عرض مشاركة واحدة
قديم 01-02-2010, 01:09 AM   رقم المشاركة : 195
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


رد: الطيران السعودي يقصف مواقع الحوثيين:متابعة للأحداث العسكرية والسياسية بالجنوب



تفجير أنبوب نفطي بخولان والداخلية تؤكد عدم وجود تسرب
الجمعة, 01-يناير-2010 - 20:47:10
نبأ نيوز- صنعاء -



كشفت وزارة الداخلية اليمنية عن قيام عناصر مجهولة بتنفيذ عملية
إرهابية استهدفت تفجير أنبوب النفط المار بمديرية خولان من محافظة
صنعاء، مبينة أن العناصر التخريبية حفرت ثغرة في جدار الأنبوب النفطي
عمقها حوالي متر, ووضعت لغماً في الجدار وقامت بتفجير الأنبوب.



وأوضح مركز الاعلام الأمني بوزارة الداخلية: أن انفجار اللغم أحدث تشققات
في أنبوب النفط بعمق 2 سم, إلا إنه لم يحدث أي تسرب نفطي من الأنبوب,
مشيراً إلى إن فريقاً من الأدلة الجنائية والمحققين المختصين نزلوا إلى موقع
الانفجار, وقاموا برفع الأدلة من المكان بما فيها بقايا اللغم الذي استخدم في
عملية التفجير التي لم ينجم عنها أي أضرار جسيمة بأنبوب
النفط المار بمديرية خولان.

وأضاف المصدر: إنه تم دفن الحفرة في جدار الأنبوب, فيما كلفت أمن مديرية
خولان بوضع حراسة على أنبوب النفط, ومباشرة أعمال التحريات في
الحادثة لكشف هوية المتورطين بهذا العمل التخريبي, مؤكدة بأن الأجهزة
الأمنية ستقوم بملاحقتهم أينما كانوا وإلقاء القبض عليهم لينالوا جزاءهم العادل.


أنباء عن اشتباكات بين الأمن والقاعدة

مدير مديرية باجل لـ(نيوزيمن): ضبطنا أحد المطلوبين أمنيا

30/12/2009
خاص-نيوزيمن:
ذكرت مصادر أمنية بمحافظة الحديدة مديرية باجل أن اشتباكات بين الأمن
وعناصر يعتقد أنهم من تنظيم القاعدة ظهر اليوم أدت إلى إصابة أحدهم.
وقالت مصادر أمنية بإدارة أمن باجل لـ(نيوزيمن): أن الأجهزة الأمنية ضبطت
أحد عناصر تنظيم القاعدة بمنطقة دير جابر شمال باجل أدت إلى إصابته
برجلة، مشيرا إلى حملة أمنية نزلت للمنطقة واشتبكت مع مجموعة كانت
متحصنه بأحد المنازل وتم ضبط أحدهما متأثرا بإصابته نقل للعلاج بأحد
المستشفيات.، في حين نفى مصدر أمني أخر وقوع اشتباكات ، مؤكد
ا ضبط أحد المطلوبين أمنيا للسعودية مدير مديرية باجل محمد الشميري
قال لـ(نيوزيمن): أن معلومات لديه حول ضبط أحد المطلوبين أمنيايدعى
محمد عبدهالحودلي من محافظة ريمة، دون حدوث اشتباكات .

اللجنة الأمنية تدعو عناصر التمرد للاستجابة لدعوة رئيس
الجمهورية للسلام وإعلان التزامها بالنقاط الست
الجمعة 01 يناير-كانون الثاني 2010 الساعة 09 مساءً


26سبتمبرنت /خاص:
صرح مصدر مسؤول في اللجنة الامنية العليا بما يلي :انه وانطلاقا مما جاء
في الافتتاحية المنشورة في صحيفة الثورة في عددها الصادر اليوم بقلم
فخامة الاخ الرئيس على عبدالله صالح رئيس الجمهورية من دعوة كريمة
الى العناصر المتمردة في محافظة صعده في الجنوح للسلم
والالتزام بالنقاط الست وهي :-
- الالتزام بوقف اطلاق النار وفتح الطرقات وإزالة الألغام والنزول من
المرتفعات وانهاء التمترس في المواقع وجوانب الطرق - الانسحاب من
المديريات وعدم التدخل في شئون السلطة المحلية - اعادة المنهوبات
من المعدات المدنية والعسكرية - اطلاق المحتجزين لديها من المدنيين
والعسكريين - الالتزام بالدستور والنظام والقانون - الالتزام بعدم الاعتداء
على اراضي المملكة العربية السعودية فإذا التزمت تلك العناصر بتلك النقاط
الست واثبتت جديتها في تنفيذها فانه سوف يتم وقف إطلاق النار والشروع
فورا في تحديد آلية و فترة زمنية محددة لتنفيذ النقاط الست دون اجتزاء
او تسويف كما ظلت تلك العناصر تعمل في الماضي ازاء اي هدنه تم الإعلان
عنها وحيث كانت تقوم باستغلال ذلك لاعداد نفسها وتكديس الاسلحة والمؤن
وبناء المتارس وزرع الالغام في الطرقات والاستيلاء على المراكز الحكومية
والاعتداء على المواطنين وممتلكاتهم والمنشئآت العامة والاستعداد لجولة
جديدة من المواجهات
واضاف المصدر ان هذه فرصة جديدة تتيحها الدولة امام تلك العناصر في مطلع
العام الميلادي الجديد 2010 م للعودة الى الرشد وايقاف نزيف الدم وتحقيق
السلام وبما يكفل عودة النازحين الى قراهم ومنازلهم والتفرع للبناء واعادة
الاعمار في محافظة صعده ووفقا لما جاء في دعوة فخامة رئيس الجمهورية
الواردة في افتتاحية صحيفة الثورة اليوم وعلى العناصر المتمردة استغلال
ذلك واثبات جديتها في الاستجابة لصوت العقل والسلام ،والله الموفق .



رئيس وزراء بريطانيا يدعو لعقد اجتماع بشأن اليمن
براون : اليمن اصبح محضنة وملاذا آمنا للإرهاب ويشكل خطراً على الامن العالمي
الجمعة 01 يناير-كانون الثاني 2010 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - متابعة خاصة



ذكر مكتب رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون يوم الجمعة ان براون وجه دعوة
الى شركاء دوليين رئيسيين لعقد اجتماع لمناقشة كيفية مواجهة التطرف في اليمن
في اعقاب المحاولة الفاشلة التي استهدفت تفجير طائرة ركاب اثناء توجهها الى
الولايات المتحدة الاسبوع الماضي.

وسيستضيف براون الاجتماع رفيع المستوى في لندن يوم 28 يناير كانون الثاني.
وسيعقد الاجتماع بالتوازي مع مؤتمر دولي عن أفغانستان في نفس اليوم.

وكان رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون قد قال إن اليمن أصبح "محضنة
وملاذا آمنا للإرهاب"، وإنه بذلك "يشكل خطرا على الأمن
والاستقرار الإقليمي والعالمي".

وكتب براون في الموقع الرسمي لحكومته أن المحاولة الفاشلة لتفجير طائرة
أميركية كانت متجهة من هولندا إلى مطار ديترويت في الولايات المتحدة
يوم 25 ديسمبر/كانون الأول الماضي مثلت "تهديدا حقيقيا".

وأضاف أن الشاب النيجيري عمر فاروق عبد المطلب المتهم بمحاولة التفجير
الفاشلة له صلات مع تنظيم القاعدة وتدرب على العملية في غضون أشهر
باليمن، معتبرا أن تنظيم القاعدة بعد أن أضعفه تدخل القوات الدولية في
أفغانستان والدعم الأمني الغربي لباكستان وجد ملجأ آمنا في أماكن
أخرى مثل اليمن والصومال ودول الساحل.

مراجعة الأمن

وأكد رئيس الوزراء البريطاني أن حكومته "تدعم إلى أبعد حد ممكن جهود
الحكومة اليمنية لمعالجة الأسباب الحقيقية للتهديد الإرهابي عبر الدعم
الاستخباراتي وعبر تدريب قوات مكافحة الإرهاب وعبر برامج تنموية".

واتهم نشطاء القاعدة بأنهم "أعداء الديمقراطية"، وبأنهم "يدبرون للموت
والتدمير" من اليمن ودول أخرى معروفة بأنها "ملاذ للإرهاب الدولي مثل
باكستان وأفغانستان"، وقال "إنهم الآن أصبحوا يخفون المتفجرات بطرق
أكثر استعصاء على الكشف".

وكشف براون أن حكومته تراجع الأمن وإجراءات تفتيش الركاب في مطارات
بريطانيا، وتعمل عن كثب مع الولايات المتحدة ودول أخرى لتحسين عملية
تبادل المعلومات عن المشتبه في كونهم "إرهابيين".

وأضاف أن لندن ستدرس مع واشنطن تقنيات جديدة لتعزيز أمن المطارات
البريطانية مثل أجهزة المسح الكامل لأجسام الركاب، بعد أن تجاوز المتهم

النيجيري إجراءات التفتيش في المطارات الأسبوع الماضي دون أن يتم كشف
العبوة التي كان يحملها.

ومن جهتها قالت وزارة الأمن الداخلي الأميركية إنها سترسل مسؤولين
كبارا إلى أنحاء العالم لإجراء مباحثات من أجل مراجعة الأوضاع الأمنية
ووسائل التكنولوجيا المستخدمة في المطارات لفحص الركاب على
الطائرات المتجهة إلى الولايات المتحدة.

وقالت الوزارة في بيان إن جين هول ليوت، نائبة وزيرة الأمن الداخلي
، وديفد هايمان، مساعد الوزيرة لشؤون السياسات سيترأسان وفدا
في مهمة تواصل دولي في المطارات الكبرى بكل من أفريقيا وآسيا
وأوروبا والشرق الأوسط وأميركا الجنوبية.



قال إن هناك عسكرة للحياة المدنية
علي ناصر محمد: لا أفق للحسم العسكري في صعدة والتنافر قائم بين الحوثيين والقاعدة
الجمعة 01 يناير-كانون الثاني 2010 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - صنعاء



نفى الرئيس اليمني السابق علي ناصر محمد وجود علاقة بين تنظيم القاعدة
والمتمردين الحوثيين الشيعة، مؤكدا وجود تنافر أيديولوجي بينهما، ووصف
الحرب الدائرة في اليمن بـ "العبثية"، وشدد على أن ترك بلاده مسرحاً للحروب
المفتوحة والمتنقلة من شأنه أن يضاعف الأزمة الخطيرة فيها ويفاقمها،
واستبعد أن يكون هناك أفق للحسم العسكري في هذه الحرب.

وقال الرئيس اليمني السابق في حديث خاص مع وكالة (آكي) الإيطالية
للأنباء الخميس "من المعروف أن ثمة تنافر أيدلوجي كبير ما بين القاعدة
والحوثيين، ولذلك ربما يلاحظ المراقبون أن السلطات اليمنية لم توجه تهمة
الارتباط بين الحوثيين والقاعدة إلا في وقت متأخر جداً، خاصة بعد أن
أصبحت قضية الحسم العسكري عصية، وطال أمد الحرب السادسة التي
توصف بالعبثية، وقد نفى الحوثيون مثل هذا الارتباط (بل وسخروا منه)
حسب مطالعاتنا لمجريات الأحداث، بل إن الجميع يعرف بمن فيهم الأمريكان
أنه لا علاقة للحوثيين بالإرهاب كما أكدت الإدارة الأمريكية
ذلك أكثر من مرة"، وفق تعبيره

وأضاف الرئيس ناصر "نعتقد أن ترك البلاد مسرحاً للحروب المفتوحة والمتنقلة
من شأنه أن يضاعف الأزمة الخطيرة في اليمن ويفاقمها، وفي هذه الحالة
ستكون كل الاحتمالات واردة، وستختلط الأوراق مع بعضها (فالحرب
أم الكبائر) كما يُقال، وليس من ورائها سوى الويلات والتمزق والتشرذم
وليس من مصلحة الوطن والمواطن الاستمرار فيها وقد ألحقت هذه الحروب
خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات ـ يقدروا بالألاف ـ وشردت
أكثر من 200 ألف مواطن".

وأضاف "ينبغي العودة إلى لغة العقل والمنطق والحوار، وقد عانت الشعوب
في العالم من ويلات الحرب وخاصة أوروبا التي اكتوت بنار هذه الحروب
والآن تتمتع بالأمن والأمان والاستقرار والتقدم بفضل حرص شعوبها وقياداتها
على السلام في العالم" حسب تعبيره.

وحول تقديره لعلاقة تنظيم القاعدة في اليمن بتنظيم القاعدة الرئيسي، قال
"من المعلوم وبحسب المتابعين لشؤون القاعدة أنه تنظيم خيطي، بمعنى
أنه قابل لأن يقطع هنا ويوصل هناك، وهو ذو طبيعة انتقالية وغير مستقرة،
والأجواء المثالية لهكذا تنظيمات هي أجواء الحروب ومناطق الأزمات وعدم
الاستقرار والفوضى ناهيك عن الفقر والبطالة"، حيث تقدر نسبة الذين تحت
خط الفقر في اليمن أكثر من 60 بالمائة.

وأضاف "مع الأسف أن اليمن توفر مثل هذه الأجواء بامتياز من حروب مفتوحة
في الشمال منذ العام 2004م وحتى اليوم إلى قمع الحراك الجنوبي في
المحافظات الجنوبية"، في ما كان يسمى جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية
قبل الوحدة"، إضافة إلى "عسكرة الحياة المدنية هناك وصولاً إلى استهداف
الأبرياء بقصف جوي ووقوع مجازر تطال المدنيين العزل من أطفال ونساء
وشيوخ كما حصل في المعحلة في محافظة أبين وكذلك في شبوة وغيرها
والتي أدانها الجميع في الداخل والخارج بما في ذلك أعضاء مجلس النواب بل
إن نائب رئيس مجلس النواب اليمني الأستاذ محمد علي الشدادي علق عضويته في
البرلمان على خلفية هذه الأحداث التي تفاقم الأزمة وتعتبر هروباً إلى الأمام"
، وفق تقديره.


وحول رؤيته لمصير الصراع العسكري في اليمن بين الحوثيين والنظام السياسي
القائم، قال الرئيس اليمني السابق "لا أفق للحسم العسكري في هذه الحرب كما
هو واضح وهذا من طبيعة حرب العصابات، وقد أكدت أكثر من مرة وفي عدد من
المناسبات بأن العنف لا يولد إلا العنف، ويجب عدم الاحتكام إلى لغة السلاح لأن
ذلك يفاقم الأوضاع في اليمن ولهذا انعكاسات خطيرة على السعودية
والخليج والمنطقة برمتها".

وأضاف "كنا نحث دوماً على الاحتكام إلى الحوار ودعم الحلول السلمية كالجهود
القطرية وما نتج عنها من اتفاقية الدوحة التي كانت محطة هام لحل النزاع سلمياً
إلا أنه جرى الالتفاف عليها والأمل في أن يتوفر جهد عربي ودولي لحل مشكلة
صعدة ومشاكل اليمن عموماً" على حد تعبيره.

وعن تقديره لشروط حل الصراع وأثره على مستقبل النظام السياسي في اليمن،
قال "هناك مبادرات ومبادرات مضادة أطلقت إبان الحرب السادسة تضمنت شروطاً
ولم تلق تجاوباً ولم تسفر عن أية نتيجة خاصة (كما حصل لمبادرة الجامعة العربية
وللوساطة السورية أخيراً) في ظل أزمة الثقة التي تعاظمت خلال أمد الحرب الطويل".

وأشار إلى أنه "لو تشكلت لجان محايدة من عقلاء اليمن في ظل الاقتناع بلغة
الحوار والكف عن الحرب يمكن بلورة رؤية للحل وأعتقد أن السلام مطلوب وبصورة
عاجلة وهو من يؤسس لمستقبل النظام السياسي أما الحروب فلا تؤسس إلا لمصير
مجهول لا تُحمد عواقبه"، على حد تقديره
وحول حديث النظام اليمني عن الحوار الداخلي والوحدة الوطنية دون أن يبدأ مثل

هذا الحوار، وتقديره لجديه النظام في فتح حوار مع القوى السياسية والاجتماعية
اليمنية ومدى استجابتها، قال الرئيس ناصر محمد "بداية أود أن أكرر استغرابي
واستنكاري والذي ضمنته أخيراً بياناً عن مجزرة المعجلة في محافظة أبين (التي
راح ضحيتها أكثر من 80 طفل وامرأة وغيرهم من الأبرياء في مناطق أخرى يقدروا
بالآلاف بين قتيل وجريح)، وهو أننا نشعر بالريبة من تزامن عمليات عسكرية وإطلاق
النار وقصف يأتي بأرواح الأبرياء مع دعوات يطلقها الرئيس للحوار وقبل أن يجف حبرها".

وأضاف "الكل يؤكد أنه لا حوار فاعل وجاد في ظل إطلاق النار شمالاً وجنوباً،
ولا حوار قبل الكف عن عسكرة الحياة المدنية في المحافظات الجنوبية وقمع الحراك
السلمي هناك، ولا حوار قبل الإفراج الفوري وغير المشروط عن المعتقلين من الناشطين
السياسيين والإعلاميين وقبل الإفراج عن الصحف وفي مقدمها صحيفة الأيام العريقة وقبل
إعادة الاعتبار للهامش الديمقراطي بالبلاد".

وتابع "نعتقد أن مثل هذه الخطوات وغيرها مما تحدثت عنها المعارضة عن شكل الحوار
وأطرافه وآفاقه بحيث يكون شاملاً وكاملاً إضافة إلى ضمانات وتطمينات من السلطة
لجميع الأطراف هي من تعكس جدية النظام السياسي بعقد حوار من عدمه، ونحن نودع
عام 2009 ونستقبل عام 2010 نأمل أن يعم الأمن والاستقرار اليمن
والمنطقة وكل شعوب العالم".


Cant See Links


التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس