عرض مشاركة واحدة
قديم 06-29-2010, 07:46 PM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: السمك القاشع او الجاشع والعوال و الجسيف المدفى واليوبل سمك مجفف في الشمس



في الهند في الصين في الخليج العربي
في العالم موجود سمك مجفف اعتاد اهالينا استخدامه
عندما يشح السمك ويصعب اصطياده يعوض به
لانه من المؤن الخزونه واللذيذه لمن اجاد تقديمها


Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

الأسماك المجففة.. لا تزال حاضرة على موائد أهل الإمارات



Cant See Images
شرائح من السمك المجفف

يقبل العالم على تناول «اللحم القديد» أو المجفف، وفي دول شرق آسيا يضاف لذلك تجفيف الأسماك، وفي دول الخليج تزاحم الأسماك المجففة تلك الطازجة، خاصة في مواسم شح الصيد الطازج، حيث ترتفع الأسعار كما يقول كبار الصيادين، كما أن السمك المجفف مفيد لأنه تغذى على الشمس، وذلك خلال مرحلة التجفيف، ومن أشهر الأسواق التي تعرض الأسماك المجففة، سوق دبا الحصن، الذي يأتي له راوده من مختلف الإمارات، كما يأتي أصحاب المطاعم والمطابخ العالمية، تلك التي توجد في الفنادق لأجل التعاقد على توريد الأسماك، وهناك أيضاً سوق دبا الفجيرة.

طبق «العوال المجفف»

ورغم أن هذه الصناعة تقلصت في مرحلة من المراحل التي مرت بها الدولة، نظرا لإقبال الناس على تناول اللحوم والدواجن بسبب الوفرة والحالة الاقتصادية المستقرة، حتى كادت هذه الصناعة تختفي، فإن الإنسان الأصيل العاشق للماضي لم يترك طبق «العوال المجفف»، سواء كان تحت العيش أو الأرز أو مصنوع على هيئة مرق، كما يتسلى البعض بتناول «اليوبل»، وهو السمك المجفف المملح الذي يتم غسله وتناوله مباشرة مع بعض الليمون، حيث إن الشمس قد قامت بعملية الإنضاج، ويعد هذا النوع من التصنيع من باب الحفاظ على النعمة، حيث لا يتم رمي ما تبقى من أسماك.

إن الناس يقبلون على شراء الأسماك المجففة، ويتم تناولها بعدة طرق، ويتم صنع السمك المملح والمجفف بالطرق الشعبية، ولكن تحت رقابة إدارات الصحة، ويتم ذلك بأن تشق السمكة طولا وتشرح في كل جانب، وتدفن في الملح المعد لذلك، وتنشر في الشمس على حبال، ويفضل كثير من أبناء الخليج رمي رأس كل سمكة أثناء التمليح، وقد يصل أقصى حد لتعريض هذه الأسماك إلى الشمس إلى ثلاثة أيام مع المحافظة التامة والإشراف المستمر.


الحنين إلى الماضي
ويضيف النقبي: بعض الأسماك قد تحتاج إلى المزيد من الملح والتجفيف، وحب المواطن لتناول السمك المجفف يأتي من الحنين للماضي، فقد جاءت هذه الصناعة لعدة أسباب، ومنها عدم خروج الصيادون للصيد في الأيام العاصفة حين يهيج البحر، وأيضاً لأن السكان في الماضي لم تكن لديهم وسائل حفظ بالتبريد، كما أن الكثير منهم بعيدون عن البحر، لذا فإن حفظ السمك بالتجفيف كان البديل، وفي الشتاء تطول فترة التجفيف، حتى تصل المدة إلى عشرة أيام، وقد كان البحارة قديما يعتنون بتجفيف الأسماك بصورة جيدة، حتى يمكن بيعها بسعر مرتفع، وعلى العكس من ذلك إن لم تجف فإن سعرها يتأثر وربما لا يشتريها أحد.

علف للأبقار

أما الأسماك المملحة أو المجففة التي مضى عليها موسم أو حال عليها الحول، على حد قول النقبي، نجد أن لونها يتحول من أبيض إلى أصفر شديد أي مائل للون البني، وهذه إشارة لعدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، حيث يحول إلى علف للأبقار بطريقة تقليدية قديمة معروفة عند أبناء الخليج، وكان الأهالي حتى في البيوت يجففون أسماك مثل نوع «كليب الدو»، ويسمى ذلك «كسيف» والكبيرة «يوبل»، وربما يكون ذلك نوعاً من التحايل على الظروف، ولكنه في ذات الوقت يعد من الموروث الإنساني، ويلقى الإقبال في جميع أنحاء العالم. (دبي - الاتحاد)
الربيان المجفف


بيع "العوم" تجارة نسائية تزدهر في العطلات

الاحساء - تقرير، أسماء أحمد:

منذ القدم والمرأة السعودية تقوم بالكثير من الواجبات داخل المنزل وخارجه فهي
المعلمة والموجهة داخل الأسرة وفي بعض الأوقات تحمل على عاتقها المساهمة
في دخل الأسرة جنباً إلى جنب مع زوجها.

الزائر للاسواق الشعبية بالأحساء يلاحظ وجود مجموعة من النساء اللواتي تخصصن
في بيع الأسماك المجففة ذات الحجم الصغير والتي يطلق عليها اسم (العوم). أم صالح
اربعينية من سكان المنطقة الشرقية تؤكد ان "بسطتها" في السوق تحتوي على العديد
من انواع السمك والربيان وانها تجلب هذه البضاعة من تجار الجملة في القطيف والجبيل
وعمان والبحرين. وعن أسعار (العوم) أوضحت أم صالح ان سعر الكيلو يختلف بإختلاف
جودة السمك ولكن عموماً السعر محصور بين 15- 35ريالا، وتضيف أن الإقبال عليها
يعتبر كبيراً نسبياً خصوصاً خلال أيام عطلة نهاية الاسبوع. والتقت "الرياض" بإحدى
السيدات التي تصادف وجودها للتسوق والتي أكدت حرصها بين فترة وأخرى على
الحضور للسوق الشعبي لشراء ما تحتاجه من كميات من أسماك العوم وكميات اخرى

من الربيان المجفف فزوجها وحتى أولادها يفضلون تناول وجبة من هذه الأسماك والربيان.
وتضيف بأن العودة للأصالة والمأكولات التراثية باتت مهمة في هذا الزمن الذي زحفت فيه
المأكولات الغربية لمطبخنا المحلي.. وتقول بأنها لا يمكن ان تتصور ان تخلو مائدتها في
الاسبوع من طبخة شعبية او تراثية.

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images


آخر تعديل OM_SULTAN يوم 05-05-2016 في 01:38 AM.
رد مع اقتباس