إبحث عن أي مرض في هذا الباحث الصحي ....محرك بحث طبي
بِسمْ الله الِرحمنْ الِرحيّمْ
الِسَلآمْ عليّكُمْ وَرحمة الله وَبركُآته
الله يبعد عنا و عنكم الأمراض
إبحث عن أي مرض في هذا الباحث الصحي ....محرك بحث طبي
أكتب اسم المرض
مثلا : سكر - ضغط - انيميا...وهكذا
سوف يعرض لك تقارير كامله وبأسرع وقت وشامله
وان شالله تستفيدوا منه...
,
,
Cant See Links
,
,
مع تمنياتي لكم بدوام الصحه والعافيه
مثال على ذلك:
أعراض قصور الغدة الدرقية Symptoms
في كثير من الحالات تكون أعراض مرض قصور الغدة الدرقية غير ملحوظة. فلا يوجد أعراض خاصة بالمرض وحده. أغلب الأعراض تتشابه مع أعراض أمراض أخرى و أحيانا يتم الخلط بينها و بين أعراض تقدم السن و الشيخوخة. و عادة تكون الأعراض أكثر وضوحا عندما تسوء حالة المرض. و أغلب الأعراض تعلق بإبطاء عملية الأيض بالجسم ( الميتابوليزم ).
تتمثل الأعراض في الآتي:
التعب و الشعور بالخمول و الإعياء.
الإكتئاب.
زيادة الوزن رغم ضعف الشهية.
عدم تحمل البرد.
النوم المفرط.
جفاف الشعر و تقصفه.
جفاف الجلد و تقشره.
الإمساك.
ضعف الشهية.
الم و تشنجات بالعضلات.
ارتفاع مستوى الكولستيرول.
قلة التركيز و بطء التفكير.
أوجاع وآلام مبهمة
تورم السيقان.
وخز في أصابع اليدين أو القدمين.
عدم القدرة على تحمل المجهود الرياضي.
في الحالات الشديدة من المرض:
انتفاخ حول العين.
انخفاض في معدل نبضات القلب.
هبوط في درجة حرارة الجسم.
و قد يصل المريض إلى غيبوبة تهدد حياته و التي تحتاج إلى الدخول للمستشفى و العلاج الفوري عن طريق الحقن بهرمونات الثايرويد.
هل يمكن ألا يشكو المريض من أي أعراض؟
هناك بعض الحالات من قصور الغدة الدرقية لا يشكو المريض من أي أعراض و يطلق عليها Subclinical hypothyroidism. تكون نسبة هرمونات الغدة الدرقية لدى المريض في المعدل الطبيعي. و الشي الوحيد الغير طبيعي هو ارتفاع معدل الهرمون المحفز للدرقية TSH بالدم. و هذا يشير أن الغدة النخامية تعمل بصورة متزايدة للحفاظ على مستوى هرمونات الثايرويد بالدم في المعدل الطبيعي. فتقوم بتحفيز إضافي و متزايد للغدة الدرقية كي تنتج الهرمونات.
و أغلب هؤلاء المرضي تظهر لديهم أعراض المرض فيما بعد و يعانوا من قصور واضح بالغدة الدرقية. بعض الأطباء يفضل علاج هؤلاء المرضى بنفس علاج قصور الغدة الدرقية الواضح خاصة إذا كانوا يعانون من ارتفاع الكوليسترول بالدم. و البعض الأخر من الأطباء يفضل عدم إعطاء المريض أي علاج و يكتفي بمتابعته عن طريق عمل تحليل للهرمون المحفز للدرقية و هرمونات الثايرويد خلال 4-6 شهور.