آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 35882 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24654 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 31069 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 32500 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 65923 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 60125 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51938 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34356 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34586 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 40483 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-19-2012, 06:00 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: تغطية خاصة لقضية المتآمرون...أخوان خونه

الدَّوحة… تزاحم اللحى والثياب القصيرة



زيد بن رفاعة

الدوحة - مطار الدوحة مكتظ بالزوار السياسيين، ويكاد المشهد يكون واحداً، وهو لحى وثياب قصيرة، مع أفندية تتعرف على إسلاميتهم ظاهرياً من إطلاق اللحى وحف الشَّوارب وعدم وضع ربطة العنق، على اعتبار أنها أوروبية وعلامة على العلمانية. فالإيرانيون بعد الثورة منعوها لسبب أن الشاه السابق رضا بهلوي كان قد فرضها على موظفي الدولة، في منتصف الثلاثينات، عندما أراد تطبيق ما حصل بتركيا على يد أتاتورك.

لكن هناك من الإسلاميين مَن جمع بين ربطة العنق والعقال والبذلة الأوروبية "السترة والبنطلون" مثل مراقب الإخوان المسلمين الأردني.

الوفود تتقاطر على قطر، ومن نوع واحد هو أصحاب اللحى، والكثير منهم ذو ثياب قصيرة، مع غطاء الرأس واللحية النازلة إلى سرة البطن والحمراء من أثر الحناء، تستطيع في هذا المشهد التمييز بين الإخوان المسلمين والسلفيين، فالثوب القصير صار سمة للسلفي، وهو زي واحد للمصري أو الأفغاني أو الباكستاني أو اليمني، لا نعلم إن كانوا متفقين على ذلك في لوائح منظماتهم، أم أنه جاء تقليداً للسلف، على أساس أن عمر بن الخطاب كان يرتدي الثياب القصيرة، وأول ما يشير إلى سلفيتك هو أن تُقزم الثياب.


هؤلاء الزوار الغادون والرائحون في سيارات سوداء فخمة، مع الحراس مِن منظمي السير والحمايات أمام الفنادق، لهم صلاتهم القيادية في الربيع العربي، كسلفيين وإخوان وناشطين دينيين آخرين. تجد بوابات الفنادق مزدحمة بهذه الكائنات، منهم من يُحمل لمقابلة ولي العهد، ومنهم من يقابل الأمير نفسه. لكن لا تجد بينهم قطرياً، نقصد لا نشاط للإسلام السياسي داخل قطر، إنما المطبخ مفتوح في الدوحة لكن يحرم الطعام منه على القطريين، فما يطبخ هو للتصدير وليس للاستخدام المحلي.

تريد قطر بأهل اللحى والثياب القصيرة تغيير المنطقة، والبداية كانت بتونس ومصر ثم ليبيا، مع أن الأخيرة خرجت عن المتوقع وراح المال القطري هباءً على ما يبدو، لكن الكلَّ يتحدث عن صغر مساحة الجزيرة البلد وكبر مساحة الجزيرة الفضائية، المسؤولة عن التهييج، وإشباع المشاهد العربي برؤية الشيخ يوسف القرضاوي، عبر برنامج "الشريعة والحياة"، وسادن معبد الإخوان الشيخ القرضاوي يقول: إن السياسة عبادة، في كلِّ مكان، إلا في قطر فالصلاة فيها عبادة لا سياسة.


صحف فُتحت للشيخ، تنقل أخباره وفتاويه ولقاءاته، وهو يعبئ الدوحة بأهل اللحى والثياب القصيرة، وأسس لهم اتحاد علماء يجري تشييد برجه الآن في وسط الدوحة بارتفاع أربعين طابقاً. لكن ما شأن قطر، التي تتلاحم فيها العمائر وعمائم الإسلام السياسي، وتزدحم لضآلة حجمها بمؤسسة مثل اتحاد علماء المسلمين، ومن سيقوده بعد الشيخ الفاني القرضاوي؟! يأتيك الجواب بأنه خاص بالتنظيم العالمي للإخوان المسلمين، النشطاء في كل مكان وضد أي مكان إلا قطر ذات الأربع مئة ألف نسمة، فضيوفها مِن الإسلام السياسي أكثر عدداً!

صار المال القطري قلقاً، فهو يسكب على نار الفتن كي تستمر، هناك شيعة وهناك سُنة، لحظة مع إيران حتى تظهر قطر كأنها تتبنى ولاية الفقيه، وأخرى مع المرشد كأنها تتبى شعار "الإسلام هو الحل"، وأخرى مع السلفية فجعلت المسجد الكبير بالدوحة باسم شيخ السلفية محمد بن عبد الوهاب. السؤال الذي يُطرح في هذا الصدد هو أين هم إخوان قطر وسلفيوها، كيف حذفهم القرضاوي من مؤسسته العالمية، واضمحل وجودهم وبمباركة الشيخ وبخوره، الذي بخر به قطر صباح مساء، ليبعد عنها شر الإخوان وينفذه إلى غيرها من البلدان؟

الكل يسأل: ماذا تريد قطر من تزاحم اللحى والثياب القصيرة، ومن مؤسسة اتحاد علماء المسلمين، ماذا تريد من استضافة أحبار الإسلام السياسي؟ ما مصلحتها بدعم الثورات؟ يظن البعض أنها لحظات استدراج تقوم بها قطر نيابة عن الغرب، والغرب الأميركي على وجه الخصوص، تحت مسمى اظهار الإسلام السياسي المعتدل، وإفشال شعاراته مع الطمأنة من انفعاله!

آخرون يظنون أنها تريد التمدد والانتفاخ وحجمها الجغرافي والسكاني لا يسمح لها بذلك؛ لذا لابد من لعب دور دولي، وليس أكبر من دور اللعب بخيوط الربيع العربي، مع ما فيه من تفريغ معنى الاحتجاج وتقويض العقل والعصف به بريح صرصر طائفية.

أخيراً، وأنت تقف أمام فندق أو بوابة من بوابات المطار "فيرست وبزنس كلاص"، وتشاهد تزاحم اللحى المخضبة بحنة السياسة والمال والثياب القصيرة تقول أيّ ضجيج هذا الذي يكتسح الدوحة ويزيف العبادة بالسياسة! أتحول الحرم المكي إليها، كي يُحج إليها بهذه المواكب الجرّارة!

Cant See Links


رد مع اقتباس
قديم 01-05-2013, 12:11 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


رد: تغطية خاصة لقضية المتآمرون...أخوان خونه

الخلية الإخوانية والنهج الإرهابي!

1 يناير 2013 بواسطة MOHAMEDBINSAIF تعليقات

2 Votes

بقلم محمد سيف

طالعتنا وسائل الإعلام بخبر مفاده إلقاء القبض على خلية تابعة للإخوان المسلمين المصرية على أرض الإمارات وأخرى إرهابية تسعى لزعزعة أمن دولة الإمارات والشقيقة المملكة العربية السعودية قبل أيام قلائل ، وبفضل الله تعالى ثم بفضل رجال الأمن الأوفياء القائمين على أمن الوطن وثغوره سقطت هذه الخلايا في قبضة القانون وفي شر أعمالها كذلك … ولله الحمد والمنة .

وما أن أعلن عن خلية الإخوان المصرية – والتي سيكون لي معها وقفات في مقال مستقل بإذن الله – والأخرى الإرهابية والتي تعددت فيها الجنسيات وتساوت فيها الولاءات للمرشد ، إلا وباردت جماعة الإخوان المسلمين في الداخل وفي دول الجوار وغيرها بنشر الأكاذيب هنا وهناك لتغطية حقيقة هذه الخلية ومن يكمن وراءها وكل ذلك قبل أن يداس لهم طرف، مما أعطى إنطباعا للكثير من المتابعين أن الأمر يعني الإخوان في الداخل والخارج يقينا وأنه متصل بهم حتما ! وأن الإخوان المسلمين هدفهم واحد ونهجهم واحد كما أن مرشدهم واحد …والأيام كفيلة بإثبات ذلك …

ومن تتبع تاريخ الإخوان المسلمين وجد أن اللجوء إلى أعمال العنف هو منهج قامت عليه الجماعة منذ زمن بعيد وليس تحولا لحظيا أو طارئا ، والتاريخ شاهد على ذلك لا يغطيه غربال كذب الإخوان أين ما حلوا وارتحلوا أوقالوا أوكتبوا …

واليوم وعلى أرض الإمارات وأرض دول الخليج الطيبة يتعاون شياطين الإخوان في الداخل أو أباليس الإخوان في الخارج لزعزعة أمن الخليج بعدما نشر ذاك الفكر العفن باسم الدين وهو منه براء فلم نر لهم مستندا شرعيا ولا عقليا يسوغ لهم نشر الفتنة تحت أي مسمى كان، والسعي للتحريض على دولنا ومؤسساتنا وولاة أمرنا ، وقد ظن الإخوان أن فرصتهم قد حانت استقواءً بإنطلاق شرارة الربيع العربي الذي سماه الفريق ضاحي خلفان ( بالفسيخ العربي ) ونحن حتى الآن والمنصفون معنا لم نر غير ذلك بكل تجرد … ! ولسان الحال يغني عن لسان المقال .

الإخوان المسلمون في الخليج بالطبع أصابتهم لوثة – ولا أقول نشوة – هذا الربيع فأرادوا نقل الفتنة بضجها وضجيجها إلى وطن آمن تربوا فيه صغارا فتنكروا له كبارا!! ولكنهم تفاجأوا بنار الوطنية في القلوب الوفية لأوطانها تضطرم اضطراما في وجوههم المقنعة بالمكر والسواد في آن واحد، فأحرقتها واعتلى الصراخ والعواء والزعيق والنهيق في ذات الوقت ، فكان بأس شرفاء الوطن شديدا على أذيال الفتن ،ووقف الوطن بأبنائه الأوفياء في وجوه هؤلاء ودكوا حصون الفتنة حتى غدت هباءً منثورا ،وليعلم إخوان الداخل المارقة وإخوان الخارج ومن ناصرهم من المرتزقة أننا شعب عشق الوطن وعشق الوفاء له فوقوفنا في وجوه أهل الفتن ننشد به إحدى الحسنين إما علاج هذه الرؤوس المتحجرة كي تعود لرشدها أوكسرها كي توأد الفتنة في مهدها على يد أبناء الإمارات والخليج الأوفياء .

إن الإخوان المسلمين في الداخل لن يترددوا أبدا في الإضرار بهذا الوطن بأي وسيلة كانت ، فما رأيناه ونراه يبرهن ذلك ، فبالأمس القريب بدؤوا بنشر الأكاذيب بوسائل شتى كي ينالوا من سمعة الوطن وألبوا على مؤسسات الدولة بلغة حاقدة ماكره ، ومن ثم انتقلوا لتحريض المنظمات الخارجية وبعض الصحف الأجنبية ،واليوم خرجت لنا خلية إرهابية تحمل فكرا غريبا قد أوغل في ظلام الفتن ، فمن أغرى هؤلاء الجهلة الأغمار بالإضرار بوطنهم وأعانهم على ذلك قوم آخرون ، أليس هذا هو الفكر الإخواني المارق ؟! الذي لا يُستبعد أبدا أن يفعل كل شيء حتى يصل لأغراضه الحزبية ومصالحة الشخصية على حساب أمن الوطن والمواطن في دول الخليج الآمنة ؟!.




إن لجوء الإخوان المسلمين لتجنيد صغار السن وملء عقولهم بهذا الفكر الإخواني في دول الخليج أمر عرف عن الإخوان المسلمين منذ زمن وهو أمر جد خطير ويحتاج من دول الخليج مجتمعة وقفة حازمة لوقف الفتنة وأهلها عند حدهم كبارا كانوا أم صغارا رؤوسا كانوا أم أذنابا ، فكم لبس على الناس من زعم أنه داعية وهو في حقيقة الأمر ذو عقل وفكر ثمل من المنهج الإخواني وبث هذاءه في عقول مريديه فكم من التحذيرات انطلقت من قلوب المخلصين وأفواههم تحذر من هؤلاء المفتونين الذين لا يريدون بأوطاننا خيرا وقد كان ما خشيت أن يكون وصدقت عندنا وعند غيرنا الظنون !! فكم من فتنة آثمة وتحريض مقيت ارتكب باسم الدين ، وكم من نصوص ليت أعناقها كي توافق هوى المرجفة المجحفة ،و هاهم اليوم ينشرون الفتن بكل صراحة ووقاحة وقد بدى واضحا للعيان هذا المكر الكبار فهذا سبيل سلكه إخوان الخليج وعرفوا به على وجه الخصوص ، وفي طليعة أئمة المنهج الإخواني وخدامه من تربع على عرش الفضائيات لسنين طوال يبث السموم باسم الدين وعندما يتعلق الأمر بأمن أوطاننا فإنك ستراه بوجهه الحقيقي !، وما ذاك ( الحكواتي ) المارق عن ذلك ببعيد وقد كشفت الفتنة عن فكره العفن الذي مالبث أن وجهه لدولنا مهددا تارة ومحرضا تارة أخرى ، وجاءت الفتنة تجر أذيالها على يد شرذمة الداخل والخارج !! حتى تيقن الجميع أن من يُذكي نار الفتنة تحت أسماء شتى هم الإخوان المسلمون وإن تسموا بجماعة الإصلاح ونشطاء وغيرهم فلا شك أنهم تحت سقف الفتنة اجتمعوا ومن ذات المكب الإخواني غرفوا ….

فهذا كله يتطلب من الجميع الوقوف في وجه هؤلاء فإن صوت الفتنة يهدر من الأفواه الآثمة تجاه الوطن ، فلن يهنأ للشرفاء مضجع والوطن تستهدفه الفتنة ،ولن تخفى على أبناء الإمارات والخليج تلك الصور التي يتقمصها رؤوس الإخوان والتي تظهرهم في لباس الحمل الوديع وهم في حقيقتهم الضباع الغادرة ، إن محاربة هذا الفكر في سبيل إظهار الحق والحفاظ على أمن الوطن واستقراره شرف عظيم تتوق له القلوب الوفية ، فكلنا يد واحدة وخليجنا واحد ونبضنا واحد ، فلا مساومة ولا مداهنة إن كان الأمر يتعلق بالوطن ،ولن تأخذ العاطفة منا أي مأخذ إن جاءنا من يريد أوطاننا وقيادتنا وأمننا بسوء …. فنحن جنود لأوطاننا ، ترخص لأجله أرواحنا…


Cant See Links


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:43 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir