عرض مشاركة واحدة
قديم 11-20-2009, 04:22 PM   رقم المشاركة : 39
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


رد: الطيران السعودي يقصف مواقع الحوثيين:متابعة للأحداث العسكرية والسياسية بالجنوب



قصف سعودي مركز بالطائرات لفلول الحوثيين الفارين على الشريط الحدودي


Cant See Images


جازان نيوز - خاص

الشريط الحدودي : بدأت منذ قليل الطائرات السعودية القصف على فلول الحوثيين
الفارين من الجيش اليمني بأتجاه الحدود السعودية بعد أن احكم السيطرة على الكثير
من معاقل الحوثيين هناك ، وقتل الكثير من قادتهم على راسهم (عباس عيضة ،
وأبو حيدر،) حيث شنت الطائرات حتى الآن اكثر من 6 طلعات
على المتسللين للحدود السعودية.
التفاصيل لاحقاً

تحديث [ 4:30]

ـ لازالت الطلعات تتوالى على فلول الحوثيين التي تحاول التوجه شمالاً للاراضي السعودية .
ـ القصف مركز بصورة نوعية على جبال الدوّود ، وتباب جبل الدخان ووادي الموقد .





تأكيداً لـ "جازان نيوز " حزب اللات الإيراني
هو الذراع الذي يدير الحرب بشكل مباشر نيابة عن إيران!!



جازان نيوز ـ كتب : المدير العام

كُنا بفضل الله تعالى قد استطعنا قراءة المشهد الحوثي الميداني كما يجب،ولازلنا
نقرأه ـ من يديره في الميدان بشكل مباشر ، ومن يمول ، ومن يخطط بشكل غير مباشر
، وإن كُنا قد نجحنا إلى حد بعيد ، في كشف الكثير من أجندة هذا التنظيم المآفون
، سواء على ساحة المعركة الميدانية ، أو تلك الأجندة المتعلقة بنشوء مافيا
"الحوثيرانين " فإننا نعيد السبب في ذلك النجاح، إلى توفيق الله سبحانه وتعالى
والذي من فضله ، قد توفقنا في الكثير ولازلنا ، ووعده الحق ، والحمد لله من قبل ومن بعد .

ـ لعل المتابع للتحليلات ومتابعات" جازان نيوز" للأوضاع يشهد لنا بأننا وبحمد الله
أول من أمستقرأ،علاقة حزب اللات الإيراني ، والذي يقوده الرقيق المدعو/ حسن
نصر اللات الإيراني ،ودور ومهام حزب لبنان تجاه حزب اليمن !!
وليس الأمر محل شبة وبحاجة إلى بينة ، بالأمور موثقة باليوم والساعة هنا.

شهادة أخرى على مافضلنا الله به من توفيق ، أتت هذا اليوم من قبل "مفكرة الإسلام "
بنشرها لتقرير يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك ، وبشهادة اللبنانين أنفسهم ،أن حزب اللات
الإيراني في لبنان ، هو غرفة التحكم والسيطرة المباشرة لما يسمى
"التنظيم الحوثي" في اليمن وعلى الحدود السعودية ، وأن تجارة المخدرات والأسلحة
التي راجت سلعتها على حدود السعودية ، وتفشت في عموم اليمن الشقيق تقف وراءها
إيران بشكل مباشر ولكن بذراع حزب لبنان ، الذي لن تتوانا إيران ، في بتره متى دعت
الحاجة لذلك ، لقطع الخيط الذي يمسك طرفه الآخر ملالي إيران نيابة عن الساسة الصوريين
الذي ينفذون أجندة المخطط المجوسي الفارسي ، ضد الأمة الإسلامية .

هذا إيجاز بسيط عن التقرير الذي نشرته" مفكرة الإسلام"



ولقراءة التقرير كاملاً :
Cant See Links


ثلاثة أيام لحسم الأمر ، وتطهير جنوب الجزيرة العربية من رجس المجوس


جازان نيوز ـ التحرير
تتوقع مصادرنا المختصة، وبناء على ما يجري ميدانياً على الساحة اليمنية من نجاحات
كبيرة للجيش اليمني المدعوم بأبناء القبائل ، وتداعي وانهيار تام بصفوف التنظيم
الحوثيراني ، تتوقع تلك المصادر أن يتم حسم المسألة واجتثاث الورم الإيراني الخبيث
وتطهير تراب الجزيرة العربية جنوباً من رجس المجوس الأنجاس خلال ثلاثة أيام بدءاً
من هذا اليوم الخميس 2/12/1430هـ وعلى الحكومة السعودية أن تسارع في تأمين
سفارتها في إيران ، والله الموفق



حرب الحوثيين: أمن الخليج واليمن


د. أحمد عبد الملك
دعوة قائد الحوثيين في اليمن (عبدالملك الحوثي) السعودية لوقف عملياتها العسكرية ضد

جماعته على الحدود اليمنية، وتذكيره بـ"التفاهم والأخوة الإسلامية"، لا يمكن أن تنطلي
على القيادة السعودية التي ترى في انتهاك حدودها خطاً أحمر لا يمكن المساومة عليه.
فقد حصّنت المملكة حدودها الجنوبية مؤخراً، وأقامت جسراً جوياً لنقل الجنود والمعدات
من مطار الملك عبدالله في جازان، كما حرَكت قوات من الصاعقة بلغ تعدادها 1300 عنصر
من قاعدة تبوك الشمالية، لدعم الجيش السعودي في مواجهة تسلل الحوثيين إلى داخل المملكة.
ومعلوم أن المملكة توقف كل عام أكثر من 400 ألف متسلل يمني إلى داخل أراضيها، ومن ثم
فإنها لقواتها العسكرية والأمنية خبرة بهذا الموضوع.


كما شاركت في المعارك الدائرة على الحدود اليمنية السعودية طائرات "الأباشي" و"التورنيدو"، حيث
توجد القرى التي يتسلل منها الحوثيون. واستنفرت المملكة قواتها البحرية في البحر الأحمر لوقف
أية انتهاكات لمياهها الإقليمية من أي طرف كان.


وزراء الخارجية العرب الذين اجتمعوا في القاهرة الأسبوع الماضي أكدوا دعمهم للمملكة العربية
السعودية في مواجهة المتمردين الحوثيين، وأعلنوا رفضهم لأي تدخل إيراني في اليمن. وأكدوا
أن الدول العربية قادرة على إدارة شؤونها بنفسها.


العميد الركن أحمد علي عبدالله صالح، قائد الحرس الجمهوري اليمني، أكد أن القوات المسلحة
وقوات الأمن في بلاده "تعمل بروح الفريق الواحد"، وأنه "لا صحة لوجود أي خلافات بين أي
من قياداتها". وقد جاء ذلك التصريح رداً على بعض الإشاعات التي زعمت في الآونة الأخيرة
وجود انقسامات في الجيش اليمني.


والجديد في الأمر أن هذه تعد أول حرب تخوضها السعودية بشكل مباشر ومكثف وعلى حدودها
مباشرة، منذ تأسيس المملكة، باستثناء دورها في حرب اليمن عام 1962. ويقدر بعض المحللين
أن حجم هذه الحرب سيكون أكبر من حرب اجتياح العراق للكويت عام 1990، أو حتى من الحرب
اليمنية السعودية عام 1962 بعد ثورة عبدالله السلال.


وإلى جانب أبعادها الأمنية والسياسية والاقتصادية، هناك من يشير إلى خلفيات طائفية
وراء هذه الحرب، لاسيما من جانب الحوثيين الذين يعتبرون أنفسهم ممثلين لشيعة اليمن.
فالحوثيون الشيعة ينتمون أساساً للفرقة الزيدية، وقد اختلفوا منذ بعض الوقت مع نظام
الحكم في بلادهم. وتشير بعض التقارير إلى دعم إيراني للحوثيين، بل إن تصريح وزير
الخارجية الإيراني، يوم الخميس الماضي يشكل، وعلى نحو لا لبس فيه، "تحذيراً" للدول
العربية المتاخمة لليمن بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لليمنيين.


ولعل هناك بعض الأطراف في إيران حالياً، وبعد زوال "بعبع الشرق الأوسط"
صدام حسين، ترى أنه من المفيد لها إثارة قلاقل.


وميدانياً يذكر أن طول الشريط الحدودي بين اليمن والسعودية (1500 كيلومتر) يسمح
بعمليات التسلل بشكل تصعب السيطرة عليه. وعبر هذا الشريط يتم تهريب الأفراد والأسلحة
والذخائر والممنوعات إلى داخل المملكة. ومن شأن مثل هذه العمليات أن تثير قلقاً لدى
السعوديين في مختلف مناطق المملكة. وهذا بالطبع ما سوف يوسّع العمليات الحربية،
ويهدد الأمن الداخلي للمملكة.


أما اليمن من جانبه، فهو معرّض لقلاقل وانشطارات حادة، نتيجة المطالبة بفك عرى الوحدة،
وعودة حراك اليمن الجنوبي الذي يرى أن الوحدة سلبته إمكاناته وثروته ومقدراته، إلى
ممارسة دور مناهض للشطر الشمالي من البلاد. كما أن قيام الخلايا النائمة لـ"القاعدة" في
اليمن وتعاركها مع السلطة أو تعكير صفو الأمن في البلاد... يمكن أن يضيف بعداً جديداً للحرب.
والجيش اليمني بإمكاناته المحدودة نسبياً سيكون عرضة للإنهاك وهو يخوض ثلاث حروب على
ثلاث جبهات في وقت واحد.


إن الحرب الدائرة على الحدود السعودية اليمنية قد تتسع، ولا يمكن التنبؤ بما ستحمله
لنا الأيام القليلة القادمة. ودول مجلس التعاون الخليجي اليوم ليست بدرجة الاتساق ذاته
الذي بدت عليه في حربي الخليج؛ الأولى والثانية! أما باقي الدول العربية فلا يمكن

التعويل عليها في معركة كهذه، وهي في الغالب تنتظر ماذا ستسفر عنه الحرب من
نتائج، لتعلن مواقفها حينئذ تبعاً لمصالحها، كما فعلت حين قام العراق
بغزو الكويت عام 1990.


إن أي خلل أمني تتعرض له إحدى دول مجلس التعاون، يمكن أن ينتقل إلى باقي دول
المجلس الأخرى. ولا أعتقد أن ثمة في الخليج اليوم من يعوّل على القوات الأميركية، ذلك
أن واشنطن سوف تفكر أكثر من مرة، حتى لا تعيد تجربة أفغانستان
أو العراق في جبهة أخرى.


المهم في الموقف الآن، أن لا تحدث تدخلات إقليمية في هذه الحرب، وأن يُصدر
مجلس الأمن الدولي قراراً واضحاً بشأنها، وأن يؤكد ذلك القرار على الطابع
الانتهاكي للتسلل الحوثي داخل أراضي المملكة، ليُصار إلى وضع التدابير
اللازمة لتطويق الأزمة ومنع مزيد من التفجرات في المنطقة.


نقلا عن "الإتحاد" الإماراتية
Cant See Links


التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس