أفاق : الاداره
02-09-2004, 03:30 PM
8 Feb 2004 20:06:25 GMT
إقبال غير مسبوق على كافة مواقع المهرجان
تشهد مختلف فعاليات مهرجان دبي للتسوق 2004 اقبالا كبيرا من قبل الزوار والمقيمين في الدولة، يسير في وتيرة تصاعدية منذ ثلاثة أسابيع، وتسجل الفعاليات الرئيسية أرقاما قياسية لم يسبق ان شهدتها في عدد الزوار، تجاوزت فيها الأرقام التي سجلت خلال مهرجان دبي للتسوق 2003. ومن أبرز الفعاليات التي تستقطب الزوار القرية العالمية، وقرية التراث والغوص، وسوق المهرجان الليلي وواحة السجاد، إضافة الى الفعاليات التي تنتشر في شوارع السيف والرقة والمرقبات.
ويتجسد الاقبال الكبير في الأعداد المتزايدة التي تسجلها القرية العالمية يوميا، والتي وصلت الى أعلى معدلاتها خلال عطلة عيد الأضحى المبارك، حيث تجاوز عدد الزوار عتبة 420 ألف شخص خلال يوم واحد.
وأعلن ابراهيم عبد الرحيم مدير القرية العالمية ان الاقبال الكبير الذي تشهده القرية العالمية يدل على النجاح الكبير الذي تحققه، لا سيما في ظل التطوير الذي يطالها سنويا لجهة عدد الأجنحة المشاركة وتنوعها، والتنظيم الدقيق الذي تخضع له، والذي يعمل على توفير الانسيابية في دخول القرية العالمية والخروج منها.
وكشف ان عدد زوار القرية العالمية خلال الاسابيع الثلاثة الأولى من مهرجان دبي للتسوق تجاوز عدد زوار القرية العالمية الذي سجل طيلة فترة مهرجان دبي للتسوق 2003، ولفت الى ان العدد وصل يوم الجمعة الماضي الى 3 ملايين و328 ألف شخص، فيما كان إجمالي عدد زوار الدورة الماضية 3 ملايين و200 ألف شخص.
وتوقع عبد الرحيم ان يشهد الاسبوع الأخير من مهرجان دبي للتسوق 2004 اقبالا مماثلا، وان يتجاوز عدد الزوار عتبة الأربعة ملايين شخص.
وأكد ان الأجنحة المشاركة في القرية العالمية هذا العام التي يبلغ عددها 38 جناحا عربيا ودوليا، تشهد اقبالا كبيرا من قبل الزوار الذين ينتمون الى جنسيات مختلفة، وأنها تسجل زيادة يومية في مبيعاتها، كما ان الأركان الأخرى مثل ركن المجوهرات والألعاب الترفيهية والمطاعم تسجل بدورها اقبالا مماثلا.
وفي الوتيرة التصاعدية عينها يسير الاقبال الذي تسجله قرية التراث والغوص في الشندغة، والتي تشهد يوميا سلسلة من الفعاليات التراثية التي تجسد تراث الدولة وعدد من الدول العربية والخليجية، كما تشهد الأعراس التقليدية.
وأعلن عبدالله حمدان بن دلموك مدير قرية التراث والغوص ان الاقبال الذي شهدته قرية التراث والغوص خلال الأسابيع الثلاثة الماضية من مهرجان دبي للتسوق فاق التوقعات، لا سيما خلال عطلة عيد الأضحى المبارك حيث توافد الى القرية عدد كبير من الزوار الذين ينتمون الى جنسيات مختلفة.
وكشف ان عدد الزوار تجاوز خلال الأسابيع الثلاثة الماضية العدد الذي سجلته القرية خلال مهرجان دبي للتسوق بنسبة تقدر بحوالي 10%.
بدورها شهدت واحة السجاد اقبالا لافتا خلال الأسابيع الماضية، واستقبلت عددا كبيرا من المهتمين بالسجاد اليدوي من أشخاص ومجموعات سياحية أو حتى تجار.
وأعلن صلاح النقي نائب رئيس لجنة واحة السجاد والتحف ان واحة السجاد تستقبل يوميا حوالي 1200 زائر، وان العدد زاد خلال عطلة عيد الأضحى المبارك، حيث كان معدل الزوار اليومي أكثر من 1450 زائرا، أما إجمالي عدد الزوار الذي شهدته واحة السجاد خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من مهرجان دبي للتسوق 2004 فوصل الى أكثر من 30 ألف زائر.
وتقام واحة السجاد والتحف بتنظيم جمارك دبي في مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة للعام التاسع على التوالي في القاعة الغربية من مركز معارض مطار دبي الدولي، وتمتد على مساحة 12 ألف متر مربع وتضم 85 جناحاً للسجاد اليدوي المشغول في أشهر الدول المنتجة للسجاد اليدوي و 15جناحا خصصت لعرض التحف.
ومن الفعاليات الجديدة التي استحدثها مهرجان دبي للتسوق العام الماضي وسجلت نجاحا لافتا سوق المهرجان الليلي الذي يشارك فيه هذا العام 72 محلا تجاريا يقدم أفضل العروض الترويجية على منتجات مختلفة تتنوع بين الأزياء والالكترونيات والهدايا والاكسسوارات والمواد الغذائية وغيرها.
وأعلن وليد المغربي منسق الرعاية التجارية والمشرف على السوق ان سوق المهرجان الليلي برز كأحد أهم الفعاليات الناجحة التي يتضمنها مهرجان دبي للتسوق 2004، حيث تشكل العروض الترويجية التي تقدمها المحلات التجارية على منتجات عالمية عامل جذب كبيرا بالنسبة للزوار، يضاف اليها أوقات عمل السوق من الساعة التاسعة ليلا وحتى الساعة الثانية أو الثالثة صباحا خلال أيام الاسبوع، والتي تتيح الفرصة أمام الزوار للتسوق خلال ساعات الليل المتأخرة.
وأكد ان زوار سوق المهرجان الليلي حصلوا على أفضل الأسعار والعروض الترويجية، حيث قدمت بعض المحلات التجارية عروضا ترويجية جذابة جدا، مشيرا الى ان السوق شهد أفضل الصفقات التي كانت لصالح المتسوقين، وان المحلات التجارية سجلت خلال عيد الأضحى المبارك اقبالا لم تكن تتوقعه حيث نفذت الكثير من البضائع.
كما يحصل زوار سوق المهرجان الليلي على جوائز وهدايا مختلفة نقدمها المحلات المشاركة، من خلال السحوبات اليومية التي تشهدها.
وأعلن ان زوار سوق المهرجان الليلي وصل حتى اليوم الى أكثر من 470 ألف شخص، فيما سجل إجمالي عدد زوار السوق خلال مهرجان دبي للتسوق 2003 ما يقارب 424 ألف شخص، ولفت الى ان عدد السوق تجاوز خلال عيد الاضحى المبارك عتبة 300 ألف شخص.
وفي خط مواز يسير النجاح الذي يحققه مخيم المهرجان البري خلال السنة الثانية من استحداثه، حيث استقبل خلال الاسابيع الثلاثة الماضية عددا كبيرا من العائلات تجاوز 58 ألف شخص، فيما كان إجمالي عدد الزوار خلال الدورة الماضية 60 ألف شخص.
وقال ثاني السويدي مدير المشتريات والعقود في مكتب مهرجان دبي للتسوق والمشرف على الفعالية ان اكثر من 500 شخص يزورون مخيم المهرجان البري يوميا معظمهم من العائلات، واضاف ان الطلبات لحجز الخيم تسجل زيادة مستمرة.
وينظم المخيم مجموعة كبيرة من الفعاليات الثقافية والتراثية والاجتماعية والرياضية، كما يستضيف العديد من البطولات، ويقسم الى ثلاثة اقسام هي: قسم الشباب، قسم الفتيات، وقسم العائلات، ويضم كل قسم انشطة متنوعة .
ويضم قسم العائلات 35 خيمة للعائلات مع ملحقاتها ومجلسا للاطفال يحتوي على معرض والعاب مختلفة وحديقة حيوانات مصغرة، ومحلا لبيع الادوات البرية والخشبية.
إقبال غير مسبوق على كافة مواقع المهرجان
تشهد مختلف فعاليات مهرجان دبي للتسوق 2004 اقبالا كبيرا من قبل الزوار والمقيمين في الدولة، يسير في وتيرة تصاعدية منذ ثلاثة أسابيع، وتسجل الفعاليات الرئيسية أرقاما قياسية لم يسبق ان شهدتها في عدد الزوار، تجاوزت فيها الأرقام التي سجلت خلال مهرجان دبي للتسوق 2003. ومن أبرز الفعاليات التي تستقطب الزوار القرية العالمية، وقرية التراث والغوص، وسوق المهرجان الليلي وواحة السجاد، إضافة الى الفعاليات التي تنتشر في شوارع السيف والرقة والمرقبات.
ويتجسد الاقبال الكبير في الأعداد المتزايدة التي تسجلها القرية العالمية يوميا، والتي وصلت الى أعلى معدلاتها خلال عطلة عيد الأضحى المبارك، حيث تجاوز عدد الزوار عتبة 420 ألف شخص خلال يوم واحد.
وأعلن ابراهيم عبد الرحيم مدير القرية العالمية ان الاقبال الكبير الذي تشهده القرية العالمية يدل على النجاح الكبير الذي تحققه، لا سيما في ظل التطوير الذي يطالها سنويا لجهة عدد الأجنحة المشاركة وتنوعها، والتنظيم الدقيق الذي تخضع له، والذي يعمل على توفير الانسيابية في دخول القرية العالمية والخروج منها.
وكشف ان عدد زوار القرية العالمية خلال الاسابيع الثلاثة الأولى من مهرجان دبي للتسوق تجاوز عدد زوار القرية العالمية الذي سجل طيلة فترة مهرجان دبي للتسوق 2003، ولفت الى ان العدد وصل يوم الجمعة الماضي الى 3 ملايين و328 ألف شخص، فيما كان إجمالي عدد زوار الدورة الماضية 3 ملايين و200 ألف شخص.
وتوقع عبد الرحيم ان يشهد الاسبوع الأخير من مهرجان دبي للتسوق 2004 اقبالا مماثلا، وان يتجاوز عدد الزوار عتبة الأربعة ملايين شخص.
وأكد ان الأجنحة المشاركة في القرية العالمية هذا العام التي يبلغ عددها 38 جناحا عربيا ودوليا، تشهد اقبالا كبيرا من قبل الزوار الذين ينتمون الى جنسيات مختلفة، وأنها تسجل زيادة يومية في مبيعاتها، كما ان الأركان الأخرى مثل ركن المجوهرات والألعاب الترفيهية والمطاعم تسجل بدورها اقبالا مماثلا.
وفي الوتيرة التصاعدية عينها يسير الاقبال الذي تسجله قرية التراث والغوص في الشندغة، والتي تشهد يوميا سلسلة من الفعاليات التراثية التي تجسد تراث الدولة وعدد من الدول العربية والخليجية، كما تشهد الأعراس التقليدية.
وأعلن عبدالله حمدان بن دلموك مدير قرية التراث والغوص ان الاقبال الذي شهدته قرية التراث والغوص خلال الأسابيع الثلاثة الماضية من مهرجان دبي للتسوق فاق التوقعات، لا سيما خلال عطلة عيد الأضحى المبارك حيث توافد الى القرية عدد كبير من الزوار الذين ينتمون الى جنسيات مختلفة.
وكشف ان عدد الزوار تجاوز خلال الأسابيع الثلاثة الماضية العدد الذي سجلته القرية خلال مهرجان دبي للتسوق بنسبة تقدر بحوالي 10%.
بدورها شهدت واحة السجاد اقبالا لافتا خلال الأسابيع الماضية، واستقبلت عددا كبيرا من المهتمين بالسجاد اليدوي من أشخاص ومجموعات سياحية أو حتى تجار.
وأعلن صلاح النقي نائب رئيس لجنة واحة السجاد والتحف ان واحة السجاد تستقبل يوميا حوالي 1200 زائر، وان العدد زاد خلال عطلة عيد الأضحى المبارك، حيث كان معدل الزوار اليومي أكثر من 1450 زائرا، أما إجمالي عدد الزوار الذي شهدته واحة السجاد خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من مهرجان دبي للتسوق 2004 فوصل الى أكثر من 30 ألف زائر.
وتقام واحة السجاد والتحف بتنظيم جمارك دبي في مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة للعام التاسع على التوالي في القاعة الغربية من مركز معارض مطار دبي الدولي، وتمتد على مساحة 12 ألف متر مربع وتضم 85 جناحاً للسجاد اليدوي المشغول في أشهر الدول المنتجة للسجاد اليدوي و 15جناحا خصصت لعرض التحف.
ومن الفعاليات الجديدة التي استحدثها مهرجان دبي للتسوق العام الماضي وسجلت نجاحا لافتا سوق المهرجان الليلي الذي يشارك فيه هذا العام 72 محلا تجاريا يقدم أفضل العروض الترويجية على منتجات مختلفة تتنوع بين الأزياء والالكترونيات والهدايا والاكسسوارات والمواد الغذائية وغيرها.
وأعلن وليد المغربي منسق الرعاية التجارية والمشرف على السوق ان سوق المهرجان الليلي برز كأحد أهم الفعاليات الناجحة التي يتضمنها مهرجان دبي للتسوق 2004، حيث تشكل العروض الترويجية التي تقدمها المحلات التجارية على منتجات عالمية عامل جذب كبيرا بالنسبة للزوار، يضاف اليها أوقات عمل السوق من الساعة التاسعة ليلا وحتى الساعة الثانية أو الثالثة صباحا خلال أيام الاسبوع، والتي تتيح الفرصة أمام الزوار للتسوق خلال ساعات الليل المتأخرة.
وأكد ان زوار سوق المهرجان الليلي حصلوا على أفضل الأسعار والعروض الترويجية، حيث قدمت بعض المحلات التجارية عروضا ترويجية جذابة جدا، مشيرا الى ان السوق شهد أفضل الصفقات التي كانت لصالح المتسوقين، وان المحلات التجارية سجلت خلال عيد الأضحى المبارك اقبالا لم تكن تتوقعه حيث نفذت الكثير من البضائع.
كما يحصل زوار سوق المهرجان الليلي على جوائز وهدايا مختلفة نقدمها المحلات المشاركة، من خلال السحوبات اليومية التي تشهدها.
وأعلن ان زوار سوق المهرجان الليلي وصل حتى اليوم الى أكثر من 470 ألف شخص، فيما سجل إجمالي عدد زوار السوق خلال مهرجان دبي للتسوق 2003 ما يقارب 424 ألف شخص، ولفت الى ان عدد السوق تجاوز خلال عيد الاضحى المبارك عتبة 300 ألف شخص.
وفي خط مواز يسير النجاح الذي يحققه مخيم المهرجان البري خلال السنة الثانية من استحداثه، حيث استقبل خلال الاسابيع الثلاثة الماضية عددا كبيرا من العائلات تجاوز 58 ألف شخص، فيما كان إجمالي عدد الزوار خلال الدورة الماضية 60 ألف شخص.
وقال ثاني السويدي مدير المشتريات والعقود في مكتب مهرجان دبي للتسوق والمشرف على الفعالية ان اكثر من 500 شخص يزورون مخيم المهرجان البري يوميا معظمهم من العائلات، واضاف ان الطلبات لحجز الخيم تسجل زيادة مستمرة.
وينظم المخيم مجموعة كبيرة من الفعاليات الثقافية والتراثية والاجتماعية والرياضية، كما يستضيف العديد من البطولات، ويقسم الى ثلاثة اقسام هي: قسم الشباب، قسم الفتيات، وقسم العائلات، ويضم كل قسم انشطة متنوعة .
ويضم قسم العائلات 35 خيمة للعائلات مع ملحقاتها ومجلسا للاطفال يحتوي على معرض والعاب مختلفة وحديقة حيوانات مصغرة، ومحلا لبيع الادوات البرية والخشبية.