أفاق الفكر
08-11-2008, 10:35 AM
بحور الشعر واوزانه !!
هزج
أنا أبصرت بالليل غلاماً حسن الدل
كغصن البان قدأصبـ ح مسقياً من الطل
بسيط
هذا الذي تعرف البطحاء وطئته والبيت يعرفه والحل والحرم
طويل
وكنا كندماني جذامة حقبة من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
فلما تفرقنا كأني ومالكاً لطول اجتماعٍ لم نبت ليلة معا
وافر
سلام الله يا مطر عليها وليس عليك يا مطر السلام
مجزوء الوافر
ألا يا صاح للعجب دعوتك ثم لم تجب
إلى القينات واللذا ت والصهباء والطرب
رجز
هذا أوان الشد فاشتد زيم قد لفها الليل بسواق حطم
ليس براعي أبل ولا غنم ولا بجزار على ظهر وخم
مجزوء الكامل
في الذاهبين الأوليـ ن من القرون لنا بصائر
لما رأيت موارداً للموت ليس لها مصادر
ورأيت قومي نحوها يمضي الأصاغر والأكابر
أيقنت أني لا محا لة حيث صار القوم صائر
مجزوء الرجز
إن تقبلوا نعانق ونفرش النمارق
أو تدبروا نفارق فراق غير وامق
رمل
يا غراب البين أسمعت فقل إن ما تنطق شيئاً قد فعل
إن للخير وللشر مدا لكلا ذينيك وقت وأجل
كامل
لله در عصابة نادمتهم يوماً بجلق في الزمان الأول
بيض الوجوه كريمة أحسابهم شم الأنوف من الطراز الأول
متقارب
تشط غداً دار جيراننا وللدار بعد غد أبعد
رجز البسيط
قد راح يوم السبت حين راحوا مع الجمال والتقى صلاح
من كل حي ٍ نفرٌ سماح بيض الوجوه عربٌ صحاح
مجزوء الخفيف
من لصب ٍ مفند هائم القلب مقصد ِ
خفيف
حلقٌ من بني كنانة حولي بفلسطين يسرعون الركوبا
هزئت أن رأت مشيبي عرسي لا تلومي ذوائبي أن تشيبا
مجزوء الرمل
سلكوا بطن محيص ٍ ثم ولوا راجعينا
أورثوني حين ولوا طول حزن ٍ وأنينا
منسرح
يا ليتني ليلةً إذا هجع النـ ـاس ونام الكلاب صاحبها
في ليلةٍ لا يرى يها أحدٌ يسعى علينا إلا كواكبها
سريع
أبلغ بني الأسعر إن جئتهم ما بال أبناء بني واسع ِ
والليث يعلوه بأ نيابه معتفراً في دمه الناقع
مخلع البسيط
ضرباً كما تكدس الوعول يعول أن أنبطها يعول
متقارب
أعيني جودا ولا تجمدا ألا تبكيان لصخر الندى
ألا تبكيان الجريء الجميل ألا تبكيان الفتى السيدا
هزج
أنا أبصرت بالليل غلاماً حسن الدل
كغصن البان قدأصبـ ح مسقياً من الطل
بسيط
هذا الذي تعرف البطحاء وطئته والبيت يعرفه والحل والحرم
طويل
وكنا كندماني جذامة حقبة من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
فلما تفرقنا كأني ومالكاً لطول اجتماعٍ لم نبت ليلة معا
وافر
سلام الله يا مطر عليها وليس عليك يا مطر السلام
مجزوء الوافر
ألا يا صاح للعجب دعوتك ثم لم تجب
إلى القينات واللذا ت والصهباء والطرب
رجز
هذا أوان الشد فاشتد زيم قد لفها الليل بسواق حطم
ليس براعي أبل ولا غنم ولا بجزار على ظهر وخم
مجزوء الكامل
في الذاهبين الأوليـ ن من القرون لنا بصائر
لما رأيت موارداً للموت ليس لها مصادر
ورأيت قومي نحوها يمضي الأصاغر والأكابر
أيقنت أني لا محا لة حيث صار القوم صائر
مجزوء الرجز
إن تقبلوا نعانق ونفرش النمارق
أو تدبروا نفارق فراق غير وامق
رمل
يا غراب البين أسمعت فقل إن ما تنطق شيئاً قد فعل
إن للخير وللشر مدا لكلا ذينيك وقت وأجل
كامل
لله در عصابة نادمتهم يوماً بجلق في الزمان الأول
بيض الوجوه كريمة أحسابهم شم الأنوف من الطراز الأول
متقارب
تشط غداً دار جيراننا وللدار بعد غد أبعد
رجز البسيط
قد راح يوم السبت حين راحوا مع الجمال والتقى صلاح
من كل حي ٍ نفرٌ سماح بيض الوجوه عربٌ صحاح
مجزوء الخفيف
من لصب ٍ مفند هائم القلب مقصد ِ
خفيف
حلقٌ من بني كنانة حولي بفلسطين يسرعون الركوبا
هزئت أن رأت مشيبي عرسي لا تلومي ذوائبي أن تشيبا
مجزوء الرمل
سلكوا بطن محيص ٍ ثم ولوا راجعينا
أورثوني حين ولوا طول حزن ٍ وأنينا
منسرح
يا ليتني ليلةً إذا هجع النـ ـاس ونام الكلاب صاحبها
في ليلةٍ لا يرى يها أحدٌ يسعى علينا إلا كواكبها
سريع
أبلغ بني الأسعر إن جئتهم ما بال أبناء بني واسع ِ
والليث يعلوه بأ نيابه معتفراً في دمه الناقع
مخلع البسيط
ضرباً كما تكدس الوعول يعول أن أنبطها يعول
متقارب
أعيني جودا ولا تجمدا ألا تبكيان لصخر الندى
ألا تبكيان الجريء الجميل ألا تبكيان الفتى السيدا