عرض مشاركة واحدة
قديم 08-20-2006, 04:37 PM   رقم المشاركة : 33
الكاتب

xavi

Registered User

الصورة الرمزية xavi

xavi غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









xavi غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى xavi إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى xavi

مشاركة: رجال غيروا التاريخ

اعود الان لتكملة سؤال عن المجوووس
وديانتهم في عقيدتة الروافض او من يسمون انفسهم (الشيعة) ولن اتحدث عنهم كطوائف فهم متلونون وقلوبهم شتى وفيهم مليون فكر ودين ولعلي افرد لهم موضوعا مستقلا باذن الله اذكر فيه كل ماهب ودب عنهم كفكر وكاتباع لذلك الفكر بشتى الوانه ولن اظلمهم باذن الله ولن اترك شاردة ولا واردة فيهم وفي اصولهم الا اطلعها على حقيقتها وادع الناس تراها عيانا بيانا اذا يسر الله لي ذلك فادعوا لي بالتوفيق والتساهيل


أما بخصوص نظرتهم للمجوس فأنا الآن اجمع بين يدي الكثير من كتبهم ومراجعهم الشيعية القديمة والمعاصرة
.
وكنت ناوي اطرحها كما هي وسوف تعجبون انها لاتختلف كثيرا في الوانها وتخبطاتها عما قرأتموه في مراجع اليهود والصليبيين ومدري العالم هذي ايش ياكلوا في الليل ويقوموا يجيبوا لنا العجايب المدونة في النهاروالله المستعان

ولكني لما رأيت ما اصابكم مما سبق ذكره اشفقت عليكم هههههههه وقلت معليش احاول اتعصر الغصة لوحدي والخص الزبدة من كلامهم واضع الخيار لمن طلب او اراد المرجع لأي نقطة مذكورة من اجل التوثيق او التأكد وعندها سأقول له حاضر وممنون واتركه على كيفه يتعصر ويغالب الغثيان اثناء قراءته وارحم الباقين من غثة الغاثين ودجل الدجالين والله المستعان


واذا اردنا حين ننقل ممن يخالفنا ان نعرف الصادق من الكاذب لابد ان نضع القاعدة الربانية التي اقتبسناها من القرآن في فضح الكاذبين او المنافقين او المراوغين وهي تتلخص في اصول محددة منها لكشف الكاذبين والمراوغين مثلا:
(ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول)
(تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى)
(يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم)
(قد بدت البغضاء من افواههم وماتخفي صدورهم أكبر)
(يحسبون كل صيحة عليهم)
وفي كل اية تفتتح بكلمة (يقولون..) سترى فيها توضيحا وتمييزا بين الصادقين وبين الكاذبين والله اعلم ..

وهناك امر مهم وخطير جدا في الحقيقة يتعلق بقصة الاسكندر الاكبر ولابد ان نأخذ منها دروسا وعبرا

اننا حين اطلعنا الى اسلوب تفكير اليهود قاتلهم الله وطرقهم في الاستبشار بالرموز بداية ثم المجازفة بالتحدي امام من يكشفهم ويظهر الحقائق
بالوحي سابقا حين يواجهون الانبياء
وبالعلم الصادق والنظيف فيما بعد من اجيال ..
اقول حين يجازفون بالتحديات واستعراض العضلات بتلك الرموز التي يسألون عنها تجدهم بمجرد مايفضحهم الله ويكشف سوءاتهم فيها وبكل وقاحة ودون ادنى حياء يقومون مباشرة بالتملص من ذلك الرمز وتلك الشخصية واستبدالها بمسخ وهمي يبرزونه لصرف الانظار عن الشخصية الاولى التي انفضحوا بسببها

وكما حصل لهم في قصة ذي القرنين الذي كانوا يفاخرون به ويتحدون الرسالة النبوية بالسؤال عنه اذا بهم لايقيمون لتلك الشخصية اي ذكر بعدما انهزموا في التحدي واذا بنا نرى امامنا ترميزا وتعظيما لشخصية باسم جديد ومواصفات جديدة يحاولون اخراجها عن اي طور ديني ويمجدونها لاعتبارات اخرى غير توحيد الله والايمان بالرسالات السماوية الى اخر هرطقاتهم ودسائسهم

والذي اريد قوله هو انهم لو شعروا ان الاسكندر سيعرف تاريخه ويكتشف على الحقيقة او يصبح مدار جدل عن ارتباطه بالشخصية القرآنية فانهم سيكونون على اتم الاستعداد لمسح تلك الشخصية الجديدة المسماة الاسكندر الاكبر بكل بساطة ورميها بكل وسخ ودنيء او استبدالها بمسخ او اسم جديد يلمعونه لينسوا الاسم السابق وسترون ذلك وستذكرون ما اقول لكم لو اتسع الجدل الاسلامي حول هذي الشخصية والله المستعان


والذي يهمنا في كل ذلك ليس مجرد اكتشافه او انتظار ما يحصل منهم وكيف سيتملصون ويتهربون وماهي الية تخريبهم او تغييرهم فالله اعلم مايبيتون وسيفضحهم الله عاجلا ام اجلا وسنرى مصداق القرآن فيهم ويظهر بأسهم بينهم شديدا ويفضح الله شتات قلوبهم على بعضهم البعض وتتفرق تحليلاتهم الى متناقضات الله العليم بما ستصل اليه

ولكن الذي يهمنا هو ان لاننساق وراء زوبعتهم ونظل متمسكين باستقلاليتنا في التفكير والتحليل والاقتباس واكتفائنا في التوثيق التاريخي بمصادرنا التي هي محفوظة باذن الله ولا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها لانها بكل بساطة تنزيل من حكيم حميد سبحانه وتعالى .


أعود :

ماذا يعتقد الشيعة والروافض في دين المجوس
سأذكرها على شكل نقاط متتابعة وبعد كل نقطة اذكر شيئا من قولهم مما يدل عليه فابقوا معنا


رد مع اقتباس