عرض مشاركة واحدة
قديم 02-26-2010, 02:40 PM   رقم المشاركة : 368
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: الطيران السعودي يقصف مواقع الحوثيين:متابعة للأحداث العسكرية والسياسية بالجنوب


الحوثيون يساومون على تسليم جثماني الجنديين السعوديين

ذكرت تقارير صحافية سعودية، إستنادًا إلى مصادر أمنية سعودية، أن المتمردين الحوثيين ينوون المساومة على جثماني الجنديين السعوديين.
ونقلت صحيفة "الرياض" عن مصدر يمني مطلع قوله "إن المتمردين الحوثيين رفضوا تسليم جثماني جنديين سعوديين شهيدين وأنهم ينوون المساومة عليهما وأن الإعلان من جانبهم أن ملف الأسرى أغلق جاء بعد زيارة الرئيس علي عبد الله صالح إلى المملكة".
وفي وقتٍ سابق، قالت تقارير إعلامية إن ناطقًا باسم المتمردين الحوثيين في اليمن صرح بأن الجنديين السعوديين اللذين كانا يعتقد أنهما محتجزان لدى الحوثيين، قتلا.

وفي غضون ذلك، قال مصدر أمني يمني إن الحوثيين يماطلون في تسليم المخطوفين المحتجزين لديها من السعوديين واليمنيين مدنيين وعسكريين ويرفضون تسليم الأسلحة والمعدات المدنية والعسكرية السعودية واليمنية المنهوبة من قبلهم.

وفي سياقٍ متصل، أعلنت اللجنة الأمنية اليمنية العليا عن أسفها لعدم التزام الحوثيين بالنقاط الست وحملتهم نتائج ذلك .
ستة أجانب:

وعلى صعيدٍ آخر، قال مصدر عسكري بمحافظة صعدة إن الحوثيين "المتمرتسون" في مدينة صعدة القديمة يشترطون خروجهم "ملثمين"، وسط معلومات عن وجود ستة أجانب بينهم.
وكانت مصادر استخباراتية بريطانية قد كشفت في وقت سابق النقاب عن فرار العشرات من مدربي "الحرس الثوري" و"حزب الله" من أمام القوات السعودية على الحدود اليمنية السعودية.

وأفادت بأن "قيادة "الحرس الثوري الإيراني" بدأت في سحب خبرائها ومدربيها الإيرانيين والمرسلين من قبل "حزب الله" اللبناني من اليمن, بعد التقدم العسكري الحاسم للقوات السعودية على طول حدودها الجنوبية إلى مواقع الحوثيين الذين يتدربون على أيدي هؤلاء المدربين ويقاتلون بأسلحة إيرانية بعضها متطور, خوفًا من استهداف مواقعهم في الجبال الشمالية اليمنية بالمقاتلات الحربية السعودية".




مجور يحذر الحوثيين من أن التلكؤ سيؤدي إلى استئناف الحرب

الخميس, 25-فبراير-2010 - 22:03:52
نبأ نيوز- الرياض -
نفى الدكتور علي محمد مجور– رئيس الوزراء- ان يكون قرار وقف الحرب في صعدة له علاقة بمؤتمر لندن وضغوط مورست على اليمن بهذا الشأن. واكد أن تلكؤ أو تراجع المتمردين عن تنفيذ النقاط الست بصورة متكاملة سيؤدي إلى إعادة النظر في قرار وقف الحرب باعتبار إن إيقافها جاء بعد التزامهم بتنفيذ تلك النقاط.



جاء ذلك في حوار اجرتته معه "الرياض" تناول العديد من القضايا، نورد فيما يلي نصع:



• ما هي أبرز القضايا التي سوف تناقشونها في اجتماع مجلس التنسيق اليمني السعودي في الرياض، وكيف ترون العلاقات اليمنية السعودية والدعم السعودي لليمن؟
أبرز القضايا هي تلك المرتبطة بعملية التنمية والجوانب الاقتصادية والاستثمار والأمن إضافة إلى بحث موضوع العمالة اليمنية بالمملكة ذلك ان المملكة من الدول التي تتواجد فيها العمالة اليمنية بشكل كبير.
أما ما يخص العلاقات اليمنية – السعودية فهي متميزة ، وينبغي أن تكون متميزة بصورة مستمره وذلك بالنظر إلى جملة العوامل التي تربط البلدين سواء من حيث الجوار أو الأواصر الاجتماعية والإرث التاريخي المشترك الذي يتقاسمه البلدان في هذا الجزء من العالم. وهي مناسبة نثمن فيها دعم المملكة لليمن ذلك أنها تتصدر قائمة المانحين الرئيسيين لليمن سواء على المستوى الدولي أو الإقليمي ولا سيما خلال السنوات الأخيرة .ونجدها مناسبة نشيد بدعم الأشقاء في المملكة لليمن سواء عبر الدعم المباشر لبرامج التنمية أو من خلال الدعم غير المباشر المتمثل في تدفق الاستثمارات السعودية إلى اليمن ونحن على ثقة بزيادة حجمها خلال الفترة القادمة بالنظر إلى الإمكانات المتوفرة، لما فيه خدمة المصالح المشتركة للبلدين الشقيقين الجارين.



*كان الرئيس علي عبدالله صالح ذكر أن أنصار الحراك الجنوبي يحصلون على تمويلات من بعض رجال الأعمال في دول الخليج هل ستناقشون هذا الموضوع مع المسؤولين السعوديين وتطلبون منهم فرض إجراءات بهذا الشأن؟



– هذا الموضوع غير مطروح في اجتماعنا القادم .
* البعض يرى أن حلحلة موضوع الحرب مع الحوثيين ثمرة من ثمار مؤتمر لندن الذي فرض شروطاً على الحكومة بضرورة معالجة قضايا الحرب في صعدة والحراك الجنوبي لكي تحصل على دعم المانحين. ما صحة ذلك وهل نحن أمام انفراج حقيقي للحرب مع الحوثيين أم أن هناك صعوبات تقف أمام الوصول إلى تسوية شاملة وإنهاء الحرب إلى الأبد وما هي؟
– لا صحة لهذا الأمر، قرار وقف الحرب قرار وطني بدرجة أساسية وجاء انطلاقاً من حرص القيادة السياسية ممثلة بفخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية على حقن الدماء اليمنية ، وذلك بعد أن أعلن زعيم التمرد الالتزام بالشروط الستة التي حددتها الحكومة لإنهاء الحرب. ونحن نأمل في أن يكون هذا الإعلان ناتجاً عن إرادة حقيقية ورغبة صادقة من قبل المتمردين للالتزام بالنقاط الست وعدم اللجوء إلى الأساليب التي انتهجوها خلال الحروب السابقة.
أما الدولة من جانبها فهي حريصة كل الحرص على إنهاء الفتنة بما يضمن عدم تجددها ومن ثم إفساح المجال أمام عملية إعادة الإعمار للمناطق المتضررة وعودة النازحين إلى منازلهم وإحلال السلام في المحافظة التي عانت كثيراً من هذه الفتنة والأعمال التخريبية والإرهابية لعناصرها.
ونؤكد في هذا المجال أن تلكؤ أو تراجع المتمردين عن تنفيذ النقاط الست بصورة متكاملة سيؤدي دون شك إلى إعادة النظر في قرار وقف الحرب باعتبار أن إيقافها جاء بعد التزامهم بتنفيذ تلك النقاط.



• ماهي القضايا التي سوف يناقشها مؤتمر الرياض نهاية هذا الشهر مع المانحين ؟ وما الذي ستقدمه الحكومة خصوصاً وأن وزيرة الخارجية الأمريكية كانت قالت قي مؤتمر لندن إن على الحكومة اليمنية عمل الكثير؟
مؤتمر الرياض مؤتمر فني يمهد لاجتماع أصدقاء اليمن المقرر عقده في شهر مارس القادم وسيتطرق مؤتمر الرياض إلى التحديات الراهنه وتدفق التمويلات المتعهد بها في مؤتمر لندن وجهود اليمن في الاستفادة من التمويلات السابقة مع إيضاح أبرز العوامل التي تقف دون استكمال عملية التخصيصات للموارد والتي يرجع بعضها لأسباب تتعلق بصورة مباشرة بالمانحين وآلية تقديمهم للقروض والمنح والمساعدات، وسنقدم تقريراً شاملاً حول سير عملية التخصيصات وحجم الاستفادة منها فضلاً عن عرض لمجمل الإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية والهيكلية التي تنفذها الجمهورية اليمنية في إطار الأجندة الوطنية للإصلاحات.



• هدد تنظيم القاعدة مؤخرا باستهداف باب المندب وأكد أن قيادته لم تصب بأذى. هل يعني هذا أن عمليات الحكومة فشلت في تحقيق أهدافها وأن اليمن أضحت ساحة المعركة القادمة للحرب الكونية على الإرهاب؟ أم أنكم ترون أن هذه التهديدات مبالغ فيها؟
– هذا الكلام مبالغ فيه كثيراً وهناك تهويل كبير وخاصةً ما يتعلق بقولك بأنها ستكون ساحة للحرب الكونية على الإرهاب.
هناك تضخيم كبير لحقيقة القاعدة في اليمن، نحن لا ننكر وجود القاعدة في اليمن وأنها قد تمكنت خلال فترات سابقة من القيام بعدد من العمليات التي ألحقت الأضرار الكبيرة بالاقتصاد اليمني بدرجة أساسية لكنها ليست على ذلك النحو الذي يصوره الإعلام الغربي والسائرون في فلكه.
وما أود التأكيد عليه إن قواتنا المسلحة والأمن قادرة بشكل كبير للتصدي لتلك العناصر وإفشال مخططاتها الإرهابية ولعل الضربات الاستباقية التي قامت بها قواتنا المسلحة والأمن قدمت صورة للنجاح في تعقب العناصر التابعة للقاعدة ، هذا بالإضافة إلى المداهمات الأمنية لمجموعة من الخلايا النائمة للقاعدة.
ومما لا ريب فيه أن اليمن قادرة على مواجهة عناصر القاعدة، ونجدها مناسبة نؤكد فيها على أهمية الدعم والمساندة الدولية للجمهورية اليمنية في هذا المجال عبر تعزيز قدراتها الفنية والمادية لمواجهة العناصر الإرهابية والقضاء عليها بما يخدم المصلحة الوطنية والأمن والاستقرار الدوليين.


Cant See Links


Cant See Images

تعزيزات أمريكية للقوات الجوية اليمنية لمواجهة القاعدة

مفكرة الإسلام: كشفت وثيقة للبنتاجون أن الولايات المتحدة تعتزم تزويد اليمن بمروحيات جديدة ومعدات نقل وخدمات تدريب لتوسيع هجومه الجوي والبري على مقاتلي تنظيم القاعدة.
وذكر مسئولون في وقت سابق هذا الأسبوع أن وزير الحرب روبرت جيتس صادق على تقديم مساعدات أمنية قيمتها 150 مليون دولار لليمن في السنة المالية 2010 لكنهم لم يميطوا اللثام عن كيفية إنفاق هذه المخصصات المالية في هذا البرنامج الذي يتسم بأنه شديد الحساسية.
وتقول وثيقة البنتاجون: "التمويل الجديد سيساهم في إصلاح وصيانة عشرة مروحيات يمنية من طراز مي-17 وتزويد الجيش اليمني بأربعة مروحيات من طراز هوي-2 وكذلك التدريب للاطقم اليمنية التي تقو بقيادتها وصيانتها".
وأضافت الوثيقة وفقًا لوكالة رويترز: "التمويل سيمكن القوات الجوية اليمنية من نقل وحدات صغيرة للمشاركة في العمليات النهارية او الليلية في المناطق المرتفعة".
وأشارت الوكالة إلى أن الزيادة التي وافق عليها جيتس تصل إلى 150 مليون دولار للسنة المالية 2010 بعد أن كانت 67 مليون دولار العام الماضي، وهو ما يؤكد قلق الولايات المتحدة من الخطر المتزايد للقاعدة في شبه الجزيرة العربية.
المواجهات بين القوات اليمنية ومقاتلي القاعدة:
جدير بالذكر أن اليمن يواجه النشاط المتصاعد للقاعدة التي أعلن جناحها المحلي مسئوليته عن محاولة تفجير فاشلة لطائرة متجهة للولايات المتحدة لدى اقترابها من ديترويت يوم عيد الميلاد.
وتتولى قوات العمليات الخاصة الأمريكية التدريب الذي يستهدف تعزيز قدرات اليمن على عمليات مكافحة القاعدة.
وكان اليمن قد طلب مزيدًا من المروحيات لتمكينه من نقل قواته بسرعة أكبر إلى ميدان المعارك، وعلى مدى الأشهر الاخيرة تبادل الجيش الأمريكي ووكالات المخابرات الأمريكية صور الأقمار الصناعية والاستطلاع والاتصالات التي تم اعتراضها مع قوات الأمن اليمنية لمساعدتها في شن هجمات على أهداف القاعدة.
إلى ذلك أكدت منظمات حقوقية دولية ووزارة الخارجية الأمريكية أن العديد من اجهزة الأمن الداخلي والمخابرات اليمنية تنتهك حقوق الإنسان.


خبراء أمريكيون يدربون قوات مكافحة "الإرهاب" اليمنية

مفكرة الإسلام: كشفت قناة تليفزيونية غربية، اليوم الثلاثاء، النقاب عن صور لتدريبات قوات مكافحة "الإرهاب" اليمنية على أيدي مدربين أمريكيين.
وقالت القناة الحكومية الألمانية الأولى إن الصور التي تمكنت من التقاطها تعود لمدربين أمريكيين يظهرون لأول مرة وهم يهمون بمغادرة ساحة التدريب مخافة أن يتم إثبات وجودهم بالصور.
وأوضحت أن الصور لتدريبات قوات مكافحة "الإرهاب" اليمنية الرجالية والنسائية وأخرى لمدربين قالت إنهم أمريكيون يهمون بمغادرة ساحة التدريب بعد انتهاء جولة تدريبية مخافة معرفة وجودهم.
وأكد تقرير لوكالة رويترز أن قوات العمليات الخاصة الأمريكية تتولى تدريب قوات مكافحة "الإرهاب" اليمنية".
أمريكا ترفع تمويل تدريب القوات اليمنية 150 مليون دولار:
وفي سياق ذي صلة، أقرت وزارة الدفاع الأمريكية 150 مليون دولار زيادة في حجم التمويل الأمريكي لتدريب وتجهيز قوات الأمن اليمنية لمحاربة "تنظيم القاعدة".
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤوليين أمريكيين، طلبوا عدم الكشف عن هويتهم، أن هذا التمويل سيستخدم في توفير معدات وتدريب قوات مكافحة "الإرهاب اليمنية".
وعلى صعيدٍ آخر، أبدى مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي. اي. ايه) ومسؤولون أمريكيون آخرون تشككهم بشأن إن كانت واشنطن يمكنها أن تعول على اليمن في قتال "القاعدة" في المدى البعيد.

وأشار ليون بانيتا إلى "الاضطرابات الداخلية التي تهدد بزعزعة واستقرار الحكومة وتفتيت البلاد، إضافة إلى المشاعر المتنامية المناهضة للولايات المتحدة".
وأكد مراقبون على "أن التوسع في الدور الأمريكي في اليمن يزيد مخاطر إذكاء المشاعر المعادية للولايات المتحدة ويعزز وضع "القاعدة"".
قيادي بالقاعدة يهدد بمهاجمة أمريكا:
في المقابل، ظهر قيادي بارز بجناح "تنظيم القاعدة" في اليمن، كانت الحكومة اليمنية قد قالت إنها قتلته، على أحد منتديات الانترنت وهدد بشن هجمات في الولايات المتحدة.
وقال قاسم الريمي، القائد العسكري لـ"تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب"، في مقال نشر في وقت سابق هذا الشهر، "وإنكم اليوم قد هاجمتمونا في عقر دارنا.. فانتظروا ما يسوءكم في عقر داركم. فلنأتينكم من بين أيديكم ومن خلفكم وعن أيمانكم وعن شمائلكم ولنفجرن الأرض من تحت أقدامكم".
ويقول مسؤولون بالمخابرات الأمريكية إن جناح القاعدة باليمن يظهر كأنشط خلايا "القاعدة "وأكثرها تطورًا خارج المنطقة الواقعة على الحدود بين باكستان وأفغانستان.


صنعاء تطالب إيران بمراجعة مواقفها الداعمة للحوثيين


مفكرة الإسلام: طالب رئيس الوزراء اليمني إيران بمراجعة مواقفها الداعمة للمتمردين الحوثيين، مؤكدًا أن إيران تقف خلف ما ينفذه الحوثيون من أعمال إرهابية على الحدود السعودية اليمنية.
وقال الدكتور علي محمود مجور، في حديث مع صحيفة "عكاظ": "نحن في الواقع لمسنا التناقض الواضح في الموقف الإيراني إزاء هذا التمرد (الحوثي). ففي الوقت الذي تؤكد فيه إيران حرصها على أمن وسلامة اليمن واستقراره، نجد التصريحات لكبار مسئوليها تتباين وهذا الموقف".
وأشار في هذا الصدد إلى "المواقف العدائية الواضحة لبعض الوسائل الإعلامية الإيرانية، وتحيزها المجاهر بدعم المتمردين، ووقوفها خلف ما ينفذونه من أعمال إرهابية".
وطالب رئيس الوزراء اليمني "المسئولين في إيران بمراجعة مواقفهم بما يتفق ومثالية العلاقات، لا بما يسيء إليها".
ومن جانب آخر، ثمَّن مجور "عالياً الدعم اللوجستي للأشقاء في المملكة أثناء الحرب التي شنتها القوات اليمنية على عناصر التمرد والإرهاب في صعدة"، موضحًا أن "التعاون الوثيق وتبادل المعلومات ساهم إلى حد كبير في إلحاق الأضرار الفادحة بتلك العناصر. ونحن نؤكد أن التنسيق مابين البلدين أدى إلى دحر عناصر التمرد والإرهاب".
العلاقات اليمنية السعودية:
وردًا على سؤال حول العلاقات بين اليمن والسعودية، قال رئيس الوزراء اليمني: إن "العلاقات تشهد تطوراً مستمراً في مختلف مجالاتها، بما في ذلك المظهر الأمني، وهناك تنسيق أمني عالٍ بين البلدين يترجم الاتفاقية الأمنية الموقعة في وقت سابق".
ووصف "العلاقات مع المملكة، بالإضافة إلى الأشقاء في دول الخليج العربية، (بأنها) مصيرية بحكم الموقع الجغرافي والروابط الاجتماعية، والمصالح المتبادلة التي تنسج وشائجها بين الأطراف كافة في هذه المنطقة".
وأشاد مجور بـ"الدور البارز الذي يلعبه خادم الحرمين الشريفين لدعم الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وحرصه الدائم على وحدة وسيادة واستقرار اليمن وهذا غير مستغرب عنه".
وأكد أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله "كان ولايزال حريصا على رفاهية المواطن اليمني، إذ وقفت المملكة مع اليمن في أحلك الظروف والشعب اليمني يقدر عاليا مواقف المملكة قيادة وحكومة وشعبا".



رد مع اقتباس