عرض مشاركة واحدة
قديم 08-20-2006, 04:42 PM   رقم المشاركة : 35
الكاتب

xavi

Registered User

الصورة الرمزية xavi

xavi غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









xavi غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى xavi إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى xavi

مشاركة: رجال غيروا التاريخ

رأيت البارحة مايدهشني ويثير تعجبي وانظروا ماذا رأيت :

في أحد برامج الدكتور طارق السويدان تعرض لذكر الاسكندر الأكبر وانه كتب هذا الاسم في محركات البحث فخرج باكثر من مائة وعشرون الف نتيجة 120000 وصلة من البحوث تتحدث عن الاسكندر هذا ماذكره الدكتور

فتحمست للبحث وعندما دخلت في محركات البحث كتبت اسم الاسكندر الأكبر لأحاول الاستزادة من العلم حول شخصيته خاصة بعدما ذكر الدكتور كثرة ماقيل عنه وإذا بي أفاجأ بمواقع إخبارية متعددة تتحدث عن أشهر فيلم منتج خلال هذه الفترة باسم الاسكندر الاكبر وكلف ملايين متعددة من الدولارات لانتاجه وعرضه

وليس هذا ما أدهشني فأنا لست من المتابعين او المهتمين بهذا الضرب والنوع من الفنون ولكن الذي ادهشني ان المواقع في غالبها تذكر اعتراضا وانتقادا شديدا للفيلم رغم شهرة صاحبه ومنتجه الفريدة وهذه اهم النقاط التي لفتت نظري اقرأوها وتذكروا الكلام اللي قلته لكم في استعداد اليهود للانسلاخ من اي رمز او شخصية اذا شعروا انها تكشفهم تاريخيا وانظروا الى خسة ودناءة وسائلهم واساليبهم :



العرب اون لاين



انتقادات لـ"الاسكندر الكبير"



لوس انجليس - ماريا لورنتي:

اثار فيلم "الاسكندر الكبير"، آخر انتاج ضخم للمخرج اوليفر ستون الذى يروى ملحمة الحروب المقدونية وقصة الغازى الذى اقام فى سن الخامسة والعشرين اكبر امبراطورية فى العالم، سيل من الانتقادات منذ بدء عرضه الاربعاء فى اميركا الشمالية.
وعنونت الصحف فى تعليقها على الفيلم الذى يستمر ثلاث ساعات وانتجه مخرج يفلمى "بلاتون" و"جاي.اف.كاي":، "الاسكندر الكبير لا يمكن نعته حتى بالصغير" و"الاسكندر بعيد كل البعد عن الكبر" و"الاسكندر الخاسر".
ووجهت الصحف انتقاداتها الى السيناريو لكنها لم توفر معظم الممثلين ككولن فاريل فى دور الاسكندر الكبير وانجيلينا جولى "الملكة اولمبيا والدة الاسكندر" وفال كيلمر "الملك المقدونى فيليب" وكريستوفر بلامر فى دور ارسطو وانطونى هوبكينز فى دور بطليموس.

وكتبت مجلة "فرايتي" المتخصصة ان هذا الانتاج الضخم الذى كلف 551 مليون دولار وتوزعه شركة "وورنر براذرز" يعتبر "فشلا مشرفا وفيلما ذكيا وطموحا يخلو من العواطف".
واضافت المجلة ان الفيلم "سيلاقى صعوبات جدية فى جمع الايرادات فى الولايات المتحدة بعد افلام عملاقة مثل +طروادة+ "تروي" او +الملك ارثر+ "كينغ ارثر" لكنه قد يحقق ارباحا فى دول اخري".
ووجهت هذه الانتقادات ضربة قاسية الى هذا الفيلم الذى تم تصويره فى المغرب وبريطانيا وتايلاند.
ويقول الخبراء ان ميول الاسكندر الكبير الجنسية مع الجنسين، التى كشف النقاب عنها على الشاشة الكبيرة واثارت جدلا كبيرا فى اليونان، لن تتمكن من انقاذ الفيلم. وكان الجدل العلنى الذى احاط بفلمى "آلام المسيح" للمخرج ميل غيبسون والوثائقى "فهرنهايت 9/11" لمايكل مور سر نجاحهما.
وقبل عرض الفيلم هدد محامون يونانيون بملاحقة المسؤولين عن اخراج الفيلم قضائيا لكشف ميول ملك مقدونيا الجنسية. وعلى الفور طلبوا من استوديوهات "وورنر براذرز" اضافة ملاحظة بان الفيلم من نسج الخيال.
وقالت صحيفة "يو اس اى توداي" ان هذا الفيلم من اسوأ افلام اوليفر ستون منذ 02
عاما.
وذكرت شبكة "سى ان ان" على موقعها الالكترونى "عندما يبدع ستون كما حصل فى فيلم +بلاتون+ يكون ابداعه فريدا، لكنه عندما يفشل كما فى فيلم +نيسكون+ فيكون فشله ذريعا".
وافادت صحيفة "نيويورك تايمز" ان "السيناريو ساذج يعرض وقائع غامضة" فى حين كتب موقع "سينما مونتريال" الكندى الذى يضم 91 ناقدا عنوان "الاسكندر الممل".
ويؤكد النقاد ان الخطأ الكبير الذى ارتكبه ستون هو عدم التركيز على شخصية الاسكندر الذى خاض فى سن مبكرة 70 معركة حقق انتصارات فيها على مدى 12 عاما، وهو يركز خصوصا على انجازاته السياسية والاوجه الغامضة من حياته الخاصة.
وقالت مجلة "فرايتي" "فى المقابل هناك اشارات عديدة الى العلاقة الغامضة التى كان يقيمها الاسكندر مع والدته التى تظهر وكأنها مزيج بين ماتا هارى ودراكولا".


رد مع اقتباس