أفاق : الاداره
06-12-2004, 11:19 PM
صناعة الخوص او السعف
مثل الجفير والمخرافة سلات للرطب وغير ذلك كالحصير والمهفه والمشب والسرود و والمكبه غطاء للطعام والحبال الخ
صناعة الخوص واحدة من الصناعات التقليدية التي تنتشر في الإمارات خاصة في المناطق التي يوجد فيها النخيل . ونظرا لأهمية هذا الفن الشعبي فقد تم إنشاء مراكز لرعاية الحرف والصناعات بشكل عام والحفاظ عليها وإبعاد يد النسيان عنها في هذا الزمن الذي تكتسحه الآلات . وقد كان الخوص في الماضي من ضروريات الحياة عندما كانت المرأة في الإمارات تؤمن معظم احتياجاتها من منتجات الخوص على اختلاف أشكالها .
أهم أشكال الخوص :
الكرمة : من جلد الماعز والخوص وتستخدم لحفظ المياه ويعمل منها لبن الزبادي .
السلال :من الخوص ، وعادة ما تكون أشكالها مستديرة وعميقة بعض الشيء وهي ذات أحجام ومساحات مختلفة وتستخدم في عدة أغراض كنقل التمر أو حفظ الملابس .
المجبة أو المكبة : مثلثة الشكل وتستخدم لتغطية الأطعمة حتى لا ينالها الحشرات أو الغبار .
المهفة : وتشبه القمع وأحجامها تتراوح بين الصغير والكبير وتستعمل كمروحة للتهوية لترطيب الجو .
المشب : وهو دائري الشكل صغير الحجم ويستخدم في شب النار لإشعالها خاصة خلال صناعة الخبز أو التهوية على الطعام .
الجراب : يأخذ الشكل المستدير ، ويشبه الأواني الحديثة في العمق ويستخدم لحفظ التمر ونقله من مكان لآخر .الضميدة : جراب صغير من سعف النخيل يوضع فيه التمر أيضا .
الميزان : نفس شكل الميزان العادي لكنه من الخوص معلق على طرفي عصى طويلة ومربوط بخيوط قوية ويستخدم أساسا في شهر رمضان لوزن التمر والرطب .
المخرفة أو المخرافة : سلة من الخوص لها يد طويلة يعلقها الرجل في رقبته ويصعد بها على النخيل لجمع التمر
المنز : سرير الطفل الصغير وله يد ليسهل حمله .
السرود وأحيانا تنطق صرود : دائرية الشكل من الخوص تستخدم كمائدة يوضع عليها الطعام وتكبر وتصغر حسب حاجة الأسرة وقد اختفى السرود حاليا وحلت محله المفارش النايلون والموائد ، ومن الخوص أيضا كانت المرأة تصنع السلال بأحجام مختلفة وتستخدمها في حفظ الثياب والأغراض الخاصة بها ، كما صنعت من الخوص الملون أشكالاً مختلفة الأحجام منها ما يستخدم في تقديم التمر أو المكسرات وغيرها .
كما تصنع سجادة الصلاة من الخوص ولونها أبيض وبيضاوية الشكل .
مثل الجفير والمخرافة سلات للرطب وغير ذلك كالحصير والمهفه والمشب والسرود و والمكبه غطاء للطعام والحبال الخ
صناعة الخوص واحدة من الصناعات التقليدية التي تنتشر في الإمارات خاصة في المناطق التي يوجد فيها النخيل . ونظرا لأهمية هذا الفن الشعبي فقد تم إنشاء مراكز لرعاية الحرف والصناعات بشكل عام والحفاظ عليها وإبعاد يد النسيان عنها في هذا الزمن الذي تكتسحه الآلات . وقد كان الخوص في الماضي من ضروريات الحياة عندما كانت المرأة في الإمارات تؤمن معظم احتياجاتها من منتجات الخوص على اختلاف أشكالها .
أهم أشكال الخوص :
الكرمة : من جلد الماعز والخوص وتستخدم لحفظ المياه ويعمل منها لبن الزبادي .
السلال :من الخوص ، وعادة ما تكون أشكالها مستديرة وعميقة بعض الشيء وهي ذات أحجام ومساحات مختلفة وتستخدم في عدة أغراض كنقل التمر أو حفظ الملابس .
المجبة أو المكبة : مثلثة الشكل وتستخدم لتغطية الأطعمة حتى لا ينالها الحشرات أو الغبار .
المهفة : وتشبه القمع وأحجامها تتراوح بين الصغير والكبير وتستعمل كمروحة للتهوية لترطيب الجو .
المشب : وهو دائري الشكل صغير الحجم ويستخدم في شب النار لإشعالها خاصة خلال صناعة الخبز أو التهوية على الطعام .
الجراب : يأخذ الشكل المستدير ، ويشبه الأواني الحديثة في العمق ويستخدم لحفظ التمر ونقله من مكان لآخر .الضميدة : جراب صغير من سعف النخيل يوضع فيه التمر أيضا .
الميزان : نفس شكل الميزان العادي لكنه من الخوص معلق على طرفي عصى طويلة ومربوط بخيوط قوية ويستخدم أساسا في شهر رمضان لوزن التمر والرطب .
المخرفة أو المخرافة : سلة من الخوص لها يد طويلة يعلقها الرجل في رقبته ويصعد بها على النخيل لجمع التمر
المنز : سرير الطفل الصغير وله يد ليسهل حمله .
السرود وأحيانا تنطق صرود : دائرية الشكل من الخوص تستخدم كمائدة يوضع عليها الطعام وتكبر وتصغر حسب حاجة الأسرة وقد اختفى السرود حاليا وحلت محله المفارش النايلون والموائد ، ومن الخوص أيضا كانت المرأة تصنع السلال بأحجام مختلفة وتستخدمها في حفظ الثياب والأغراض الخاصة بها ، كما صنعت من الخوص الملون أشكالاً مختلفة الأحجام منها ما يستخدم في تقديم التمر أو المكسرات وغيرها .
كما تصنع سجادة الصلاة من الخوص ولونها أبيض وبيضاوية الشكل .