أفاق : الاداره
12-18-2006, 09:57 PM
رحيل جرح وميلاد جرح
قبل عام...كانت نهاية جرح
كانت مرحلة وأد لـ قصة هوجاء
كانت اسطورة...مزقت قلبي إلى أشلاء
كانت رواية...قتلت روحي بلا حياء
كانت وكانت وكانت
قبل عام شيعت جرحي الأليم إلى مثواه الأخير
وكان أغلب المعزين يتقدمون بالعزاء والتقدير
وعندما دفنت جثمان وهمي الكبير
بدأ قلبي يستلهم الصفاء
وعشق إحساسي النقاء
وارتوى قلبي الوفاء
وبدأت روحي تكتسي الدفاء
آه...عندها ودعت أكبر جرح
وبعد عام هـ أنا أستقبل أروع فرح
يامن لقبتك بالوفاء
ووصفتك بأجمل دفاء
ونعتك بـ عدو الجفاء
نعم
(أنت الوفاء...وأجمل دفاء)
جعلت قلبي يذوب بين يديك
وروحي تنصب عشق بين راحتيك
وهاهي مشاعري تتبلور أمامي بكل معنى
وهاهو قلبي ينبض مجددا بفرحة كبرى
حتى إحساس الماضي تلاشى وأصبح ذكرى
وهاهي روحي تتراقص لتعلن البشرى
قبل عام... رحيل أبشع جرح
وهذا العام...ميلاد أروع فرح
سلسلة مشاعر مبهمه
تسللت إلى قلبي
لتشكل نظرية فيثاغورس
وتفاحة نيوتن
وآراء أنشتاين
وتنتهي بحل شيفرة دافنشي
وبعد هذا...هل أصبحت خربشاتي
مسرحية لـ شكسبير
أم رواية لـ شارل ديكنز
أو انتهت بـ ملحمة لـ فيكتور هوجو
ومع هذا لم أتخيل بأن إحساسي
لـ قصائد نزار أصبح نغم
و ترديدي لأروع الأشعار صار نعم
هل هذه معادله نهايتها فاي..؟؟
أم خزعبلاتي..أصبحت خزعبلات أغريق
آلهة الحب
آلهة الأنثى
وماذا بعد..!!
هل أصبحت خواطري طقوس دينيه
لأعلنها كل وقت
هل باتت كلماتي تصوران العلم والأدب
لأن يكونا توأمان
آه..هاهي خزعبلاتي فتحت الباب على مصراعيه
لتنقب عن آخر فلسفة لـ لمعة ألماسه
لاتعلم نهايتها..؟؟
منقول عبر قروب الصرقعه
قبل عام...كانت نهاية جرح
كانت مرحلة وأد لـ قصة هوجاء
كانت اسطورة...مزقت قلبي إلى أشلاء
كانت رواية...قتلت روحي بلا حياء
كانت وكانت وكانت
قبل عام شيعت جرحي الأليم إلى مثواه الأخير
وكان أغلب المعزين يتقدمون بالعزاء والتقدير
وعندما دفنت جثمان وهمي الكبير
بدأ قلبي يستلهم الصفاء
وعشق إحساسي النقاء
وارتوى قلبي الوفاء
وبدأت روحي تكتسي الدفاء
آه...عندها ودعت أكبر جرح
وبعد عام هـ أنا أستقبل أروع فرح
يامن لقبتك بالوفاء
ووصفتك بأجمل دفاء
ونعتك بـ عدو الجفاء
نعم
(أنت الوفاء...وأجمل دفاء)
جعلت قلبي يذوب بين يديك
وروحي تنصب عشق بين راحتيك
وهاهي مشاعري تتبلور أمامي بكل معنى
وهاهو قلبي ينبض مجددا بفرحة كبرى
حتى إحساس الماضي تلاشى وأصبح ذكرى
وهاهي روحي تتراقص لتعلن البشرى
قبل عام... رحيل أبشع جرح
وهذا العام...ميلاد أروع فرح
سلسلة مشاعر مبهمه
تسللت إلى قلبي
لتشكل نظرية فيثاغورس
وتفاحة نيوتن
وآراء أنشتاين
وتنتهي بحل شيفرة دافنشي
وبعد هذا...هل أصبحت خربشاتي
مسرحية لـ شكسبير
أم رواية لـ شارل ديكنز
أو انتهت بـ ملحمة لـ فيكتور هوجو
ومع هذا لم أتخيل بأن إحساسي
لـ قصائد نزار أصبح نغم
و ترديدي لأروع الأشعار صار نعم
هل هذه معادله نهايتها فاي..؟؟
أم خزعبلاتي..أصبحت خزعبلات أغريق
آلهة الحب
آلهة الأنثى
وماذا بعد..!!
هل أصبحت خواطري طقوس دينيه
لأعلنها كل وقت
هل باتت كلماتي تصوران العلم والأدب
لأن يكونا توأمان
آه..هاهي خزعبلاتي فتحت الباب على مصراعيه
لتنقب عن آخر فلسفة لـ لمعة ألماسه
لاتعلم نهايتها..؟؟
منقول عبر قروب الصرقعه