الموضوع: تشاد Chad
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-17-2011, 03:07 PM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

admin

إداري

admin غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








admin غير متواجد حالياً


رد: تشاد Chad

صور من ليبيا: حرب تشاد الظالمة
Cant See Images


Cant See Links

متى بدأت الحرب الليبية التشادية ، و ما هي أسبابها ؟!

مصدر انجليزي :
The Chadian–Libyan conflict was a state of sporadic warfare events in Chad between 1978 and 1987 between Libyan and Chadian forces. Libya had been involved in Chad's internal affairs prior to 1978 and before Muammar al-Gaddafi's rise to power in Libya in 1969, beginning with the extension of the Chadian Civil War to northern Chad in 1968.[1] The conflict was marked by a series of four separate Libyan interventions in Chad, taking place in 1978, 1979, 1980–1981 and 1983–1987. In all of these occasions Gaddafi had the support of a number of factions participating in the civil war, while Libya's opponents found the support of the French government, which intervened militarily to save the Chadian government in 1978, 1983 and 1986.
The military pattern of the war delineated itself in 1978, with the Libyans providing armour, artillery and air support and their Chadian allies the infantry, that assumed the bulk of the scouting and fighting.[2] This pattern was radically to change in 1986, towards the end of the war, when all Chadian forces united in opposing the Libyan occupation of northern Chad with a degree of unity that had never been seen before in Chad.[3] This deprived the Libyan forces of their habitual infantry, exactly when they found themselves confronting a mobile army, well provided now with anti-tank and anti-air missiles, thus cancelling the Libyan superiority in fire-power. What followed was the Toyota War, in which the Libyan forces were routed and expelled from Chad, putting an end to the conflict.
Regarding the reasons behind Gaddafi's involvement with Chad, the initial reason stood in his ambition to annex the Aouzou Strip, the northernmost part of Chad that he claimed as part of Libya on the grounds of an unratified treaty of the colonial period.[1] In 1972 his goals became, in the evaluation of the historian Mario Azevedo: The creation of a client state in Libya's "underbelly", an Islamic republic modelled after his jamahiriya, that would maintain close ties with Libya, and secure his control over the Aouzou Strip; expulsion of the French from the region, and use of Chad as a base to expand his influence in Central Africa.[4]‏



مصدر عربى:

كانت ليبيا تحتل شريط اوزو منذ سنة 1973 وبعد ذلك تقدمت واحتلت شمال تشاد في نهاية السبعينيات بغية تامين الحدود الليبية ومساعة الحركة الثورية التشادية (فرولينا ) ضد نظام الرئيس تولمباي . لكن بعد وصول حركة فرولينا الى الحكم في تشاد وقع انقسام خطير داخل الجبهة نتج عنه قتال بين حسين هبري قائد القوات المسلحة الشمالية وكوكني وداي قائد القوات المسلحة الشعبية نتيجة الموقف من وجود القوات الليبية في شمال تشاد وما تبع ذلك من استنجاد كوكني وداي الذي طرد من العاصمة انجامينا بالقوات الليبية ضد عدوه حسين هبري المدعوم بالقوات الفرنسية فما كان من القوات الليبية ان القامت بهجوم بري وجوي كبير على قوات هبري وهذا ما يعرف بالمرحلة الاولى من الحرب
1_ المرحلة الاولى مرحلة الاجتياح :في عام 1983 قامت القوات الليبية بالتحرك نحو العاصمة التشادية من ثلاث محاور خرجت الاولى من مدينة ابشة والثانية من مدينة فيايالارجور والثالثة من فادا وهاجمت قوات هبري التي تقهقرت نحو العاصمة التي تعرضت لقصف جوي عنيف حيث انسحبت قوات هبري وما يوجد معها من الحامية الفرنسية الي مياتو ومساقط وبعد ذلك تجاوزت النهر ودخلت الى الكاميرون وسيطرت القوات الليبية على العاصمة وتم تنصيب كوكني وداي رئيس للجمهورية بعد اقل من شهر من القتال للقوات الليبية واقل خسائر ممكنة حيث لم تتجاوز
250 قتيل و300 جريح بينما تكبدت قوات هبري اكثر من 3000 حيث حققت القوات الليبية انتصارا مهم في ارض غريبة وخطوط امداد بعيدة جدا وظروف صعبة في ارض نائية وباقل خسائر . ثم عادت القوات الليبية الى ارض الوطن وقواعدها في شمال تشاد بعد الخلاف مع كوكني وداي الذي وقع في فخ نصبته له فرنسا عندما اقنعته بان يطلب من القوات الليبية الانسحاب حيث انسحبت الاخيرة في اقل من اسبوع تاركتا كوكني وحده في مواجه قوات هبري والقوات الفرنسية حيث هرب الى الجزائر وقامت الامم المتحدة بانشاء الخط الاحمر الفاصل بين شمال تشاد حيث القوات الليبية وجنوبه حيث هبري والقوات الفرنسية
استمر الوضع الى ماهو عليه حيث اهملت القيادة الليبية شؤون الجيش في تشاد حيث عاني جنوده من انعدام الروح المعنوية بعد بقائهم لاكثر من 4 سنوات في ظروف سيئة واهمال كامل لشؤونهم وهم في ارض غريبة حيث اقدم بعضهم على الانتحار والباقي هام في الصحراء وبعد ذلك بدات المرحلة الثانية من الحرب
2_ المرحلة الثانية _ في سنة 1987 قامت قوات هبري والقوات الفرنسية بخرق خط الاهدنة او مايسمى بالخط الاحمر وهاجمت فجاة القاعدة الليبية في وادي الدوم بعد هجوم جوي وبري كاسح حيث فقدت القوات الليبية القاعدة بعد قتلا عنيف راح ضحيته 1200 جندي ليبي قتيل وتدمير 300 دبابة ومدرعة ليبية واسر 250 ليبي منبينهم قائد المنطقة كما قامت القوات الليبية بالانسحاب من مدينة فايالارجور المهددة بالحصار بعد ان قامت بقصف القاعدة في وادي الدوم بغية تدمير المعدات التي تركتها هناك بعد ذلك تقدمت القوات التشادية والفرنسية وهاجمت قرية اوزو واحتلتها وطردت منها القوات الليبية . حيث تفطنت القيادة الليبية الي خطورة الموقف وقامت بهجوم بري وجوي كاسح على اوزو حيث اعادت السيطرة عليها ودمرت القوات المعادية هناك بعد تنفيذ خطة هجومية غاية في الروعة حيث تم قتل اكثر من 1100 جندي تشادي و150 جندي فرنسي بينهم 8 ضباط لكن حدث ان تسللت القوات التشادية الى الاراضي الليبية وهاجمت قاعدة معطن السارة حيث قتل اكثر من 1700 جندي ليبي وفقدان اكثر من 200 دبابة ومدرعة واسر اكثر من 400 جندي وانسحبت منها مباشرة لعدم قدرتها على الاحتفاظ بها وبعد ذلك تدخلت الامم المتحدة واعلنت وقف اطلاق النار وتم رفع القضية الى مجلس الامن




آخر تعديل OM_SULTAN يوم 10-18-2011 في 03:04 AM.
رد مع اقتباس