابداع من خلال قالب ادب الرحلات وفي مايلي نص المقابلة:


ـ ما الذي دفعك إلى تأليف هذا الكتاب؟ وهل تستند الرواية بشكل كبير على القصة الحقيقية للحاكم العام للهند وشقيقته، هل غادرا بالفعل إنجلترا إلى كلكتا في عام 1936؟


ـ في سنة 1999 أقمت في كلكتا لمدة خمسة أشهر، وفي تلك الفترة قرأت العديد من المجلات، واليوميات، ومجموعات الرسائل والوثائق التاريخية، ولدى قراءتي كتاب «على مشارف البلاد لإيملي إيدن، التي سافرت هي وشقيقتها فاني وقريبها، وشقيقها جورج إيدن ولورد أوكلاند إلى الهند في سنة 1836، بدأت أتساءل عما كانت عليه حياتها - وعلى الرغم من أنه كان كان يبدو لي بوضوح من خلال رسائلها أنها لم تقل الحقيقة كاملة، الواقع أنني لاأعرف حتى إن كانت هي بنفسها تعرف الحقيقة؛ ويبدو لي في الغالب أنها لم تكن، إلا أنني بدأت أتساءل عن كلكتا في سنة 1836: كيف كانت بالنسبة لإيملي إدن وشقيقتها الصغرى،فاني؟ هذه هي الكيفية التي بدأت أكتب بها رواية «النظرة الاخيرة».


ـ إن لغتها، تذكرك أحياناً، بجين أوستن، كيف تأتى لك الإلمام بالحوارات الدقيقة التي تجسد على وجه التحديد لغة هؤلاء الأرستقراطيين الإنجليز ؟


ـ على مدى عامين كنت أقرأ كل ما أجده حول العلاقة بين إنجلترا والهند في النصف الأول من القرن التاسع عشر، وكنت أدون ذلك في مفكرة تحولت إلى ستة دفاتر مذكرات ضخمة بنهاية المدة، هناك مقاطع تحتوي عليها الرواية مأخوذة حرفياً من مذكرات إيملي وفاني إيدن ورحالة آخر استثنائي، وفاني باركس.


ـ ما الذي يعنيه قول أحد التجار في الرواية «إن كلكتا وعاء للعسل»؟


ـ كلكتا وعاء للعسل «تعني أنه في النصف الأول من القرن التاسع عشر، قبل أن يتحول المجتمع إلى مجتمع فكتوري بالفعل، كانت البنغال مكاناً للحصول على الثروة، وكان الحكام يعودون منها إلى إنجلترا وهم رجال أثرياء، إنها أرض سخية، شهية، واعدة ومن السهل على المرء أن يكون هناك ثروة طائلة- من تجارة الفحم، والجوت،والقماش على وجه الخصوص، كما أنها أيضاً سوق مهمة، تعادل الصين،في كونها سوقاً للتصدير.


ـ إن حياة النساء، حتى الأرستقراطيات، تبدو خانقة على نحو لايمكن تصوره، بما في ذلك حياتهن في المستعمرات بعيداً عن بلادهن الأصلية، هل تعتقدين بأن هذه حقيقة؟ وفيما تختلف أجواء ولغة روايتك السابقة «على مشارف الطريق»، وهي من روايات الإثارة المعاصرة، تقع أحداثها في نيويورك تماماً عن هذه الرواية، إلا أنه يمكن القول بأن كل واحدة منهما تحتوي على امرأة ذكية، قوية، يقظة تأتي في قلبها، هل تبدو هاتان المرأتان متشابهتين بالنسبة لك ؟


ـ كانت حياة النساء قاتلة،وهو، ما كان ممتعاً بالنسبة لي، من جهة، إن من الممكن القول بأن كل رواياتي تهتم بالبحث في مسالة ما يعنيه أن تكوني أنثى- سواء كان ذلك في مدينة نيويورك في سنة 2000 أم كلكتا في سنة 1836، بهذا المعنى تكون رواياتي متشابهة.


ـ العلاقة ما بين الشقيقتين، إليانور وهاريت، وشقيقهما، هنري، قوية جداً ـ إلى حد يحمل إليانور على تصور أن مرافقتها لأخيها في سفره إلى الهند تأتي بمثابة التفويض السامي، ألم يكن ذلك عادياً بالنسبة للمرحلة التي كانت تعيشها؟


ـ لقد كان بقاء الأخوات العازبات بقرب بعضهن أمراً عادياً،كما كان كذلك بالنسبة لبقائهن بالقرب من أفراد عائلاتهن الآخرين إذا تسنى لهن ذلك، كانت مسألة بريستيج ومصالح مادية، ولأن إليانور على وجه الخصوص كانت قريبة من أخيها، فقد كان بقاؤها كذلك مسألة محسومة، كما أنها كانت تقوم بوظيفة مهمة في الرواية، وهي أن هنري كان عازباً لايوجد لديه من يقوم بأعمال الضيافة، وكانت هي قادرة على إضفاء جو من الرقي والذكاء على دورها كسيدة أولى، لقد كان هنري بحاجة إليها لكي تقوم بهذا الدور، إضافة إلى مؤانسته وتأديته لواجبه العائلي.


ـ بالنسبة للأشخاص الذين عاصروا ذلك المجتمع الإمبريالي، هل تتصورين انهم كانوا يشعرون بأنهم كانوا يستحقون العيش فيه أم أنهم كانوا ببساطة يقومون بواجبهم تجاه حكومة التاج؟ بمعنى آخر، هل كانوا ينظرون إلى أنفسهم «كأدوات حقيقية للتغيير»، أم أنه كان هناك جرم يتعلق باستغلال الآخرين؟


ـ يتراءى لي من كل ما قرأته،بعيداً عن فاني باركس الرائعة، البطلة الحقيقية «للراج»، أن كل الذين كانوا في الهند تقريباً كانوا يعتقدون بالتأكيد أنهم لابد أن يكونوا هناك، كأدوات للتغيير، كأدوات للاقتصاد، كأدوات للإمبراطورية.



ـ بما انك نشأت في هاواي، هل تربطك أية علاقة برغبة شخوصك في نقل كل تلك الأجواء المغرية وذلك الجمال الذي تعرف به الهند وإعادة توطينها في إنجلترا؟


ـ على الرغم من أن نشأتي في هاواي، التي لاتختلف من حيث الشكل عن جنوب الهند، أعانتني منذ البداية على الشعور بالارتياح لدى زيارتي الى الهند، لقد شاهدتها خمس مرات، إلا أنها ثقافة مختلفة تماماً، كنت أدرك أنني لاأستطيع الكتابة عنها إلا بوصفي غير مقيمة فيها، ولهذا ظهرت إليانور إلى الوجود.


ـأنت تستعدين أيضاً لإصدار كتاب في أدب الرحلات، هذا العام،إلى أين تتجهين هذه المرة؟


ـ كتاب الرحلات، لقد قامت بنشره دار ناشيونال جيوغرافيك دايركشنز كجزء من سلسلة تحتوي على «أوليفر ساكس، و.س، ميرفن ولويس إردريك، وكلها موضوعات تدور حول هاواي، وعنوانه «لقد شاهدتها أنا بنفسي: أسطورة هاواي».


مريم جمعة فرج


البيان

افاق الفكر


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:36 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir