abo _mohammed
01-28-2005, 02:26 PM
عالم واحد، عائلة واحدة
العروض المتجولة تجمع أكبر حشد عالمي للفن الشعبي
يرفع مهرجان دبي للتسوق 2005 شعاره «عالم واحد، عائلة واحدة» إلى آفاق عليا من الاحتفال بثقافات العالم الشعبية حيث تمتلئ شوارع المهرجان «السيف والمرقبات والرقة» طوال أمسياته ولياليه بأجمل عروض الفلكلور من كل اتجاهات الأرض خلال فعاليات «العروض المتجولة»،
ومن الشرق تأتي اليابان والهند والصين وكوريا بأطياف وألوان لا حصر لها من الفنون والعروض تجمع الموسيقى والرقص والأزياء التقليدية ذات التصميمات البديعة، ومن المنطقة العربية تتمايل الرقصات الشعبية المنوعة من الإمارات ودول الخليج مع أنغام الرقص الشعبي المصري المليئة بالفرحة.
وتهتز الخطوات في شوارع المهرجان مع إيقاعات إفريقيا الغنية بأنواع المشاعر والانفعالات الهادرة لقبائل الزولو والكاوا في جنوب إفريقيا وإلى جوارها تيمات العروض الشعبية والأكروبات والإنشاد في كينيا والجابون وغينيا، بينما يحتفي برنامج «رقصات حول العالم» الذي يقام ضمن العروض بعشرة بلدان من أوروبا وآسيا وأميركا اللاتينية.
ويتكون البرنامج الثري للعروض المتجولة من عدة أقسام وتيمات للعرض حيث يكون أول أقسامه «الكرنفالات العالمية» سيمفونية من ألوان العروض الشعبية تأتي من اتجاهات العالم الأربع:
شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، ويقدمها 200 شخص يتوزعون بين فناني الأوركسترا والعازفين الجوالين وعارضي السيرك ولاعبي الأكروبات والراقصين الشعبيين والمهرجين ويمثلون مناطق الحضارات القديمة والحديثة المختلفة من اليابان وأميركا الجنوبية وفرنسا وروسيا وبريطانيا وجنوب أوروبا ومصر والإمارات.
ويلتقي الجمهور مع سبع فرق شعبية إماراتية تعرض ألوان الاحتفال الفلكلوري الإماراتي هي فرق الهبان والنوبان والليوا والأنديمة والعيالة وفرقة البلوشي وفرقة الزنوج، لتتمايل الإيقاعات الخليجية الإماراتية مع مشاركات فرق الفلكلور من السعودية وقطر والبحرين والكويت واليمن والتي تتكون كل منها من 30 فنانا.
وتتضمن عروض الفلكلور الهندي 9 فرق شعبية تتكون من 131 فنانا يعرضون أنماطا ثقافية متعددة من حضارة الهند الغنية حيث تختلف طرق العرض والاحتفال من منطقة لأخرى على امتداد شبه القارة الهندية من حيث الأزياء والآلات الموسيقية .
وتصميم الرقصات وطبيعة المناسبات فهناك الفرقة العسكرية الهندية وفرقة البنجاب وعروض رقصة العصي من كجرات ورقصة الطاووس وفرقة الطبول من هربانا والفرقة الكلاسيكية من مانيبور والفرقة الهندية من ماديا براديش والفرقة الهندية من راجستان وفرقة الطبول من كيرلا.
ويحتفي برنامج «رقصات حول العالم» ضمن العروض المتجولة في شوارع المهرجان بأشكال الرقص الشعبي التقليدي في 10 بلدان هي: فرنسا والأرجنتين والبرازيل والصين وإيطاليا والمكسيك وإسبانيا والفلبين وتايلاند واليونان بعروض متميزة يقدمها 14 فنانا يجسدون بانسجامهم الأفق الإنساني لمهرجان دبي للتسوق الذي يعد ملتقى لكل شعوب وثقافات العالم.
ويلتقي زوار شوارع المهرجان مع أطياف كأنها قوس قزح للفلكلور الإفريقي فتعرض فرقة الزولو والكاوا النحاسية رقصات ترجع أصولها الإيقاعية لجزر هاواي وقد اصطبغت ملابسهم البحرية بألون مرحة تمازجت مع تراث الزولو في جنوب إفريقيا.
وتشارك في الفعاليات فرق شعبية من الجابون وغينيا إلى جانب لاعبي الأكروبات الكينيين وفرق الإنشاد الإفريقية التي تنتشر في عدة بلدان ويعد أداؤها فريدا من نوعه .
حيث تقدم الموسيقى والنغمات بواسطة حناجر المنشدين وأصواتهم وليس آلات العزف، وستبهج الفرق الغينية الثلاث المشاركة جمهور مهرجان دبي للتسوق 2005 بالاسكتشات الراقصة عن المحاربين الأفارقة، والاحتفالات الشعبية بالأفراح والزواج ورقصات الفلكلور التراثية.
كما تقدم فرقتا البادي والبورو الإفريقيتان نمطين مختلفين من الموسيقى يثيران الدهشة والفرح، وتشارك أيضا فرق «الدابي» و«اللنبانية» و«إثنيك» والفرقة العسكرية من جنوب إفريقيا.
وتشارك مجموعة من الفرق الشعبية في عدة بلدان أخرى تستكمل الموزاييك البشري والثقافي الذي لا يجتمع إلا في مهرجان دبي للتسوق هي: فرقة التنورة المصرية وفرقة الأعلام البلغارية «20 شخصا» وفرقة الأكوافيير «35 شخصا»، وفرقة الفلكلور الكوبي «10 أشخاص» وفرقة الفلكلور الكوري.
العروض المتجولة تجمع أكبر حشد عالمي للفن الشعبي
يرفع مهرجان دبي للتسوق 2005 شعاره «عالم واحد، عائلة واحدة» إلى آفاق عليا من الاحتفال بثقافات العالم الشعبية حيث تمتلئ شوارع المهرجان «السيف والمرقبات والرقة» طوال أمسياته ولياليه بأجمل عروض الفلكلور من كل اتجاهات الأرض خلال فعاليات «العروض المتجولة»،
ومن الشرق تأتي اليابان والهند والصين وكوريا بأطياف وألوان لا حصر لها من الفنون والعروض تجمع الموسيقى والرقص والأزياء التقليدية ذات التصميمات البديعة، ومن المنطقة العربية تتمايل الرقصات الشعبية المنوعة من الإمارات ودول الخليج مع أنغام الرقص الشعبي المصري المليئة بالفرحة.
وتهتز الخطوات في شوارع المهرجان مع إيقاعات إفريقيا الغنية بأنواع المشاعر والانفعالات الهادرة لقبائل الزولو والكاوا في جنوب إفريقيا وإلى جوارها تيمات العروض الشعبية والأكروبات والإنشاد في كينيا والجابون وغينيا، بينما يحتفي برنامج «رقصات حول العالم» الذي يقام ضمن العروض بعشرة بلدان من أوروبا وآسيا وأميركا اللاتينية.
ويتكون البرنامج الثري للعروض المتجولة من عدة أقسام وتيمات للعرض حيث يكون أول أقسامه «الكرنفالات العالمية» سيمفونية من ألوان العروض الشعبية تأتي من اتجاهات العالم الأربع:
شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، ويقدمها 200 شخص يتوزعون بين فناني الأوركسترا والعازفين الجوالين وعارضي السيرك ولاعبي الأكروبات والراقصين الشعبيين والمهرجين ويمثلون مناطق الحضارات القديمة والحديثة المختلفة من اليابان وأميركا الجنوبية وفرنسا وروسيا وبريطانيا وجنوب أوروبا ومصر والإمارات.
ويلتقي الجمهور مع سبع فرق شعبية إماراتية تعرض ألوان الاحتفال الفلكلوري الإماراتي هي فرق الهبان والنوبان والليوا والأنديمة والعيالة وفرقة البلوشي وفرقة الزنوج، لتتمايل الإيقاعات الخليجية الإماراتية مع مشاركات فرق الفلكلور من السعودية وقطر والبحرين والكويت واليمن والتي تتكون كل منها من 30 فنانا.
وتتضمن عروض الفلكلور الهندي 9 فرق شعبية تتكون من 131 فنانا يعرضون أنماطا ثقافية متعددة من حضارة الهند الغنية حيث تختلف طرق العرض والاحتفال من منطقة لأخرى على امتداد شبه القارة الهندية من حيث الأزياء والآلات الموسيقية .
وتصميم الرقصات وطبيعة المناسبات فهناك الفرقة العسكرية الهندية وفرقة البنجاب وعروض رقصة العصي من كجرات ورقصة الطاووس وفرقة الطبول من هربانا والفرقة الكلاسيكية من مانيبور والفرقة الهندية من ماديا براديش والفرقة الهندية من راجستان وفرقة الطبول من كيرلا.
ويحتفي برنامج «رقصات حول العالم» ضمن العروض المتجولة في شوارع المهرجان بأشكال الرقص الشعبي التقليدي في 10 بلدان هي: فرنسا والأرجنتين والبرازيل والصين وإيطاليا والمكسيك وإسبانيا والفلبين وتايلاند واليونان بعروض متميزة يقدمها 14 فنانا يجسدون بانسجامهم الأفق الإنساني لمهرجان دبي للتسوق الذي يعد ملتقى لكل شعوب وثقافات العالم.
ويلتقي زوار شوارع المهرجان مع أطياف كأنها قوس قزح للفلكلور الإفريقي فتعرض فرقة الزولو والكاوا النحاسية رقصات ترجع أصولها الإيقاعية لجزر هاواي وقد اصطبغت ملابسهم البحرية بألون مرحة تمازجت مع تراث الزولو في جنوب إفريقيا.
وتشارك في الفعاليات فرق شعبية من الجابون وغينيا إلى جانب لاعبي الأكروبات الكينيين وفرق الإنشاد الإفريقية التي تنتشر في عدة بلدان ويعد أداؤها فريدا من نوعه .
حيث تقدم الموسيقى والنغمات بواسطة حناجر المنشدين وأصواتهم وليس آلات العزف، وستبهج الفرق الغينية الثلاث المشاركة جمهور مهرجان دبي للتسوق 2005 بالاسكتشات الراقصة عن المحاربين الأفارقة، والاحتفالات الشعبية بالأفراح والزواج ورقصات الفلكلور التراثية.
كما تقدم فرقتا البادي والبورو الإفريقيتان نمطين مختلفين من الموسيقى يثيران الدهشة والفرح، وتشارك أيضا فرق «الدابي» و«اللنبانية» و«إثنيك» والفرقة العسكرية من جنوب إفريقيا.
وتشارك مجموعة من الفرق الشعبية في عدة بلدان أخرى تستكمل الموزاييك البشري والثقافي الذي لا يجتمع إلا في مهرجان دبي للتسوق هي: فرقة التنورة المصرية وفرقة الأعلام البلغارية «20 شخصا» وفرقة الأكوافيير «35 شخصا»، وفرقة الفلكلور الكوبي «10 أشخاص» وفرقة الفلكلور الكوري.