عرض مشاركة واحدة
قديم 11-08-2009, 01:31 PM   رقم المشاركة : 4
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


رد: الطيران السعودي يقصف مواقع الحوثيين



الأردن يدين تسلل الحوثيين إلى السعودية



Cant See Images


استنكر الأردن جريمة تسلل الحوثيين إلى المملكة العربية السعودية،
وأكد حقها في الدفاع عن سلامة أراضيها والتصدي لمحاولات المعتدين
النيل من استقرار البلاد.
وبحسب وكالة الأنباء الأردنية الرسمية فقد قال نبيل الشريف وزير الدولة لشئون
الإعلام والاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة: "الأردن يدين عمليات التسلل
والتجاوزات التي قام بها مسلحون تسللوا إلى داخل أراضي السعودية في منطقة
جازان على الحدود مع اليمن وأسفرت عن مقتل واصابة عدد من العسكريين السعوديين".
وأضاف: "الأردن يقف إلى جانب السعودية الشقيقة ويؤكد رفضه المطلق
لأي مساس بأمنها وسلامة مواطنيها".
وأردف الشريف: "من حق السعودية الدفاع عن أراضيها والذود عن حدودها
بكل الوسائل حيث إنها تشكل دعامة أساسية للأمن العربي".
رد السعودية بضربات جوية على المتسللين
وكان مصدر سعودي مسئول قد صرح بأن بلاده نفذت ضربات جوية مركزة ضد
"المتسللين في جبل دخان والأهداف الأخرى" في إشارة إلى عناصر التمرد
الحوثي، مؤكدًا أن الضربات الجوية كانت "ضمن نطاق العمليات
داخل الأراضي السعودية".
جاء ذلك في بيان رسمي نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية بشأن
"رصد تواجد لمسلحين قاموا بالتسلل إلى موقع جبل دخان داخل الأراضي
السعودية بالقرب من مركز خلب الحدودي في قطاع الخوبة بمنطقة جازان
وذلك في يوم الثلاثاء الموافق 15/11/1430هـ؛ حيث قام هؤلاء المتسللون
بإطلاق النار وتنفيذ عمليات قنص على دوريات حرس الحدود نتج عنه استشهاد
الجندي أول تركي بن سالم القحطاني وإصابة 11 آخرين وإحراق 6 سيارات
تابعة لحرس الحدود مع محاولة التسلل عبر القرى الحدودية المشتركة".
ونقلت الوكالة عن المصدر الرسمي قوله: إنه "فور بدء عمليات التسلل قامت
الجهات المختصة بمباشرة إخلاء القرى الحدودية المجاورة لموقع الحدث
إلى مناطق آمنة ، وذلك حفاظاً على سلامة المواطنين والمقيمين





صحيفة: نجاد يدعم الحوثيين لتهديد مصر والسعودية


Cant See Images

Cant See Images

قالت مصادر صحافية إن الرئيس الإيراني أحمدي نجاد مصرٌّ على
استمرار دعم المتمردين الحوثيين في اليمن، وذلك لتهديد الساحة
الخلفية لكل من مصر والسعودية.
وكشفت المصادر، وفق ما أوردته صحيفة "السياسة"، أن وزير الخارجية
اليمني أبو بكر القربي زار سوريا في 21 أكتوبر الجاري لنقل رسالة من
الرئيس اليمني على عبد الله صالح إلى الرئيس السوري بشار الأسد يطالبه
فيها بالتوسط لـ "لجم" تدخل إيران و"حزب الله" في دعم جماعة الحوثي
الشيعية المتمردة في حربها ضد الجيش اليمني.
وقالت المصادر إن الأسد طلب في أعقاب الزيارة من معاون نائبه اللواء
محمد ناصيف أن يدعو المستشار السياسي للأمين العام لـ"حزب الله"
حسين خليل بغية إطلاعه على مجريات اللقاء الذي جمعه بالقربي, كما
طلب من اللواء ناصيف الاستعداد للقيام بزيارة عاجلة إلى إيران بغية
إطلاع المسؤولين الإيرانيين على هذا الموضوع.
وأضافت أن الأسد نقل إلى "حزب الله" وإلى الإيرانيين رسالة مفادها
أن سوريا تنصح الطرفين بلجم تدخلهما في الساحة اليمنية, من دون
أن يضغط على الإيرانيين في هذا الصدد, لكنه أوضح أن الخطر يكمن
في أن توجه أصابع الاتهام إلى دمشق نتيجة ضلوع "حزب الله" في
الحرب باليمن, وطلب من المسؤول في "حزب الله" عمل كل ما من
شأنه للحيلولة دون ذلك.
وأكدت المصادر أن اللواء ناصيف أطلع الأسد بعد عودته من طهران
على نتائج لقائه مع المسؤولين الإيرانيين، مشيرًا إلى أنه لم ينجح
في إقناع الإيرانيين بتخفيض حجم تدخلهم في الساحة اليمنية.
وأوضح أن الدوائر المقربة من الرئيس الإيراني أحمدي نجاد تصر
على استمرار دعم الحوثيين كحلقة في خطتهم الإستراتيجية للحصول
على موطئ قدم في البحر الأحمر في منطقة تعتبر الساحة الخلفية
لكل من مصر والسعودية.
وأضاف أن المسؤولين الإيرانيين طلبوا من القيادة السورية دفع الحكومة
اليمنية للتصالح مع المتمردين بشكل يضمن استقلال وحرية نشاط الحوثيين
في مناطقهم ويضمن بالتالي الحفاظ على المصالح الإيرانية في صعدة.
جدير بالذكر أن الرئيس اليمني على عبد الله صالح صرح، في وقتٍ سابق
، بأن الحوثيين يعملون على تشكيل حزام شيعي متطرف على الحدود اليمنية
- السعودية, لإيذاء السعودية واليمن من خلاله.


التحركات الإيرانية بإفريقيا تهدد أمن مصر والسعودية:

وعلى صعيدٍ آخر، أكد خبراء على أن التحركات الإيرانية في شرق
إفريقيا والقرن الإفريقي، والتي زادت في الآونة الأخيرة، تهدد
أمن مصر والسعودية واليمن.
وأكد الخبراء على ضرورة منع إيران من توسيع مناطق نفوذها ومصالحها

في المنطقة، لما لذلك من أثر سلبي على مصالح الدول القريبة من منطقة
القرن الإفريقي وعلى رأسها مصر والسعودية واليمن من ناحية،
ودول الخليج من ناحية أخرى.
وقال اللواء أحمد فخر رئيس المركز الدولي للدراسات السياسية
والمستقبلية إن "مثل هذا الأمر يمثل تحديًا مباشرًا للمصالح المصرية
والعربية والأمن الإقليمي عامة".
وفي السياق ذاته، قال الدكتور عادل سليمان المدير التنفيذي للمركز
الدولي للدراسات السياسية والمستقبلية "إن الأنشطة الاستخباراتية
والعسكرية الإيرانية على حدود العالم العربي تثير القلق الشديد"،
لافتًا إلى أن تلك الأنشطة "لم تعد خافية".
وأوضح الدكتور سليمان أن "الحضور الإيراني في المنطقة يتزايد،
وتتمتع بتسهيلات هامة في ميناء عصب المطل على باب المندب مع
زيادة التعاون مع أريتريا، بالإضافة إلى التعاون العسكرى بين طهران
والخرطوم وإقامة علاقات مع بعض الأطراف المتحاربة في الصومال، ثم
أخيرًا دعم الحوثيين في منطقة صعدة وشمال اليمن".
ومن جانبه، قال محمد عباس ناجي الباحث المتخصص فى الشؤون الإيرانية
بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بالأهرام إن "إيران تسعى إلى
فتح ممرات بحرية وبرية تسهل الوصول إلى مناطق الأزمات في منطقة
الشرق الأوسط، لاسيما منطقة الصراع العربي – "الإسرائيلي"، من خلال
تأمين وجود إيراني بالقرب من الممرات البحرية، خصوصا البحر
الأحمر وباب المندب".



السعودية: لن نتسامح في تجاوز الخطوط الحمراء



Cant See Images


أكد الأمير محمد بن ناصر أمير منطقة جازان الحدودية السعودية على أن
المملكة لن تتسامح في تجاوز الخطوط الحمراء والعبث في أمنها واستقرارها.
جاء ذلك خلال تقدم الأمير المصلين على الشهيد جندي أول تركي بن سالم
علي القحطاني وذلك بجامع خادم الحرمين الشريفين بمدينة جازان.
وكان الجندي الشهيد قد قتل وأصيب 11 آخرون في هجوم شنه مسلحون
يمنيون بالقرب من الحدود السعودية اليمنية.
وصرح مصدر مسئول بأنه تم رصد تواجد لمسلحين قاموا بالتسلل إلى موقع
جبل دخان داخل الأراضي السعودية بالقرب من مركز خلد الحدودي في قطاع
الخوبة في منطقة جازان، وقاموا بإطلاق النار على دوريات حرس الحدود من
أسلحة مختلفة، ونتج عن ذلك "استشهاد" رجل أمن وإصابة أحد عشر آخرين،
حسب وكالة الأنباء السعودية (واس).
وتلقى أمير جازان التعازي والمواساة من جموع المصلين في الشهيد، موضحًا
أن ما حدث يعد عملا من أعمال الفئات الباغية سواء في بلدها وبين أهاليها
والآن امتدت يد إجرامهم وخبثهم إلى داخل الأراضي السعودية ونحن مهما كان
ومهما حدث فإننا ندعو لليمن الشقيق بدوام الاستقرار والأمن وأن يعينهم على
استتباب الأمن سواء في شمال البلاد أو جنوبها.
ونقلت صحيفة الرياض عن الأمير قوله "إن المملكة وكما يعلم الجميع تسعى
للسلام ليس داخليًا فقط ولكن عالميًا وما يمكن قوله هو( لا حول ولا قوة إلا بالله )
... ولكن لن ولا يمكن التسامح في تجاوز الخطوط الحمراء والعبث في
أمن واستقرار الشعب العربي السعودي".
سنعاقب المتسببين بما يردعهم عن غيهم:
وأوضح الأمير محمد أن ما حدث بموقع جبل الدخان هو من الأمور العابرة،
وأن الأمور بالكامل تحت السيطرة وسوف تتم معالجتها ومعاقبة المتسببين
في ذلك بما يستحقون وبما يردعهم عن غيهم ويؤكد لهم أنه لن يسمح لأي
كان أن يدنس الأراضي المقدسة بمثل هذا العمل الجبان.
وأكد على جاهزية الجهات الأمنية لتنفيذ كافة الخطط الأمنية المتبعة في مثل
هذه الظروف بتعاون وتظافر الجهود بين مختلف الجهات الحكومية والأمنية،
مشيرًا إلى أنه يتم اتخاذ التدابير الكفيلة بحفظ أمن واستقرار الوطن والمواطن
، ومنها إقامة مراكز إيواء للسكان في القرى الواقعة في مكان الخطر على
الحدود السعودية اليمنية بما يضمن سلامتهم وعدم تعرضهم لأي خطر لا قدرالله.
هذا، وكانت مصادر صحافية قد نقلت عن معاون نائب الرئيس السوري، اللواء
محمد ناصيف قوله إن "الدوائر المقربة من الرئيس الإيراني أحمدي نجاد تصر
على استمرار دعم الحوثيين كحلقة في خطتهم الإستراتيجية للحصول على
موطئ قدم في البحر الأحمر في منطقة تعتبر الساحة الخلفية لكل
من مصر والسعودية".


أحد االحوثيين يقول أن الرسول وحسين الحوثي واحد ..
حسبي الله عليه ونعم الوكيل " جهلة متخلفين " ..



[IMG][/IMG]



فرضت سيطرتها على كافة الشريط الحدودي
القوات السعودية توسّع مسرح عملياتها لإغلاق المنافذ على الحوثيين






جنود سعوديون في جازان

جازان ( السعودية) - محمد يحيى

صدر قرار عاجل من قيادة القوات السعودية المرابطة على
الحدود بتمديد المنطقة العسكرية إلى نقطة مصنع إسمنت الجنوب،
فيما تسيطر القوات السعودية على كافة الشريط الحدودي، وتسمع
ما بين الحين والآخر طلقات المدفعية الثقيلة.

في حين قال لـ "العربية.نت" خبير عسكري إنه من الواضح أن القوات
السعودية استكلمت تغطية الشريط الحدودي مع اليمن من خلال مناطق
جازان ونجران وعسير في خطة شاملة لإغلاق كل المنافذ على الحوثيين.

ووفقا لمصادر مطلعة، فإن ما يحصل من تسللات لمجموعات خلف الأراضي
العسكرية المعلنة مثل حوادث اليوم المتفرقة، يرجح تشكلها في خلايا
صغيره نائمة من قبل تطويق القوات للمنطقة، مما عزلهم عن الحدود
فاضطروا للظهور وبالتالي الاشتباك وتم أسر بعضهم وقتل البعض الآخر.


وواصل الجيش السعودي السبت 7-11-2009 هجماته المكثفة على مناطق
الحوثيين على محاور عدة، وتركزت هجماته على جبل دخان، حيث
أشارت مصادر لـ"العربية.نت" إلى أن الجيش أتمّ، تقريباً، كامل السيطرة
على المنطقة، وقام بتطهيرها من بقايا الحوثيين الذين تراجعوا لمناطق
أخرى وبدأوا في تغيير استراتيجيتهم عبر التسللات والتخفي من خلال
منافذ أخرى تم إحباط الكثير منها، فيما تم ضبط الكثير من المتسللين
في مواقع أخرى واعتقالهم، بينما تؤكد معلومات انتهاج فرق منهم
الأسلوب الانتحاري وابتداعهم أداء صلاة الجنازة على أنفسهم قبل
اقتحام الأراضي السعودية.

وفي مواجهة أخيرة صباح اليوم، في منطقة بالقرب من مصنع اسمنت
الجنوب (10 كم شرق محافظة أحد المسارحة)، تمكّنت القوات السعودية
من محاصرة ثلة من الحوثيين وقتلت منهم أربعة وأسرت البقية ليرتفع
عدد الأسرى إلى 155 حوثياً في غضون 73 ساعة فقط.

وتدور الآن، وبحسب أنباء متفرقة، مواجهة بين مجموعة من الحوثيين
المتسللين إلى موقع مقبرة شرق قرية حاكمة الدغارير، ومن المتوقع
أسرهم خلال وقت قصير جداً حيث تم عزلهم تماماً.


من جهة أخرى علمت "العربية.نت" أن الحوثيين حاولوا مهاجمة عدة
أماكن عن طريق قطاع بني مالك الجبلي الشديد الوعورة، وفيما لم
ترشح أي تأكيدات عن حقيقة الوضع حتى الآن، قال المعلم يحيى
المالكي من القطاع نفسه لـ"العربية.نت": "خلال الأيام القليلة الماضية
كانت لمشايخ القبائل هنا اجتماعات عديدة تم الاتفاق فيها على
التكاتف ومنع أي انتهاك من قبل الحوثيين للحدود أو أي اعتداء
على أي وجه كان، وكما تعرفون هناك قبائل مجاورة على الحد
اليمني نرتبط معها بتعهدات وقد شاركتنا الاتفاق والمحافظة عليه".


حظر التجول

من ناحية أخرى فرضت القوات السعودية حظراً للتجول في نواحٍ
معينة، تصنف بكونها مسرحاً للمعارك، خصوصاً بعد هبوط الظلام
، وسعت للتأكد من شخصيات النازحين بعدما نجح بعض الحوثيين
مساء أمس الجمعة في التسلل لبعض القرى مرتدين أزياء نسائية
، وبعضهم مرافق للنازحين.

وأشارت الأخبار إلى وجود تجاوب كبير من عدد من الحوثيين لتسليم
أنفسهم خصوصاً في المنطقة المحاصرة حول الجبال بعد أن أحكمت
قوات المشاة سيطرتها على محيط جبل دخان وقرية ردحة بني خضر
التي شهدت مواجهات بين قوات حرس الحدود وعدد من المتسللين انتهت
بالقبض على البعض وفرار البعض الآخر.

وكان أمير منطقة جازان محمد بن ناصر بن عبد العزيز قام بجوله تفقدية
زار فيها عدة مواقع واطمأن على المصابين في المستشفيات، كما زار
محافظة الحرث للوقوف على سير العمل في مراكز الإيواء التي أقامتها
إدارة الدفاع المدني بتوجيهات سامية، وذلك لإسكان الأسر المنكوبة
والنازحين من منازلهم من القرى الحدودية.

وتم التأكيد خلال الزيارة على صدور أوامر "بإيواء المواطنين في خيام
أو شقق مفروشة وذلك على حسب رغبات الأهالي"، مع التأكيد على
أولوية ذلك للأسر والعائلات. فيما تواصل "صحة جازان" دعم مراكز
الطوارئ في المستشفيات القريبة لمواجهة الضغوط واحتمال الإصابات
مع تجهيز بنك للدم، حيث تم بحمد الله شفاء 24 حالة من أصل 58 حالة
مع توفير عيادة متنقلة في مراكز الإيواء، فيما بلغ عدد الوفيات خمس
وفيات حتى الآن.

كما زار أمير منطقة جازان محمد بن ناصر بن عبد العزيز مكان
المعارك على الحدود الجنوبية.

ولأهمية الحدث، قررت هيئة الهلال الأحمر السعودي إلغاء مشاركة
عدة مناطق، من بينها جازان وعسير في حج هذا العام، لظروف
الحرب على الحدود وللمشاركة في دعم الجهود الصحية والإغاثة.

وقبل قليل من إعداد هذا التقرير وصل إلى مطار الملك عبدالله بن
عبد العزيز بجازان الأمير عبد العزيز بن بندر بن عبد العزيز مساعد
رئيس الاستخبارات العامة بالمملكة، وتلاه مباشرة في الوصول
الأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز مساعد وزير الدفاع، حيث
من المقرر وصولهما إلى مقر القيادات في وقت لاحق.


استمرار النزوح والإيواء

من جهتها أكدت "التربية والتعليم" إخلاء المزيد من المدارس في
مختلف المراحل للبنين والبنات، حيث تم إخلاء وإغلاق قرابة 40
مدرسة في قطاعي الحرث والعارضة بعد تزايد المخاطر إثر إعلان
الكثير من تلك الجهات مناطق عسكرية فتم إغلاقها ومطالبة الأهالي
بسرعة النزوح من المناطق الأخطر فيها، خصوصاً في ظل انتهاج
الحوثيين للتسلل متنكرين في أزياء جاليات أو ارتداء ملابس نسائية،
والسير ضمن تجمعات النازحين في محاولة لخداع أفراد الجيش السعودي.


فيما سارع الكثير من أهالي تلك القرى لتدبير أماكن سكن جديدة،
أو اللجوء للمخيمات التي أقامتها جهات سعودية عديدة لاستيعاب
الأفواج المتوقعة والمتزايدة من النازحين. وقد فضل عدد منهم اللجوء
إلى أقارب لهم في قرى في داخل محافظات أخرى مثل صامطة وأحد
المسارحة وصبيا وغيرها، أو اللجوء للاستئجار برغم ارتفاع التكلفة
أخيرا،ً وهو ما يستدعي تدخل الجهات المسؤولة لمطالبة أصحاب العقار
بالتعامل مع الوضع بوطنية أعلى.

يُذكر أن المخيم الثاني المقام في مجمع الدوائر الحكومية بمحافظة
أحد المسارحة تم استكمال تهيئته، ويضم مساحة وإمكانيات أكثر
لاستيعاب المزيد من النازحين، وهو ما يتوقع في
ظل الساعات القليلة المقبلة.

Cant See Links

Cant See Images








آخر تعديل أفاق : الاداره يوم 11-08-2009 في 01:34 PM.
رد مع اقتباس