آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 35387 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24282 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 30616 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 32099 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 65481 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 59694 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51576 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 33984 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34231 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 40141 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-18-2008, 02:38 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


العسل الكنز المفقود في الدواء والغذاء


العسل الكنز المفقود في الدواء والغذاء

Cant See Images

معمر الخليل

لا نجد في كتاب الله عز وجل، ولا في سنة نبيه محمد _صلى الله عليه وسلم_ إشارة إلى فضل أعلى من فضل العسل في الشفاء، ولا لقيمة أفضل منه في الغذاء. كل هذا من قبل أن تثبت الدراسات الحديثة الطبية، أن العسل أجود ما تقدمه الطبيعة للإنسان... فهل من كنز أفضل قيمة منه.. وهل من غذاء أكمل منه؟

العسل في الكتاب والسنة:

يقول الله تعالى في كتابه الكريم {ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (النحل - 69)

وفي تفسير القرطبي قوله حول شفاء العسل من جميع الداء: " قالت طائفة هُوَ _شفاء_ عَلَى الْعُمُوم فِي كُلّ حَال وَلِكُلِّ أَحَد, فَرُوِيَ عَنْ اِبْن عُمَر أَنَّهُ كَانَ لاَ يَشْكُو قُرْحَة وَلا شَيْئًا إِلا جَعَلَ عَلَيْهِ عَسَلا, حَتَّى الدُّمَّل إِذَا خَرَجَ عَلَيْهِ طَلَى عَلَيْهِ عَسَلاً. وَحَكَى النَّقَّاش عَنْ أَبِي وَجْرَة أَنَّهُ كَانَ يَكْتَحِل بِالْعَسَلِ وَيَسْتَمْشِي بِالْعَسَلِ وَيَتَدَاوَى بِالْعَسَلِ. وَرُوِيَ أَنَّ عَوْف بْن مَالِك الْأَشْجَعِيّ مَرِضَ فَقِيلَ لَهُ : أَلا نُعَالِجك ؟ فَقَالَ : اِئْتُونِي بِالْمَاءِ , فَإِنَّ اللَّه تَعَالَى يَقُول : {وَنَزَّلْنَا مِنْ السَّمَاء مَاء مُبَارَكًا} [ ق : 9 ] ثُمَّ قَالَ : اِئْتُونِي بِعَسَلٍ , فَإِنَّ اللَّه تَعَالَى يَقُول: {فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ} وَائْتُونِي بِزَيْتٍ , فَإِنَّ اللَّه تَعَالَى يَقُول: {مِنْ شَجَرَة مُبَارَكَة} [ النُّور : 35 ] فَجَاءُوهُ بِذَلِكَ كُلّه فَخَلَطَهُ جَمِيعًا ثُمَّ شَرِبَهُ فَبَرِئَ"

‏وفي سنن ابن ماجه، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ _رضي الله عنه_ ‏قال: قال رسول الله ‏ _‏صلى الله عليه وسلم_‏ : [من لعق العسل ثلاث غدوات كل شهر لم يصبه عظيم من البلاء].


وفي صحيح البخاري، عن جابر بن عبد الله ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏قال: سمعت النبي ‏ _‏صلى الله عليه وسلم_‏ ‏يقول: [‏إن كان في شيء من أدويتكم أو يكون في شيء من أدويتكم خير ففي شرطة ‏ ‏محجم ‏ ‏أو شربة عسل أو ‏ ‏لذعة ‏ ‏بنار توافق الداء وما أحب أن أكتوي].

نهر من عسل:

وعن ‏ ‏أبي سعيد ‏أن رجلا أتى النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال: [أخي يشتكي بطنه. فقال:‏ ‏اسقه عسلا. ثم أتى الثانية فقال: اسقه عسلا. ثم أتاه الثالثة فقال: اسقه عسلا. ثم أتاه فقال: قد فعلت. فقال: صدق الله وكذب بطن أخيك اسقه عسلا. فسقاه فبرأ].

ولعظم مكانة العسل للبشر، فإن الله تبارك وتعالى قد خلق في الجنة نهراً من العسل لأصحابها: {مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى} (محمد – 15)

العسل في التاريخ:

يعتبر العسل من أكثر الأطعمة الواردة في التاريخ، ولعل من أقدم الدلالات على وجوده، عثور المنقبين والأثريين على آثاره في مدن ومقابر فرعونية، تعود لأكثر من 3 آلاف عام، حيث تم العثور على برميل يحوي ملاعق لم يهذب عنها أثر العسل، الأمر الذي يدل على أن فلاحي ذلك العهد القديم كانوا يأكلون العسل يومياً. وقد استخدمه المصريون القدماء في التحنيط وفي حفظ جثثهم من التعفن. وورود ذكر العسل في أشعار قدماء الهنود وفي أناشيدهم، حيث كانوا يشيدون به كغذاء ودواء.

الإسكندر الكبير:

ويقول الكاتب صبري القباني، في كتابه "الغذاء لا الدواء" إن العسل مذكور في التوراة أيام النبي يعقوب عليه السلام، حين سافر أولاده للمرة الثانية إلى مصر، إذ نصحهم بتقديم قدر من العسل إلى فرعون كهدية، ويقول: روي عن سليمان الحكيم قوله "اذهبوا وفتشوا عن العسل واستعملوه".

ويشير إلى أن جثة الإسكندر الكبير الذي توفي في بابل، أرسلت إلى مقدونيا مطمورة بالعسل، منعاً لتفسخ الجثة أثناء السفر الطويل. وهذا ما حدث لجثث كثيرة، كجثة ملك إسبارطة وأرسطوبيل وغيرهم. ويضيف بالقول: "كما أن الرومان واليونان كانوا يستعملون العسل قبل أن يوجد التبريد لحفظ اللحم طازجاً".

وهنا يتضح الاهتمام الكبير الذي كان القدماء يولونه للعسل، لما فيه من خصائص وفوائد عظيمة، وهو الأمر الذي سنبينه في القسم القادم من المادة بإذن الله.

Cant See Images

بعد أن استعرضنا فضل العسل كما ورد في القرآن الكريم، وكما قال عنه نبي الرحمة محمد _صلى الله عليه وسلم_، وبعد نبذة بسيطة عن وجوده التاريخي في الحضارات السابقة. سننتقل إلى آخر علاج تم استخدام العسل فيه، وهو العلاج من بعض أمراض الأطفال، ومرض السرطان.

ففي 4 ديسمبر الحالي، نشرت (يونايتد برس إنترناشيونال) تقريراً حول أهمية العسل في علاج أمراض البرد والشتاء وآلام الحلق عند الأطفال، وخاصة الكحة قبل النوم، مشيرة إلى أن الباحثين في كلّيّة طبّ ولاية (بنسلفانيا) الأمريكية، وجدوا أن العسل هو البديل الأجدر والأقل تكلفة عن الأدوية التي يستخدمها الأهل خلال أمراض الشتاء التي تصيب أطفالهم.

وقالت الصحيفة الأمريكية، نقلاً عن الدراسة الطبية التي موّلها مجلس العسل القومي الأمريكي: "إن إعطاء الأطفال ملعقة يومية من العسل، يزيل الكحة خلال الليل، ويمنع انتقال عدوى أمراض الجهاز التنفسي، ويفيد في علاجها".

ورغم أن الكثير من الشعوب التي تستخدم العسل، تعرف القدرة التي يمتلكها في مواجهة مثل هذه الأمراض، إلا أن الدراسة الجديدة أكدت بشكل علمي، أن العسل هو بديل أكثر فاعلية عن الأدوية الأخرى التي تؤدي هذا الغرض.

العسل يؤدي لانتحار الخلايا السرطانية:

وقبل وقت قصير من هذه الدراسة الطبية، نشر أطباء في مستشفى (كريستي) في (مانشيستر) دراسة أكدوا فيها قدرة العسل على شفاء مرض سرطان الفم، أو سرطان الحلق.

وقال التقرير الطبي الذي نشر على نطاق واسع عالمياً مطلع شهر يوليو 2006: "إن الأطباء في مشفى كريستي ، كانوا ولفترة طويلة يستخدمون العسل كضمادات لتغطية الشقوق والجروح بعد العمليات الجراحية أو القسطرة، إلا أنهم اليوم باتوا يستعملون العسل في معالجة مرضى السرطان".

وكانت دراسة طبية أخرى، نشرت قبل ذلك على يد الباحثين بجامعة زغرب بكرواتيا، قالت: " إن العسل وغذاء ملكات النحل يمكن أن يكون جزءا من ترسانة السلاح التي يتم بها محاربة السرطان".

وأكدت شبكة الـ (BBC) البريطانية بتاريخ 5 ديسمبر 2004، أن فريق من الباحثين بجامعة زغرب، اكتشفوا أن منتجات عسل النحل أوقفت نمو الأورام أو انتشارها لدى فئران التجارب.

وقالوا: "إن هذه المنتجات يجب استخدامها إلى جانب العلاج الكيميائي".

مشيرين إلى أن منتجات العسل ربما تؤدي إلى ما يعرف (بالأبوبتوسيس) وهو انتحار الخلايا، أو لديها تأثير مباشر سام على الخلايا، أو يساعد الجهاز المناعي الذي يقاوم نمو الخلايا السرطانية.

ويعتبر العسل مادة مضادة للجراثيم والبكتريا على اختلاف أنواعها.

مكونات العسل:

يعتبر العسل غني جداً بالمكونات التي عرف بعضها، فيما لا يزال البعض الآخر منها خفي، لا يعلمه إلا الله عز وجل، الذي وضع في هذه المادة سر الشفاء من أمراض عديدة.

فمن المكونات المعروفة في العسل: الماء، وسكر الفواكه، وسكر العنب والقصب، والدكستوين، وسكر الشعير، ومواد بروتونية، وأحماض عضوية وغير عضوية، وأملاح معدنية مثل المغنسيوم والصوديوم والكبريت والبوتاسيوم واليود والفوسفور والحديد والكالسيوم، وفيتامينات (أ، ب، ب1، ب2، ب3، ب5، ب6، د، ه، وك2، ج) وخمائر مثل (الدياستيز والأنغرتيز والكتاليز والفوسفاتيز والبيردكسيديز)، كما يعتبر عسل النحل من أغنى الأطعمة بالخمائر.

استعمالات متعددة:

لم يتمكن الطب الحديث بكل ما أوتي من تقنيات وتطورات، أن يحيط بالأمراض التي يمكن للعسل أن يشفيها، لذلك هناك الكثير من الدراسات التي لا تزال تجرى عليه. ومن بين الأشياء التي باتت معروفة عنه، أنه يعتبر "مقوي عام" للجسم بسبب احتواءه على البروتين والسكاكر والكثير من المعادن والأملاح المعدنية، يسمو بذلك على الأشربة الموجودة في الصيدليات، والتي لا تتقبلها المعدة بسهولة. كما أن احتواءه على الفوسفور يجعله غذاءً ضرورياً للمفكرين والعاملين بأدمغتهم، وكذلك للشيوخ الضعفاء. كما تساعد الفيتامينات الموجودة فيه، على تثبيت الكلس في العظام، لذلك يساعد في نمو الأطفال، ويثبت أسنانهم، ويقيهم شر الكساح وتقوس الساقين ونخر الأسنان.


كما يفيد العسل في تنظيم حركة التنفس، وأمراض الصدر، ويعتبر ملطفاً في حالات الجفاف وصعوبة البلع والسعال.

ويوصف للمصابين بفقر الدم، ويفيد في مرض البلاغرا المتصف بخشونة الجلد، وبالاضطرابات الهضمية والعصبية أيضاً. كما يساعد في التئام الجروح والحروق، ويساهم في شفاء أمراض القلب والكبد وأمراض المعدة والأمعاء وأمراض الجهاز العصبي والأمراض الجلدية وأمراض العيون والحماية من السرطان وعلاج مدمني الخمور وتشنج العضلات والتبول في الفراش.

غرائب في العسل:

من الغرائب التي يمكن معرفتها عن إنتاج العسل، أن القرص الواحد من العسل، هو نتاج طيران النحل مسافة تزيد عن 30 (ثلاثين) مليون كيلومتر. يقوم خلالها النحل بأربعين ألف رحلة ذهاب وإياب. والنحلة الواحدة تعطي يومياً عشر غرامات من العسل، عبر إفراغ حمولة مدتها ستين رحلة ذهاباً وعودةً. ويحتاج صنع كيلو غرام من العسل، إلى عمل ثلاثمائة نحلة، تقوم كل واحدة منهن بأربعين سفرة طيران في الحقول والحدائق.

النحلة تطير باحثة عن الأزهار الحاوية على الرحيق، وقد أعطاها الله عز وجل، قدرة تمييز الأزهار النافعة من الضارة، فهي لا تحط إلا على الأزهار النافعة. فإذا ما امتصت رحيق الزهرة، أخرجت لسانها أثناء عودتها، معرضة إياه لأشعة الشمس لتبخير الماء.

ويعتبر العسل خلاصة الطبيعة الحية، إذ أن العسل غذاء حي، استمد وجوده من الأزهار والنباتات، ومن أشعة الشمس والهواء، فهو يدخر في تركيبته، كل عوامل الطبيعة الحية.

ويعتبر العسل الحقيقي (غير المغشوش) مادة غير قابلة للفساد، إذا ما حفظ بطريقة صحيحة. وهو ما يؤكده استخدام العسل في التحنيط عند القدماء المصريين.

Cant See Images

Cant See Images

لها اون لاين


التوقيع :

لااله الا الله محمد رسول الله
laa ilaaha ilaa allaah muhameed rasoolullah

which means
None is Worthy of Worship But Allah and Muhammed is
the Messenger of Allah

قال تعالى:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي
الألْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ*)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ))

ذكرى الله في الصباح والمساء
remembrance allah at morning and evening
Fortress of the Muslimحصن المسلم باللغة الانجليزية

ONLINE ISLAMIC BOOKS
http://www.kitabosunnah.com/islamibo...he-muslim.html




http://dalil-alhaj.com/en/index.htm









آخر تعديل OM_SULTAN يوم 01-18-2008 في 02:40 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:22 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir