من أعراضه الخفقان والعصبية وصعوبة السيطرة على المشاعر ( الغدة الدرقية )و التسمم ....

من أعراضه الخفقان والعصبية وصعوبة السيطرة على المشاعر ( الغدة الدرقية )و التسمم ....


من أعراضه الخفقان والعصبية وصعوبة السيطرة على المشاعر و3 طرق لعلاج فرط إفراز الهرمون الدرقي... والمرضى يفضلون "اليود المشع"

يتحدث الكثيرون عن الغدة الدرقية وحالات مرض فرط إفراز هرمون الغدة الدرقية ولتسليط الضوء على هذا المرض وعلى دور الغدة الدرقية والأمراض التي من الممكن أن تصيبها، كان لنا هذا الحوار مع استشاري أمراض الباطنة والغدد الصماء والسكري في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في جدة الدكتور خالد الغامدي.

* ما هي الغدة الدرقية وما دورها؟
ـ الغدة الدرقية تتكون من الفص الأيمن والفص الأيسر ويوجد الفصان في مقدمة الرقبة وتزن الغدة الدرقية حوالي 20 جراما. هرمون الثيروكسين (T4) الهرمون الرئيسي للغدة الدرقية وينتج فقط في الغدة الدرقية، وهناك هرمون آخر يسمى ثلاثي يود التيرونين (T3) يتم إنتاجه بنسبة 20% فقط في الغدة الدرقية و80% من تحويل الثيروكسين خارج الغدة الدرقية. ويتطلب إنتاج هرمون الدرقية مستويات سوية غير مفرطة من الهرمون المنبه للدرقية (TSH) والذي يتم إنتاجه في الغدة النخامية.

* ما هو مرض فرط إفراز هرمون الغدة الدرقية؟
ـ هي حالة مرضية حيث يؤدي الإفراز الزائد لهرمون الغدة الدرقية إلى تعرض الأنسجة وأعضاء الجسم إلى كميات مفرطة من الهرمون الدرقي مما يؤدي إلى تبدلات استقلابية وتغيرات مرضية في وظيفة العضو.
* ما الأسباب التي تؤدي إلى الزيادة المفرطة للهرمون الدرقي؟
ـ داء جراف (Graves Disease)
ـ العقيدات الدرقية.
- التهاب الغدة الدرقية.
ـ سوء استخدام هرمون الدرقية المستحضر (Thyroxine)
ـ زيادة إفراز الهرمون المنبه للدرقية (TSH) نتيجة ورم في الغدة النخامية.
يعتبر داء جراف أكثر الأسباب التي تؤدي إلى فرط إفراز الهرمون الدرقي من الغدة.

* من هم أكثر الناس عرضة للإصابة بداء جراف؟

ـ الأشخاص الذين لهم تاريخ عائلي بالإصابة بهذا الداء.
ـ المرضى المصابون بأمراض المتلازمات المناعية الذاتية مثل داء السكر النوع الأول، داء أديسون (قصور الغدة الكظرية)، البهاق، الثعلبة، وفقر الدم الوبيل.
ـ طبيعة داء جراف أنه يصيب النساء أكثر من الرجال بمعدل سبع إصابات للنساء مقابل إصابة رجل واحد بهذا الداء.
ـ إن الإصابة بداء جراف تكثر بين الأشخاص الذين تكون أعمارهم بين سن الثلاثين إلى الأربعين.

* ما هي الأعراض والعلامات السريرية الناجمة عن مرض فرط إفراز الهرمون الدرقي؟

ـ الخفقان ـ العصبية ـ صعوبة في السيطرة على المشاعر ـ رعشة تصيب اليدين ـ عدم تحمل الحرارة مع زيادة التعرق ـ نقص الوزن رغم الشهية الجيدة ـ قلة الطمث أو انقطاعها كلياً عند النساء.
ـ بالفحص السريري يكون الجلد دافئاً ورطباً ـ نبضات القلب تكون سريعة ـ يلاحظ رعاش دقيق على الأيدي الممدودة ـ الغدة الدرقية تكون متضخمة وفي حالة التهاب الغدة الدرقية يشعر المريض بألم في مقدمة الرقبة ـ هناك علامات تميز داء جراف عن غيره مثل جحوظ العينين.
ـ أما المرضى الأكبر سناً قد تتعدل الأعراض والعلامات وكثيراً ما يبدو المرضى المصابون لا مبالين بدلاً من أن يكونوا عصبيين وتكون العلامات القلبية ونقص الوزن مع فقدان الشهية أكثر بروزاً.
ـ من المضاعفات التي قد تحدث للمرضى المصابين بداء جراف في حالة رفضهم العلاج الإصابة بمرض هشاشة العظام.

* ما هي الفحوصات المخبرية والإشعاعية لتشخيص المرض؟
ـ مخبرياً يتم قياس مستوى الهرمون المنبه للدرقية (TSH) ويعتبر هذا الفحص على درجة عالية من الدقة لمعرفة إذا كانت الغدة الدرقية نشطة. مستوى الهرمون المنبه للدرقية يكون منخفضاً جداً وذلك لعدم حاجة الغدة الدرقية لهذا الهرمون.
عند قياس مستوى الهرمون الدرقي الحر (FT4) يكون مرتفعا لدرجة واضحة.
عادة لا يكون هناك صعوبة لتشخيص داء جراف من خلال الفحص السريري ولكن أحياناً يصعب معرفة إذا كان سبب فرط إفراز الهرمون الدرقي داء جراف أو نتيجة التهاب الغدة الدرقية لذلك نقوم بعمل أشعة باستخدام اليود المشع لمعرفة السبب. نسبة امتصاص الغدة الدرقية لليود المشع تكون منخفضة في حالة التهاب الغدة الدرقية وتكون النسبة مرتفعة في حالة داء جراف. يمنع استخدام هذا النوع من الأشعة خلال الحمل.

* ما هي طرق العلاج؟
ـ تختلف طرق العلاج باختلاف السبب المؤدي لزيادة إفراز الهرمون الدرقي. هناك ثلاث طرق علاجية لداء جراف وهي الأدوية المضادة للدرقية، اليود المشع أو الجراحة، الطريقتان العلاجيتان الأكثر استخداماً هما الأدوية المضادة للدرقية أو اليود المشع.
هناك نوعان من الأدوية المضادة للدرقية وهما البروبيل ثيو يوراسيل (PTU) والميثيمازول (Methimazole). هناك من يستخدم عقار الكاربيمازول(Carbimazole) والذي يكثر استخدامه في أوروبا. يتم علاج المرضى باستخدام الأدوية المضادة للدرقية لمدة ستة أشهر إلى سنتين وبعد ذلك يتم إيقاف الدواء وملاحظة المرضى.

أظهرت الدراسات أن حوالي 40% من المرضى تختفي عندهم أعراض نشاط الغدة. ليس هناك أي دليل بأن بقاء المرضى على الأدوية المضادة للدرقية أكثر من سنتين قد يؤدي إلى نتيجة أفضل وقد أصابتني الدهشة حينما رأيت أن هناك من المرضى من يتعاطون هذه الأدوية لفترة تزيد عن أربع سنوات.
إذا لم تتم السيطرة على داء جراف من خلال الأدوية المضادة للدرقية فعندها يفضل علاج المريض باليود المشع حيث لا ينصح باستخدام الأدوية لأكثر من سنتين.
يفضل للمرضى من هم في سن الشباب وخاصة النساء العلاج باليود المشع كعلاج فعال. يتم العلاج باليود المشع بجرعات صغيرة تتراوح ما بين 10 ـ 15 ميلي كوري. يحدث التحسن من الأعراض الناتجة من زيادة إفراز الهرمون الدرقي بعد 4 ـ 5 أسابيع.
سوف أتطرق إلى نقطة هامة هي كيفية علاج الأعراض الناجمة من فرط إفراز الهرمون الدرقي نتيجة التهاب الغدة الدرقية والذي كثيراً ما يحدث بعد أسبوع إلى ثلاثة أسابيع من التهاب فيروسي بالحلق يتطور إلى ألم شديد فوق منطقة الغدة الدرقية وقد يصاحب ذلك فتور وحمى. في الحالات الخفيفة يتم العلاج بإعطاء المسكنات ولكن في الحالات الشديدة استخدام الكورتيزون يخفف الأعراض سريعاً. يمنع استخدام الأدوية المضادة للدرقية لعلاج التهاب الدرقية.

* ما هي التأثيرات الجانبية للأدوية المضادة للدرقية واليود المشع؟

ـ الآثار الجانبية للأدوية المضادة للدرقية والتي عادة ما تحدث خلال الأشهر الثلاثة الأولى من بدء العلاج مثل الطفح الجلدي، غثيان، آلام والتهاب المفاصل. نادراً ما تؤدي هذه الأدوية إلى نقص مستوى كريات الدم البيضاء ويطلب من المرضى إيقاف أخذ أدويتهم والاتصال مباشرة على الطبيب عند حدوث حمى.
لم يثبت حدوث زيادة في نسبة سرطان الغدة الدرقية أو ظهور أي أورام أخرى أو تشوهات خلقية في أي حمل يحدث بعد المعالجة باليود المشع ولكن ينصح بعدم حدوث الحمل خلال الأشهر الستة التالية للمعالجة باليود المشع.

نتيجة العلاج باليود المشع 50% من المرضى يحدث لديهم قصور في الغدة الدرقية خلال السنة الأولى من العلاج مع نسبة إضافية 2 ـ 3% خلال كل سنة تالية ويتوجب إخبار المرضى بهذا الاحتمال وعليهم مواصلة المتابعة مع الطبيب كل ثلاثة إلى ستة أشهر.

الصيف والتسمم الغذائي

البكتيريا تتضاعف في الصيف والمناعة الذاتية لا تنجح كل مرة

في كل سنة وعند حلول الصيف يتلقى الفرد النصائح نفسها .. أحذر من التسممات الغذائية لأن الأجواء الحارة تساعد على زيادتها فهل مثل هذه التوصيات صحيحة فعلا وهل تزيد التسممات في الصيف ؟
نعم تزيد
نعم التسممات تزيد إلى أكثر من الضعفين خلال أشهر الصيف الحارة، ولا يعني هذا أن توفر الأجواء حتى في الشتاء سوف يقود للتسمم من الغذاء . فالبكتيريا موجودة هنا وهناك في أي وقت فهي في التربة والهواء وأجسامنا وأيدينا والماء ومتى ما وجدت الغذاء نمت وتكاثرت ووقع المحذور .
تكاثر مضاعف
تتكاثر البكتيريا إذا ما تهيأت لها الظروف المناسبة بطريقة الانقسام أي أن الواحدة تصبح اثنين والاثنين أربعة وبصورة سريعة فما أن تمر ساعات حتى تصبح بالملايين.

الصيف والطبخ الخارجي
إن الخطورة في الصيف من التسممات تزيد حيث الرحلات أو حتى حمل الأغذية المطبوخة في المنازل أو المطاعم إلى الرحلات وأكثر مثال يوضح ذلك أخذ ساندويتشات شاورما (مثلا) من المطعم إلى استراحة. فحمل الشاورما في السيارة عدة ساعات أو أكثر تسبب تكاثر البكتيريا بها لأن الأجواء حارة ومناسبة للتكاثر.

المناعة الذاتية
قد يقول البعض "أكلنا وما حدث لنا تسمم" وهذه العبارة صحيحة في مجملها مع شئ من التحفظ عليها. فهي صحيحة لأن الله سبحانه وتعالى زود أجسامنا بأجهزة مناعة ذاتية تقاوم التسممات إلى حد كبير، وهذا ليس للتسممات الغذائية فقط بل الجميع أنواع السموم والأمراض من حولنا في البيئة، وقد لا يصل الأمر إلى أعراض تسمم ومرض ونوم، ولكن يكون إسهالا عابرا أو ألما في المعدة لا يلبث أن يزول بدخول الحمام, ولكن التحفظ على هذه العبارة هو أنه إذا كان في الغذاء فعلا بكتيريا بالكميات التي تسبب التسمم فإن ظهور الأعراض ستكون حتمية وسيحدث التسمم( إذا أراد الله) فما كل مرة تسلم الجرة كما يقال.

خوفاً من انتشار الأمراض بين الأطباء والممرضين والمرضى ضغوط عالمية لتأسيس أقسام لمكافحة العدوى في المستشفيات
شددت استشارية ورئيسة قسم مكافحة العدوى في مستشفى الملك فيصل التخصصي في جدة الدكتورة سمر بدرالدين على ضرورة توافر قسم لمكافحة العدوى داخل جميع المستشفيات، وذلك لمنع انتقال عدوى الأمراض والجراثيم إلى المرضى المنومين في المستشفيات، وإلى العاملين من أطباء وممرضين وكذلك الزوار.
وكشفت الدكتورة سمر بدرالدين أن عددا من المستشفيات في المنطقة الغربية لا تتوفر فيها أقسام لمكافحة العدوى، علما بأن هناك ضغوطا من المؤسسات العلمية ومن وزارة الصحة لتأسيس هذه الأقسام داخل المستشفيات، وأضافت أن قسم مكافحة العدوى قد عقد مؤتمرا لبحث أساسيات علم مكافحة العدوى وناقش آخر ما توصل إليه العلم في هذا المجال.
وذكرت اختصاصية مكافحة العدوى في المستشفى هنادي السالمي أن هناك أمراضا خطيرة تنتقل داخل المستشفيات إذا لم يتم استخدام الأساليب المناسبة لمنع انتقال الجراثيم. وأن نسبة معينة من المرضى الذين يتنومون في المستشفيات يمكن أن يتم نقل جرثومة إليهم قد تسبب لهم التهابات حادة. وفي حالات قليلة قد تؤدي هذه الالتهابات إلى الوفاة. ويهتم علم مكافحة العدوى بوضع وتطبيق القوانين التي تساهم في منع حدوث مثل هذه الأمور في المستشفيات. كما أن هناك أمراضا خطيرة من الممكن أن تنتقل إلى العاملين في المستشفيات والزوار إذا لم يكن هناك اتباع سليم لإجراءات مكافحة العدوى وانتقال الجراثيم.
من جهتها ذكرت المساعدة الإدارية في قسم مكافحة العدوى إنصاف القحطاني أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ينظم سنويا عدة دورات تدريبية للعاملين في مستشفيات المملكة لنشر الأسس العلمية لمكافحة العدوى داخل المستشفيات. كما يقوم المستشفى بالتعاون مع مجلس تطوير الخدمات الصحية في مكة المكرمة بزيارات ميدانية لمستشفيات المنطقة الخاصة منها والحكومية، لتسحين وتطوير نظام مكافحة العدوى لديهم بما يتفق مع الأسس العلمية والمعايير العالمية للمستشفيات، ويتم تقييم المستشفيات ومن ثم تعديل الطرائق الوقائية وأساليب التعقيم لدى كل مستشفى.
يشار إلى أن قسم مكافحة العدوى في مستشفى الملك فيصل التخصصي في جدة حاز شهادة التفوق من اللجنة العالمية لتقييم المستشفيات، كما أن معظم العاملات في هذا القسم من السعوديات، ويتطلب مثل هذا العمل الحصول على شهادة في تخصص مكافحة العدوى، وهي شهادة تقدمها بعض المعاهد والكليات في المنطقة.


في موسم الصيف والإجازات : للوقاية من الشمس... أحسن اختيار النظارة الشمسية

في موسم الصيف والإجازات يزداد تعرض العين للأشعة فوق البنفسجية من الشمس والمصادر الأخرى، ولكن ما هي الأضرار التي يمكن أن تنتج عن التعرض لهذه الأشعة؟ أظهرت عدة دراسات أن الأشعة فوق البنفسجية تسبب الإصابة بالساد (المياه البيضاء)، حيث أجريت دراسة على مجموعة من الصيادين (838 صيادا) بينت أن معدل الإصابة بالمياه البيضاء عند الأشخاص الذين لم يتخذوا احتياطات للوقاية من الشمس (سواء بالنظارات الشمسية أو القبعة الواقية) ثلاثة أضعاف معدل الإصابة عند الأشخاص الذين اتخذوا هذه الاحتياطات.

كما أن التعرض لهذه الأشعة قد يسبب أيضاً بعض الأضرار لكل من قرنية العين والجفون وملتحمة العين. وخلال فترة الصيف والسفر قد يجد الشخص نفسه معرضاً لهذه الأشعة بشكل زائد عن الحد الطبيعي خاصة عند السفر إلى المناطق الاستوائية أو القيام برحلات بحرية أو برية. ومن هنا تأتي ضرورة استخدام النظارات الشمسية حتى في حالة وجود غيوم حيث إن الأشعة فوق البنفسجية تخترق الغيوم.

إذن ما هي أفضل أنواع النظارات الشمسية التي يمكن استخدامها؟
أفضل الأنواع هي التي تمنع 99% إلى 100% من الأشعة فوق البنفسجية، حيث إنها لا تعتمد على ارتفاع قيمة النظارات الشمسية (كثير من النظارات الشمسية الرخيصة لديها ميزة الحماية) وأيضاً لا تعتمد على لون العدسات المستخدمة سواء كان رماديا أو أخضر.
عند اختيارك للنظارة الشمسية يجب أن تكون مانعة للأشعة فوق البنفسجية بنسبة 99 إلى 100% وليس بالضرورة أن تكون غالية الثمن، حيث إنه توجد العديد من النظارات الشمسية المانعة لهذه الأشعة وأسعارها في متناول الجميع. كما يجب التفريق بين الحماية من الأشعة فوق البنفسجية وبين لون العدسات بل إن النظارات الملونة والتي لا تكون مانعة للأشعة فوق البنفسجية أكثر ضرراً من عدم استخدامها. واختيار لون العدسة يعتمد على اختيار الشخص وإن كان أفضل الألوان هو الرمادي والأخضر ثم يأتي بعدهما البني ولكنه قد يؤثر قليلاً على رؤية الألوان. أما بالنسبة لعتامة العدسات فإن أفضل مستوى لها هو الغامق كفاية للحد الذي عنده تكون العيون مرئية من خلال النظارة في الضوء الساطع.

وهناك عدة أنواع من العدسات التي يمكن اختيارها وتساعد على راحة العينين مثل:
1- العدسات التي تحتوي على فلتر يمنع الانعكاسات خاصة في وجود سطح عاكس لضوء الشمس مثل مياه البحر أو الرمال.
2- العدسات التي تزداد عتامتها عند الخروج وتقل العتامة داخل المنزل أو المكتب، وميزتها أنها تغني عن استخدام نظارة للرؤية العادية ونظارة أخرى للشمس.
3- العدسات متدرجة العتامة وتكون شديدة العتامة في أعلى العدسة ثم تقل العتامة تدريجياً إلى أسفل، وهذا النوع لا ينصح به في وجود سطح عاكس لأشعة الشمس مثل مياه البحر أو الرمال.
4- العدسات التي يكون سطحها الخارجي عاكسا كالمرآة وهي تساعد في تخفيف كمية الضوء الذي يصل للعينين.

الوطن الجمعة 28 / 5 / 1425 هـ الموافق 16 / 7 / 2004 م