عرض مشاركة واحدة
قديم 12-23-2009, 06:32 AM   رقم المشاركة : 162
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


رد: الطيران السعودي يقصف مواقع الحوثيين:متابعة للأحداث العسكرية والسياسية بالجنوب



Cant See Images

الخوبة - أ. ف. ب : جريدة الرياض

أعلن مساعد وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلطان اليوم الثلاثاء أن 73 شهيدا سقطوا خلال
المواجهات مع المتسللين على الحدود الجنوبية للمملكة، فضلا عن 26 شخصا في عداد المفقودين.

وقال الأمير سلطان في تصريحات أدلى بها في مؤتمر صحافي في مدينة الخوبة بمنطقة جيزان
على الحدود مع اليمن ونقلت مضمونها قناة الإخبارية أن "مواجهات الحدود الجنوبية" أسفرت عن
سقوط "73 شهيدا و26 مفقودا". كما ذكر أن هذه المواجهات المستمرة منذ مطلع نوفمبر
قد أسفرت عن إصابة 470 شخصا بجروح.

وأضاف سموه أن أمام المتواجدين في منطقة "الجابري" 48 ساعة فقط للاستسلام، وأن حدودنا
من شرورة حتى جازان مؤمنة ومسيطر عليها بالكامل، وقد انتهت المعارك الكبيرة على الحدود الجنوبية.



قبائل الجوف اليمنية في مواجهات الحوثيين فيديو





أستعراض للقوات الملكيه الجويه السعوديه مع ابرز التطورات والتقنيات التي تمتلكها مملكتنا الغاليه

للمشاهده/

http://www.youtube.com/v/qBSZayT1Z3g...

Cant See Links




الاثنين / 4/1
الواحدة ظهرا

أفادت المصادر: أن فصائلاً حوثية صغيرة نفذت عدة محاولات للتسلل والتعرض للمواقع السعودية
في كل من: "العارضة"، و"عيبان" شرق بني مالك، و"شدا"، و"طياش"، غير أن القوات المرابطة
تصدت لها وكبدتها خسائر، وأجبرتها على الفرار.. فيما أطلقت مجموعة حوثية صواريخ "كاتيوشا"
على المنطقة الواقعة شرق "جبل الدود"، وكذلك قرب "الغاوية".


وتؤكد المصادر: أن القوات السعودية دمرت حوالي (5) صواريخ كاتيوشا قبل وصولها أهدافها، وكشفت
النقاب بأن القوات المسلحة السعودية بدأت منذ مساء أمس بنشر بطاريات صواريخ (أرض/ جو) حديثة،
تدخل المعركة لأول مرة، وتمتاز بقدرات عالية في التصدي للصواريخ.. حيث تضع السعودية في خطتها
نشر أعداد كبيرة من المنصات الصاروخية لتشكل حزام أمنى يمنع أي استهداف صاروخي لمناطقها الداخلية..
وهو ما سيجعل هجمات الكاتيوشا الحوثية غير ذات قيمة إطلاقاً.
وتؤكد مصادر عسكرية أن القوات الحوثية بدت منذ فترة في أشد حالات ضعفها، من الناحيتين القتالية
والتنظيمية، مرجعة ذلك إلى حالة الإحباط المعنوي التي تعيشها جراء قيام قادتها بزجها في معارك
خاسرة، وهجمات انتحارية، إلى جانب ما تعانيه من عياء صحي، وسوء تغذية، حيث أن جميع الذين تم
اعتقالهم مؤخراً كانت أجسادهم في حالة هزال شديد، وبدت عظامهم ملتصقة بجلودهم جراء الجوع.


الأوضاع على الحدود
[ تحديث مستمر]


يُعد اليوم هو الأهدأ على الإطلاق تى وقت إعداد هذا الموجز ، منذ بدء عمليات التصدي للمتسللين



جازان نيوز : التحرير
هدوء تام على جميع المحاور وانحسار لعمليات التسلل .
مصادر عسكرية فسرت ذلك بالخيبة الكبرى التي أصابت من تبقى من فلول التنظيم الحوثي الإرهابي ،بعد النجاحات
المتلاحقة لقواتنا المسلحة الباسلة ، بسحق أكثر من عملية تسلل ، وإبادة العناصر المشاركة في تلك الهجمات
الحوثية على القوات السعودية ، ودون خسائر تستحق الذكر في قواتنا .

وذكرت تلك المصادر ، أن أفراد قواتنا، أصبحت ولله الحمد والمنة على دراية تامة بالطبيعة الجغرافية ، وتضاريس المنطقة
،وكيف يفكر العدو ، وأصبحت لهم اليد الطولى في الميدان ، والتي مكنتهم في سهولة القيام بخطط هجومية إستباقية
على فلول التنظيم المآفون ،واستهداف تلك العناصر في أوكارها ، ومناطق تجمعاتها ،مما كان له الأثر الإيجابي على
جنودنا البواسل ، وانعكس أثره سلباً على فلول التنظيم الحوثي المأجور ، بعد أن لقت معظم فلول التنظيم الحوثي
المآفون حتوفها ومصيرها على يد أبطال القوات السعودية البطلة.

على الصعيد الميداني :تقدمت قواتنا خطوات كبيرة وأصبحت تتمركز جنوب شرق " جبل الدوّد" وتمركزت وحدات من
مشاة البحرية والبرية بحوض "وادي الموقد" الإستراتيجي

عدسة "جازان نيوز" جالت هناك مع الأبطال الشجعان بجبل الدوّد ووادي الموقد ، ورصدت بالصور المشهد الذي يوضح
بجلاء الروح المعنوية المرتفعة لجنودنا الأبطال ، واستجابة للمطالبات المستمرة من قبل قراءنا الأفاضل الكرام بنشر
صور من الميدان لدعم سرد المتابعات اليومية من "جازان نيوز" للأوضاع على لحدود وتلبية لرغباتكم سوف نقوم برفع
بعض الصور من جبل الدوّد ، ووادي الموقد ، وكل من يعرف طبيعة تلك المنطقة ويعلم بشعابها وتبابها ، سيؤكد
ما ذهبت إليه "جازان نيوز" من رصد صادق لما تحقق ، والحمد لله من قبل ومن بعد .



Cant See Images

جبل الدوّد جنوب شرق الخوبة

Cant See Images
تمركز فوق قمة الجبل وتأهب ومتابعة وأستعداد دائم .

Cant See Images
مُشاة البحرية في طريقهم للنزول من الجبل إلى وادي الموقد .



Cant See Images
رصد المتسللين على مشارف الوادي




Cant See Images
البطل :حسين جنادي والبطل بدر العتيبي من مشاة البحرية ..روح معنوية عالية جداً وحديث الصورة يكفي .


ـ هُنا : نذكركم أن "جازان نيوز" ذكرت في إحدى نشراتها بأن "وادي الموقد " كان بالفعل كذلك ،
وأحالته النيران السعودية إلى موقد ملتهب ،تلظى بنيرانه العدو وأكتوى ، وكان مقبرة لأكثر من الف
زنديق مآفون من الحوثيون المآجورين .. تأملوا الصورة لم يستطع جنودنا البقاء في
الوادي إلا بالكمامات المُبللة بالروائح العطرية .

Cant See Images
جنودنا الأبطال في وسط وادي الموقد



[ كافة الصور ملتقطة فوق جبل الدوّد ووادي الموقد ]
تحديث [5:13]
ـ علمت جازان نيوز في هذه اللحظة من مصادرها الخاصة ،
بأن قواتنا قد رصدت مجاميع حوثية ، تحاول التسلل لجبل
الرميح تحديداً ـ سنوافيكم بما يصلنا في حينه .


القيادة اليمنية تدرس الرد على طهران


قال مصادر قريبة من المتمردين الحوثيين في شمال غربي اليمن إن خلافات كبيرة دبت بين قيادات
التمرد هناك، بعد تضييق الخناق عليهم، ومقتل عدد كبير من القيادات الميدانية، موضحة أن بعضهم
أصيب بالوهن وبعضهم اعتزل المعارك، وأشارت المصادر إلى أن سبب الخلاف يتركز على مسألة
تنصيب قيادات جديدة خلفا للقيادات التي لاقت حتفها في المواجهات الدائرة بين المتمردين والقوات
اليمنية في ما يعرف بالحرب السادسة التي بدأت قبل نحو ثلاثة أشهر. وأضافت المصادر من معقل
المتمردين في صعدة شمال غربي اليمن، أن المقاتلين الحوثيين أصبحوا يعانون من الوهن، على
عدة خلفيات، على رأسها الخلافات التي يرونها بين القادة الميدانيين، وذلك بسبب الشروط التي
يضعها قادة التمرد بحظر تولي المواقع القيادية إلا لمن كان من أصول هاشمية. وتابعت قائلة إن
السبب الثاني لحالة الضعف العام البادية على مقاتلي التمرد، ترجع للنقص الحاد في المؤن الغذائية،
وفي الوقود. وقالت المصادر، التي طلبت عدم تعريفها حتى لا يتم استهدافها من قبل المتمردين
«لقد سقط العشرات من القيادات الميدانية الحوثية، قتلى، في كافة مديريات محافظة صعدة».
وأضافت «بدأت الخلافات تدب بينهم بسبب خلافة القادة الذين قضوا في المواجهات سواء
مع القوات اليمنية أو القوات السعودية».
وتابعت موضحة أن من أسباب «الوهن الذي يسري بين المقاتلين الحوثيين، الحصار المفروض عليهم،
من جهة الشمال والغرب على الحدود مع السعودية، وعن طريق المحافظات الجنوبية سواء في سفيان
أو في الجوف.. هم الآن في حاجة إلى المواد الغذائية». ومضت المصادر تقول «تتردد بقوة هنا (في
صعدة ومديريات شمال غربي اليمن) قضية وجود خلافات بين قادة الحوثيين.. نحن ليس لدينا معلومات
محددة بهذا الشأن، لكن ما نستطيع أن نؤكده أن الخلافات قائمة بخصوص من يتبوأ المناصب القيادية..
كان الحوثيون قبل هذه الحرب يعطون المناصب القيادية إلى الهاشميين فقط، الذين يقولون إنهم ينتسبون
إلى علي بن أبي طالب. واليوم بدأت تظهر أصوات أخرى عن حق غير الهاشميين في القيادة».
ونفت المصادر ما تردد في وقت سابق عن مقتل القيادي الحوثي عبد الله عيضة الرزاني، وقالت إن عيضة،
الذي يعتبر الرجل الثاني بعد قائد التمرد الحالي عبد الملك الحوثي، موجود حاليا في منطقة النقعة القريبة
من صعدة. وقالت إن عيضة ينظر إليه المتمردون على أنه الرجل الثاني في التسلسل الهرمي للحوثيين، منذ
بدء التمرد على يد حسين بدر الدين الحوثي (شقيق عبد الملك). وقُتل حسين في مواجهات مع القوات الحكومية
اليمنية عام 2004. وأضافت المصادر أن عيضة، ومعه قادة ميدانيون آخرون من أنصاره.. «اعتزل المعارك
منذ بداية المواجهات الأخيرة، بسبب الخلافات التي نشبت بين الحوثيين.. هو معتزل، ولا يشارك في العمليات
القتالية، ويقيم الآن في منطقة النقعة، مع عدد من أنصاره».
وحول تأثير الخلافات بين القيادات الحوثية على الروح المعنوية للمقاتلين الحوثيين، قالت إن هذه الخلافات قد
تؤثر لكن روابطهم العقائدية تجعلهم يحاولون الوصول إلى نتيجة تخدم الطرفين المختلفين، وهذا يجعلهم يحاولون
تأجيل تأثير هذه الخلافات على المقاتلين في الميدان، لكن «هذا يبدو من
الأمور الصعبة، وهو ما يتضح لنا يوما بعد يوم».
وفيما يتعلق بإمدادات السلاح لدى المتمردين، قالت المصادر إن «الحوثيين لديهم من الأسلحة والذخائر
ما يكفيهم للقتال لمدة سنة، أغلب هذه الأسلحة من حصيلة ما استولوا عليه من الجيش اليمني، في السابق»،

موضحة، فيما يتعلق بإمدادات الوقود والمؤن الغذائية، فإن المتمردين «تمكنوا من تخزين كميات كبيرة من
الوقود، خلال فترة الهدنة التي أطلقها الرئيس علي عبد الله صالح في 17 يوليو (تموز) عام 2008.. كانوا
يقومون بإيجاد عدد من المنافذ التي أوصلوا من خلالها الكثير من المواد البترولية وكذلك
الدقيق والسكر ومواد تموينية أخرى».
وعن مدى نجاعة الحصار المضروب على المتمردين في الوقت الراهن، مقارنة بما لديهم من مؤن، أوضحت
المصادر قائلة: لن تستطيع ضربات الطيران إنهاء قوة الحوثيين أو إجبارهم على الاستسلام للسلطات في
الوقت الراهن، هذا قد لا يكون ممكنا إلا بعد فترة لا تزيد على أربعة أشهر، لكن بشرط أن يكون هناك زحف
عسكري»، مشيرا إلى أنه من الصعب حسم القضية بقصف الطيران.
وتابعت قائلة إن المواجهات الآن في مديرية الظاهر على الحدود السعودية اليمنية، بين القوات اليمنية والحوثيين
من جهة، والقوات السعودية والحوثيين من جانب آخر. وكذلك توجد مواجهات في محيط مدينة
صعدة، وفي مديرية حرف سفيان.
وأضافت أنه «لا بد من الزحف العسكري البري حتى يمكن تضييق الخناق على الحوثيين، سواء من المناطق
الغربية المجاورة للمملكة العربية السعودية ومديريتي الملاحيظ وشده ورازح،
أو عن طريق حرف سفيان، من الجانب اليمني».
وعن اللاجئين قالت المصادر إنهم موجودون في كل مكان.. «مثلا مديرية الظاهر بكاملها لم يتبق من
سكانها إلا 10%، والباقون نزحوا إلى مخيمات النازحين في مديرية حرض بمحافظة حجة».
وقالت إن هذه المديرية يوجد بها اثنان من المزارق (أي المخيمات) المزرق رقم 1 والمزرق رقم 2، ويجري حاليا
إقامة المزرق رقم 3. و.. «يزيد عدد النازحين في المخيمين على 2500 أسرة». وأضافت أن الأسعار تتزايد
بشكل يثير غضب الأهالي هناك، وأن الأسعار في منطقة رازح، على سبيل المثال هي كالآتي: أنبوبة
الغاز بلغ سعرها نحو 40 دولارا، وكيس الدقيق 80 دولارا، ولتر البنزين بـ 35 دولارا.. لا توجد خدمات طبية.
كثير من النساء يمتن في الطريق وهن يبحثن عن مستشفى للولادة. وعن تحركات الإعلاميين المحايدين
والمنظمات الإنسانية، قالت المصادر إنه لا يسمح بدخول الإعلاميين إلى محافظة صعدة، أو المنظمات الإنسانية
المحلية أو الأجنبية، ولذلك فإن المساعدات لا تصل إلا إلى محافظتي حجة وعمران فقط، مشيرا إلى
أن المتضررين المقيمين في أماكنهم أكثر احتياجا للمساعدات من النازحين في
المحافظات المجاورة لمحافظة صعدة.

مصدر يمني لـ «الشرق الأوسط» :
لن نعلق على تصريحات لاريجاني حاليا
مصادر أخرى:
بعض ما يصدر لا يستحق الرد.. والقيادة اليمنية تدرس الرد على مواقف طهران معلومات متضاربة
عن إصابة أو مقتل عبد الملك الحوثي ونقل القيادة لصهره والمتمردون ينفون




صنعاء
تحفظت مصادر يمنية رسمية، حتى اللحظة، على التعليق على تصريحات، علي لاريجاني،
رئيس مجلس الشورى الإيراني، التي أدلى بها خلال زيارته إلى العاصمة المصرية القاهرة،
اليومين الماضيين، لكن مصدرا يمنيا رسميا، قال لـ«الشرق الأوسط» إنه «لا تعليق حتى الآن
على تلك التصريحات»، في حين أضافت مصادر يمنية أخرى، لـ«الشرق الأوسط» رفضت
الكشف عن نفسها أن صنعاء «لا تزال على موقفها المنزعج من الموقف الإيراني الداعم،
بصور شتى للمتمردين الحوثيين في شمال اليمن»، مشيرة إلى أن القيادة اليمنية «تدرس
الرد على إيران ومواقفها، رغم أنها تجد أن ما يصدر عن بعض المسؤولين الإيرانيين لا يستحق
الرد، في ظل المواقف البينة لها، والتي صنفتها على أنها تأتي لدرء الاتهامات التي وجهت
إليها بدعم الحوثيين». وكان لاريجاني أدلى بتصريحات، خلال زيارته إلى القاهرة، قال
فيها إن إيران تنظر إلى مشكلة الحوثيين في اليمن وإلى دورها، والمتهمة بالقيام به،
«إن إيران تساند الحكومة اليمنية وشعبها» الذي وصفه بأنه «شقيق»، وأضاف أن «إيران تقدر
الرئيس اليمني علي عبد الله صالح»، وأن هناك «مفاوضات وحوار دائم ومباشر وسلمي بين
البلدين، اليمن وإيران»، مشيرا إلى أن «مشكلتنا في اليمن كانت تتعلق بتدخل الإخوة
السعوديين في قضية اليمن، وإيران لا ترى أن هناك أي مصلحة في استمرار القتال بين
الإخوة اليمنيين في المنطقة». وقال إن بلاده، بكل ما تملكه من إمكانيات،
لا تألو جهدا لاحتواء الأزمة الحالية».
وتتهم صنعاء طهران بتقديم الدعم المالي والإعلامي والعسكري للحوثيين المتمردين في شمال
اليمن بصعدة، رغم أن الاتهام لم يوجه رسميا إلى الحكومة الإيرانية، إلا أن عددا من المسؤولين
اليمنيين اتهموا إيران صراحة بتقديم ذلك الدعم، في حين قال البعض إن مرجعيات إيرانية تقدمه
عبر الحوزات العلمية، وفي حين تنفي طهران تلك الاتهامات، فإنها تتخذ، وبحسب مراقبين
يمنيين، مواقف وخطوات تؤكد تعاطفها المطلق مع الحوثيين، وهو الأمر الذي أدى إلى تأزم
علاقات البلدين، وتحديدا بعيد اندلاع النسخة السادسة من الحرب مع الحوثيين في أغسطس (آب)
الماضي، والمستمرة حتى اللحظة، ووصل تأزم العلاقات حد رفض اليمن استقبال وزير الخارجية
الإيراني منوشهر متقي في صنعاء لمرتين متتاليتين، خلال الشهرين الماضين، تارة بحجة انشغال
الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، وأخرى بدون حجة. إلى ذلك قالت خدمة «سبتمبر موبايل»،
والتابعة لموقع «سبتمبر نت» التابع لوزارة الدفاع اليمنية، إن مصادر محلية تشير إلى
مقتل عبد الملك الحوثي، القائد الميداني للحوثيين في محافظة صعدة في غارة جوية في منطقة
وادي الحبال، بصعدة، دون أن تورد المزيد من التفاصيل. وكان موقع «26 سبتمبر.نت» التابع
لوزارة الدفاع اليمنية قال في وقت سابق، أمس، إن قائد التمرد في شمال اليمن عبد الملك الحوثي
أصيب بجروح بالغة واضطر إلى نقل موقعه بسبب القصف الذي طاله، كما سلم قيادة التمرد
لصهر العائلة. لكن الحوثيين نفوا هذه المعلومات وزعموا مقتل 54 مدنيا أمس في غارة سعودية
على منطقة رازح اليمنية الحدودية. ونفت السعودية عدة مرات اتهامات مماثلة للحوثيين وأكدت أن
عملياتها تقتصر على صد المتسللين إلى حدودها. ونفت السعودية وكذلك اليمن مرارا أن يكون
القصف السعودي يستهدف مناطق يمنية، وقال وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي الأسبوع
الماضي في الكويت، إن كل ما يعلنه الحوثيون عن قصف السعودية للقرى اليمنية «دعاية لا
أساس لها من الصحة» تهدف «إلى جر استعطاف اليمنيين».
وقال موقع «26 سبتمبر» نقلا عن مصادر في صعدة، إن قصف القوات الحكومية لمعاقل التمرد
في صعدة أجبر «الإرهابي عبد الملك الحوثي وعددا من القيادات التي كانت توجد إلى جواره
في منطقة مطرة إلى مغادرتها والانتقال إلى منطقة أخرى» (قد تكون منطقة حيدان). وذكر
الموقع أن الحوثي «يعاني حاليا من إصابات بالغة بعد نجاته من موت محقق نتيجة لقصف
كاد يودي بحياته مما جعله يوكل مسؤولية القيادة لمن تبقى من عناصره إلى صهره يوسف المداني».
وقالت وكالة الصحافة الفرنسية إن مصادر قبلية أكدت لها أمس أن عبد الملك الحوثي أصيب
فعلا قبل أسبوعين تقريبا وأنه انتقل إلى حيدان. وتعد حيدان منطقة حيوية بالنسبة للحوثيين
وهي أقرب إلى البحر، إذ تبعد 60 كلم تقريبا عن الساحل الشمالي الغربي لليمن.
وذكرت المصادر أيضا أن قيادة التمرد يتولاها في الوقت الحالي صهر الحوثي وهو
يوسف المداني (24 عاما تقريبا)، زوج ابنة حسين الحوثي القائد السابق للتمرد الذي
قتل في 2004، إضافة إلى عبد الكريم الحوثي، عم عبد الملك الحوثي. إلا أن المتحدث
باسم التمرد الحوثي قال لوكالة الصحافة الفرنسية في دبي، إن المعلومات عن إصابة
عبد الملك الحوثي بجروح «لا أساس لها من الصحة». واعتبر المتحدث أن «السلطة تحاول
من وراء هذه الإشاعات التغطية على الفشل الميداني».

Cant See Images

* ضربات استباقية هائلة الدقة و التخطيط من قواتنا السعودية لتجمعات حوثية، و لله الحمد
* مقتل عدد كبير من الحوثيين خلال عمليات اليوم.
* بالرغم من الفشل الذريع في استراتيجية التسلل عبر عدة جبهات في ذات الوقت اول امس
السبت إلا أن المتسللين لازالوا يصرون على تلك الاستراتيجية ، وذلك يدل على الضعف الرهيب
في التكوين الخططي للتنظيم بعد مقتل الديناصور ، القيادي الحوثي الميداني الأول.


أبنا حبس يشاركون اخوانهم أفراد القوات المسلحة المهمة



Cant See Images



جازان نيوز - جابر الحبسي:

لا يزال المواطن على الحدود السعودية يقوم بواجبه على أكمل وجه وخصوصاً المناطق الجبلية
وهو يرى ويسمع ما يقوم به جنودنا البواسل في الجبهة من أعمال بطولية ضد تلك الشرذمة
الحوثية المعتدية ، وهو في الوقت نفسه يؤلمه ويقض مضجعة أن يقف مكتوف الأيدي دون مد يد
العون أو المشاركة ولو بعمل بسيط ، من باب رد الجميل إلى ذلك الوطن الغالي الذي عاش في
كنفه وتربى على أرضه الطاهرة ونعم بخيراته في أمن وأمان واستقرار تحت قيادة مليكنا
الغالي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله 0
ومن ذلك المنطلق يأبى أبناء حبس بني مالك إلا أن يشاركوا إخوانهم أفراد القوات المسلحة
الأشاوس ، فهم يقومون بالتصدي للمتسللين الذين يحاولون التسلل إلى الأراضي السعودية عبر
الحدود ومحاولة تمويل الحثالة الحوثية سواء بالسلاح أو بالمعلومات الأمنية ، أو المشاركة معهم
جنباً إلى جنب ، فقد تمكن ولله الحمد شباب حبس من القبض يوم أمس على ثلاثة متسللين بينهم
امرأة حاولوا أن يعبروا منطقة حبس ، وتمت مطاردتهم والقبض عليهم بعد أن كادوا أن يلوذوا
بالفرار نظراً لصعوبة تضاريس المنطقة وكثرة الغابات التي ساعدتهم في التخفي ، وبعد القبض
عليهم ولله الحمد تم نقلهم إلى مركز حرس الحدود (بنيد العقبة )وتسليمهم هناك ، وقد أخذت أسماء
المواطنين المشاركين في عملية القبض وبعض المعلومات عنهم من قبل مركز حرس الحدود 0
ونحن نطالب وبشدة قائد حرس الحدود بقطاع الدائر بوضع دورية أو نقطة ثابته لحرس الحدود
في منطقة ( نيد العشه )، لأن جميع المتسللين يسلكون تلك المنطقة لوعورتها وصعوبة مراقبتها.

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images


بدء محاكمة أول مجموعة من الجماعات التابعة للحوثي بصعدة

الإثنين 21 ديسمبر-كانون الأول 2009 04:48 ص



Cant See Images


سألت المحكمة المتهمين عن التهم الموجهة إليهم أجاب الأول بأنه لا يعترف
بشرعية المحكمة، وأجاب الثاني والثالث بالإنكار، وقررت المحكمة التأجيل
إلى الاثنين القادم لسماع أدلة النيابة العامة.


بعد مقتل الكثير من قادتهم.. مصادر مقربة من التمرد:
خلافات بين الحوثيين حول تولي غير الهاشميين القيادة
نفت المصادر أن يكون الرزاني الرجل الثاني قد قتل وقالت
إنه اعتزل القتال ويقيم مع أنصاره في النقعة




قال مصادر قريبة من المتمردين الحوثيين في شمال غربي اليمن إن خلافات كبيرة
دبت بين قيادات التمرد هناك، بعد تضييق الخناق عليهم، ومقتل عدد كبير من القيادات
الميدانية، موضحة أن بعضهم أصيب بالوهن وبعضهم اعتزل المعارك، وأشارت المصادر
إلى أن سبب الخلاف يتركز على مسألة تنصيب قيادات جديدة خلفا للقيادات التي لاقت
حتفها في المواجهات الدائرة بين المتمردين والقوات اليمنية في ما يعرف بالحرب السادسة
التي بدأت قبل نحو ثلاثة أشهر. وأضافت المصادر في اتصال موثق من معقل المتمردين
في صعدة شمال غربي اليمن، مع «الشرق الأوسط»، مساء أمس، أن المقاتلين الحوثيين
أصبحوا يعانون من الوهن، على عدة خلفيات، على رأسها الخلافات التي يرونها بين القادة
الميدانيين، وذلك بسبب الشروط التي يضعها قادة التمرد بحظر تولي المواقع القيادية إلا لمن
كان من أصول هاشمية. وتابعت قائلة إن السبب الثاني لحالة الضعف العام البادية على مقاتلي
التمرد، ترجع للنقص الحاد في المؤن الغذائية، وفي الوقود. وقالت المصادر، التي طلبت عدم
تعريفها حتى لا يتم استهدافها من قبل المتمردين «لقد سقط العشرات من القيادات الميدانية
الحوثية، قتلى، في كافة مديريات محافظة صعدة». وأضافت «بدأت الخلافات تدب بينهم
بسبب خلافة القادة الذين قضوا في المواجهات سواء مع القوات اليمنية أو القوات السعودية».
وتابعت موضحة أن من أسباب «الوهن الذي يسري بين المقاتلين الحوثيين، الحصار المفروض
عليهم، من جهة الشمال والغرب على الحدود مع السعودية، وعن طريق المحافظات الجنوبية
سواء في سفيان أو في الجوف.. هم الآن في حاجة إلى المواد الغذائية». ومضت المصادر تقول
«تتردد بقوة هنا (في صعدة ومديريات شمال غربي اليمن) قضية وجود خلافات بين قادة الحوثيين..
نحن ليس لدينا معلومات محددة بهذا الشأن، لكن ما نستطيع أن نؤكده أن الخلافات قائمة
بخصوص من يتبوأ المناصب القيادية.. كان الحوثيون قبل هذه الحرب يعطون المناصب القيادية
إلى الهاشميين فقط، الذين يقولون إنهم ينتسبون إلى علي بن أبي طالب. واليوم بدأت تظهر
أصوات أخرى عن حق غير الهاشميين في القيادة».
ونفت المصادر ما تردد في وقت سابق عن مقتل القيادي الحوثي عبد الله عيضة الرزاني،
وقالت إن عيضة، الذي يعتبر الرجل الثاني بعد قائد التمرد الحالي عبد الملك الحوثي، موجود
حاليا في منطقة النقعة القريبة من صعدة. وقالت إن عيضة ينظر إليه المتمردون على أنه الرجل
الثاني في التسلسل الهرمي للحوثيين، منذ بدء التمرد على يد حسين بدر الدين الحوثي
(شقيق عبد الملك). وقُتل حسين في مواجهات مع القوات الحكومية اليمنية عام 2004. وأضافت
المصادر أن عيضة، ومعه قادة ميدانيون آخرون من أنصاره.. «اعتزل المعارك منذ بداية المواجهات
الأخيرة، بسبب الخلافات التي نشبت بين الحوثيين.. هو معتزل، ولا يشارك في العمليات القتالية،
ويقيم الآن في منطقة النقعة، مع عدد من أنصاره».
وحول تأثير الخلافات بين القيادات الحوثية على الروح المعنوية للمقاتلين الحوثيين، قالت إن هذه
الخلافات قد تؤثر لكن روابطهم العقائدية تجعلهم يحاولون الوصول إلى نتيجة تخدم الطرفين المختلفين،
وهذا يجعلهم يحاولون تأجيل تأثير هذه الخلافات على المقاتلين في الميدان، لكن «هذا يبدو من الأمور
الصعبة، وهو ما يتضح لنا يوما بعد يوم».
وفيما يتعلق بإمدادات السلاح لدى المتمردين، قالت المصادر إن «الحوثيين لديهم من الأسلحة والذخائر
ما يكفيهم للقتال لمدة سنة، أغلب هذه الأسلحة من حصيلة ما استولوا عليه من الجيش اليمني، في السابق»،
موضحة، فيما يتعلق بإمدادات الوقود والمؤن الغذائية، فإن المتمردين «تمكنوا من تخزين كميات كبيرة
من الوقود، خلال فترة الهدنة التي أطلقها الرئيس علي عبد الله صالح في 17 يوليو (تموز) عام 2008.. كانوا
يقومون بإيجاد عدد من المنافذ التي أوصلوا من خلالها الكثير من المواد البترولية
وكذلك الدقيق والسكر ومواد تموينية أخرى».
وعن مدى نجاعة الحصار المضروب على المتمردين في الوقت الراهن، مقارنة بما لديهم من مؤن، أوضحت
المصادر قائلة: لن تستطيع ضربات الطيران إنهاء قوة الحوثيين أو إجبارهم على الاستسلام للسلطات
في الوقت الراهن، هذا قد لا يكون ممكنا إلا بعد فترة لا تزيد على أربعة أشهر، لكن بشرط أن يكون
هناك زحف عسكري»، مشيرا إلى أنه من الصعب حسم القضية بقصف الطيران.
وتابعت قائلة إن المواجهات الآن في مديرية الظاهر على الحدود السعودية اليمنية، بين القوات اليمنية
والحوثيين من جهة، والقوات السعودية والحوثيين من جانب آخر. وكذلك توجد مواجهات في محيط
مدينة صعدة، وفي مديرية حرف سفيان.
وأضافت أنه «لا بد من الزحف العسكري البري حتى يمكن تضييق الخناق على الحوثيين، سواء من
المناطق الغربية المجاورة للمملكة العربية السعودية ومديريتي الملاحيظ وشده ورازح، أو عن طريق
حرف سفيان، من الجانب اليمني».
وعن اللاجئين قالت المصادر إنهم موجودون في كل مكان.. «مثلا مديرية الظاهر بكاملها لم يتبق من
سكانها إلا 10%، والباقون نزحوا إلى مخيمات النازحين في مديرية حرض بمحافظة حجة».
وقالت إن هذه المديرية يوجد بها اثنان من المزارق (أي المخيمات) المزرق رقم 1 والمزرق رقم 2، ويجري
حاليا إقامة المزرق رقم 3. و.. «يزيد عدد النازحين في المخيمين على 2500 أسرة». وأضافت أن الأسعار
تتزايد بشكل يثير غضب الأهالي هناك، وأن الأسعار في منطقة رازح، على سبيل المثال هي كالآتي:
أنبوبة الغاز بلغ سعرها نحو 40 دولارا، وكيس الدقيق 80 دولارا، ولتر البنزين بـ 35 دولارا.. لا توجد
خدمات طبية. كثير من النساء يمتن في الطريق وهن يبحثن عن مستشفى للولادة. وعن تحركات الإعلاميين
المحايدين والمنظمات الإنسانية، قالت المصادر إنه لا يسمح بدخول الإعلاميين إلى محافظة صعدة،
أو المنظمات الإنسانية المحلية أو الأجنبية، ولذلك فإن المساعدات لا تصل إلا إلى محافظتي حجة وعمران
فقط، مشيرا إلى أن المتضررين المقيمين في أماكنهم أكثر احتياجا للمساعدات
من النازحين في المحافظات المجاورة لمحافظة صعدة.

Cant See Images

" رجال يحرسون حدودنا البحرية بشجاعة وبساله "

الثلاثاء 5/1/1431هـ
8.00 مساء

- آخر المستجدات من قناة الإخبارية ، و عدد المتحصنين في قرية الجابري
من المتسللين بالإضافة لأخبار أخرى

للمشاهدة /

http://www.youtube.com/v/dQ6Vg7bUIlc...

Cant See Links

تصريح الامير خالد بن سلطان لوسائل الإعلام /


Cant See Links S&feature=player_embedded&fs=1">

Cant See Links S&feature=player_embedded&fs=1


السعودية تمهل الحوثيين 48 ساعة وتعلن انتهاء عملياتها الكبرى

الثلاثاء, 22- ديسمبر - 2009 - 16:39:20

نبأ نيوز- جازان
أعلن مساعد وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلطان انتهاء ما وصفها بـ"العمليات الكبرى" على
الحدود الجنوبية للمملكة، وأمهل عناصر الإرهاب الحوثي في منطقة "الجابري" مدة (48) ساعة فقط
للاستسلام، مؤكداً أن حدود بلاده تمتد من "شرورة" وحتى "جازان" وأنها جميعها مسيطر عليها بالكامل.

وكشف الأمير خالد- في مؤتمر صحافي بمنطقة "الخوبة" بجازان- عن سقوط (73) شهيد سعودي خلال
المواجهات مع الحوثيين، وأن هناك (26) شخصاً في عداد المفقودين، وقد ثبت لديهم أن (12) منهم قتلوا
من قبل الحوثيين، وهناك حوالي (470) مصاب، وهناك (60) من هؤلاء المصابين ما زالوا يتلقون العلاج
في المستشفيات فيما تماثل البقية للشفاء.

ونوه الأمير خالد إلى أنه كانت هناك إشارات من قبل الحوثيين للدخول بتسويات لكن المملكة رفضت
ذلك، وقال أن هذه الفئة خارجة عن السلطة في اليمن ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتم التفاوض معها.

وبين أيضاً أن السعودية لديها أهداف واضحة، وترفض تجاوز الشريط الحدودي، وأنها عملت منطقة
شبه خالية لمسافة بضع كيلومترات داخل أراضيها بعد أن استكملت تطهيرها من المتسللين.. غير أنه
لم يحدد طبيعة المهام المتبقية للقوات السعودية بعد انتهاء العماليات الكبرى.

القوات السعودية تتصدى لمجموعات من المتسللين في مناطق بالقرب من قرية الجابري ومركز المشنق


أكدت مصادر عسكرية مطلعة أن القوات المسلحة أمنت أمس كامل الشريط الحدودي بالأسلاك الشائكة، في
حين وجهت المدفعية عدة ضربات لمواقع رصدت فيها بعض المتسللين.
يأتي ذلك بعد ضربة السبت الموجعة التي وجهتها القوات المسلحة السعودية للمتسللين المسلحين على الشريط
الحدودي حين حاول المتسللون مهاجمة القوات السعودية عن طريق مواقع مختلفة.
وواصلت القوات المسلحة تصديها لمجموعات من المتسللين مساء أول من أمس في مناطق بالقرب من قرية
الجابري ومركز المشنق وأغارت طائرات الأباتشي التابعة للقوات البرية على عربات تحمل مسلحين بعد تجاوزهم
للحدود في اتجاه المملكة وكبدتهم خسائر فادحة.
كما كان للمدفعية وناقلات الجنود البرادلي والمشاة البرية والبحرية دوراً بارز في العملية التي حظيت بمتابعة دقيقة
وإشراف مباشر من مساعد وزير الدفاع والطيران للشؤون العسكرية الأمير خالد بن سلطان.


آخر المستجدات من قناة الإخبارية ، و عدد المتحصنين في قرية الجابري من المتسللين بالإضافة لأخبار أخرى





خاص/ أبين، شبوة - أكدت مصادر أن أسراب طائرات حربية وجهت قبل قليل ضربات ساحقة لمعاقل تنظيم القاعدة
في محافظتي شبوة وأبين، وصفت بأنها الأعنف في تاريخ الحرب الدولية على الإرهاب، والثانية من نوعها
في أعقاب هجمات الخميس الماضي.

وأفادت المصادر: أن نحو تسع طائرات حربية يمنية شنت بعد الساعة الثانية من بعد ظهر اليوم بقليل غارات جوية
مباغتة على معاقل تنظيم القاعدة في مناطق بمديرية "المحفد" من محافظة أبين، وأخرى
بمديرية "الصعيد" من محافظة شبوة.

وبحسب معلومات أولية، فإن الغارات الجوية كانت الأعنف من نوعها، وقد مسحت مبانٍ للقاعدة في تلك المناطق
من على وجه الأرض، ومن المرجح أن هناك عشرات القتلى، وأشارت إلى أن وحدات أمنية كبيرة شوهدت تتحرك
صوب تلك المناطق التي استهدفتها الطائرات بعد دقيقتين فقط من الانفجاريات المدوية التي زلزلت تلك الجهات.

وتأتي هذه الضربات بعد أقل من يوم من الظهور العلني الوقح لعناصر القاعدة في مديرية المحفد خلال مظاهرات
مشتركة مع عناصر الحراك الانفصالي ، والتي توعدوا خلالها بالانتقام، غير أن يد الله ظلت هي الأعلى، فسبقهم
صقور الجو اليمنيين الأبطال بضربات لن تقوم لهم بعدها قائمة.. باذن الله تعالى

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

اليوم, 02:50 AM مشاركة #1543


.


المجموعة:
المشاركات: 2,198
التسجيل: 26-September 09
رقم العضوية: 32,675
شكر وتقدير







مصرع الإرهابي بن نزة وتدمير أربع سيارات للإرهابيين
القوات المسلحة توجه نداءاً لابناء صعدة بعدم الاقتراب من اماكن الارهابيين حفاظا على سلامتهم



الأربعاء 23 ديسمبر - كانون الأول 2009 الساعة 12 صباحاً


ذكرت مصادر محلية في محافظة صعدة ان أبطال القوات المسلحة والأمن نجحوا في تدمير وكرا
إرهابيا أثناء اجتماع لعناصر الإرهاب والتخريب في منطقة اسفل جبل غمان حيث لقي العديد
من العناصر الإرهابية مصرعهم وجرح آخرون .
وافشل أبطال قواتنا محاولة تسلل للعناصر الإرهابية في بيت الخماسي وغراز والقفل وجبل وهبان
والحقوا بتلك العناصر خسائر كبيرة ,كما دمروا أربع سيارات سيارة للإرهابيين في العند و خط برط ‘احدها
تابعة للقيادي الارهابي (هادي شائع بن نزة ) الذي رجحت مصادر محلية مصرعه بالإضافة إلى عناصر
إرهابية كانت بجانبه في السيارة .
من جانب آخر وجهت القوات المسلحة والامن نداء الى المواطنين في محافظة صعدة طالبتهم بالابتعاد
عن المواقع التي تتحصن فيها العناصر الارهابية أو الاقتراب من اماكن تجمعات تلك العناصر وذلك
حفاظا على ارواحهم وسلامتهم المواطنين .
وفي محور سفيان أحبط أبطال القوات المسلحة والأمن محاولة تسلل للعناصر الإرهابية باتجاه التمثلة
التبة الحمراء وتبة الصمود , كما دمروا أوكارا كان يستخدمها الإرهابيون للقنص على أبناء القوات
المسلحة والأمن والمواطنين في مثلث برط حيث لقي العديد من العناصر الارهابية مصرعهم وجرح آخرون .
فيما دمرت الوحدات العسكرية والأمنية في محور الملاحيظ مراكز لتجمعات العناصر الإرهابية في المعرسة
و السبخانة وألحقت خسائر فادحة في تلك العناصر بالإضافة إلى تدمير سيارة تحمل اسلحة وعناصر ارهابية .
وتسود حاليا في صفوف العناصر الارهابية حالة من الفوضى والاحباط في ظل تلقيهم ضربات موجعة طالت
اوكارهم واماكن تجمعاتهم وحيث تسود الشكوك فيما بينهم في بعضهم البعض ويجري تبادل الاتهامات
فيما بينهم بان هناك من يدلي بمعلومات مسبقة عن اماكن تواجدهم مما يجعلهم عرضة لضربات مفاجئة
وقاتلة خاصة للعناصر القيادية التي لقي الكثير منهم مصرعهم خاصة في الأيام الأخيرة .
كما ان عملية التواصل فيما بينهم تسودها الكثير من الصعوبات بعد صدور توجيهات لهم بعدم استخدام
الهواتف واجهزة الاتصال للتواصل فيما بينهم في ظل حالة من الرعب التي تمتلكهم من ان يتم اكتشاف
تلك الاتصالات وتحديد الإحداثيات عن أماكن تواجدهم مما يجعلهم عرضت للقصف , كما ان الإرهابي
عبدالملك الحوثي قد اختفى منذ عدة ايام ولم يعد يتواصل مع أي من القيادات الميدانية خاصة وقد راجت
انباء من مصادر محلية متعددة عن إصابته إصابة بليغة وإسناد مسئولية القيادة الى صهره يوسف المداني
الذي أصبح القائد الفعلي للعناصر الإرهابية , وترجح بعض المصادر إن اختفاء الارهابي عبدالملك الحوثي
وانقطاع التواصل مع القيادات الميدانية من عناصره متصل بالخشية من اكتشاف
مكان وجوده وبالتالي استهدافه.


سلمت الامم المتحدة تقريرا حول الجرائم والانتهاكات الحوثية ..
الجمعية اليمنية للأمم المتحدة تدعو القوى السياسية لتغليب المصلحة الوطنية

الثلاثاء 22 ديسمبر-كانون الأول 2009 الساعة 10 مساءً

قالت الجمعية اليمنية للامم المتحدة ان فريق تقصي الحقائق خلص الى ان هناك تحالف ثنائي بين
الحركة الإرهابية والتخريبية الحوثية وتنظيم القاعدة الإرهابي بهدف تمزيق اليمن إلى دويلات
والعودة إلى ما قبل قيام الثورة السبتمبرية الاكتوبرية وما إلى ما قبل قيام الجمهورية اليمنية
في 22 مايو 1990م , وتهديد السلم الاجتماعي للوطن اليمني , واعتبر بيان صادر عن الجمعية
وحصلت 26سبتمبرنت على نسخة منه ان ذلك يشكل التحدي الأكبر إلى جانب المعضلة الاقتصادية
لكل أبناء اليمن الأمر الذي يتوجب عليهم وكل قواهم السياسية والفعاليات المجتمعية في كافة
مجالات انشطتها الى الاصطفاف الوطني الواسع للتغلب على هذا التحدي الأبرز وكل
التحديات الأخرى بإرادة وطنية شعبية واحدة.

ودعت الجمعية كافة القوى السياسية الوطنية العمل على تغليب المصلحة الوطنية العليا والوقوف
صفاً واحداً بمواجهة كل التحديات الماثلة والأزمات المفتعلة والمشكلات القائمة انطلاقا من الإيمان
الراسخ بالثوابت الوطنية والدفاع القوي عن كل منجزات ومكتسبات شعبنا اليمني العظيم
وفي مقدمتها الجمهورية والوحدة والديمقراطية.

وتحدث البيان عن نتائج فريق تقصي الحقائق الذي زار صعدة في وقت سابق والتي أكدت
حصول الفريق على أدله وبراهين تثبت قيام المتمردين الحوثيين بتجنيد الأطفال واغتصاب
النساء ونهب ممتلكات المواطنين وخاصة مزارعهم ومواشيهم وغرس ثقافة الكراهية والحقد
والبغضاء في أوساط البسطاء من الناس والدعوة للعصبية الطائفية والمذهبية والتغرير بالبسطاء
وصغار السن من خلال تلقينهم معلومات خاطئة ومضللة , وأكدت تسليم نسخة من بيان تقصي
الحقائق للسيد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أثناء
زيارته الأخيرة لليمن قبل شهر ونصف.

واشادت الجمعية بإجراءات الدولة لاخماد فتنة التمرد بصعدة بعد ان تاكد ان الحوثيين
وتنظيم القاعدة وجهان لعملة واحدة كما اشادت بالنجاحات الكبيرة التي حققتها الاجهزة
الامنية في توجيه الضربات الموجعة لتنظيم القاعدة الإرهابي.

"الحميظة" وقصف منزل مناع محافظ محافظة صعدة




أفادت مصادر لـ"براقش نت" أن القصف الذي تعرض له منزل حسن مناع محافظ محافظة صعدة
وسقط فيه عدد من الضحايا يعود الى وجود أسلحة ومعدات تابعة للحوثيين داخل المنزل.
وذكرت المصادر أن عدداً من السيارات التابعة للحوثيين كان يتم تحميلها بأسلحة للحوثيين أثناء القصف.
واشارت المصادر الى وجود ناقلات جند مدرعة من نوع "حميظة" تابعة للحوثيين في منزل مناع اثناء القصف.
هذا وقد تابع الجيش الأماكن التي تم إخفاء "الحميظة" وتبين بعد ذلك انها موجودة في منزل محافظ صعدة حسن مناع.
وكان الطيران الحربي قد قصف منزل محافظ محافظة صعدة حسن مناع في منطقة الطلح بصعدة في
الـ17 من الشهر الجاري، و اسفر القصف عن مقتل عدد من الضحايا من اقرباء المحافظ وحراسته حيث اكدت
المصادر مقتل 30حوثيا في قصف للطيران في منطقة ضحيان .


رد مع اقتباس