OM_SULTAN
المشرف العام
الأسماك في دولة الإمارات Cant See Images يعيش في مياه الخليج حول دولة الإمارات العربية المتحدة أكثر من 300 نوع من الأسماك يصلح معظمها للأكل، وتعتبر الأسماك من الأكلات الشعبية المحببة للأهالي، الذين لديهم خبرة في تفضيل بعض الأنواع على غيرها، ومن أفضل هذه الأنواع الصافي والهامور والشعري والبياح والزبيدي والروبيان وهي من أهم أسماك العالم . وتعد الأسماك المصدرة الرئيسي للبروتين الحيواني للسواد الأعظم من السكان حيث تفوق المقادير المستهلكة منها بمراحل نظيرتها من المصادر الأخرى ويتم استهلاك الشطر الأكبر من الإنتاج السمكي المستخدم في مقابلة الطلب للاحتياجات السكانية في صورة طازجة على الأغلب، ولو أن القدر الذي لايتيسر تصريفه طازجاً يتم تمليحه أو تجفيفه ليستهلك مصنعاً فيما بعد، أما الشطر الأكبر من إنتاج السردين «العومة» والانشوجة «البارية» فيقوم السكان بتجفيفه شمسياً ليستخدم في تسميد الزروع المختلفة. أسماك سطحية ومتوسطة نصر/ نصره، خن، بياح، سكل/سجل، سبحة، عومة، برية، خباط/كنعد، تبان، صداه، قباب، قرفا/ كرفا، صالحة، جد. أسماك القاع هامور، سمان، قطوه، حمرا، نيسرا، عكلاه، أم خدين، ضده، عندق ، سلطان ابراهيم، نقرور، مطوع، شعري، سولي، برحة، صافي، صال، جش، حمام، ليف، سين، خضرا، عنفلوص، حف، ضلعة، زبيدي، كوفر، قابط، ديايوه، جين. رخويات وقشريات وقواقع روبيان، قبقوب، نفر ، حبار. ومن الأنواع التي يتم اصطيادها على مدار السنة من الأسماك: الهامور والشعري والسمان، فهي أسماك «قاعية» تعيش بين الصخور وفي الكهوف، أما أسماك «القرفا والبياح» فموسمها الصيف، ثم يأتي بعدها الخباط والقباب والكنعد، وفي الشتاء تظهر الأسماك البرية وهي الأسماك التي تغوص في قاع البحر مع فترة الحر، وتخرج للسطح قريباً من الشواطئ في فترة البرد، ويستمر صيدها من شهر ديسمبر وحتى شهر أبريل من كل عام. ويفضل المواطنون «القرفا» لأن لحمها لذيذ وأشواكها قليلة، وأيضاً الكنعد والزبيدي من الأسماك المحببة لأنها قليلة العظم، أما القباب فهو أفضل الأنواع للشوى، وأيضاً يؤكل مملحاً، أما سمك «الصافي» فهو موجود طوال العام ويؤكل مقلياً أو «مكبوس» أو «مشوياً».. الهامور الكبير والعملاق دوماً وأبداً، من صفات الهامور وقد يصل وزن بعضها وخاصة تلك التي يتم اصطيادها من المحيط الهندي إلى أكثر من 300 كيلو جرام، وتنتشر هذه السمكة كذلك في المحيط الهادي. تمتاز حياة الهامور بالعزلة حيث يعيش في الكهوف ويتغذى على الأسماك عادة ما ترافقها في سيرها أسماك اللشك والزامور الصغيرة، والتي ترافق أيضاً أسماك القرش، كأنها ترشدها. وعلى الرغم من ضخامة هذا النوع من الأسماك حيث يبلغ طول الواحدة 3 أمتار، إلا أنها لا تشكل خطورة على حياة الإنسان وهناك بعض الصيادين الذين يعتقدون بأنها خطرة. ويكثر وجود سمكة الهامور في مياه الخليج أكثر من مياه ساحل عمان، وتعد من أسماك القاع حيث تعيش في «الميفره» أي الكهوف ويميل لونها إلى الاحمرار وكذلك إلى اللون البني الداكن وعيناها لونهما أخطر. أسماك القرش إذا استعرضنا فصيلة أسماك القرش، فهي من فصيلة الأسماك الغضروفية، وتمتاز بأن لها هيكلاً غضروفياً طرياً أي لايحتوي على أي عظام، ومع ذلك فهي تشترك مع الأسماك العظمية في أن أغطية الخياشيم تحتوي على فتحات خيشومية تقع على الجانبين وخلف الرأس، ويبلغ عددها من 5 إلى 7 فتحات، وإذا نظرنا للأسماك العظمية فإن جسمها يحتوي على مثانة هوائية، تلك المثانة في حالة امتلائها بالهواء تجعل الأسماك طافية ساكنة في حالة موتها، وهذا ما لايمكن أن تراه في سمك القرش، فليس له مثانة هوائية، وهذا هو السبب في حركته الدائمة والمستمرة حتى أثناء الليل كيلا يغرق، ولذلك لانرى القرش طافياً ب دون حركة، وفي حالة موته فإنه يسقط إلى الأعماق كالحجارة، "ولله في خلقه شؤون" فقد خلقه الله على هذه الصورة، لكنه سبحانه وتعالى قد جعل له كبداً بحجم كبير ليعوض هذا النقص إلى حد ما، فنرى أن وزن الكبد وحده يبلغ ما بين 25 إلى 30% من إجمالي الوزن الكلي للقرش، وهذا الكبد بالطبع يساعد القرش على الطفو إلى حد ما في الطبقات المائية الوسطى، ويسمى هذا الطفو «بالطفو المحايد»، غ ذ أن هناك طفواً إيجابياً يدفع الجسم لأعلى، أما الطفو السالب فيدفعه إلى أسفل والغوص في الأعماق. وتتميز أسماك القرش بحاسة شم متطور، تسمح لها بتميز رائحة الدم التي يبدو أنها تستفزها وتدفعها إلى الهجوم بشراسة قاتلة بصورة شديدة الفعالية خاصة في المسافات التي تقل عن 50 قدماً. ويقدر العلماء قوة عضة القرش بحوالي 10 أطنان في البوصة المربعة ويؤكدون أن قدرته التدميرية لاتضاهيها قدرة في عالم الحيوان. ويعد القرش من أسرع الأسماك إذ تبلغ سرعته 10 أمار في الثانية، وهذه السرعة تعادل سرعة زورق يبحر بسرعة عشرين عقدة في الساعة ويساعده في ذلك شكله الانسيابي. الدول هناك أصناف عديدة ومختلفة من الأسماك الهلامية التي تعيش على سطح المياه منها «الدول» أو قنديل البحر. و «الدول» ذو مظهر قد يثير الغثيان ويبلغ قطره عدة سنتيمترات وهو شبيه بالمظلة ومزود بمجسات معلقة طولية يستخدمها في حماية نفسه بلسع كل من يقترب منه، ولسعته مؤلمة تؤدي إلى التورم وقد تدوم آثارها قرابة الشهر، وخواره المظلي الشكل يساعده في تثبيت نفسه عن طريق الامتصاص. وهناك أنواع فضية اللون من هذه الحيوانات الهلامية تلمع وتتلألأ في الظلام، ومنها ما يبلغ قطرها سنتيمترات قليلة ويمكنها بصورة سريعة أن تتحول من شكلها الكروي إلى شكل متطاول يشبه شكل الأنبوب. و «الدول» محلياً يعتبر عدو الغواص الثالث بعد سمكتي القرش، واللخمة، وقد استخدم الغواصون في دول المنطقة «الشمسول» كلباس خلال عمليات الغوص تفادياً للسعات «الدول» السامة والتي تؤدي إلى احمرار الجسم، كما استخدموا «القرط» كدواء لمكافحة الاحمرار الناجم عن لسعات هذا الحيوان غير الفقاري. هناك أصناف عديدة ومختلفة من الأسماك الهلامية التي تعيش على سطح المياه منها «الدول» أو قنديل البحر. و «الدول» ذو مظهر قد يثير الغثيان ويبلغ قطره عدة سنتيمترات وهو شبيه بالمظلة ومزود بمجسات معلقة طولية يستخدمها في حماية نفسه بلسع كل من يقترب منه، ولسعته مؤلمة تؤدي إلى التورم وقد تدوم آثارها قرابة الشهر، وخواره المظلي الشكل يساعده في تثبيت نفسه عن طريق الامتصاص. وهناك أنواع فضية اللون من هذه الحيوانات الهلامية تلمع وتتلألأ في الظلام، ومنها ما يبلغ قطرها سنتيمترات قليلة ويمكنها بصورة سريعة أن تتحول من شكلها الكروي إلى شكل متطاول يشبه شكل الأنبوب. و «الدول» محلياً يعتبر عدو الغواص الثالث بعد سمكتي القرش، واللخمة، وقد استخدم الغواصون في دول المنطقة «الشمسول» كلباس خلال عمليات الغوص تفادياً للسعات «الدول» السامة والتي تؤدي إلى احمرار الجسم، كما استخدموا «القرط» كدواء لمكافحة الاحمرار الناجم عن لسعات هذا الحيوان غير الفقاري. " بعض الأسماك السطحية والمتوسطة " خن، بياح، سكل/سجل، عومة، خباط/كنعد، تبان، صداه، قباب، قرفا/ كرفا، صالحة، جد. " الخن " " بياح عربي " " سجل " " العومة " Cant See Images Cant See Images " خباط " Cant See Images Cant See Images " كنعد " Cant See Images Cant See Images تونة " يودر " Cant See Images " قباب " Cant See Images Cant See Images " الجد . الباركودا " Cant See Images Cant See Images