صديقة الاطفال
05-28-2004, 03:08 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عمليات شفط الدهون
عيادة الرياض:
تزيل الجلد المترهل والدهون المتراكمةعمليات شفط الدهون ليست لإنقاص الوزن بل لقوام متناسق ......؟؟؟
أكد الدكتور جمال عبدالرحيم حبيب الله جمعة استشاري الجراحة التجميلية أن عملية شد البطن تعد من أكثر عمليات التجميل انتشاراً سواء بين النساء أو الرجال حيث تهدف تلك العملية إلى إزالة الجلد المترهل والدهون المتراكمة في أسفل البطن (أو ما يعرف عند العامة بالكرش).جاء ذلك أثناء حوار أجرته "الرياض" مع د. جمعة الذي سلط من خلاله الضوء على عملية شد البطن وأمور حول نتائجها ومضاعفاتها ، فإلى الحوار..كمية معينةبداية هل هناك كمية معينة من الدهون من خلالها يتطلب الأمر إجراء عملية جراحية؟ تراكم الدهون يتسبب في الكثير من آلام المفاصل والظهر ويتفاوت حجم هذه الدهون، فعند البعض يتراوح ما بين 2كيلو وعند البعض الآخر قد يصل الى 60كيلو جراماً خاصة ممن يعانون من السمنة المرضية التي تؤدى إلى الكثير من المضاعفات التي تؤثر على الصحة العامة.الرياضةالتمارين الرياضية ألا تكفي لتكون حلاً بديلاً عن الجراحة؟ عملية شد البطن وإزالة الدهون أمر ضروري في كثير من الحالات، فبالرغم من إنقاص الوزن بالحمية والرياضة إلا أن هناك مناطق من الجسم لا تتأثر بذلك أو قد تستغرق وقتاً طويلاً لكي يظهر أي تغيير. وفي هذه الحالة ينصح الأطباء بإجراء عملية إزالة الدهون التي أصبحت من أكثر العمليات انتشاراً وأنجح الطرق لإزالة الدهون المستعصية.مقاييس معينة ترهل البطن لدى الكثيرين الملاحظ أنه من الصعب الحكم عليه من خلال النظر مقارنة مع طول الجسم فهل هناك مقياس أو تصنيف للحكم على ترهل البطن؟ ترهل البطن يصنف إلى خمس درجات تختلف كل درجة عن الأخرى في منطقة التغطية وذلك وفقاً لما يلي: الدرجة الأولى: ترهل البطن إلى حد شعر العانة إلا أنه لا يصل إلى الأعضاء التناسلية. الدرجة الثانية: ترهل يغطي الأعضاء التناسلية ويصل إلى حد ثنية الفخذ. الدرجة الثالثة: ترهل يغطي أعلى الفخذ. الدرجة الرابعة: ترهل يصل إلى منتصف الفخذ. الدرجة الخامسة: ترهل يصل إلى الركبتين وما تحتهما.مساوئهاهذه الترهلات على اختلاف درجاتها ما هي أبرز مساوئها؟ طبعاً لها العديد من المساوئ لعل أخطرها مضاعفات السمنة مثل السكر وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب إضافة إلى أنها تؤثر على النظافة وخاصة في المناطق التناسلية مما يسبب الرطوبة الدائمة وبالتالي تهيج الجلد والتهابه وفي بعض الحالات قد يتسبب في غرغرينة بالجلد.علاقة قوية واقع حديثك يقول إن هناك علاقة بين السمنة والترهل فهل من علاج للتخلص منهما معاً؟ نعم بالإمكان ذلك في حالات الترهل من الدرجة الثانية إلى الدرجة الخامسة. في هذه الحالات يتم التخلص من الكرش الزائد في بداية العملية عن طريق شد البطن ثم يتم إجراء عملية تصغير للمعدة للتخلص من الوزن الزائد على المدى الطويل. إلا أن هذه العملية تتناسب مع شريحة معينة من المرضى الذين يجب أن يكونوا تحت ملاحظة طبية دقيقة. وقد تتطلب البقاء في العناية المركزة والمستشفى لفترة أطول من المعتاد.شد البطن عملية شد البطن كيف تجرى؟ يتم تخطيط ورسم مكان العملية صباح يوم الجمعة قبل التخدير حيث يرسم خط العملية والذي عادة ما يكون مخفياً تحت الملابس الداخلية فيما يعرف بخط البكيني (ىًىَى جىَم) كما يتم تحديد الكمية المتوقع إزالتها أثناء العملية.كيف تتم؟وكيف تتم العملية؟ تتم العملية تحت تخدير كامل وتستغرق ما بين ثلاث إلى خمس ساعات يتم فيها أزالة الجلد والدهون المترهلة عن طريق شق جراحي بأسفل البطن عند ملتقى شعر العانة مع البطن بحيث يختفي الجرح بعد التئامه في منطقة الشعر وبين ثنايا الجلد على الجانبين تزال كميات من الدهون المترهلة ومن ثم يتم سحب الجلد إلى أسفل لإغلاق الجرح ثم يقفل الجرح على عدة طبقات باستخدام غرز أنابيب تحت الجلد لمنع تجمع أي سائل تحت الجلد بحيث تبقى العدة أياماً ثم تزال عندما يقل إفراز السوائل.مضاعفات نادرة هل هناك مضاعفات لهذه العملية؟ تعد المضاعفات نادرة إلا أنها قد تحدث بنسبة تعادل أي عملية أخرى. ومن هذه المضاعفات تجمع سوائل تحت الجلد أو تأخر التئام الجرح أو ظهور ندبات واضحة إلى غير ذلك. عموماً تعتمد هذه المضاعفات على الحالة الصحية العامة للشخص.وأود أن أوضح إلى أن التدخين يؤدي إلى تأخر التئام الجروح أو ظهور التهابات بالرئة لذا فإنه من الأفضل الامتناع عن التدخين لمدة أسبوعين قبل وبعد إجراء العملية.(نقاهة) وهل يحتاج المريض بعد العملية إلى فترة نقاهة؟ عادة ما يعطى المريض فترة نقاهة ما بين ثلاثة إلى أربعة أسابيع يجب خلالها تجنب الإجهاد والحركات الرياضية العنيفة أو السريعة. أما بالنسبة للعودة إلى العمل فإن ذلك يعتمد على مدى سرعة الشفاء وطبيعة العمل.(بعد العملية) بعد العملية هل تكون هناك تعليمات معينة عدا الاجهاد؟ نعم المريض مطالب بالإكثار من شرب السوائل لتعويض السوائل المفقودة أثناء عملية الإزالة، كما أنه مطالب بارتداء مشد خاص لفترة معينة ينصح بها الطبيب.(تعود ثانية) قد يتردد البعض في إجراء هذه العملية معللاً ذلك بإمكانية عودة الدهون مرة أخرى؟ الخلايا الدهنية لا تتجدد وبالتالي يتوقع أن يكون التحسن دائماً. إنما إذا زاد الوزن فإن الخلايا الدهنية التي تركت سوف تكبر مثل كل الخلايا الدهنية الأخرى بالجسم لكن الجسم سوف يحتفظ بالقوام المتناسق حيث تبقى نسب الجسم المتحسنة كما هي.(شكل الجلد) وماذا عن شكل الجلد بعد العملية؟ شكل الجلد بعد الجراحة يعتمد على مرونة الجلد قبل إجراء العملية وفي بعض الأحيان تكون حالات الجلد مترهل لذا فإنه من الأفضل إجراء عملية لاستئصال الجلد المترهل مع عملية إزالة الدهون.(الجديد) عملية شفط الدهون انتشرت بشكل لافت للأنظار بين الجنسين، ما هو الجديد فيها؟ عملية شفط الدهون أولاً من المهم أن يعرف الجميع أنها ليست لإنقاص الوزن أو الشفاء من البدانة وهي على كل حال طريقة جيدة للتخلص من البروز الناتج عن تراكم الدهون والذي لا يستطاع التخلص منه بطريقة أخرى. وذلك لأن كل مريض يختلف عن الآخر. فربما يكون العلاج الملائم والمناسب لجسم شخص غير مناسب لشخص آخر. لذا استشارة الطبيب المختص أمر ضروري قبل البدء في أي إجراء.أما الجديد في هذه العمليات فهو التقنية الحديثة لشفط الدهون عن طريق حقن المنطقة المطلوب الشفط منها بسائل معين مع المادة المخدرة قبل الشفط. حيث يعمل على انقباض الأوعية الدموية المحيطة مما يجعل الجراحة من ساعة إلى ساعتين لكل منطقة.ومؤخراً تم اختراع جهاز للشفط باستخدام الموجات فوق الصوتية وهو مفيد في حالات شفط كميات كبيرة من الدهون إلا أنه يتطلب خبرة قبل الاستخدام لما قد يسببه من أعراض جانبية منها إزالة كميات أكثر من اللازم قد يسبب حروق سطحية بالجلد.(تخدير موضعي) وهل من الممكن إجراء هذه الجراحة تحت تخدير موضعي؟ هذا يعتمد على منطقة الدهون فإذا كانت صغيرة فيمكن أن تتم الجراحة فيما تحت التخدير الموضعي وفيها قد يشعر المريض بضغط أن حركة إحساس باللسع في أثناء العملية ولكن بدرجة خفيفة. أما إذا كانت المنطقة كبيرة فيجب إجراء العملية تحت تخدير كامل وفيها لن يشعر المريض بأي ألم خلال العملية.(آلام) وماذا بعد العملية من آلام قد تخيف البعض؟ بعد الجراحة يمكن أن يشعر المريض بألم خفيف. ولكن لا يكون هناك احتياج غالباً لمسكنات الألم بعد الجراحة.(مضاعفات) هذه العمليات ما هي مضاعفاتها المتوقعة؟ كأي عملية أخرى فإن هناك بعض المضاعفات التي قد تحصل إلا أنها نادرة منها:1 كدمات سطحية تظهر على شكل تغير في لون الجلد إلا أنها غالباً ما تختفي خلال أسبوعين.2 تنميل بسيط في الجلد مع تبلد في الإحساس غالباً ما يزول خلال أسابيع.3 تموج في الجلد نتيجة لتجمع السوائل تحت الجلد أو لبروز الدهون عند الأشخاص الذين يفتقدون إلى مرونة في الجلد.4 التهاب في منطقة العملية إلا إن هذا يعد نادراً جداً.5 هناك مضاعفات مصاحبة للتخدير وهذا يحتاج لمناقشة الطبيب أو اخصائي التخدير.
منقووووووووول
عمليات شفط الدهون
عيادة الرياض:
تزيل الجلد المترهل والدهون المتراكمةعمليات شفط الدهون ليست لإنقاص الوزن بل لقوام متناسق ......؟؟؟
أكد الدكتور جمال عبدالرحيم حبيب الله جمعة استشاري الجراحة التجميلية أن عملية شد البطن تعد من أكثر عمليات التجميل انتشاراً سواء بين النساء أو الرجال حيث تهدف تلك العملية إلى إزالة الجلد المترهل والدهون المتراكمة في أسفل البطن (أو ما يعرف عند العامة بالكرش).جاء ذلك أثناء حوار أجرته "الرياض" مع د. جمعة الذي سلط من خلاله الضوء على عملية شد البطن وأمور حول نتائجها ومضاعفاتها ، فإلى الحوار..كمية معينةبداية هل هناك كمية معينة من الدهون من خلالها يتطلب الأمر إجراء عملية جراحية؟ تراكم الدهون يتسبب في الكثير من آلام المفاصل والظهر ويتفاوت حجم هذه الدهون، فعند البعض يتراوح ما بين 2كيلو وعند البعض الآخر قد يصل الى 60كيلو جراماً خاصة ممن يعانون من السمنة المرضية التي تؤدى إلى الكثير من المضاعفات التي تؤثر على الصحة العامة.الرياضةالتمارين الرياضية ألا تكفي لتكون حلاً بديلاً عن الجراحة؟ عملية شد البطن وإزالة الدهون أمر ضروري في كثير من الحالات، فبالرغم من إنقاص الوزن بالحمية والرياضة إلا أن هناك مناطق من الجسم لا تتأثر بذلك أو قد تستغرق وقتاً طويلاً لكي يظهر أي تغيير. وفي هذه الحالة ينصح الأطباء بإجراء عملية إزالة الدهون التي أصبحت من أكثر العمليات انتشاراً وأنجح الطرق لإزالة الدهون المستعصية.مقاييس معينة ترهل البطن لدى الكثيرين الملاحظ أنه من الصعب الحكم عليه من خلال النظر مقارنة مع طول الجسم فهل هناك مقياس أو تصنيف للحكم على ترهل البطن؟ ترهل البطن يصنف إلى خمس درجات تختلف كل درجة عن الأخرى في منطقة التغطية وذلك وفقاً لما يلي: الدرجة الأولى: ترهل البطن إلى حد شعر العانة إلا أنه لا يصل إلى الأعضاء التناسلية. الدرجة الثانية: ترهل يغطي الأعضاء التناسلية ويصل إلى حد ثنية الفخذ. الدرجة الثالثة: ترهل يغطي أعلى الفخذ. الدرجة الرابعة: ترهل يصل إلى منتصف الفخذ. الدرجة الخامسة: ترهل يصل إلى الركبتين وما تحتهما.مساوئهاهذه الترهلات على اختلاف درجاتها ما هي أبرز مساوئها؟ طبعاً لها العديد من المساوئ لعل أخطرها مضاعفات السمنة مثل السكر وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب إضافة إلى أنها تؤثر على النظافة وخاصة في المناطق التناسلية مما يسبب الرطوبة الدائمة وبالتالي تهيج الجلد والتهابه وفي بعض الحالات قد يتسبب في غرغرينة بالجلد.علاقة قوية واقع حديثك يقول إن هناك علاقة بين السمنة والترهل فهل من علاج للتخلص منهما معاً؟ نعم بالإمكان ذلك في حالات الترهل من الدرجة الثانية إلى الدرجة الخامسة. في هذه الحالات يتم التخلص من الكرش الزائد في بداية العملية عن طريق شد البطن ثم يتم إجراء عملية تصغير للمعدة للتخلص من الوزن الزائد على المدى الطويل. إلا أن هذه العملية تتناسب مع شريحة معينة من المرضى الذين يجب أن يكونوا تحت ملاحظة طبية دقيقة. وقد تتطلب البقاء في العناية المركزة والمستشفى لفترة أطول من المعتاد.شد البطن عملية شد البطن كيف تجرى؟ يتم تخطيط ورسم مكان العملية صباح يوم الجمعة قبل التخدير حيث يرسم خط العملية والذي عادة ما يكون مخفياً تحت الملابس الداخلية فيما يعرف بخط البكيني (ىًىَى جىَم) كما يتم تحديد الكمية المتوقع إزالتها أثناء العملية.كيف تتم؟وكيف تتم العملية؟ تتم العملية تحت تخدير كامل وتستغرق ما بين ثلاث إلى خمس ساعات يتم فيها أزالة الجلد والدهون المترهلة عن طريق شق جراحي بأسفل البطن عند ملتقى شعر العانة مع البطن بحيث يختفي الجرح بعد التئامه في منطقة الشعر وبين ثنايا الجلد على الجانبين تزال كميات من الدهون المترهلة ومن ثم يتم سحب الجلد إلى أسفل لإغلاق الجرح ثم يقفل الجرح على عدة طبقات باستخدام غرز أنابيب تحت الجلد لمنع تجمع أي سائل تحت الجلد بحيث تبقى العدة أياماً ثم تزال عندما يقل إفراز السوائل.مضاعفات نادرة هل هناك مضاعفات لهذه العملية؟ تعد المضاعفات نادرة إلا أنها قد تحدث بنسبة تعادل أي عملية أخرى. ومن هذه المضاعفات تجمع سوائل تحت الجلد أو تأخر التئام الجرح أو ظهور ندبات واضحة إلى غير ذلك. عموماً تعتمد هذه المضاعفات على الحالة الصحية العامة للشخص.وأود أن أوضح إلى أن التدخين يؤدي إلى تأخر التئام الجروح أو ظهور التهابات بالرئة لذا فإنه من الأفضل الامتناع عن التدخين لمدة أسبوعين قبل وبعد إجراء العملية.(نقاهة) وهل يحتاج المريض بعد العملية إلى فترة نقاهة؟ عادة ما يعطى المريض فترة نقاهة ما بين ثلاثة إلى أربعة أسابيع يجب خلالها تجنب الإجهاد والحركات الرياضية العنيفة أو السريعة. أما بالنسبة للعودة إلى العمل فإن ذلك يعتمد على مدى سرعة الشفاء وطبيعة العمل.(بعد العملية) بعد العملية هل تكون هناك تعليمات معينة عدا الاجهاد؟ نعم المريض مطالب بالإكثار من شرب السوائل لتعويض السوائل المفقودة أثناء عملية الإزالة، كما أنه مطالب بارتداء مشد خاص لفترة معينة ينصح بها الطبيب.(تعود ثانية) قد يتردد البعض في إجراء هذه العملية معللاً ذلك بإمكانية عودة الدهون مرة أخرى؟ الخلايا الدهنية لا تتجدد وبالتالي يتوقع أن يكون التحسن دائماً. إنما إذا زاد الوزن فإن الخلايا الدهنية التي تركت سوف تكبر مثل كل الخلايا الدهنية الأخرى بالجسم لكن الجسم سوف يحتفظ بالقوام المتناسق حيث تبقى نسب الجسم المتحسنة كما هي.(شكل الجلد) وماذا عن شكل الجلد بعد العملية؟ شكل الجلد بعد الجراحة يعتمد على مرونة الجلد قبل إجراء العملية وفي بعض الأحيان تكون حالات الجلد مترهل لذا فإنه من الأفضل إجراء عملية لاستئصال الجلد المترهل مع عملية إزالة الدهون.(الجديد) عملية شفط الدهون انتشرت بشكل لافت للأنظار بين الجنسين، ما هو الجديد فيها؟ عملية شفط الدهون أولاً من المهم أن يعرف الجميع أنها ليست لإنقاص الوزن أو الشفاء من البدانة وهي على كل حال طريقة جيدة للتخلص من البروز الناتج عن تراكم الدهون والذي لا يستطاع التخلص منه بطريقة أخرى. وذلك لأن كل مريض يختلف عن الآخر. فربما يكون العلاج الملائم والمناسب لجسم شخص غير مناسب لشخص آخر. لذا استشارة الطبيب المختص أمر ضروري قبل البدء في أي إجراء.أما الجديد في هذه العمليات فهو التقنية الحديثة لشفط الدهون عن طريق حقن المنطقة المطلوب الشفط منها بسائل معين مع المادة المخدرة قبل الشفط. حيث يعمل على انقباض الأوعية الدموية المحيطة مما يجعل الجراحة من ساعة إلى ساعتين لكل منطقة.ومؤخراً تم اختراع جهاز للشفط باستخدام الموجات فوق الصوتية وهو مفيد في حالات شفط كميات كبيرة من الدهون إلا أنه يتطلب خبرة قبل الاستخدام لما قد يسببه من أعراض جانبية منها إزالة كميات أكثر من اللازم قد يسبب حروق سطحية بالجلد.(تخدير موضعي) وهل من الممكن إجراء هذه الجراحة تحت تخدير موضعي؟ هذا يعتمد على منطقة الدهون فإذا كانت صغيرة فيمكن أن تتم الجراحة فيما تحت التخدير الموضعي وفيها قد يشعر المريض بضغط أن حركة إحساس باللسع في أثناء العملية ولكن بدرجة خفيفة. أما إذا كانت المنطقة كبيرة فيجب إجراء العملية تحت تخدير كامل وفيها لن يشعر المريض بأي ألم خلال العملية.(آلام) وماذا بعد العملية من آلام قد تخيف البعض؟ بعد الجراحة يمكن أن يشعر المريض بألم خفيف. ولكن لا يكون هناك احتياج غالباً لمسكنات الألم بعد الجراحة.(مضاعفات) هذه العمليات ما هي مضاعفاتها المتوقعة؟ كأي عملية أخرى فإن هناك بعض المضاعفات التي قد تحصل إلا أنها نادرة منها:1 كدمات سطحية تظهر على شكل تغير في لون الجلد إلا أنها غالباً ما تختفي خلال أسبوعين.2 تنميل بسيط في الجلد مع تبلد في الإحساس غالباً ما يزول خلال أسابيع.3 تموج في الجلد نتيجة لتجمع السوائل تحت الجلد أو لبروز الدهون عند الأشخاص الذين يفتقدون إلى مرونة في الجلد.4 التهاب في منطقة العملية إلا إن هذا يعد نادراً جداً.5 هناك مضاعفات مصاحبة للتخدير وهذا يحتاج لمناقشة الطبيب أو اخصائي التخدير.
منقووووووووول