الأ مكنه ألمزدوجه
ألأمكنه ألمزدوجة ألتعاقب ...تلتصق بحفاوة ألتكدس ألثمل ...فيما ألرغبة تتلبس نفاية ألتراجع نحو بذاءة ألغثيان ..وبتسارع نمو أذرع ألأ كتظاظ...تبحث حبيبات ألتعايش في محفظة الكواكب ألبعيده عن نرجسيه تليق بسوطها ...فتمسك منظار ألألهه ألمهجنة ألغرائز لتجلد غرورها ...وتعيد لقوارض أللذه ألفاغرة ألرأي جبروت ألزوايا ألداكنه ...هي وحدها تفترش سجادة ألتهتك ...ومن أمامها تمر ديدان ألسبات ألمغفله ...وهي معصوبة ألمخالب ..لتؤدي تحية ألتفسخ ...وتهتف لشعيرات ألفراسه ألملساء ...ألمتهافته على ألتهام نفسها بالأنقراض ...كل عيون ألسأم ألمدببة ألتحايل ..شرعت تفرز عصارة ألرياء لترمم جو ألبهجه ألآيله للهذيان ..وتطلق من أقفاص ألحكايات ألمهلهلة ألتغنج ....عصافير ألذهول ألمأكولة ألطيران ...ألتي سرعان ماتصطدم ببلاهة ألمواسم ألمختلة ألولاء ...فتسقط وهي تقيء عفونة أصطياد ألشتاء ....وكلما جردت ألنباهة أرجوحة ألرمال نباهتها لأفتعال ألشرود ....أحكم ألفناء مزلاج أعاصيره ألمدلله ..ودس لها حلوى ألصراخ ..فتمسك بكتفي ألتوازن ...وتشرع بأستلال عظا م ألساعات ألمستلقيه في حجر ألغفوه ...ومن ثم يجهش جسد ألجاذبية بالتناثر فوق ثياب ألصراع ألمعدة للتسابق في حلبة ألتهشم ألأخير