abo _mohammed
01-28-2005, 05:07 PM
الجمال والمهارة يدهش جمهور واحة السجاد
توافد الزوار بأعداد كبيرة على واحة السجاد التي تنظمها مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة في مركز دبي التجاري العالمي ضمن فعاليات مهرجان دبي للتسوق 2005 حيث تجتذب المعروضات المذهلة من السجاد والتي تبلغ حوالي مئة ألف قطعة من السجاد اليدوي بديع الصنع والتشكيل بمختلف أنواعه.
حيث تمثل المعروضات أفخر إنتاج للسجاد في 40 دولة،ما يجعل الواحة متحفا ضخما للجمال الأصيل وسوقا متميزا بالجودة، وفرصة كبيرة للمتسوقين للفوز بالسحوبات التي تجريها الواحة أسبوعيا لكل من تبلغ قيمة مشترياته 500 درهم.
وأجرى السحب الأول على جوائز السحوبات التي تجاوزت قيمتها 150 ألف درهم بحضور عبد الله خميس حارب رئيس لجنة واحة السجاد الذي أشاد بنتائجه النزيهة التي تتيح لكل المتسوقين من زوار الواحة فرصة الربح من خلال السحب الإلكتروني،و عبر عن سعادته بارتفاع نسبة المشاركين في السحب الأول ما يعكس ارتفاع نسبة المبيعات التي تم تسجيلها في الأيام الأولى لانطلاق فعاليات الواحة،متوقعا مزيدا من الإقبال خلال الأيام المقبلة مع توفر معروضات مميزة تناسب جميع الأذواق وتلبي مختلف الاحتياجات.
وتشهد فعاليات الواحة في العام العاشر لمهرجان دبي للتسوق منافسة بين التحف والجمال تذهل الزائرين بمشهدها وقيمتها وجمال وجودة صناعتها كما تعد بعضها مفاجآت تم إعدادها خصيصا لجمهور الواحة منها مجموعة من القطع أعدت حصريا للمعرض ويتم الكشف عنها لأول مرة في العالم أمام الجمهور وتصور بعض هذه القطع لمحات ولقطات من مشاريع مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة.
وقطع أخرى يعود تاريخها إلى 250 عاما تبلغ قيمة إحداها 150 ألف درهم وتعد تحفة ذات قيمة فنية وتاريخية ثمينة،كما تعرض في واحة السجاد مجموعة من القطع تصور قصصا مستوحاة من التاريخ الإيراني تنتمي إلى تراث مدينة أصفهان الشهيرة، وتمتاز بعض هذه القطع بحجمها وتصميمها النادر وتمازج الحرير والصوف فيها على نحو فريد لتصل قيمتها إلى مليون درهم.
كما تتضمن مفاجآت المعروضات سجادة ثلاثية الأبعاد من طهران تبلغ قيمتها 5 ملايين درهم وهي تحفة التحف في واحة السجاد هذا العام. وتتنافس إبداعات أمهر صناع السجاد في العالم على أرض واحة السجاد السخية بالجمال والفن والروعة لتكسو المشهد بالدهشة،فتتجلى جماليات السجاد متحدية بعضها البعض من سوريا وباكستان وتركيا والصين وإيران وغيرها من الدول والمدن التي اشتهرت بأنها مواطن لصناعة السجاد ومنبع لتاريخه. وقد حرصت واحة السجاد على اختيار المصممين من أصحاب الخبرات.
توافد الزوار بأعداد كبيرة على واحة السجاد التي تنظمها مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة في مركز دبي التجاري العالمي ضمن فعاليات مهرجان دبي للتسوق 2005 حيث تجتذب المعروضات المذهلة من السجاد والتي تبلغ حوالي مئة ألف قطعة من السجاد اليدوي بديع الصنع والتشكيل بمختلف أنواعه.
حيث تمثل المعروضات أفخر إنتاج للسجاد في 40 دولة،ما يجعل الواحة متحفا ضخما للجمال الأصيل وسوقا متميزا بالجودة، وفرصة كبيرة للمتسوقين للفوز بالسحوبات التي تجريها الواحة أسبوعيا لكل من تبلغ قيمة مشترياته 500 درهم.
وأجرى السحب الأول على جوائز السحوبات التي تجاوزت قيمتها 150 ألف درهم بحضور عبد الله خميس حارب رئيس لجنة واحة السجاد الذي أشاد بنتائجه النزيهة التي تتيح لكل المتسوقين من زوار الواحة فرصة الربح من خلال السحب الإلكتروني،و عبر عن سعادته بارتفاع نسبة المشاركين في السحب الأول ما يعكس ارتفاع نسبة المبيعات التي تم تسجيلها في الأيام الأولى لانطلاق فعاليات الواحة،متوقعا مزيدا من الإقبال خلال الأيام المقبلة مع توفر معروضات مميزة تناسب جميع الأذواق وتلبي مختلف الاحتياجات.
وتشهد فعاليات الواحة في العام العاشر لمهرجان دبي للتسوق منافسة بين التحف والجمال تذهل الزائرين بمشهدها وقيمتها وجمال وجودة صناعتها كما تعد بعضها مفاجآت تم إعدادها خصيصا لجمهور الواحة منها مجموعة من القطع أعدت حصريا للمعرض ويتم الكشف عنها لأول مرة في العالم أمام الجمهور وتصور بعض هذه القطع لمحات ولقطات من مشاريع مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة.
وقطع أخرى يعود تاريخها إلى 250 عاما تبلغ قيمة إحداها 150 ألف درهم وتعد تحفة ذات قيمة فنية وتاريخية ثمينة،كما تعرض في واحة السجاد مجموعة من القطع تصور قصصا مستوحاة من التاريخ الإيراني تنتمي إلى تراث مدينة أصفهان الشهيرة، وتمتاز بعض هذه القطع بحجمها وتصميمها النادر وتمازج الحرير والصوف فيها على نحو فريد لتصل قيمتها إلى مليون درهم.
كما تتضمن مفاجآت المعروضات سجادة ثلاثية الأبعاد من طهران تبلغ قيمتها 5 ملايين درهم وهي تحفة التحف في واحة السجاد هذا العام. وتتنافس إبداعات أمهر صناع السجاد في العالم على أرض واحة السجاد السخية بالجمال والفن والروعة لتكسو المشهد بالدهشة،فتتجلى جماليات السجاد متحدية بعضها البعض من سوريا وباكستان وتركيا والصين وإيران وغيرها من الدول والمدن التي اشتهرت بأنها مواطن لصناعة السجاد ومنبع لتاريخه. وقد حرصت واحة السجاد على اختيار المصممين من أصحاب الخبرات.