abo _mohammed
01-28-2005, 05:21 PM
21 Jan 2005 20:19:04 GMT
«شعبية» واسعة لأطعمتنا الشعبية
عندما نزور بلداً جديداً، أو سبق لنا زيارته، فإن من ابرز ما يلفت انتباهنا هو طقسها، وبيئتها وخدماتها، وطباع أهلها، والأطعمة التي يمكن ان نجدها ونحبها فيها.وفي الامارات عموماً، في دبي، لكل عنصر ما ذكرنا نكهته الرائعة المميزة.
وتشارك دائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي بنشاط كبير في فعاليات مهرجان دبي للتسوق 2005 واقامة ورعاية الكثير من الفعاليات المنوعة التراثية والترفيهية في المواقع التراثية التى تشرف عليها، وتكثر في منطقة الشندغة التراثية تحديدا، مثل هذه الانشطة وتستقطب الزائرين من جميع الجنسيات، لمشاهدة التراث الاماراتى بكل اشكاله، مثل:
عروض الفرضة، والالعاب الشعبية في الدول العربية، وعروض الجواد العربي، وعروض المها العربي، ومعرض «زايد الاسطورة الخالدة»، ومعرض «اكتشف قيمنا»، ومعرض «حاميات التراث»، و«معرض الشباب الخليجي للفنون التشكيلية»، و«معرض الطوابع والتاريخ البريدي لامارة دبي»، ومعرض مجموعة مصوري الامارات، ومعرض الاسواق التقليدية القديمة في دولة الامارات و«عروض اطفال العالم».
وفي كل ركن من اركان منطقة الشندغة، تنطلق رائحة التراث العابقة في ذلك المكان، وخاصة بالقرب من النساء اللائي يقمن بطهي الأطعمة الشعبية في قرية التراث والغوص ويجدون اقبالاً كبيراً من كافة الزائرين الراغبين في تذوق الأطعمة الشعبية التقليدية الاماراتية الشهية.
والتي تعد أمام مرأى الجمهور وفي ذلك الركن تصطف 10 طاهيات بالقرب من الساحة المخصصة للعروض، وسط القرية، حيث يقمن بطبخ الكثير من الأطعمة، مثل خبز الرقاق، واللقيمات، وخبز الجباب، وغيرها، وتباع الاكلات بسعر رمزي للزائرين الذين يقبلون على الشراء.
وتقول الطباخة أم محمد والبالغة من العمر 44 عاماً: هذه المرة الاولى التى اشارك في المهرجان، حيث اقدم للزبائن العديد من الاكلات الشهية مثل : الخبز، والسمك المالح، والجامي وأبيعها بأسعار زهيدة، من الساعة 4 عصرا وحتى 11 مساء، كما انني اقدم هدية مجانية عند كل شراء.
وتشير فاطمة صنقور وعمرها 40 عاماً، الى ان الاقبال على شراء الأطعمة الشعبية كبير وخاصة من المواطنين ثم السعوديين والعرب والاجانب وتبقى فاطمة في القرية من الساعة الثالثة عصراً وحتى العاشرة ليلاً وهي تعمل في هذا المجال منذ عشر سنوات وشاركت في جميع دورات المهرجان.
«شعبية» واسعة لأطعمتنا الشعبية
عندما نزور بلداً جديداً، أو سبق لنا زيارته، فإن من ابرز ما يلفت انتباهنا هو طقسها، وبيئتها وخدماتها، وطباع أهلها، والأطعمة التي يمكن ان نجدها ونحبها فيها.وفي الامارات عموماً، في دبي، لكل عنصر ما ذكرنا نكهته الرائعة المميزة.
وتشارك دائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي بنشاط كبير في فعاليات مهرجان دبي للتسوق 2005 واقامة ورعاية الكثير من الفعاليات المنوعة التراثية والترفيهية في المواقع التراثية التى تشرف عليها، وتكثر في منطقة الشندغة التراثية تحديدا، مثل هذه الانشطة وتستقطب الزائرين من جميع الجنسيات، لمشاهدة التراث الاماراتى بكل اشكاله، مثل:
عروض الفرضة، والالعاب الشعبية في الدول العربية، وعروض الجواد العربي، وعروض المها العربي، ومعرض «زايد الاسطورة الخالدة»، ومعرض «اكتشف قيمنا»، ومعرض «حاميات التراث»، و«معرض الشباب الخليجي للفنون التشكيلية»، و«معرض الطوابع والتاريخ البريدي لامارة دبي»، ومعرض مجموعة مصوري الامارات، ومعرض الاسواق التقليدية القديمة في دولة الامارات و«عروض اطفال العالم».
وفي كل ركن من اركان منطقة الشندغة، تنطلق رائحة التراث العابقة في ذلك المكان، وخاصة بالقرب من النساء اللائي يقمن بطهي الأطعمة الشعبية في قرية التراث والغوص ويجدون اقبالاً كبيراً من كافة الزائرين الراغبين في تذوق الأطعمة الشعبية التقليدية الاماراتية الشهية.
والتي تعد أمام مرأى الجمهور وفي ذلك الركن تصطف 10 طاهيات بالقرب من الساحة المخصصة للعروض، وسط القرية، حيث يقمن بطبخ الكثير من الأطعمة، مثل خبز الرقاق، واللقيمات، وخبز الجباب، وغيرها، وتباع الاكلات بسعر رمزي للزائرين الذين يقبلون على الشراء.
وتقول الطباخة أم محمد والبالغة من العمر 44 عاماً: هذه المرة الاولى التى اشارك في المهرجان، حيث اقدم للزبائن العديد من الاكلات الشهية مثل : الخبز، والسمك المالح، والجامي وأبيعها بأسعار زهيدة، من الساعة 4 عصرا وحتى 11 مساء، كما انني اقدم هدية مجانية عند كل شراء.
وتشير فاطمة صنقور وعمرها 40 عاماً، الى ان الاقبال على شراء الأطعمة الشعبية كبير وخاصة من المواطنين ثم السعوديين والعرب والاجانب وتبقى فاطمة في القرية من الساعة الثالثة عصراً وحتى العاشرة ليلاً وهي تعمل في هذا المجال منذ عشر سنوات وشاركت في جميع دورات المهرجان.