أفاق : الاداره
01-27-2012, 03:49 AM
كلية محمد بن راشد للإعلام في أمريكية دبي تدشن الصف العالمي المزود بتكنولوجيا التواجد عن بعد لسيسكو
دشنت كلية محمد بن راشد للإعلام في الجامعة الأمريكية في دبي اليوم، الصف العالمي الذي يضم تكنولوجيا "التواجد عن بعد" Cisco TelePresence 3210 للتواصل مع أهم الجامعات والمحاضرين والأساتذة في أنحاء العالم. هذا الصف ينقل الطلبة من حرم الجامعة الأمريكية في دبي إلى جامعات عالمية دون أن يغادروا قاعة الدراسة في الكلية.
وحضر التدشين الدكتور لانس دي ماسي رئيس الجامعة، والأستاذ الياس بوصعب نائب الرئيس التنفيذي للجامعة والدكتور جهاد نادر عميد الشؤون الأكاديمية والأستاذ علي جابر عميد كلية محمد بن راشد للإعلام، وعدد من أعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية، ووفد من شركة سيسكو برئاسة السيد واين هيل المدير العام للشركة في الإمارات.
وتعليقا على هذا الحدث قال العميد علي جابر: "نفخر بأن يؤدي تعاوننا مع سيسكوالى تدشين أول صف عالمي مزود بهذه التكنولوجيا الأولى من نوعها في العالم العربي والذي يساهم في فتح آفاق المعرفة أمام الطلبة العرب الذين لا يتمكنوا من السفر للتلقي العلم في الجامعات العالمية، ويستمتعون بالمحاضرات التي يلقيها أبرز وأهم الأساتذة عبر العالم في بيئة تفاعلية داخل الصف".
وأضاف: "إن الفضل في هذا التطور يعود إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الذي يواصل دعمه وتبرعاته للكلية. وقد بدأ العمل في تطوير برنامج الماجستير في الإعلام من خلال الصف العالمي. كما أن الطلبة العرب في كلية محمد بن راشد للإعلام بدأوا بتلقي المحاضرات من قبل أساتذة من لوس انجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية. وتعريفنا للثقافة والتعليم يفوق المعتاد حتى نخرج بتجربة حقيقية تؤدي إلى تقدم العلم، وهذا الشيء يؤكد البنية التي ترتكز عليها رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، وكلنا أمل في أن تظل دبي والجامعة الأمريكية في دبي على وعدهما في تقديم تكنولوجيا عالية الجودة في سبيل تطوير قطاع التعليم".
وحول اختيار كلية محمد بن راشد للإعلام لتنفيذ هذه التطبيقات المتطورة تكنولوجيا فيها قال السيد واين هيل مدير عام شركة سيسكو: "إن تعاوننا مع جامعات سباقة ومؤسسات تعليمية في دبي مثل الجامعة الأمريكية في دبي، هي خطوة مهمة لإيجاد بيئة تعليمية في القرن الحادي والعشرين من شأنها أن تساعد الطلبة وتحضرهم للمشاركة في الاقتصاد العالمي، وهذا الشيء يوضح ويؤكد خطة كلية محمد بن راشد للإعلام في الجامعة الأمريكية في دبي لإستخدام التكنولوجيا المتطورة من أجل توسيع آفاق الخبرات الأكاديمية فيها".
عقب الاجتماع بين صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وجون شامبرز رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة سيسكو خلال زيارته للدولة اتخذت الشركة مبادرة لتنفيذ رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حول تطوير التعليم في دبي ومساعدة الطلبة للتواصل مع جامعات ومؤسسات تعليم عالمية. وتتضمن المبادرة تجهيز الصف العالمي بتكنولوجيا متطورة للتواجد عن بعد، وبذلك يكون الصف هو الأول من نوعه في العالم العربي. هذه التكنولوجيا توصل بطريقة واقعية لغة الجسد والعناصر الإنسانية، من خلال مجموعة عالية الجودة من المركبات التسجيلية والسمعية.
كما أن الصف مرتبط بالشبكة الوطنية للبحوث والتعليم في الدولة، وهذه الشبكة تربط بين المؤسسات الأكاديمية وشبكات التعليم الأخرى في العالم، وهذا الربط يتيح للطلبة الوصول إلى شبكة البحوث الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتمهد هذة التكنولوجيا فرصة مشاركة المصادر مع الطلبة عبر العالم بطريقة تغير فيها أسلوب التعليم. كما وإن خدماتها الجديدة في الصف العالمي تقوي مستوى البحوث التي ستجرى وينتج عنها فرص تعليمية عديدة مستقبلا.
http://www.ameinfo.com/ar-219032.html
دشنت كلية محمد بن راشد للإعلام في الجامعة الأمريكية في دبي اليوم، الصف العالمي الذي يضم تكنولوجيا "التواجد عن بعد" Cisco TelePresence 3210 للتواصل مع أهم الجامعات والمحاضرين والأساتذة في أنحاء العالم. هذا الصف ينقل الطلبة من حرم الجامعة الأمريكية في دبي إلى جامعات عالمية دون أن يغادروا قاعة الدراسة في الكلية.
وحضر التدشين الدكتور لانس دي ماسي رئيس الجامعة، والأستاذ الياس بوصعب نائب الرئيس التنفيذي للجامعة والدكتور جهاد نادر عميد الشؤون الأكاديمية والأستاذ علي جابر عميد كلية محمد بن راشد للإعلام، وعدد من أعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية، ووفد من شركة سيسكو برئاسة السيد واين هيل المدير العام للشركة في الإمارات.
وتعليقا على هذا الحدث قال العميد علي جابر: "نفخر بأن يؤدي تعاوننا مع سيسكوالى تدشين أول صف عالمي مزود بهذه التكنولوجيا الأولى من نوعها في العالم العربي والذي يساهم في فتح آفاق المعرفة أمام الطلبة العرب الذين لا يتمكنوا من السفر للتلقي العلم في الجامعات العالمية، ويستمتعون بالمحاضرات التي يلقيها أبرز وأهم الأساتذة عبر العالم في بيئة تفاعلية داخل الصف".
وأضاف: "إن الفضل في هذا التطور يعود إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الذي يواصل دعمه وتبرعاته للكلية. وقد بدأ العمل في تطوير برنامج الماجستير في الإعلام من خلال الصف العالمي. كما أن الطلبة العرب في كلية محمد بن راشد للإعلام بدأوا بتلقي المحاضرات من قبل أساتذة من لوس انجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية. وتعريفنا للثقافة والتعليم يفوق المعتاد حتى نخرج بتجربة حقيقية تؤدي إلى تقدم العلم، وهذا الشيء يؤكد البنية التي ترتكز عليها رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، وكلنا أمل في أن تظل دبي والجامعة الأمريكية في دبي على وعدهما في تقديم تكنولوجيا عالية الجودة في سبيل تطوير قطاع التعليم".
وحول اختيار كلية محمد بن راشد للإعلام لتنفيذ هذه التطبيقات المتطورة تكنولوجيا فيها قال السيد واين هيل مدير عام شركة سيسكو: "إن تعاوننا مع جامعات سباقة ومؤسسات تعليمية في دبي مثل الجامعة الأمريكية في دبي، هي خطوة مهمة لإيجاد بيئة تعليمية في القرن الحادي والعشرين من شأنها أن تساعد الطلبة وتحضرهم للمشاركة في الاقتصاد العالمي، وهذا الشيء يوضح ويؤكد خطة كلية محمد بن راشد للإعلام في الجامعة الأمريكية في دبي لإستخدام التكنولوجيا المتطورة من أجل توسيع آفاق الخبرات الأكاديمية فيها".
عقب الاجتماع بين صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وجون شامبرز رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة سيسكو خلال زيارته للدولة اتخذت الشركة مبادرة لتنفيذ رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حول تطوير التعليم في دبي ومساعدة الطلبة للتواصل مع جامعات ومؤسسات تعليم عالمية. وتتضمن المبادرة تجهيز الصف العالمي بتكنولوجيا متطورة للتواجد عن بعد، وبذلك يكون الصف هو الأول من نوعه في العالم العربي. هذه التكنولوجيا توصل بطريقة واقعية لغة الجسد والعناصر الإنسانية، من خلال مجموعة عالية الجودة من المركبات التسجيلية والسمعية.
كما أن الصف مرتبط بالشبكة الوطنية للبحوث والتعليم في الدولة، وهذه الشبكة تربط بين المؤسسات الأكاديمية وشبكات التعليم الأخرى في العالم، وهذا الربط يتيح للطلبة الوصول إلى شبكة البحوث الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتمهد هذة التكنولوجيا فرصة مشاركة المصادر مع الطلبة عبر العالم بطريقة تغير فيها أسلوب التعليم. كما وإن خدماتها الجديدة في الصف العالمي تقوي مستوى البحوث التي ستجرى وينتج عنها فرص تعليمية عديدة مستقبلا.
http://www.ameinfo.com/ar-219032.html