عرض مشاركة واحدة
قديم 01-01-2010, 11:56 AM   رقم المشاركة : 190
الكاتب

شمس الامارات

الاعضاء

شمس الامارات غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









شمس الامارات غير متواجد حالياً


رد: الطيران السعودي يقصف مواقع الحوثيين:متابعة للأحداث العسكرية والسياسية بالجنوب



عاجل : هجوم واسع من الحوثيين على جيوش قبائل
بني مروان على الحدود في مديرية الملاحيط



جازان نيوز - دغيثر بن محمد آل مدحّش

هجوم واسع من الحوثيين على جيوش قبائل بني مروان على
الحدود في مديرية الملاحيط بـ منطقة المنزاله
على الحدود السعودية اليمنيه .

هجم في الساعه : 11,24 مساءً الموافق بـ تاريخ : 14 / 1 / 1431 هـ
- 31 / 12 / 2009 م ، مجاميع من المغرر بهم من أنصار الحوثي على
جيوش قبائل بني مروان في مديرية الملاحيط اليمينه التابعه لـ محافظة
صعده و كان الهجوم في منطقة المنزاله الحدودية بين الحدود السعودية
اليمنيه ، ونشب بين كلآ الجيشين إشتباك قوي جداً ولازال الوضع محتدم
حتى وقت نشر هذا الخبر ، وعلمت جازان نيوز بسقوط قتلى وجرحى من
الطرفين وسوف نوافيكم بالأخبار لآحقاً .

تحديث [4:15] من صباح يوم الجمعة
ـ لازلنا بانتظار وصول مستجدات الأمور من الأخ دغيثر آل مدحش .


كتابات حرة
سقوط سوري كبير
الجمعة, 01-يناير-2010 - 04:37:06
نبأ نيوز- د. فائد اليوسفي -


لم أكن أتصور ان تسقط سياسة سوريا الى هذا الحضيض..
بلد عربى يتعرض لعدوان فارسى، ويأتى وزير خارجية
سوريا السيد/ وليد المعلم
ويقول وساطة. وهنا أنصح سوريا المقاومة بتدارك
هذا السقوط السياسى وتسمع منى هاتين النصيحتين.



النصيحة الأولى:

أن يقنع حلفاؤه الإيرانيين بعدم التدخل فى الشأن اليمنى.




ونصيحتى الثانية:

تأجيل الوساطة السورية الى ما بعد إنهاء حركة التمرد الحوثى وهى
أن تقنع إيران بتعويض اليمن عن خسارتها فى هذه الحرب ودفع إعمار
بناء صعدة وتعويض كل من مات فى هذه الحرب والإلتزام بعدم التدخل
فى شؤن اليمن مجددا ودعم حركات الإرهاب ضد اليمن والإعتذار لما حصل.
هذا هو الدور المقبول من سوريا لعودة العلاقات مع إيران ويرفع مكانة
سوريا ورصيدها السياسى على المستوى العربى. أما أن تدوس سوريا
على عروبتها نكاية فى السعودية فهذا خطأ سياسى،
كنت لا اريد أن تقع فيه سوريا.



كنت أتوقع أن التحالف السورى الفارسى هو ضد إسرائيل فقط ومن أجل
مصلحة البلدين، لكن أن يتحول ضد الأمة العربية عامة واليمن المقاوم خاصة
وبلاد الحرمين على الأخص، فهذا يضع النظام السورى تحت المساءلة العربية.



كنت أترقب الموقف السورى من أول الحرب الا أننى ارتضيت سلبيته نظرا للتحالف
الإستراتيجى السورى الإيرانى ولكى لا اسبب إحراجا للنظام السورى فى تحديد
موقفه من التمرد الحوثى صراحة
وتحديد موقفه من الدعم الإيرانى للحوثيين وتدخل إيران فى شؤن اليمن الداخلية.



نعم أحسست بتلكؤ سورى عن إعلان موقفه من حرب اليمن وكنت متفهما لمثل
هذا التلكؤ، وكنت أقول أن سوريا لا تريد أن تغضب إيران وبنفس الوقت تؤيد
سرا الحكومة اليمنية والسعودية. لكن أن يعلنها المعلم وساطة بين اليمن وإيران
بل ويلوم الرفض السعودى لهذه الوساطة فهذا يعنى ان إيران متورطة فى اليمن
وأن سوريا لاترى غضاضة من تدخل إيران فى شأن دولة عربية تربطها مع سوريا
علاقات اسلام وعروبة ووحدة مصير مثل اليمن. بل أن كلام المعلم الأخير يصور فيه
وكأن المشكلة الحوثية هى بسبب السعودية وليس إيران.


كنت التمس العذر لمن توسط من الحركات التى زجت بها إيران الى التوسط لأنها
مكسورة الجناح، أما سوريا فلا عذر لها فهى دولة قوية فعيب عليها أن تكون
عكازا لطهران تتجول به فى الوطن العربى.

وفى هذا الصدد نريد من سوريا صراحة إدانة العدوان الإيرانى وتحديد موقفها
من التمرد الحوثى، والتدخل الإيرانى فى شؤن اليمن الداخلية، والإ سوف يكون
لنا موقفا بالتأكيد لن يرضى نظام سوريا.


لقد إرتكبت سوريا خطأ كبيرا فى هذا الإعلان الأخير وكنت أتصور أن سوريا
أكبر من ان تكون مطية لنظام طهران المترنح والايل للسقوط.


لم أكن اتصور إنفضاح هذا المحور وكشف كل الأوراق بهذه السهولة من أجل
رجل أحمق يسمى الحوثى، صدق المثل القائل (الحقد أعمى)، حقدهم على
السعودية جعلهم يعتقدون أنها واليمن يمكن أن تقبلا دورا إيرانييا على حدود
البلدين، وكأن سياسيو البلدين لا يفهمون السياسة. على السيد الرئيس بشار
الأسد أن يسارع الى تصليح هذا الخطأ الذيى لا يليق بالسياسة السورية التى
نحترمها، وهو سيد المصطلحات السياسية ولن يعدمها.


Cant See Links


القاعدة في عقر دارهم.. ويحدِّثونك عن اليمن؟!
الخميس, 31-ديسمبر-2009 - 06:34:35
نبأ نيوز- أمين الوائلي -



التهويل المبالغ بشأن القاعدة ودرجة فاعليتها وخطورتها في هذه الأثناء
باليمن لا يخدم الحرب على الإرهاب تحديداً بقدر ما يخدم الجماعات الإرهابية
ويسمح لها بالتضخم والانتفاخ، ليس في اليمن لوحدها وإنما في مناطق
مختلفة من العالم حيث تتواجد.
>.. دعونا نتفق أولاً ودائماً بأن تركيز الجهود وتسليط الأضواء ـ إعلامياً
وسياسياً ـ على الأوضاع في اليمن ومنها السجال الأمني الذي لم يتوقف
يوماً مع عناصر القاعدة لا يمكنه في المقابل أن يلغي حقيقة وجود وتزايد
خطر التنظيم وعناصره في البلدان الأوروبية وداخل الولايات
المتحدة الأمريكية نفسها.
>.. قد نكون أقل من الدول الغربية في الإمكانات المادية والتجهيزات
النوعية والفنية والاستخباراتية.. ولكننا لسنا أقل منهم استعداداً
وتأهباً لمواجهة الإرهاب.
>.. ليس لأننا أفضل منهم في الالتزام المبدئي بنبذ العنف والتطرف
فقط، ولكن أيضاً لأننا وبلادنا الأكثر تضرراً ومعاناة من هذه الآفة

العالمية والإرهاب العابر للحدود والقارات.
>.. قبل التهويل على اليمن وزرع الرعب في النفوس والأرجاء،
عليهم أولاً أن يعترفوا بقصور ـ حتى لا نسميه فشلاً ذريعاً ـ في
الإجراءات والبرامج والخطط الأمنية التي اتبعوها منذ 11 سبتمبر 2001م.
>.. فلايزال تنظيم القاعدة قادراً برغم كل شيء على التخفي والانتشار
وتجنيد المزيد من الشباب الأمريكيين من أصول شرق أوسطية وإرسالهم
إلى الصومال للقتال في صفوف الحزب الإسلامي وجماعة الشباب المجاهدين
، وهذا باعتراف المؤسسة الأمنية الأمريكية قبل أقل من شهر تقريباً.
>.. كما أن حادثة مقتل أكثر من عشرة عسكريين داخل أكبر وأهم قاعدة
عسكرية داخل أمريكا وبسلاح جندي أمريكي ـ بغض النظر عن أصوله العربية،
واكتشاف علاقة مباشرة للقاعدة بتلك الجريمة ـ مثّل هزة كبيرة في أمريكا
وأعاد التذكير بالشكوك السابقة حول ما يسميه بعض المعلقين «صفقة الإرهاب»؟
قبل أن يذكر بتراخٍ وتواطؤ أمني ـ قد يكون غير مباشر ـ

ما يمهد الطريق للقاعدة للتسرب ونشر الرعب؟!
>.. وجاءت محاولة تفجير الطائرة الأمريكية القادمة من أمستردام إلى ديترويت
ليكمل قائمة الشكوك والتساؤلات المنطقية الذاهلة؟!
>.. فكيف أمكن ـ مثلاً ـ تسريب المتفجرات إلى داخل الطائرة مروراً بقائمة
طويلة من الإجراءات الأمنية المشددة وأحدث التقنيات لكشف ذرات البودرة
الممنوعة، وليس فقط عبوة متفجرة بتلك الخطورة والكِبر؟!
>.. القاعدة في الغرب أكثر مما هو في الشرق، وهو هناك يستخدم التقنيات
الحديثة ويواكب العقلية الأمنية والإجرائية المتطورة.. ومع ذلك يلتفتون فقط
لجماعة من العناصر الإرهابية المكشوفة والمرصودة والملاحقة في اليمن،
ويتناسون أو يدفعوننا لتناسي الإرهاب المنظم والملوَّن وكافة الفضائح
والهزائم المدوية على امتداد العالم، والعالم الغربي
المتطور والمتقدم بصورة أدق!!
>.. ثُمّ لماذا يخلو فضاء العالم من حديث ـ ولو عابر ـ عن الجحيم الصومالي
الذي يستقطب إليه كل يوم عشرات ومئات الإرهابيين من الشرق والغرب،
وكأن هناك اتفاقاً غير معلن بالسماح للإرهابيين بالتدفق إلى هذه
المنطقة الحساسة وعلى مقربة من اليمن والجزيرة ـ الخليج العربي؟!
>.. ثم يحدثونك عن اليمن.. وهناك محللون عباقرة يقفون
خلف المرآة ويصفون ما يرون!!


التوقيع :

قال الله تعالى : { خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ } (لأعراف:199)

الله أكبر إن دين محمد أقوى وأقوم قيلا
لاتذكروا الكتب السوالف عنده
طلع الصباح فأطفئوا القنديلا

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : احيوا الحق بذكره واميتوا الباطل بهجره







رد مع اقتباس