عرض مشاركة واحدة
قديم 08-20-2006, 04:44 PM   رقم المشاركة : 36
الكاتب

xavi

Registered User

الصورة الرمزية xavi

xavi غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









xavi غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى xavi إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى xavi

مشاركة: رجال غيروا التاريخ

من موقع الف ياء الإخباري :



النقاد يهاجمون فيلم الاسكندر لكن روائيا يشيد به



لوس انجليس 25 نوفمبر تشرين الثاني /رويترز/ - في حين هاجم النقاد فيلم /الاسكندر/ الملحمي الذي طال انتظاره وتكلف 160 مليون دولار للمخرج أوليفر ستون أشاد به الروائي جور فيدال قائلا انه حطم الحواجز بسبب عرضه الصريح للازدواجية الجنسية.
وبدأ عرض الفيلم أمس الاربعاء وسط هجوم النقاد الذين أسهبوا في انتقاده من وصفه بأنه فشل نبيل الي اعتباره ملحمة غير مهمة.
وقالت صحيفة اوبزرفر التي تصدر في نورث كارولينا ان الفيلم كان عملا مبالغا في التعالي والكبر حتي أنه لو عرض في عهد الاسكندر لاطلق البرق بسبب غضب الالهة.
لكن فيدال قال ان النقاد لم يدركوا أنه عمل بناء بسبب معالجته للحياة الجنسية المزدوجة للاسكندر.
ويتناول الفيلم المستند الي احداث تاريخية بشكل تقريري العلاقات الجنسية للملك المقدوني القديم /الاسكندر الاكبر/ والتي شملت علاقات مع نساء ورجال وهي مسألة توقع الكثيرون في هوليوود أن تؤثر علي ايراداته.
وقال فيدال في مقابلة مع رويترز ان الفيلم يمثل فتحا جديدا في الموضوعات التي يمكن أن تدور أحداث الافلام حولها. فالافلام لا ترصد عادة التغيرات في المجتمعات لكن هذا الفيلم يفعل ذلك.
وعادة ما تتناول روايات فيدال ومسرحياته ومنها /أفضل رجل/ موضوعات تتعلق بالمثلية الجنسية والتي كان يعتبر تناولها من المحرمات. وقال ان المخرجين الامريكيين اقاموا جدارا أمام تناول مسألة الازدواجية الجنسية خوفا من اثارة غضب الرأي العام. وتابع لكني لا اري سببا لذلك اذ أن الناس تمارسها.
ووصفت صحيفة فرايتي الفيلم بأنه علي أفضل تقدير فشل نبيل. فيلم ذكي وطموح يفتقر بشدة للبعد الدرامي والمكون العاطفي.
وقالت لوس انجليس تايمز الاسكندر كان يمكن أن يكون فيلما يستحق أن يتذكره الناس. لكن ما جاء كان مجرد ملحمة غير مهمة.

وهذا خبر آخر من الموقع الاخباري الصحفي :
شبكة دار الخليج الاماراتية للصحافة والنشر

وفيه تبشير لبدء عرض هذا الفيلم في دور سينما الإمارات من بداية ديسمبر :



تشارك فيه مجموعة من نجوم هوليوود
"الاسكندر" في سينما الإمارات
يبدأ اليوم في صالات الإمارات عرض الفيلم الأمريكي “الاسكندر” الذي يتناول قصة الاسكندر المقدوني منذ طفولته ونشأته وحتى تكوين امبراطوريته الكبيرة التي شملت اليونان وتركيا ومصر وليبيا والأردن وسوريا ولبنان وقبرص والعراق وإيران وأفغانستان وباكستان والهند وغيرها من الدول.

يعتبر “الاسكندر” من الأفلام الضخمة التي تتناول حقبة مهمة من التاريخ استغرق الإعداد له ثلاث سنوات قضاها المخرج أوليفر ستون في البحث عن الكتب وما دوّنه المؤرخون حول تلك الحقبة وتحديدا عن شخصية هذا الامبراطور الكبير في القدرات والصغير في السن.

ويقول ستون: “أمضيت ثلاث سنوات مع الاسكندر لكنني غير نادم على أي لحظة من تلك اللحظات، بل إنه شرف كبير لي أن أعيش برفقته”. وكي لا يخرج عن الواقع، يقدم أوليفر ستون شخصية الاسكندر كما يراها ووفقا لقراءاته الكثيرة ولمجريات الأحداث المتلاحقة التي يستعرضها في الفيلم. ويقول إن الاسكندر استطاع أن يحكم جزءا كبيرا من العالم وهو في الثالثة والثلاثين من عمره، ليس فقط بفضل جيوشه، بل إن الفضل الأكبر يعود الى ذكائه الخارق. وخير دليل على ذلك، هو تناول علماء النفس والمؤرخين والمحللين شخصية هذا الامبراطور لتحليلها من زوايا عدة، وقد صدر أخيرا كتابان يتطرقان الى “خطة الاسكندر العسكرية” كنموذج يحتذى به من قبل رجال أعمال هذا العصر.


يقوم بدور “الاسكندر” كولن فاريل ويلعب دور والديه كل من النجمة أنجلينا جولي والنجم فال كيلمر، في حين شارك الممثل الكبير أنطوني هوبكنز بدور “بتوليمي” العجوز، إضافة الى مجموعة كبيرة من الممثلين من بينهم كريستوفر بلامر في دور أرسطو، وجاريد ليتو وروزاريو داوسون وغيرهم.

وقد اختار أوليفر ستون مواقع تشبه الأماكن التي عاش فيها الاسكندر فتنقل بكاميراته وفريق العمل والممثلين ما بين المغرب وتايلاند والهند ومالطا لتصوير الفيلم. وقال: “لقد وثقت في حدسي ككاتب مسرحي وقدمت العمل من وجهة نظري وبحسب رؤيتي له ولتلك الشخصية العظيمة. وأعتبره تحدياً كبيراً”. ورغم انتقاد البعض له، خصوصا في اليونان، إلا أن الفيلم يشهد إقبالا كبيرا من قبل الجمهور لمشاهدته منذ انطلاقه في الصالات الأمريكية


رد مع اقتباس