عرض مشاركة واحدة
قديم 11-28-2009, 07:55 PM   رقم المشاركة : 69
الكاتب

abo _mohammed

المشــرف العــــام

abo _mohammed غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









abo _mohammed غير متواجد حالياً


رد: الطيران السعودي يقصف مواقع الحوثيين:متابعة للأحداث العسكرية والسياسية بالجنوب



بشائر النصر تلوح .. وجماعة الحُوثي تنوح : ( يا روح ما بعدك روح )!!


Cant See Images

المملكة العربية السعودية كعادتِها دولةُ عملٍ لادولة كلام ..

دولةٌ إنجازات لا دولة فقاعات ....

دولة تربّى مسؤوليها على العمل بصمت وبحكمة بعيداً عن الضجيج والصراخ
والتهويل والدعاية والتزييف ....
هكذا تعاملت المملكة العربية السعودية وهكذا كانت في الأُسبوعين الأخيرين
لهذه الفتننة التي أشعل فتيلها أذناب المجوس الصفويون الروافض الأنجاس
على حدود بلادِنا الطاهرة المُقدّسة .... تعمل بصمت وتُحقّق ما تُريد بصمت بعيداً
عن التهويل الإعلامي والدعايات والضجيج ... وهذه هي عين الحُكمة ...
لقد لقّنت قواتُ بلادنا المُسلحة الباسلة وجُنودُنا الأبطال الأشاوس هذه الشرذمة
الخبيثة المُسمّاة بــ (الحوثيين) لقد لقنهم أبطالنا دروساً تاريخيةً ووجهوا لهم
صفعاتٍ مُدويّة سوف لن ينساها هؤلاء الشرذمة ما حييوا ..
وسوف يعضّ بأسىً وحسرة كل من دعمهم ووقف خلفهم أصابع الندم على
ماقدّموه لهذه الشرذمة ا لخبيثة من تحريضٍ ودعمٍ ماديٍ وعسكري وتدريبي
... وسيلعنُ بعضُهم بعضاً بمشيئةِ الله تعالى وقريباً جداً ....
كُل المُؤشرات العملية على الأرض وكل الوقائع التي نتجَت عنها حتى الآن رُدود
الفعل التي قامت بها القوات السعودية تجاه هذه الشرذمة الخبيثة جرّاء إعتدائها
وغدرها الآثم والخائن على ثرى بلاد التوحيد المحروسة كل المُؤشرات تُؤكّد بقُرب
نهاية هذه الشرذمة ليس قُرب نهايتها كتنظيم عسكري وجماعة مسلحة فحسب بل
حتى إجتِثاث فكرِها الصفوي الخبيث الحاقد على أمة الإسلام من جذورِه ..
ليعود اليمن بإذن الله تعالى يمناً سعيداً خاليا وطاهراً من هذا الفكر وهذه الديانة
المُحرّفة التي تُعتبرُ خليطاً من الهندوسية و المجوسية واليهودية والنصرانية والإسلام
... وستُرفرفُ من جديد حمائم السلام في أركان يمن الحكمة والإيمان ...
( الإيمان يمان والحكمة يمانية ) ...
لقد تلقّى الحوثيون ضرباتٍ مُوجعة بل قاتلة جرّاء القصف السعودي المُتنوّع
براً وجواً وقُتل منهم حسب إحصائيات مُحللين مُتخصصين ما يقرُب من ألف
وثلاثمائة عُنصر بين القتلى قيادات ميدانية مُهّمة ... في الوقت الذي أُسِر منهم
عدداً كبيراً بينهم أيضاً قادة ميدانيين مُهِمين إستفادت القوات السعودية منهم
إستفادات كبيرةٍ جداً من خلال ما قدّموه من معلومات مُهّمة ومُفيدة ستُعجّل بإذن
الله تعالى بالقضاء على هذه الشرذمة الخبيثة التي زرعتها إيران في هذا المكان ...
وكل هذا إنعكس على الوضع الداخلي لحركة الحوثيين وسبّب إنشقاقات وإنقسامات
بين القادة الحوثيين المُهمين الذين يمتلكون صلاحية إتخاذ القرار .. وخاصة الذين
يُحيطون بعبدالملك الحوثي والذين لهم علاقات مُباشرة بيحيى الحوثي المُقيم في
ألمانيا الذي يُعتبر القائد السياسي والإعلامي للحركة ...
فبعض هذه القيادات رأت أن الإستمرار في الحرب وفي حمل السلاح أمراً غير مُفيد
وأنّه إنتحار ولا يعود على اليمن ولا على قضيتهم بأي منافع في الوقت الذي رأوا
فيه أن (إيران ) عاجزةً عن تقديم أيّ دعم حقيقي قد يُساعدهم على الإستمرار في
هذه الحرب لمدةٍ أطول فضلاً عن تملمُلِهم عن قناعاتهم بصحّة هذا الفكر الصفوي
الخبيث الذي لا يمّت للإسلام بأي صلة خاصةً وأن كثيراً منهم كان على المذهب
الزيدي الصافي من شوائب وانحرافات العقيدة الإثناعشرية الجعفرية عِلماً بأن
كثيراً من عُلماء أهل السُنة في اليمن مُستمرُون في بيان بطلان وضلال هذه
العقيدة الصفوية وتوجيه الرسائل والنصائح لقادة هذا الفكر الضال المُنحرف بوُجوب
التوبة منه والعودة إلى الحق ...

أمّا الجُزء الآخر من هذه القيادات فترى أن لا مناص من الإستمرار في القتال وغالب
المُقاتلين التابعين لهذه القيادات هم من الشباب و صغار السّن المُغرّر بهم والذين
فقدوا آباءهم في هذه الحرب أو في الحروب السابقة وهؤلاء يفتقدون للمهارات
القتالية وفي الغالب لم يتلقوا تدريبات كافية ولكن قياداتهم تُصّر على أن تُقدِمهم
للمحرقة التي يُعدُها لهم الجيش اليمني أو القوات السعودية . . .
وهم يقومون هذه الأيام بعمليات إنتحارية على شكل مجموعات صغيرة ( وليس المقصود
عمليات إنتحارية بتفجير أنفسهم ولكن أقصد بأنهم يقومون بعمليات هجومية دون
أي تخطيط أو تدريب أو إسناد أو إمتلاك لأسلحة مُهمة بل يتهورون من خلال قذفهم
لأنفسهم أمام مرمى النيران الجوية والبرية التابعة للجيش اليمني والقوات السعودية )
وما يقومون به هو نتاج طبيعي لمعنوياتهم المُنهارة ولليأس الذي أصابهم وخيبة
الأمل التي يشعُرون بها من خلال شعورهم بقُرب نهايتهم ومن خلال ما رأوه من خسائر
فادحة أصابت قادتهم وعتادهم في أيام وجيزة ...
وهناك معلومات مُؤكّدة بأنّ أشخاصاً مقربين من عبدالملك الحوثي قد تمّ إغراؤهم بالمال
وهم يعملون الآن لمصلحة الجيش اليمني والقوات السعودية ومن المُتوقع وبشكلٍ كبير
بأن يقوم هؤلاء بتسليم عبدالملك الحوثي في أي لحظة إلى الحكومة اليمنية ..
نسأل الله تعالى أن يردّ هذه الشرذمة الخبيثة ومن يقف وراءها ومن يدعمها ولو بالكلام
نسأل الله تعالى أن يردّهم خائبين خاسرين خائبين وأن يُمكّن جُند التوحيد وأهل
التوحيد وبلاد التوحيد منهم وأن يحفظ قلعة الإسلام ويزيدها شرفاً وعزّا وأن يُوفق
أهلها وقادتها إلى ما يُرضيه في الدنيا والآخرة . والحمدُ لله رب العالمين



اللواء ركن / حسين المعلوي قائد قوة جازان في تصريح للإخبارية ،

المملكة العربية السعودية لم و لن تعد على أحد و هي تدافع عن حدودها
وأرضها ، وقام كذلك بتوضيح عدة نقاط حول الافتراءات التي تفيد بدخول
القوات السعودية لليمن و عدة أمور أخرى





آخر المستجدات حول الإشتباكات الاخيرة في مداخلة مباشرة عبر الإخبارية

للمشاهدة





رسائل معايدة من الجنود البواسل للوطن و ذويهم عبر الإخبارية في عيد الأضحى








آخر المستجدات حول الإشتباكات الاخيرة في مداخلة مباشرة عبر الإخبارية







بعد توقف استمر لمدة ثلاثة أيام ، بعد غاراته الناجحة على معقل القادة الحوثيون في رازح
جازان نيوز : خاص
عاود الطيران السعودي شن غاراته النوعية المركزة قبل ساعة من الآن على أهداف
إستراتيجية مهمة للتنظيم الحوثي .
تجدر الإشارة هُنا أن غارات الطيران السعودي أصبحت مُقننة وتستهدف من تبقى من
القادة الحوثية ، ومراكز التجمعات لفلول التنظيم المنهار .



توضيح من "جازان نيوز" ورداً على الكثير من
الإستفسارات التي تردها بخصوص الوضع على الحدود






هام


جازان نيوز ـ جازان

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وبعد :ـ
تردنا الكثير من التساؤلات والاستفسارات ، ذهب بعضها للتشكيك في النصر العسكري
والميداني الذي حققته قواتنا الباسلة ،بعون الله وفضله ، ثم بحنكة وشجاعة حكومتنا
الرشيدة وأبطال الوطن الصناديد الذين ، استطاعوا اختزال الأمر وحسم المعركة في
وقت وجيز لم يتوقعه المخططون والمنفذون لها، بشهادة مراكز الدراسات الأمنية
العالمية في أمريكا وبريطانيا وغيرها .
ـ حُسمت الحرب فعلياً بالنصر المؤزر في جبل دخان ـ الرميح ـ الدوود ـ وبأقل الخسائر
والضحايا ، بناءاً على التخطيط العدواني الخبيث ،المبيت والعدة والعتاد الذي
تم تجهيزها من قبل التنظيم الحوثي المآفون ،ومن يقف وراءه .
ـ حكمة التصرف، وسرعة التنفيذ ، من قبل حكومتنا الرشيدة أيدها الله بنصره ، كانت
هي الضربة الأولى و القاصمة التي سددتها حكومة هذا البلد حفظها الله بقيادة :
خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله ، تلك الضربة والمتمثلة
في إجلاء المواطنين في القرى على طول الشريط الحدودي وتأمين سلامتهم ، قضت
تماماً على الخطط العدوانية التي كانت تعتمد في الأساس على التسلل داخل تلك القرى
وبين المواطنين القاطنين بها ، واتخاذهم دروعاً بشرية ، بالإضافة لقتل الكثير منهم
، وأسر ما يستطيعون أسره من المواطنين للمساومة عليهم وفرض الأمر الواقع !!
ولكن .. قيض الله لهذا البلد الأمين حكامه من آل سعود أحفاد الموحد المغفور له بإذن
الله جلالة الملك / عبدالعزيز بن عبدالرحمن ، والذين دفع الله بهم وبحكمتهم وسياسيتهم
الكثير الكثير مما يحاك ضد هذا البلد وأبناءه ، فجاء أمر "إجلاء المواطنين" وتأمين
سلامتهم باسرع وقت ـ جاء كالقذيفة التي سقطت على المخطط الكروكي للحرب على
السعودية فتبدد كل شيء من يد العدو ،ومن فكره ، وامتلكنا زمام المبادرة ، وبات
مصيرهم في أيدنا نحن بفضل الله ، لا العكس كما كانوا يخططون .
ـ جملة أخرى من الإجراءات الحكيمة الاحترازية التي سارعت حكومة مولاي خادم
الحرمين الشريفين في إتخاذها ، لربما لم يلمسها ابن البلد ولم يدرك تأثيرها سوى
العدو الذي دخل في متاهات ، بعد ضرب كل الأهداف التي كان يتمنى تحقيقها ـ
هذا بحد ذاته نصر تحقق قبل أن نطلق الرصاصة الأولى والفضل لله سبحانه وتعالى
ثم لقائد مسيرة الوطن وحامي حياض الحرمين الشريفين ، حفظه الله وإلا فتصورا
كيف سيكون عليه الوضع لو بقت تلك القرى عامرة بساكنيها ؟؟؟

ـ النصر العسكري بشرنا به في حينه ، وتحدثت عنه جهات عالمية مختصة ،
وأعترف به العدو بشكل غير مباشر ، ومباشر أيضاً

ثم يأتي البعض وبحسن نية يتساءل لدرجة التشكيك ـ قلتم : حُسم الموضوع
ـ انتصرنا ـ هزمناهم شر هزيمة ..... إلخ
وكل يوم نسمع أستشهد ...؟ جُرح ...؟ على حد قولهم !!
وحتى تتضح الصورة للجميع دون تزيف أو مبالغة نوضح الأتي :ـ

ما الذي يحدث ؟

ـ بسطنا نفوذنا الكامل على حدودنا ولا يوجد شبر من أرضنا مُدنس من قبل
عصابة الإجرام الحوثية ، إلا من جثث القتلى منهم والتي جُعلت للجوارح غذاء
دون مقابل ، وبخاصة تلك التي قتلت في جحورها وخنادقها والتي لا يمكن
لقواتنا المجازفة بأرواحهم لالتقاطها وعمل ما يلزم حيالها وفق الشريعة
الإسلامية و المعاهدات الدولية.
ـ بنظرة سريعة على المسافة التي تأخذها الرصاصة أو المقذوف ووضع ذلك
في الحسبان ، سيعلم الجميع ويدرك ما الذي يحدث .
ـ الأسلحة الرشاشة الخفيفة المسافة [ 1500م] نصف هذه المسافة تكون
الرصاصة قاتلة في حال كانت الإصابة في منطقة حساسة كالرأس والصدر .
ـ الأسلحة المتوسطة ، عيار خمسون والهاونات والبازوكات يتراوح مداها
من 3000م إلى 15 كلم وهذه الأسلحة هي السبب في استشهاد بعض جنودنا
بعد حسم الأمور عسكرياً ، فهناك مجاميع جوثية سبق التنويه عنها على
الجانب الأخر باليمن الشقيق ، لازالت تستطيع استخدام هذه الأسلحة على
فترات متقطعة فترسل قذائفها ،على هذا البعد باتجاه مواقع قواتنا [ صابت
ـ خابت ] والكثير منها ولله الحمد يفشل بعون الله وحفظه ، والبعض يصيب
بأمر الله وقضاءه ، ويكون الرد قاسياً في كل الحالات من قبل أبطالنا
لإسكات مصادر النيران ،وليعلم الجميع أن الجيش السعودي في ثكناته
وقواعده ، ولم يتحرك لصد العدوان ودحر المعتدين سوى كتيبتين فقط
بالإضافة لوحدات رمزية من المظليين والكماندوز السعودي وسلاح البحرية .

ـ تحترم المملكة العربية السعودية سيادة اليمن الشقيق على أراضيه ، وقد
جاء ذلك على لسان كبار المسئولين بالمملكة ، وواقعاً على أرض الميدان
، وتلك المناوشات الليلة من قبل العناصر الحوثية ، لن تدفع بقواتنا الباسلة
لاقتحام مبادئها قبل اقتحام حدود الجار ، لذلك يجري التعامل مع تلك المجاميع
بالطرق المثلى ، وليست العشوائية التي قد تخلف الكثير من الضحايا وبخاصة
إذا عرفنا أن تلك القذائف تنطلق من قرى يمنية آهلة بالسكان ، يحاول الحوثيون
استفزازنا لضربها ، لقتل العزل من المواطنين اليمنين لاستخدامها إعلامياً ليس إلا ....؛؛؛
ـ نرجو أن تكون الصورة قد اتضحت للجميع والمسألة مسألة وقت فحسب ،
وستطهر أرض الجزيرة العربية من رجس المجوس ومن والاهم ،
بمشيئة الله تعالى .. وعذراً عن الإطالة .

"جازان نيوز "


رد مع اقتباس